IMPALA SS '96
07-09-2001, 10:26 AM
((في البداية تذكروا أن الكلام عام لكل عربي وغير عربي
أهم شي أنه مسلم يعبد الله من أي أرض كان و من أي أصل
ينحدر كله تقسيمات جاهلية غير مهمة))
لذلك الرجاء من الجميع عدم التهجم علي أو على موضوعي
لأنني شاركت قبل ذلك ووجدت بعض العدوانية من البعض...
....من عنده مشاركة بنائة فأهلا و سهلا.....صدقوني كل
الموضوع تساؤلات و تعليقات شخصية....أحببت أن أرى رأيكم
فيها و أن أرى هل تشاركوني نفس الشعور.......أم أنا
غريب بينكم.....
بعد المهازل الأخيرة أهمها.....
1- الموقف الفاضح و الواضح للبوش الصغير حيال القضية الفلسطينية و الدعم الواضح و العلني لإسرائيل في كل ما تفعله....
2- الموقف المخزي لأمريكا من مؤتمر دوربان.....
كأني إستنتجت أن أمريكا عدو أول لكل المسلمين و العرب..
هل من مخالف؟؟...
ولابد لكل حر أن يحارب عدوه أو على الأقل يقاطعه **
ولكنني أجد نفسي تائها فالمعروف أن أمريكا صديقتنا وبيننا ومنا و فينا و لحمايتنا و لأجل أمننا....تسائلت كيف يصح ذلك .....ببساطة كيف يحمونامن العدو وهم "حسب مواقفهم"
العدو الأكبر.....
أصرنا كالمستجير من الرمضاء بالنار؟؟؟؟
و بعدين أي رمضاء و أي غباء شعب بائس فقير لا يجد لقمة
العيش بقيادة متخلفة سلاحها الحالي السب و الشتم....
بالله هل هذا شيء مخيف ومهدد للأمن و الإستقرار؟؟؟ما أدري
يمكن السب و الشتم يهدد أمن الدولة...و أعتقد أنه يفترض
أن الجيوش اللتي عندنا تمكننا من الرد على أكثر الدول
تأخرا في العالم ....على الأقل.....
على العموم بعد أن إستجمعت كل شجاعتي و قواي العقلية
إستنتجت أن أمريكا....................ما تحبنا زي ما
تحب إسرائيل.....يمكن لأننا مسلمين ما أدري يمكن...مجرد إحتمال............
واللي مو عاجبه كلامي فما أعتقد أنه يستطيع الرد على
كلام الله...فصدق الله تعالى إذ يقول...(( إن يثقفوكم يكونوا
لكم أعداء و يبسطوا إليكم أيديهم و ألسنتهم بالسوء وودوا
لو تكفرون)) آية 2 سورة الممتحنة
وقال جل شأنه ...((كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين * كيف و إن يظهروا عليكم
لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم و تأبى قلوبهم
و أكثرهم فاسقون)) سورة التوبة
تحذير من رب العزة و الجلال لأمته من أعدائها.......
لاكن لا....نحن نطلع أفهم ونجيب أعدائنا في وسطنا وبيننا....
وبلاش من المهازل اللي تقول هاؤلاء أهل ذمة وما أدراك..يمكن كانوا قبل ذلك لكن بعد المواقف الأخيرة.....
تكملة للآيات بعد أن ينقض أهل الذمة العهود و المواثيق يأمرنا الله تعالى فيقول...(( و إن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم و طعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون * ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدأوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين))
سورة التوبة
ونحن مع آخر التصريحات و المواقف الفاضحة نكون قد وصلنا لمرحلة...((و إن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم و طعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون))....ولا إيش رايكم؟؟
الأوامر الإلهية واضحة زي قرص الشمس........على الأقل لكل من آدمي يتكلم العربية و يقرأ القرآن........
ولكن على مايبدوا أنه في أوامر أهم و أقوى من الأوامر الإلهية........ولا كيف نبرر سكوتنا على الوضع كله....." بشكل عام *** " ....
لكن كأني أذكر أنهم يقولون من قدم كلام على كلام الإله فهو كافر......المسألة صارت كفر و إيمان.....بس لحد هنا خلوني أوقف.....
باختصار....الناس مع إحترامي مو حمير..... و الوضع باين و الريحة فايحة بس المشكلة إنه....................................
أخاف أتكلم ولا بعدين يرموني ورا الشمس.........
تحياتي للجميع.......ومن عنده شرح منطقي و ديني للوضع فليساهم بإنقاذي من حيرتي......وله جزيل الشكر...
