kaddi58
20-10-2001, 07:39 PM
هل حرب ضد الإرهاب كما يزعمون ؟
أم ضد المسلمين تحت واجهة(طالبان)؟
حينما تفوه بوش بكلمة أن الحرب القادمة حرب صليبية .
قام الحكام المسلمين والعرب وزمجروا.
( عفوا عدَّلوا لبوش أمريكا. قل أنها حرب ضد الإرهاب حتى لا نتورط مع شعوبنا)
وقال بوش كلمته الشهيرة أنها حرب ضد الإرهاب العالمي.
ويشاء الله سبحانه وتعالى أن يفضح القوم.
فيتكلم رئيس وزراء إيطاليا ويَسُبُ الحضارة الإسلامية ( ولم يتحرك الحكام المسلمين والعرب).
ويشاء الله سبحانه وتعالى أن تكون الفضيحة أشد.
فتعلن أمريكا من طرف واحد أسماء الإرهابيين في العالم .
وهو اختبار للحكام المسلمين كي يقول واحد منهم لا القائمة لم تضم أحد من إرهابي العالم مثلاً :
- لم تضم القائمة اسماً واحداً من إرهابي الصرب الذين شبعوا ذبحاً في المسلمين .
- لم تضم القائمة اسماً واحداً من اليهود الصهاينة وعلى رأسهم شارون .
- لم تضم القائمة اسماً واحداً من الإرهابيين في أيرلندا الشمالية الذين دوخوا بريطانيا.
- لم تضم القائمة اسماً واحداً من الإرهابيين في أمريكا نفسها والتي بها أكثر من خمسة ملايين إرهابي حسب إحصائياتهم.
- لم تضم القائمة أي اسم من إرهابي المخدرات في أمريكا الجنوبية .
- لم تضم القائمة اسماً واحداً من إرهابي الجيش الأحمر الياباني .
· وقامت الحرب ورأينا دماء المسلمين تنقلها لنا فضائية الجزيرة وإذ بالحكام المسلمين يباركون هذا الضرب الشديد وهذه الأطنان من الأسلحة تلقى على شعب أعزل ليس لديه مأوى .
· وقامت الفضائيات العربية والإسلامية وكأنها لسان بوش تفرح بما يحدث وتنقله على سبيل هذا هو جزاء من يقف ضد أمريكا .
· ويشاء الله سبحانه وتعالى أن يفضح القوم فيخرج من أفواههم كلاماً عجيباً فيصرح أحد الوزراء في دولة إسلامية نحن الدولة الوحيدة في العالم التي تطبق شرع الله ( وهل نازعك أحد في ذلك ؟ أم أن العقل الباطني تكلم وقال لك ولجميع حكام المسلمين أن نجاح تجربة طالبان في تحكيم شرع الله هزت وسوف تهز جميع عروش الحكام والسلاطين لهذا الزمان فانقلبتم عن بكرة أبيكم تهاجمون هذه الفئة المؤمنة ) .
· ويتكلم وزير آخر نعم أنا أتمني أن تنهي صواريخ أمريكا على طالبان
( وهذا وزير إعلام دولة عربية) وياله من تواطء واحد وحب صريح للكفرة الأمريكان ومعهم تحالف الظلم والطغيان . ونسى هذا الوزير أن صواريخ الأمريكان وأصحابها لا يقولون لا إله إلا الله أما طالبان وأهلها فأعطونا درساً في التوحيد ( العملي ) وليس توحيداً على الورق ورسائل الدكتوراه . أعطونا درساً في الولاء والبراء لمن يكون . أعطونا درساً في العزة والكرامة لمن تكون .
أم ضد المسلمين تحت واجهة(طالبان)؟
حينما تفوه بوش بكلمة أن الحرب القادمة حرب صليبية .
قام الحكام المسلمين والعرب وزمجروا.
( عفوا عدَّلوا لبوش أمريكا. قل أنها حرب ضد الإرهاب حتى لا نتورط مع شعوبنا)
وقال بوش كلمته الشهيرة أنها حرب ضد الإرهاب العالمي.
ويشاء الله سبحانه وتعالى أن يفضح القوم.
فيتكلم رئيس وزراء إيطاليا ويَسُبُ الحضارة الإسلامية ( ولم يتحرك الحكام المسلمين والعرب).
ويشاء الله سبحانه وتعالى أن تكون الفضيحة أشد.
فتعلن أمريكا من طرف واحد أسماء الإرهابيين في العالم .
وهو اختبار للحكام المسلمين كي يقول واحد منهم لا القائمة لم تضم أحد من إرهابي العالم مثلاً :
- لم تضم القائمة اسماً واحداً من إرهابي الصرب الذين شبعوا ذبحاً في المسلمين .
- لم تضم القائمة اسماً واحداً من اليهود الصهاينة وعلى رأسهم شارون .
- لم تضم القائمة اسماً واحداً من الإرهابيين في أيرلندا الشمالية الذين دوخوا بريطانيا.
- لم تضم القائمة اسماً واحداً من الإرهابيين في أمريكا نفسها والتي بها أكثر من خمسة ملايين إرهابي حسب إحصائياتهم.
- لم تضم القائمة أي اسم من إرهابي المخدرات في أمريكا الجنوبية .
- لم تضم القائمة اسماً واحداً من إرهابي الجيش الأحمر الياباني .
· وقامت الحرب ورأينا دماء المسلمين تنقلها لنا فضائية الجزيرة وإذ بالحكام المسلمين يباركون هذا الضرب الشديد وهذه الأطنان من الأسلحة تلقى على شعب أعزل ليس لديه مأوى .
· وقامت الفضائيات العربية والإسلامية وكأنها لسان بوش تفرح بما يحدث وتنقله على سبيل هذا هو جزاء من يقف ضد أمريكا .
· ويشاء الله سبحانه وتعالى أن يفضح القوم فيخرج من أفواههم كلاماً عجيباً فيصرح أحد الوزراء في دولة إسلامية نحن الدولة الوحيدة في العالم التي تطبق شرع الله ( وهل نازعك أحد في ذلك ؟ أم أن العقل الباطني تكلم وقال لك ولجميع حكام المسلمين أن نجاح تجربة طالبان في تحكيم شرع الله هزت وسوف تهز جميع عروش الحكام والسلاطين لهذا الزمان فانقلبتم عن بكرة أبيكم تهاجمون هذه الفئة المؤمنة ) .
· ويتكلم وزير آخر نعم أنا أتمني أن تنهي صواريخ أمريكا على طالبان
( وهذا وزير إعلام دولة عربية) وياله من تواطء واحد وحب صريح للكفرة الأمريكان ومعهم تحالف الظلم والطغيان . ونسى هذا الوزير أن صواريخ الأمريكان وأصحابها لا يقولون لا إله إلا الله أما طالبان وأهلها فأعطونا درساً في التوحيد ( العملي ) وليس توحيداً على الورق ورسائل الدكتوراه . أعطونا درساً في الولاء والبراء لمن يكون . أعطونا درساً في العزة والكرامة لمن تكون .