قرقرى
20-09-2001, 10:42 PM
خادمة حسمتها بـ «شال أسود»
كتب عبدالعزيز اليحيوح: حسمت خادمة آسيوية موضوعها وانتحرت عندما قامت بلف «شال أسود» على رقبتها وعلقت نفسها في مروحة غرفتها وفارقت الحياة أول من أمس,وأبلغ صاحب المنزل الذي يقطن في منطقة الرقة السلطات الأمنية بأنه اقتحم غرفة خادمته بعدما وجد بابها مغلقا وساورته الشكوك بأن الوضع غير طبيعي، لكنه فوجئ بأن خادمته معلقة في المروحة من رقبتها بعدما ألقت بنفسها من مكان مرتفع.
حضر الى مكان الحادثة رجال الأدلة الجنائية ونقلت الجثة الى الطب الشرعي.
,,, وخادمة أتلفت شعر مخدومتها
كتب بدر عبدالعزيز: اتهمت مقيمة تسكن في حولي خادمتها بأنها وضعت مادة كيماوية في الشامبو الذي تستخدمه ما ادى الى اتلاف شعر رأسها.
ودافعت الخادمة البنغلاديشية الجنسية بعد خضوعها الى التحقيق عن نفسها بقولها: «هذا شيء قليل افعله نتيجة ما أتعرض له من معاملة قاسية من قبل السيدة الوافدة».
وسجلت قضية الرقم 493/2001
,,, وخادمة تتدعي على مخدومها
كتب رضا الفخراني: ارتكب مواطن جريمة هتك عرض بالاكراه بخادمته الآسيوية التي تعمل لديه في منزله في منطقة أبوحليفة وسجلت قضية رقم 93/2001.
وكانت الخادمة هربت من منزل مخدومها وتوجهت الى المكتب الذي بدوره ارسلها الى المخفر لتبلغ عما تعرضت له على يد مخدومها الذي «فعلها» في منزله.
كتب عبدالعزيز اليحيوح: حسمت خادمة آسيوية موضوعها وانتحرت عندما قامت بلف «شال أسود» على رقبتها وعلقت نفسها في مروحة غرفتها وفارقت الحياة أول من أمس,وأبلغ صاحب المنزل الذي يقطن في منطقة الرقة السلطات الأمنية بأنه اقتحم غرفة خادمته بعدما وجد بابها مغلقا وساورته الشكوك بأن الوضع غير طبيعي، لكنه فوجئ بأن خادمته معلقة في المروحة من رقبتها بعدما ألقت بنفسها من مكان مرتفع.
حضر الى مكان الحادثة رجال الأدلة الجنائية ونقلت الجثة الى الطب الشرعي.
,,, وخادمة أتلفت شعر مخدومتها
كتب بدر عبدالعزيز: اتهمت مقيمة تسكن في حولي خادمتها بأنها وضعت مادة كيماوية في الشامبو الذي تستخدمه ما ادى الى اتلاف شعر رأسها.
ودافعت الخادمة البنغلاديشية الجنسية بعد خضوعها الى التحقيق عن نفسها بقولها: «هذا شيء قليل افعله نتيجة ما أتعرض له من معاملة قاسية من قبل السيدة الوافدة».
وسجلت قضية الرقم 493/2001
,,, وخادمة تتدعي على مخدومها
كتب رضا الفخراني: ارتكب مواطن جريمة هتك عرض بالاكراه بخادمته الآسيوية التي تعمل لديه في منزله في منطقة أبوحليفة وسجلت قضية رقم 93/2001.
وكانت الخادمة هربت من منزل مخدومها وتوجهت الى المكتب الذي بدوره ارسلها الى المخفر لتبلغ عما تعرضت له على يد مخدومها الذي «فعلها» في منزله.