كلاسيك
27-04-2001, 10:18 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
هل تذكرون ذلك الاحتفال !! ،،
بميلاد قلب كان للنبض فيه ميعاد !! ،،
<a href="http://mypage.ayna.com/hosam101/thekra.htm" target=_blank>ذكـرى ميـلاد</a>
<br>
ألا ترون أنه جدير بأن يكرر له الاحتفال !! ،،
نعم ،، كثيرة هي القلوب ،،
وكثيراً ما تنبض ،،
ولكن ،، قليلة هي التي تذوب ،،
دعوتكَ ،،
أن تشاركني المسير ،،
وتزيحَ عن كاهلي ،،
حملٌ ثقيل ،،
أن تمسح دموعَ قلبٌ أسير ،،
وتنهي أنينَ ليلٌ طويل ،،
أن تشاطرني أحلامي ،،
وترهبَ الكوابيسَ ،،
كي تفارقَ منامي ،،
دعوتكَ ،،
أن تسكنَ خيالي ،،
أن تبني لي قصراً ،،
لا ،،
يكفيني أن أجدَ صدراً ،،
يحيوني ،، ويرقَ لحالي ،،
دعوتكَ ،،
ليتك تجيب ؟؟ ،،
فكري ،، أرهقه التعقيب ،،
عيني ،، دائمة النحيب ،،
قلبي ،، محتارٌ ،،
تراه عائدٌ لي ؟؟ ،،
أم مجرد ،،
خيالٌ مريب ،،
وعدتكَ ،،
أن أكون لك ظلٌ لصيق ،،
أن أواصلَ معك الطريق ،،
لا أهابُ الأشواكَ ،،
ولا أهابُ لحظاتَ الضيق ،،
اكتمُ حنيني بين ضلوعَ ،،
قلبي الرقيق ،،
وأنينَ أوجاعي ،،
من شدةِ الوجدِ ،،
لا يكادُ يفيق ،،
وعدتكَ ،،
أن أظل نبراساً لحبكَ ،،
وأواصلَ كتمان سركَ ،،
أن أكون لكَ ،،
لا ،، لغيركَ ،،
لا يهمني إن مضى العمرَ ،،
أو تحت الثرى دفن حبكَ ،،
وعدتكَ ،،
وأعدكَ ،،
أن لا نشكو من حبنا ،،
الظمأ ،، أو العناء ،،
وننسج من مشاعرنا ،،
أنواعاً من الرداء ،،
مخمليٌ مُحلى بالصفاء ،،
وآخرُ حريريٌ مطرزٌ بالنقاء ،،
أهديتكَ ،،
سلة أزهار ،،
حمراء ،، تعكسُ نبضَ قلبي المشتاق ،،
صفراء ،، أغارُ فيها عليك ،،
من شدةِ الأشواق ،،
ووعدٌ وميثاق ،،
بأن لا ندعَ للفراق ،،
وقتاً ،،
برصفِ طرقٌ وأنفاق ،،
حبكَ ،،
سلطانٌ لا منازعَ لهُ ،،
كيف لي أن أحاربهُ ،،
وقد اغمدَ في القلبِ سهامهُ ،،
والروحُ تأبى أن تفارقهُ ،،
رافعة رايتها ،،
ليسَ لها أن تكابرهُ ،،
ولا تملكَ ألا أن تسايرهُ ،،
ميلادكَ ،،
يومٌ جديد ،،
يومٌ يدعوني ،،
أن أزيد ،،
فأنتَ في الحبِ ،،
فريد ،،
وفي المشاعرِ ،،
إنسانٌ رقيق ،،
اسمح لي بالتعقيب ،،
وأن أختمَ كلماتي بتوقيع ،،
كلَ عامٌ وأنتَ للقلبِ ،،
دقاتٌ ،، وعشيق ،،
