PDA

View Full Version : اســــــرائيل تمـــــــــــــــــوت


قنبلة
02-07-2001, 01:01 PM
فلنبشر ونستعد ........... هذا كتيب لا بد ان تقرأه


في انتظار ردودكم

http://www.islamicbloc.net/ZAWAL1.htm
<p><b><font color="#FF0000">ينفل موضوعك الى قسم السياسه مع العلم انه موضوعك لا يتعلق بالكمبيوتر</font></b></p>






[تم تعديل الموضوع بواسطة مهره يوم 02-07-2001 في 05:04 PM]

قنبلة
02-07-2001, 04:43 PM
وقد اسمعت اذ ناديت حيــــا*************ولكن لا حيــــاة لمن تنادي

--------------------------------------------------------------------

السهل الممتنع
04-07-2001, 09:05 AM
أن يموت عملاؤها

اللهم عجل بموتها و موتهم

عدو الرافضة
05-07-2001, 11:33 AM
^1
أخي الكريم قنبلة جزاك الله خيراً ، ولكن لي ملاحظات على هذا الموضوع والذي في إعتقادي الشخصي أنها مجرد شعارات ، فهل يعلم مؤلف هذا الكتاب الغيب ؟؟؟ لا يعلم الغيب إلا الله سبحانه وتعالى ، وقد رد أحد الأخوة رد مفحم على مروجي مثل هذه الكتابات في مجلة المجلة وهو محمد محمد من فلسطين ، وسأختصر لك مقاله لأنه طويل جداً وسأذكر بعض النقاط المهمة التي وردت في رده :

1) أن هذا القول وهذا الطرح يتناقض مع أبسط قواعد الإيمان التي تقول أن الله وحده هو الذي يعلم الغيب سبحانه وتعالى ، فمن أين جاء بهذه الفكرة ؟ هل جاءت في كتاب الله أو سنة نبيه المصطفى عليه الصلاة والسلام ، (( عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من إرتضى من رسول )) فهل بسام جرار رسول ؟؟؟!!!! فكيف يتقول على الله غير الحق ؟ أين علماء الإسلام الذين لا يردون على مثل هذه التفاهات ؟ وكيف تتبنى يا أحمد ياسين هذا الطرح وهو مخالف لقواعد الإيمان ؟ أين علمك ؟ أين إيمانك ؟

2) أن الذي قال بزوال إسرائيل لم يخبرنا كيف وأحمد ياسين يردد ذلك ولك يخبرنا أيضاً كيف ؟ أما الله فقد أخبرنا كيف ، أخبرنا أن ذلك يكون على أيد عباد الله المخلصين ، فهل من صفات عباد الله المخلصين أن يقولوا على الله غير الحق ؟ وأين هم عباد الله المخلصين اليوم ؟ هلى الذين يتنازلون عن فلسطين لليهود ؟

3) أن معالجة المسلمين لقضية فلسطين لم تختلف عن العلمانيين ، والسباق بينهم كان دائماً محاولة الفوز بقصب السبق في التنازل عنها ، ول أن المسلمين كانوا صادقين لعملوا على إيجاد عباد الله المخلصين ، لا على خداع البسطاء السذج من أتباعهم ، والتغرير بهم ، وهم يرفعون لهم شعارات كاذبة خادعة ، ليست إلا سراباً ، حتى أصبحت فلسطين وثنا يعبد من دون الله ، وأذكر أننا في شبابنا كنا نحكم على الآخرين من خلال موقفهم المعلن المخادع من فلسطين ، وهذا ميزان كاذب ، فالميزان الذي يجب أن يزن به الإنسان المسلم نفسه قبل غيره هو ميزان الله الحق ، هو ميزان كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، عندها لن يخدع يالشعارات مهما كانت براقة وجذابة ، والحمد لله أن هذا الميزان أثبت صدقه ، لأنه هو الحق المطلق من عند الله فعلى الرغم من كل ما قيل ويقال عن حماس فلم أخدع بها ، ذلك أن ميثاقها الذي درسه وقرأه كثير من المسلمين كان يكشف حقيقتها ، وها هم زعماؤها بعد أن تيقنوا من أن الناس يئسوا وأن الناس ينسون قد ظهروا على حقيقتهم ، وأنهم يتنازلون عن فلسطين لليهود ، ولكن ألا يعلم هؤلاء القادة والزعماء ، مع ما يدعونه من إسلام ، أن الله لا ينسى سبحانه وتعالى ، وأن الله شديد العذاب ، فأين المفر ؟

4) أن الواقع الذي نعيشه اليوم يدل دلالة واضحة على أركان دولة اليهود ترسخ يوما بعد يوم ، وأن المسلمين في تراجع كل يوم ، فكيف ستزول "إسرائيل" بعد ربع قرن أو أقل ؟ والمثل يقول تكلم يا مجنون وأسمع يا عاقل ، أليس كلام بسام جرار كلام مجانين ؟ إن كان صادرا من نفسه هو ، فهل تملك حماس خططاً ونهجاً يؤدي بها إلى النصر بعد عقدين من الزمن ؟ ان الواقع يدل على أن حماس وكذلك المسلمين في البلدان الأخرى قد أصبحوا أسرى للعلمانيين يلعبن بهم كيف شاؤوا ، وأن التنافس بينهم أصبح من أجل زخرف من الحياة الدنيا ، فكيف ينصر الله من كان همه الحياة الدنيا ؟ إذا كانت قلة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم تسببوا في الهزيمة في أحد لأنهم يريدون الدنيا ، فكيف ينصر الله مسلمي اليوم والغالبية العظمى منهم يلهث وراء الدنيا ؟ ولا تكاد تجد منهم من يفكر بالآخرة ولا يعمل لها ! فالله وعد جنده بالنصر عندما يوفون بعهدهم مع الله ، ومن بنود هذا العهد أن فلسطين حق مطلق للأمة المسلمة الواحدة ، ومن هذا العهد أن كل المسلم سيحاسب على ذلك يوم القيامة ، فهل أوفى المسلمون بهذا العهد ؟ الجواب واضح بلا ، لأن حماس ومن يدعمها في الأرض قد تنازلت لليهود عن فلسطين كلها أو جزء منها ، وقد سئل أحمد ياسين في إحدى المقابلات مع التلفزيون اليهودي عن مصير فلسطين 48 لأنهم يطالبون بالضفة الغربية وغزة فقط ، فقال ما معناه أن تلك الأرض نتركها للأجيال القادمة تحررها ! والسؤال كيف تتركها للأجيال القادمة وتقول أن إسرائيل ستزول بعد عقدين ؟ فأي تناقض هذا ؟

مجلة المجلة عدد 1022 2 - 8 جمادى الأخرة 1420هـ


=================
وتقبل تحيات عدو الرافضة القحطاني