صوت وصورة
02-08-2001, 10:39 PM
كتائب القسام تتبنى عملية التفجير في ساحة فندق الملك داوود في القدس الغربية خلال مهرجان حاشد في رام
وكالات
أكد مسؤولون في الفصائل الوطنية والإسلامية الفلسطينية على مواصلة طريق المقاومة وأخذ الثأر للشهداء وأكدوا في مهرجان خطابي انتظم وسط دوار المنارة في مدينة رام الله وشارك فيه كل من أبي علي مصطفى الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين, وقيس عبد الكريم عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين, وحسن يوسف مسؤول حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الضفة الغربية.
وكانت حركة المقاومة الإسلامية حماس أعلنت عبر مكبرات الصوت في رام الله عن تبنيها للانفجار الذي وقع في الساحة الخلفية لفندق (الملك داود) في القدس الغربية ظهر أمس. وقد ادعت دولة الكيان عدم وقوع إصابات في الانفجار المذكور. وشارك في المهرجان الجماهيري الحاشد الآلاف من أبناء مدينتي رام الله والبيرة والمناطق القريبة، التي شهدت إضرابا تجاريا شاملا حدادا على أرواح الشهداء, وحمل المشاركون في المهرجان نعشا رمزيا والأعلام الإسلامية والفلسطينية واللافتات السوداء, وطافوا شوارع رام الله, قبل أن يتجمعوا في مكان المهرجان. وبعد انتهاء المهرجان انطلق المشاركون باتجاه المدخل الشمالي لمدينة البيرة, حيث نقطة التماس مع جنود الاحتلال, الموجودين بكثرة على هذا الحاجز.
التعليق
-------
الله ينصركم ويسدد خطاكم وعما قريب بعد عملية تهز الكيان با اكمله لنتقبل التهاني بشهدائنا الابرار ، ومتوقعها ضربة لكم يا صقور القسام لا يتوقعها الصهاينة ومن ولاهم .
وكالات
أكد مسؤولون في الفصائل الوطنية والإسلامية الفلسطينية على مواصلة طريق المقاومة وأخذ الثأر للشهداء وأكدوا في مهرجان خطابي انتظم وسط دوار المنارة في مدينة رام الله وشارك فيه كل من أبي علي مصطفى الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين, وقيس عبد الكريم عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين, وحسن يوسف مسؤول حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الضفة الغربية.
وكانت حركة المقاومة الإسلامية حماس أعلنت عبر مكبرات الصوت في رام الله عن تبنيها للانفجار الذي وقع في الساحة الخلفية لفندق (الملك داود) في القدس الغربية ظهر أمس. وقد ادعت دولة الكيان عدم وقوع إصابات في الانفجار المذكور. وشارك في المهرجان الجماهيري الحاشد الآلاف من أبناء مدينتي رام الله والبيرة والمناطق القريبة، التي شهدت إضرابا تجاريا شاملا حدادا على أرواح الشهداء, وحمل المشاركون في المهرجان نعشا رمزيا والأعلام الإسلامية والفلسطينية واللافتات السوداء, وطافوا شوارع رام الله, قبل أن يتجمعوا في مكان المهرجان. وبعد انتهاء المهرجان انطلق المشاركون باتجاه المدخل الشمالي لمدينة البيرة, حيث نقطة التماس مع جنود الاحتلال, الموجودين بكثرة على هذا الحاجز.
التعليق
-------
الله ينصركم ويسدد خطاكم وعما قريب بعد عملية تهز الكيان با اكمله لنتقبل التهاني بشهدائنا الابرار ، ومتوقعها ضربة لكم يا صقور القسام لا يتوقعها الصهاينة ومن ولاهم .