براكين
07-11-2001, 09:31 PM
بلا شك جاء بالايام المنصرمة ان الدولة الوحيدة التي عارضت التوقيع على انتشار السلاحالبيولوجي هي أمريكا .. كيف وهي تعاني من ويلاته حسب أدعاءهم.
وتعرف با اسراره وتصرف عليه المبالغ الطائلة وهي تحلم ان دول العالم
تحرمه وتجرم مقتني هذه السلاح ..
هل يحق لنا الان ان نتهمها بالجريمة الجنائية ، وكيف نعلم انها استخدمته وان وجدنا الادلة هل تسلمنا رامسفيلد !!! كمتهم رئيسي
ام واقع العالم مع امريكا هو واقع ابن الاغنياء وابن البواب !!
نرجع لموضوعنا حول الجمرة الخبيثة ..
@ أن الولايات المتحدة الأمريكية التي تعاني من خطر انتشار الجمرة الخبيثة هي أول من قامت بإجراء الأبحاث والتجارب على الجمرة الخبيثة عام 1941
مؤشر خطير واتهام صريح كيف تعاني من مشاكله حسب ادعاءها وهي اكتشفت هذا المرض منذ 1941 هل يعقل وهي التي تدعي كدولة عظمى انها وصلت للمريخ ، واذا كان الامر كذلك ولم تجد له دواء او تحت السيطرة اذن يحق للشعب الامريكي معاقبة المسؤولين الامريكين
في اهدار الاموال العامة في غياهب غامضة .
@المؤشر الأخطر عند أنتشار المرض ظهرت المضادات موجودة لدى القوات الامريكية فقط وهذا مؤشر اخر ان القوات الامريكية هي التي مستعدة لهذا المرض وحربة ، والا امر اخر هو ان ادق اماكن السرية
بالقوات الامريكية مخترق من قبل الارهابيين سواء امريكان او خلافه .
وبعد هذا الاختراق وتأكده هل اصبحت امريكا مؤتمنه على ان تستحوذ على اسلحة بغاية الدمار وهي لا تستطيع تأمينها !!
@أن أمريكا بدأت عام 1941 البرنامج الأمريكي لبحوث الأسلحة البيولوجية والكيميائية بالاشتراك مع الخبراء البريطانيين، وأضاف أنه في صيف عام 1942 قام المشرفون على البرنامج بإجراء تجربة في جزيرة "جرونارد" في المملكة المتحدة وظلت الجزيرة حتى اليوم متصحرة. والمشاع في المملكة المتحدة البريطانية أن هذه الجزيرة تم تلوينها بمادة كيميائية.
وهذه من النقاط المثيرة للجدل ، وذلك لان بريطانيا هي اول الدول التي اعلنت الوقوف مع امريكا ضد ما يسمى بالارهاب كما انها اول الدول تصديق ان مرض الجمرة الخبيثة ليس عملية من بن لادن او غيره لانهم يعلمون بحكم التجارب مع امريكا من متمكن من استخدام هذا السلاح الاشد فتكا على ارواح البشر لا على المباني ..
@في عام 1943 قام الجيش الأمريكي بإجراء بحوثه البيولوجية في معسكر ديتريك Detrick في ولاية ميرلاند الأمريكية، وشهد هذا المعسكر تطورا في الأسلحة البيولوجية لمواجهة الأسلحة الألمانية واليابانية خلال الحرب العالمية الثانية".
وهنا لنا طرح العديد من التساولات حول انتشار بعض من الحرب الجرثومية وخاصة بحقبتين الثمانينات والتسعينيات والالفيه الجديدة وخاصة الامراض التي تكون بالاصل في الحيوانات ثم تنتقل للانسان
عن طريق الحقن وعلى سبيل المثال ( الايدز ، الجمرة الخبيثة ) والعديد من الامراض التي من الغرابة انها انتشرت بطريقة قوية جدا في العالم الثالث وخاصة افريقيا !!! هل هناك سر ام بفعل فاعل ام الاقدار .