_________________________________________________
** (مع العلم أن المقاطعة ممنوعة و غير واردة أما لو فكرت بالحرب فستذهب في نزهة قصيرة معهم إلى ما وراء الشمس).....
*** بشكل عام يعني من قضية فلسطين وإنت نازل..........
أهم شي أنه مسلم يعبد الله من أي أرض كان و من أي أصل
ينحدر كله تقسيمات جاهلية غير مهمة))
لذلك الرجاء من الجميع عدم التهجم علي أو على موضوعي
لأنني شاركت قبل ذلك ووجدت بعض العدوانية من البعض...
....من عنده مشاركة بنائة فأهلا و سهلا.....صدقوني كل
الموضوع تساؤلات و تعليقات شخصية....أحببت أن أرى رأيكم
فيها و أن أرى هل تشاركوني نفس الشعور.......أم أنا
غريب بينكم.....
بعد المهازل الأخيرة أهمها.....
1- الموقف الفاضح و الواضح للبوش الصغير حيال القضية الفلسطينية و الدعم الواضح و العلني لإسرائيل في كل ما تفعله....
2- الموقف المخزي لأمريكا من مؤتمر دوربان.....
كأني إستنتجت أن أمريكا عدو أول لكل المسلمين و العرب..
هل من مخالف؟؟...
ولابد لكل حر أن يحارب عدوه أو على الأقل يقاطعه **
ولكنني أجد نفسي تائها فالمعروف أن أمريكا صديقتنا وبيننا ومنا و فينا و لحمايتنا و لأجل أمننا....تسائلت كيف يصح ذلك .....ببساطة كيف يحمونامن العدو وهم "حسب مواقفهم"
العدو الأكبر.....
أصرنا كالمستجير من الرمضاء بالنار؟؟؟؟
و بعدين أي رمضاء و أي غباء شعب بائس فقير لا يجد لقمة
العيش بقيادة متخلفة سلاحها الحالي السب و الشتم....
بالله هل هذا شيء مخيف ومهدد للأمن و الإستقرار؟؟؟ما أدري
يمكن السب و الشتم يهدد أمن الدولة...و أعتقد أنه يفترض
أن الجيوش اللتي عندنا تمكننا من الرد على أكثر الدول
تأخرا في العالم ....على الأقل.....
على العموم بعد أن إستجمعت كل شجاعتي و قواي العقلية
إستنتجت أن أمريكا....................ما تحبنا زي ما
تحب إسرائيل.....يمكن لأننا مسلمين ما أدري يمكن...مجرد إحتمال............
واللي مو عاجبه كلامي فما أعتقد أنه يستطيع الرد على
كلام الله...فصدق الله تعالى إذ يقول...(( إن يثقفوكم يكونوا
لكم أعداء و يبسطوا إليكم أيديهم و ألسنتهم بالسوء وودوا
لو تكفرون)) آية 2 سورة الممتحنة
وقال جل شأنه ...((كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين * كيف و إن يظهروا عليكم
لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم و تأبى قلوبهم
و أكثرهم فاسقون)) سورة التوبة
تحذير من رب العزة و الجلال لأمته من أعدائها.......
لاكن لا....نحن نطلع أفهم ونجيب أعدائنا في وسطنا وبيننا....
وبلاش من المهازل اللي تقول هاؤلاء أهل ذمة وما أدراك..يمكن كانوا قبل ذلك لكن بعد المواقف الأخيرة.....
تكملة للآيات بعد أن ينقض أهل الذمة العهود و المواثيق يأمرنا الله تعالى فيقول...(( و إن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم و طعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون * ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدأوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين))
سورة التوبة
ونحن مع آخر التصريحات و المواقف الفاضحة نكون قد وصلنا لمرحلة...((و إن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم و طعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون))....ولا إيش رايكم؟؟
الأوامر الإلهية واضحة زي قرص الشمس........على الأقل لكل من آدمي يتكلم العربية و يقرأ القرآن........
ولكن على مايبدوا أنه في أوامر أهم و أقوى من الأوامر الإلهية........ولا كيف نبرر سكوتنا على الوضع كله....." بشكل عام *** " ....
لكن كأني أذكر أنهم يقولون من قدم كلام على كلام الإله فهو كافر......المسألة صارت كفر و إيمان.....بس لحد هنا خلوني أوقف.....
باختصار....الناس مع إحترامي مو حمير..... و الوضع باين و الريحة فايحة بس المشكلة إنه....................................
أخاف أتكلم ولا بعدين يرموني ورا الشمس.........
تحياتي للجميع.......ومن عنده شرح منطقي و ديني للوضع فليساهم بإنقاذي من حيرتي......وله جزيل الشكر...
_________________________________________________
** (مع العلم أن المقاطعة ممنوعة و غير واردة أما لو فكرت بالحرب فستذهب في نزهة قصيرة معهم إلى ما وراء الشمس).....
*** بشكل عام يعني من قضية فلسطين وإنت نازل..........