[تم تعديل الموضوع بواسطة بنت العرب يوم 28-04-2001 في 11:17 AM]
هل تذكرون ذلك الاحتفال !! ،،
بميلاد قلب كان للنبض فيه ميعاد !! ،،
<a href="http://mypage.ayna.com/hosam101/thekra.htm" target=_blank>ذكـرى ميـلاد</a>
<br>
ألا ترون أنه جدير بأن يكرر له الاحتفال !! ،،
نعم ،، كثيرة هي القلوب ،،
وكثيراً ما تنبض ،،
ولكن ،، قليلة هي التي تذوب ،،
دعوتكَ ،،
أن تشاركني المسير ،،
وتزيحَ عن كاهلي ،،
حملٌ ثقيل ،،
أن تمسح دموعَ قلبٌ أسير ،،
وتنهي أنينَ ليلٌ طويل ،،
أن تشاطرني أحلامي ،،
وترهبَ الكوابيسَ ،،
كي تفارقَ منامي ،،
دعوتكَ ،،
أن تسكنَ خيالي ،،
أن تبني لي قصراً ،،
لا ،،
يكفيني أن أجدَ صدراً ،،
يحيوني ،، ويرقَ لحالي ،،
دعوتكَ ،،
ليتك تجيب ؟؟ ،،
فكري ،، أرهقه التعقيب ،،
عيني ،، دائمة النحيب ،،
قلبي ،، محتارٌ ،،
تراه عائدٌ لي ؟؟ ،،
أم مجرد ،،
خيالٌ مريب ،،
وعدتكَ ،،
أن أكون لك ظلٌ لصيق ،،
أن أواصلَ معك الطريق ،،
لا أهابُ الأشواكَ ،،
ولا أهابُ لحظاتَ الضيق ،،
اكتمُ حنيني بين ضلوعَ ،،
قلبي الرقيق ،،
وأنينَ أوجاعي ،،
من شدةِ الوجدِ ،،
لا يكادُ يفيق ،،
وعدتكَ ،،
أن أظل نبراساً لحبكَ ،،
وأواصلَ كتمان سركَ ،،
أن أكون لكَ ،،
لا ،، لغيركَ ،،
لا يهمني إن مضى العمرَ ،،
أو تحت الثرى دفن حبكَ ،،
وعدتكَ ،،
وأعدكَ ،،
أن لا نشكو من حبنا ،،
الظمأ ،، أو العناء ،،
وننسج من مشاعرنا ،،
أنواعاً من الرداء ،،
مخمليٌ مُحلى بالصفاء ،،
وآخرُ حريريٌ مطرزٌ بالنقاء ،،
أهديتكَ ،،
سلة أزهار ،،
حمراء ،، تعكسُ نبضَ قلبي المشتاق ،،
صفراء ،، أغارُ فيها عليك ،،
من شدةِ الأشواق ،،
ووعدٌ وميثاق ،،
بأن لا ندعَ للفراق ،،
وقتاً ،،
برصفِ طرقٌ وأنفاق ،،
حبكَ ،،
سلطانٌ لا منازعَ لهُ ،،
كيف لي أن أحاربهُ ،،
وقد اغمدَ في القلبِ سهامهُ ،،
والروحُ تأبى أن تفارقهُ ،،
رافعة رايتها ،،
ليسَ لها أن تكابرهُ ،،
ولا تملكَ ألا أن تسايرهُ ،،
ميلادكَ ،،
يومٌ جديد ،،
يومٌ يدعوني ،،
أن أزيد ،،
فأنتَ في الحبِ ،،
فريد ،،
وفي المشاعرِ ،،
إنسانٌ رقيق ،،
اسمح لي بالتعقيب ،،
وأن أختمَ كلماتي بتوقيع ،،
كلَ عامٌ وأنتَ للقلبِ ،،
دقاتٌ ،، وعشيق ،،
[تم تعديل الموضوع بواسطة بنت العرب يوم 28-04-2001 في 11:17 AM]