قد يقول البعض لكن المرض انتشر با امريكا نفسها وهنا النقطة الاكثر خطورة قد تثار امريكا قد تتوصل للذرة وقد تصل للمريخ لكنها لا تعرف ان الحرب دمار يصيب الانسان نفسه قبل ان يصيب غيره . ومثال هناك الصواريخ البالستيه امريكا تقتل نفسها لاستمرار هذه التجارب ، لماذا الاصرار اذا امريكا تعرف نفسها انا بأمان ام هناك امر خفي بالموضوع في خطط امريكا الاستراتيجيه .
@ كانت الأبحاث مقصورة على كيفية صناعة القنبلة التي تحتوي على جزئيات الجمرة الخبيثة. وتؤكد "ليبراسيون" أن المسئولين الأمريكيين طالبوا عام 1944 المشرفين على برنامج التسلح البيولوجي بدعوة الحكومة لتقديم كافة الوسائل لتسهيل مهمة تصنيع مليون قنبلة تحتوي على جراثيم الجمرة الخبيثة خلال 6 أشهر.
النقطة هذه هل لها تعليق فالتطور الامريكي منذ ذلك الوقت سعى لتركيب الجمرة في القنابل ونحن كما نعرف ان بعد سقوطها تنتشر بالجو ولابد من قواتها التعرض لها ولولا تمكنها من هذا المرض لما حاولت تطوير هذه الميكروب للقنابل اذن ليس هناك خطر من انتشاره لان امريكا لديها سر العلاج ..
@ اعترف وزير الحرب الأمريكي عام 1964 علنا بوجود برنامج للتسلح البيولوجي في أمريكا. وفي عام 1950 كان القرار الأمريكي بإنشاء مصنع لإنتاج الأسلحة البيولوجية بعد أن بدأت مخاطر الاتحاد السوفيتي تتزايد. وتؤكد الصحف الغربية أن الإنتاج الفعلي للأسلحة البيولوجية بدأ في المدة من 1954 إلى 1967.
نفس المكان وننفس الاشخاص تباينت ردود الافعال فامريكا استبعدت ان يكون وراء هجوم الجمرة تنظيم القاعدة الم يعطى هذا مؤشر حول لماذا هذا التاكيد بأمر هم متمكنون منه ويعرفونه جيدا بحكم هذه الخبرة الطويلة من التجارب ولماذا هم اتهموا القاعدة بلا دليل والمنفذون ماتوا وهم كانوا من ركاب الطائرة اي زحفوا للغيبيات والتخمينات وتم اتهام القاعدة ولكن هم برأوا القاعدة من عمل الجمرة وفاعليها احياء !!!
@ في عام 1956 قام المسئولون العسكريون بتبني برنامج لنشر الناموس الحامل لمرض الجمرة الخبيثة؛ من أجل إحصاء أعداد المرضى المحتلمين عن طريق نقل المرض بالناموس المصاب. وكان ذلك البرنامج في جورجيا "Gerogie" بالولايات المتحدة الأمريكية.
@مع تزايد حدة الغضب والرفض للأسلحة البيولوجية أعلن الرئيس الأمريكي نيكسون عام 1969 أثناء زيارة له لقاعدة دتريك Detrick أن الولايات المتحدة سوف تتخلى عن برنامج التسلح البيولوجي. وكانت الولايات المتحدة تحوي أكثر من 90 كجم من خلايا بكتيريا الجمرة الخبيثة. وذكرت الصحيفة الفرنسية أنه تم تدمير المخازن التي تحتوي على خلايا الجمرة الخبيثة فيها ما بين عام 1971 و1973.
هل الامم المتحدة شاهدت اتلاف هذه الاسلحة او مندوبين من دول عظمى ام تم الاحتفاظ بها في مخازن تعتبر من اولويات الامن القومي الامريكي ولماذا لا يتم التفتيش عليها وتجريدها من الاسلحة التي تكفي لدمار الشبرية جمعاء !!! ام هم ليسوا بدولة تخضع للقانون .
