PDA

View Full Version : !!! أضحك الضحكة الاكبر مع بلير 2 !!!


فلاش99
06-10-2001, 12:36 AM
أضحكوا فقط خبران :_

# الاول
بلير: هذه أدلتي وأعتذر عن التفاصيل!!

إيمان محمد- / 5-10-2001



عرض رئيس الوزراء البريطاني "توني بلير" على مجلس العموم وثيقة تحتوي على أدلة تشير إلى اتهام بن لادن بتنفيذ الانفجارات التي هزت الولايات المتحدة الثلاثاء (11-9-2001)، غير أن بلير لم يذكر تفاصيل هذه الأدلة، مبررا ذلك بالخوف على أمن بعض الأشخاص.

وأشار "بلير" أثناء عرضه للوثيقة على مجلس العموم الخميس (4-10-2001) إلى أن معلومات استخبارية أكدت أن بن لادن قال في وقت سابق: إنه ينوي تنفيذ هجوم كبير على الولايات المتحدة.

كما أكد بلير في الوثيقة أنه تم تحذير بعض الأشخاص المقربين من بن لادن والمتواجدين في أجزاء متفرقة من دول العالم بضرورة العودة إلى أفغانستان بسبب ما سيحدث في 11 سبتمبر (2001).

والأهم من ذلك- على حد تعبير رئيس الوزراء البريطاني- أن أحد قادة بن لادن الميدانيين المهمين قال بوضوح: إنه ساعد في التخطيط لهجمات 11 سبتمبر (2001).

وأفادت الوثيقة البريطانية أنه يوجد بعض السمات المشتركة بين انفجارات الثلاثاء (11-9-2001) في أمريكا والعمليات السابقة التي نفذها بن لادن ضد الولايات المتحدة، والتي من أهمها: تنفيذ هجمات مزدوجة في وقت واحد، واستهداف عدد كبير من الضحايا، وعدم اكتراثهم بوجود ضحايا من المسلمين، والهجمات الانتحارية، وعدم وجود أي تحذيرات مسبقة.

وقالت الوثيقة: إن من بين 19 خاطفا، تم التعرف عليهم من قائمة أسماء الركاب في الطائرات الأربع في أمريكا يوم 11 سبتمبر، يوجد ثلاثة على الأقل من بين الخاطفين ثبت أنهم من أعوان بن لادن المعروفين، ولهم سجلات للتدريب في معسكرات ومنظماته.

وأشارت أيضا إلى أنه من بين هؤلاء الثلاثة شخص لعب دورا رئيسيا في التفجيرات التي استهدفت سفارتَيْ الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا عام 1998، وأيضا تفجير المدمرة الأمريكية "كول" في اليمن.

وأضافت الوثيقة أنه لا يوجد منظمة أخرى غير "القاعدة" لها دافع أو القدرة على تنفيذ تلك الانفجارات، موضحة أن بن لادن وتنظيمه قد أعلنا الجهاد ضد الولايات المتحدة وحلفائها، وأن قتل المواطنين الأمريكيين يعد أبرز أهدافهما.

وذكرت أنه قبل الانفجارات شنَّ بن لادن حملة دعائية من خلال الأفلام الوثائقية وشرائط الفيديو، مبررا تنفيذ هجمات ضد أهداف يهودية وأمريكية، فضلا عن سعيه منذ بداية التسعينيات إلى الحصول على مواد كيماوية وأسلحة للقيام بأعمال إرهابية، على حد قول الوثيقة.

وأوردت الوثيقة بعض الأحاديث التي أدلى بها بن لادن، والتي قام فيها بتشجيع أتباعه على قتل المواطنين الأمريكيين، إلى جانب إعلانه الجهاد في 12 من أكتوبر (1996)، الذي أكد فيه على ضرورة التخلص من الظلم الذي فرضه التحالف الصهيوني الصليبي ضد الأمة الإسلامية، كما ناشد بن لادن المسلمين للمشاركة في محاربة الأمريكيين والإسرائيليين، مؤكدا أن إرهاب الأمريكيين وقتلهم هو واجب ديني على كل مسلم؛ حتى يتم تحرير المسجد الأقصى، ورحيل القوات الإسرائيلية من الأراضي الإسلامية.

وقد تضمنت الوثيقة أيضا تاريخ "بن لادن"، وعلاقته بحركة طالبان الحاكمة في أفغانستان، والاعتداءات السابقة التي ارتكبها، إلى جانب معلومات عن تنظيم القاعدة التي لها فروع تسمح لها بامتلاك معسكرات تدريب ومخازن وشبكات اتصالات وشبكات أخرى تجارية تُستغل لجمع الأموال.

