دايم النور
02-08-2001, 07:03 AM
المتتبع لمجريات الاحداث الان يتذكر ماكان عليه الوضع ايام الستينات والسبعينيات الميلاديه في عالمنا العربي والاسلامي
ومايجري في فلسطين اكبر دليل على ذلك وماعودة المملكه الى البروز في مايجري في فلسطين وعودتها الى لعب دور احد المحاور الرئيسيه في الصراع العربي الاسلامي مع الصهاينه الا تاكيد على تلك العوده القويه والمؤثره فلقد كانت السعوديه ومنذ نكبه 1948
ايام الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه مرورا بالملك سعود رحمه الله
وحتى وفاة الملك فيصل رحمه الله تلعب دورا محوريا وراسخا ضد الاحتلال الصهيوني ومواقف الملك عبد العزيز والملك سعود تشهد بذلك ولكن الدور الكبير والعظيم هو الذي قام به الملك فيصل شهيد الاسلام حيث وقف وبكل عزم وحزم ضد اعداءامته داخليا وخارجيا واستطاع ان يقود الامه الى نصر حرب 73 فولا الله ثم فيصل
لما تحقق النصر ولوكان فيصل على قيد الحياه لما تجرأ احد من الحكام العرب والمسلمون ان يعقد اتفاقية( السلام) اواي نوع من انواع العلاقات مع العدو الصهيوني وقد قال الملك فيصل قولته الشهيره ( لاصلح ولا سلام ولا اعتراف بالعدوالصهيوني)
ومواقف الملك فيصل رحمه الله تتكرر اليوم
حيث نرى الامير عبدالله بن عبدالعزيز يكمل ماكان عليه الفيصل
من مقاومه للعدو الصهيوني وجمع للصف الاسلامي والعربي وقد برز
ذلك جليا في:
1- دعوته في قمة القاهره الطارئه الى قطع جميع العلاقات مع اسرائيل وانتقاده لاميركيا واوربا لعدم اتخاذ موقف من عدوانها على الشعب الفلسطيني
2- رفضه حضور القمه الاسلاميه في الدوحه الابعد اغلاق المكتب التجاري في قطر . وتسائله اثناء القمه عن مايجنيه من يقيم علاقات مع اسرائيل مهما كان نوعها من منافع غير الذله والاستسلام
3- عدم حضوره للقمه التي عقدت في الاردن بسسب وجود سفاره للعدو في العاصمه عمان
4-رفضه لدعوة جورج بوش الابن لزيارة واشنطن بسب الموقف الامريكي
المنحاز لأسرائيل في حين ان بعضا من الحكام العرب تسابقو لزيارة
واشنطن والبعض الاخر يلهث وراء قبول زيارته ومنهم ياسر عرفات
5- الغاء زيارته لكندا بسبب انتقاد وزير خارجيتها للشريعه الاسلاميه ولأحكامها واعتبر الاميرعبدالله ذلك تعديا على الاسلام والمملكه في وقت واحد
6- تصريحاته التي اقلقت الغرب والصهاينه في وقت واحد حيث ابدى الصهاينه قلقهم من تلك التصريحات واعتبرو انها مثل تصريحات الملك فيصل في خطورتها عليهم وعلى كيانهم.
وما هذا الادليل على ان الامير عبدالله هو الزعيم العربي الاسلامي
القادر على قيادة الامه الى النصر كما قادها الملك فيصل رحمه الله
ومايجري في فلسطين اكبر دليل على ذلك وماعودة المملكه الى البروز في مايجري في فلسطين وعودتها الى لعب دور احد المحاور الرئيسيه في الصراع العربي الاسلامي مع الصهاينه الا تاكيد على تلك العوده القويه والمؤثره فلقد كانت السعوديه ومنذ نكبه 1948
ايام الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه مرورا بالملك سعود رحمه الله
وحتى وفاة الملك فيصل رحمه الله تلعب دورا محوريا وراسخا ضد الاحتلال الصهيوني ومواقف الملك عبد العزيز والملك سعود تشهد بذلك ولكن الدور الكبير والعظيم هو الذي قام به الملك فيصل شهيد الاسلام حيث وقف وبكل عزم وحزم ضد اعداءامته داخليا وخارجيا واستطاع ان يقود الامه الى نصر حرب 73 فولا الله ثم فيصل
لما تحقق النصر ولوكان فيصل على قيد الحياه لما تجرأ احد من الحكام العرب والمسلمون ان يعقد اتفاقية( السلام) اواي نوع من انواع العلاقات مع العدو الصهيوني وقد قال الملك فيصل قولته الشهيره ( لاصلح ولا سلام ولا اعتراف بالعدوالصهيوني)
ومواقف الملك فيصل رحمه الله تتكرر اليوم
حيث نرى الامير عبدالله بن عبدالعزيز يكمل ماكان عليه الفيصل
من مقاومه للعدو الصهيوني وجمع للصف الاسلامي والعربي وقد برز
ذلك جليا في:
1- دعوته في قمة القاهره الطارئه الى قطع جميع العلاقات مع اسرائيل وانتقاده لاميركيا واوربا لعدم اتخاذ موقف من عدوانها على الشعب الفلسطيني
2- رفضه حضور القمه الاسلاميه في الدوحه الابعد اغلاق المكتب التجاري في قطر . وتسائله اثناء القمه عن مايجنيه من يقيم علاقات مع اسرائيل مهما كان نوعها من منافع غير الذله والاستسلام
3- عدم حضوره للقمه التي عقدت في الاردن بسسب وجود سفاره للعدو في العاصمه عمان
4-رفضه لدعوة جورج بوش الابن لزيارة واشنطن بسب الموقف الامريكي
المنحاز لأسرائيل في حين ان بعضا من الحكام العرب تسابقو لزيارة
واشنطن والبعض الاخر يلهث وراء قبول زيارته ومنهم ياسر عرفات
5- الغاء زيارته لكندا بسبب انتقاد وزير خارجيتها للشريعه الاسلاميه ولأحكامها واعتبر الاميرعبدالله ذلك تعديا على الاسلام والمملكه في وقت واحد
6- تصريحاته التي اقلقت الغرب والصهاينه في وقت واحد حيث ابدى الصهاينه قلقهم من تلك التصريحات واعتبرو انها مثل تصريحات الملك فيصل في خطورتها عليهم وعلى كيانهم.
وما هذا الادليل على ان الامير عبدالله هو الزعيم العربي الاسلامي
القادر على قيادة الامه الى النصر كما قادها الملك فيصل رحمه الله