القطة السوداء
05-07-2001, 08:12 PM
نتابع نقاط علاج التسويف:
.11.قرر أن تنظر إلى الأعمال على أنها فترات من خمس دقائق أو 10 أو 15 أو 30 فبدلا من التفكير في الأعمال على مداها الطبيعي (ساعات أو أيام ) ثم تسوفها لطولها فكر في استخدام خمس دقائق أو عشر أو خمس عشر أو نصف ساعة فقط في عمل ما تريد عمله رافضا التأجيل أو التسويف الذي يبعدك عن الحصول على الرضا.
12.ابدأ العمل في مشروع كنت تسوفه دائما وسرعان ما تكتشف أن التسويف ليس له ما يبرره لأنك ستجد العمل ممتعا وليس مملا ولا عسيرا ما دمت قد تركت التسويف أو ستجده على الأقل ليس مملا ولا عسيرا بالقدر الذي كنت تعتقده لا بل كنت تتوهمه . إن مجرد البدء في ذلك المشروع سيساعدك على التخلص من القلق حول المشروع بأكمله.
13.اسأل نفسك هذا السؤال :ما هو أسوء شئ يمكن أن يحصل إذا فعلت الآن ما كنت اسوفه من قبل.إن الإجابة المتوقعة في أغلب الأحوال لا شئ سيئا سيحصل وستجد نفسك بالفعل قد بدأت العمل .فمجرد تقديرك وقياسك للمخاوف المحتملة سيثبت لك انه لا يوجد سبب وجيه لتلك المخاوف.
14.حدد لنفسك وقتا خاصا (الاثنين 7.30_7.45مثلا ) لا تعمل فيه شيئا إلا عملا كنت تسوفه و تأجله وستكتشف أن هذه الدقائق المعدودة كفيلة بتغلبك على أسوء أو اصعب جزء في التسويف ألا وهو مجرد البداية .
15.اعتبر نفسك أهم من أن تعاني من القلق والتوتر والندم والشعور بالذنب حول الأشياء التي يجب أن تعملها فعندما تشعر انك غير مرتاح للقلق أو الندم أو الشعور بالذنب حول التسويف والتأجيل عليك أن تتذكر جيدا أنك أغلى من أن تعاني من هذه المعاناة ,انك أعز من ترك نفسك تتألم بهذه المشاعر السلبية من تردد وقلق وندم وتوتر .إن الناس الذين يقدرون أنفسهم ويعزونها ويحبون لها الخير ويشعرون بعظمتها وأهميتها لدى الله سبحانه وتعالى لا يؤذون أنفسهم ولا يدعونها نهبا للحسرة والندامة والقلق الذي يريدها لهم الشيطان عدوهم اللدود.
Your erroneous zones
dr.wayner w.dyer
ترجمة واعداد الدكتور عبد الرحمن الشميري...
دكتور بكلية التربية جامعة ام القرى
======================
الفقرة الحادية عشر:يراد بها التجزيء جزء عملك الذي تسوفه وستشعر بانه أقل من حقيقته....
====================
الفقرة الثانية عشر ...تعلم أن تحب ما تعمله لا أن تعمل ما تحب...لان عمل ما تحب أمر يسير..ولكن عمل مالا نحب أمر صعب وهو ما نسوفه كثيرا وهو ما نتعرض له كثيرا..وصديقوني اذا تعلمتم ان تحبوا ما تعملوا ستجد النتيجة مختلفة وستشعر بلذة العمل وحلاوته لن تكون مغصوبا عليه ...وستبدع فيه
هذا تعليقي.....
اتمنى ان اكون قد افدتكم
.11.قرر أن تنظر إلى الأعمال على أنها فترات من خمس دقائق أو 10 أو 15 أو 30 فبدلا من التفكير في الأعمال على مداها الطبيعي (ساعات أو أيام ) ثم تسوفها لطولها فكر في استخدام خمس دقائق أو عشر أو خمس عشر أو نصف ساعة فقط في عمل ما تريد عمله رافضا التأجيل أو التسويف الذي يبعدك عن الحصول على الرضا.
12.ابدأ العمل في مشروع كنت تسوفه دائما وسرعان ما تكتشف أن التسويف ليس له ما يبرره لأنك ستجد العمل ممتعا وليس مملا ولا عسيرا ما دمت قد تركت التسويف أو ستجده على الأقل ليس مملا ولا عسيرا بالقدر الذي كنت تعتقده لا بل كنت تتوهمه . إن مجرد البدء في ذلك المشروع سيساعدك على التخلص من القلق حول المشروع بأكمله.
13.اسأل نفسك هذا السؤال :ما هو أسوء شئ يمكن أن يحصل إذا فعلت الآن ما كنت اسوفه من قبل.إن الإجابة المتوقعة في أغلب الأحوال لا شئ سيئا سيحصل وستجد نفسك بالفعل قد بدأت العمل .فمجرد تقديرك وقياسك للمخاوف المحتملة سيثبت لك انه لا يوجد سبب وجيه لتلك المخاوف.
14.حدد لنفسك وقتا خاصا (الاثنين 7.30_7.45مثلا ) لا تعمل فيه شيئا إلا عملا كنت تسوفه و تأجله وستكتشف أن هذه الدقائق المعدودة كفيلة بتغلبك على أسوء أو اصعب جزء في التسويف ألا وهو مجرد البداية .
15.اعتبر نفسك أهم من أن تعاني من القلق والتوتر والندم والشعور بالذنب حول الأشياء التي يجب أن تعملها فعندما تشعر انك غير مرتاح للقلق أو الندم أو الشعور بالذنب حول التسويف والتأجيل عليك أن تتذكر جيدا أنك أغلى من أن تعاني من هذه المعاناة ,انك أعز من ترك نفسك تتألم بهذه المشاعر السلبية من تردد وقلق وندم وتوتر .إن الناس الذين يقدرون أنفسهم ويعزونها ويحبون لها الخير ويشعرون بعظمتها وأهميتها لدى الله سبحانه وتعالى لا يؤذون أنفسهم ولا يدعونها نهبا للحسرة والندامة والقلق الذي يريدها لهم الشيطان عدوهم اللدود.
Your erroneous zones
dr.wayner w.dyer
ترجمة واعداد الدكتور عبد الرحمن الشميري...
دكتور بكلية التربية جامعة ام القرى
======================
الفقرة الحادية عشر:يراد بها التجزيء جزء عملك الذي تسوفه وستشعر بانه أقل من حقيقته....
====================
الفقرة الثانية عشر ...تعلم أن تحب ما تعمله لا أن تعمل ما تحب...لان عمل ما تحب أمر يسير..ولكن عمل مالا نحب أمر صعب وهو ما نسوفه كثيرا وهو ما نتعرض له كثيرا..وصديقوني اذا تعلمتم ان تحبوا ما تعملوا ستجد النتيجة مختلفة وستشعر بلذة العمل وحلاوته لن تكون مغصوبا عليه ...وستبدع فيه
هذا تعليقي.....
اتمنى ان اكون قد افدتكم