واعتذر "بلير" في ختام عرضه للوثيقة لعدم كشفه عن كل المعلومات الاستخباراتية المتوافرة والدالة على تورط بن لادن وتنظيمه "القاعدة" في انفجارات الثلاثاء (11-9-2001)؛ لأن ذلك من شأنه أن يعرض حياة بعض الأشخاص للخطر، لكنه أوضح أن ذلك ليس مبرراً للتشكيك في قوة الأدلة القاطعة التي اقتنعت بها دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) بالإجماع.

وقد علق بعض المراقبين على وثيقة بلير بالقول: إنها مجرد تصورات مبنية على شواهد تاريخية مسبقة على علاقة الكره بين بن لادن والإدارات الأمريكية، وليست أدلة دامغة تربط بينه وبين انفجارات أمريكا.


وهذا الرد واضحك يا زمان

# الخبر الثاني
والرد بنفس الوقت

فيسك: أدلة بلير غامضة ولا تقنع العرب

نهي الإبياري- إسلام أون لاين.نت/ 5-10-2001



اعتبر الكاتب البريطاني "روبرت فيسك" أن الأدلة التي عرضها رئيس الوزراء "توني بلير" على مجلس العموم ما هي إلا مجرد تصورات لا ترقى لمرتبة قرائن دامغة تدين بن لادن بانفجارات الثلاثاء (11-9-2001) في أمريكا.

وأكد فيسك في مقال له بصحيفة الإندبندنت البريطانية الصادرة الجمعة (5-10 –2001)- أن أدلة بلير غامضة، ولن تقنع دول العالم، خاصة الدول العربية، بالدخول في التحالف الأمريكي ومساندته.

ويشير الكاتب البريطاني في مقاله إلى أن الصحافة في مصر والخليج تنتقد المعايير المزدوجة التي تنتهجها السياسية الأمريكية، خاصة فيما يتعلق بدعمها غير المشروط لإسرائيل، وعدم تفهمها للنضال العربي في مواجهة "الإرهاب" الإسرائيلي، ومن ثم لابد أن تكون هناك أدلة واضحة تدين بن لادن؛ حتى يتحمس العرب، ويبرروا لحكوماتهم أي دعم يقدمونه لأمريكا.

ويقول فيسك: إنه لو تم تقديم أدلة مقنعة على إدانة بن لادن سيجد الحكام العرب في ذلك فرصة للتخلص منه؛ لأنه يمثل بالنسبة لهم تهديدا لاستقرارهم السياسي، وليس فقط للولايات المتحدة وأيضا بريطانيا حليفتها في النظام العالمي الجديد.

ويربط فيسك بين الأدلة الغامضة والموقف العربي الرافض للانضمام بقوله: "إن السعودية أعربت عن قلقها من الآثار التي قد تنتج عن قصف أفغانستان وقتل بن لادن؛ لأنه آنذاك قد يثور الرأي العام الداخلي، وهذه الهواجس أوضحها السعوديون لوزير الدفاع الأمريكي رونالد رامسفيلد أثناء لقائهم الأربعاء (3-10-2001)".

ويدلل فيسك على غضب الموقف العربي بالتغطية الصحفية لقناة الجزيرة القطرية لحملة الإرهاب الأمريكية؛ حيث وجهت القناة انتقادات عنيفة للحملة، وأظهرت الرفض الشعبي لها.

وحسب فيسك، فإن الإدارة الأمريكية تطالب قطر بتحجيم هذه القناة لصراحتها في تغطية الانفجارات، رغم أنها كانت في السابق تشجعها.


التعليق

الجميع يعلم عن الحرب الخفيه بين بن لادن وامريكا فاين الادلة وهل هي مقنعه !!!!!!!!!!!!!!!!
سقتل الابرياء وهي معلومات تحليليه وادله محلله هل هذا هو الدليل الذي قال بلير انه اقنعه اضحكوا وليضحك كل صاحب قلب مليان ايمان

تمعنوا برد فيسك العقلاني وانتبهوا للخطورة في حالة ضرب افغانستان وماهي المشاكل التي قد تنجم
وتخدم مصلحة من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما يحتاج اقول عرفتوها اكيد

اذا كان فيسك وهو بعيد عن دين الله وغير مسلم كان هذا هو رده !!!




!!! فلاش نور الحق قريب البزوغ !!!

فلاش99
06-10-2001, 01:54 AM
بلير

ما رأيك :)

لندن - كيفن ماكيلدري


اعتبر الخبراء اليوم الجمعة (5/10/2001) أن "الدلائل" التي أعلنتها بريطانيا عن تورط أسامة بن لادن في اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر على الولايات المتحدة غير "ملموسة" وتثير تساؤلات بقدر ما تعطي أجوبة.
وكان رئيس الوزراء البريطاني توني بلير قدم أمس الخميس ملفا "اتهاميا" من عشرين صفحة مؤكدا انه لا يساوره "أي شك" في ضلوع بن لادن.
غير أن الملف لا يقدم أي دليل ملموس يمكن أن يشكل ملفا اتهاميا دامغا.
واقر بلير نفسه بان هذه العناصر غير كافية لإدانة بن لادن أمام محكمة عدل، مشيرا إلى وجود "دلائل محددة جدا" على تورطه، غير أن طبيعتها "الحساسة" تحول دون نشرها.
واعتبر وليام والاس استاذ العلاقات الدولية في معهد "لندن سكول اوف ايكونوميكس" أن هذا الملف الاتهامي "يسعى للإقناع اكثر ما هو مقنع".
وقال لوكالة فرانس برس انه "من الصعب للغاية في المرحلة الراهنة تشكيل ملف اتهامي متين بما فيه الكفاية لرفعه إلى محكمة".
لكنه رأى أن الدلائل التي نشرت "تعطي صورة جيدة عن طبيعة شبكة" بن لادن.
باختصار، يخلص الملف إلى "استنتاج واضح" هو أن أسامة بن لادن وشبكته القاعدة خططا ونفذا الاعتداءات بفضل علاقاتهما مع طالبان.
ويشير الملف بصورة خاصة إلى أن بن لادن ابلغ بعض المقربين منه قبيل الحادي عشر من أيلول/سبتمبر بأنه يعد "هجوما ضخما على الولايات المتحدة".
وطلب في الأسابيع التي سبقت الاعتداءات من معاوني بن لادن العودة إلى أفغانستان قبل العاشر من أيلول/سبتمبر. وذكر بعضهم "اليوم صفر" متحدثا عن الحادي عشر من أيلول/سبتمبر أو يوم قريب منه.
أخيرا، يؤكد الملف أن أحد اقرب واكبر معاوني بن لادن تولى التخطيط المفصل للاعتداءات.
في المقابل، لا يأتي الملف على ذكر العديد من النقاط الأساسية التي نقلتها الصحف منذ وقوع الاعتداءات:
- لقاء بين أحد خاطفي الطائرات الرئيسيين محمد عطا وضابط في الاستخبارات العراقية.
- الاعتقالات التي حصلت في أوروبا في إطار مكافحة الإرهاب.
- قواعد شبكة "القاعدة" في بريطانيا وألمانيا.
- "الشبكة المالية" التي تربط بن لادن بالشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة.
- نقاط التشابه بين الاعتداءين على مركز التجارة العالمي ومحاولة الاعتداء على برج ايفل في باريس التي قامت بها المجموعة الإسلامية المسلحة الجزائرية بواسطة طائرة مخطوفة عام 1994.
- لقاء في مطلع العام 2000 بين اثنين من خاطفي الطائرات وشخصية أساسية في ماليزيا يعتقد أنها ساعدت على الإعداد للاعتداء على المدمرة الأميركية يو.اس.اس. كول في تشرين الأول/أكتوبر 2000.
كما أن الملف لا يتطرق إلى الروابط القائمة بين الإرهابيين المفترضين وكل من مصر وباكستان والسعودية والإمارات العربية المتحدة.
ولا يتطرق الملف إلى الاعتداء السابق الذي استهدف مركز التجارة العالمي عام 1993 الا ليذكر تعليقا لبن لادن وصف فيه الإرهابيين بأنهم "قدوة".
واعتبر وليام والاس ان الملف سياسي بقدر ما هو قانوني ويهدف بصورة خاصة إلى إعطاء بعض الحلفاء المترددين مثل باكستان والسعودية دوافع لدعم الرد الأميركي.
وقال والاس "لا يساورني أي شك في انه تم التغاضي عن الرابط السعودي حرصا على عدم بلبلة الاستقرار في هذا البلد".
وعلق انتوني سكريفنر أحد اشهر المحامين البريطانيين اليوم الجمعة في مجلة تايمز "أن الأمر يدعو إلى التأمل حين نلاحظ انه ينبغي المزيد من الإثباتات الدامغة لمحاكمة نشال منها لإثارة حرب عالمية".


التعليق
ماردك كابتن بلير في هذا الموضوع كيف اقنعت مشرف لا اعلم هل وعدته با اصلاح ما فعلتوه بالماضي حول كشمير ام ماذا
لا تعليق زيادة احسن تزعل يابلبل
خبرائك قالوا انها استنتاجات لا ترقى للتهم

!!! فلاش متابعه !!!