قد يضحك البعض من موضوعي ولكن حدث العاقل بما يعقل !!
جميعنا نعرف التربية الدينية ومؤثراتها ونعلم بحقيقة المجتمع الامريكي الذي شخص بمجرد ان تضايق ركب دبابة ومشى بها بالشوارع هل يستعصي على مسؤول امني بالمخازن التي بها عصيات الجمره الخبثه تسليمها للمتطرفين الامريكا وعلى العالم بعدها السلام .
وهل لنا ان نعرف الان ان امريكا وبريطانيا هما الدولتان الوحيدتان التي
لهم من التجارب الجرثومية الباع الاطول ولعلها استراتيجيه سرية لهم
او سلاح كدول عظمى يهمهم ان لا يمله غيرهم من دول العالم وهذا
مبرر على التشديد لصدام حسين با امتلاكه لهذا السلاح لانهم اكثر
الناس معرفة به وبوقوته وبمستوى التطور الذي يمكن ان يصل اليه .
وان اصبت فمن الله والحمدالله وان أخطات من الشيطان
والحمدالله رب العالمين
بهذا الرابط موضوع بنت الخليج حول الجمرة وبه استفادة جيدة
http://www.swalif.net/sforum1/showthread.php?s=&threadid=117331
وتعرف با اسراره وتصرف عليه المبالغ الطائلة وهي تحلم ان دول العالم
تحرمه وتجرم مقتني هذه السلاح ..
هل يحق لنا الان ان نتهمها بالجريمة الجنائية ، وكيف نعلم انها استخدمته وان وجدنا الادلة هل تسلمنا رامسفيلد !!! كمتهم رئيسي
ام واقع العالم مع امريكا هو واقع ابن الاغنياء وابن البواب !!
نرجع لموضوعنا حول الجمرة الخبيثة ..
@ أن الولايات المتحدة الأمريكية التي تعاني من خطر انتشار الجمرة الخبيثة هي أول من قامت بإجراء الأبحاث والتجارب على الجمرة الخبيثة عام 1941
مؤشر خطير واتهام صريح كيف تعاني من مشاكله حسب ادعاءها وهي اكتشفت هذا المرض منذ 1941 هل يعقل وهي التي تدعي كدولة عظمى انها وصلت للمريخ ، واذا كان الامر كذلك ولم تجد له دواء او تحت السيطرة اذن يحق للشعب الامريكي معاقبة المسؤولين الامريكين
في اهدار الاموال العامة في غياهب غامضة .
@المؤشر الأخطر عند أنتشار المرض ظهرت المضادات موجودة لدى القوات الامريكية فقط وهذا مؤشر اخر ان القوات الامريكية هي التي مستعدة لهذا المرض وحربة ، والا امر اخر هو ان ادق اماكن السرية
بالقوات الامريكية مخترق من قبل الارهابيين سواء امريكان او خلافه .
وبعد هذا الاختراق وتأكده هل اصبحت امريكا مؤتمنه على ان تستحوذ على اسلحة بغاية الدمار وهي لا تستطيع تأمينها !!
@أن أمريكا بدأت عام 1941 البرنامج الأمريكي لبحوث الأسلحة البيولوجية والكيميائية بالاشتراك مع الخبراء البريطانيين، وأضاف أنه في صيف عام 1942 قام المشرفون على البرنامج بإجراء تجربة في جزيرة "جرونارد" في المملكة المتحدة وظلت الجزيرة حتى اليوم متصحرة. والمشاع في المملكة المتحدة البريطانية أن هذه الجزيرة تم تلوينها بمادة كيميائية.
وهذه من النقاط المثيرة للجدل ، وذلك لان بريطانيا هي اول الدول التي اعلنت الوقوف مع امريكا ضد ما يسمى بالارهاب كما انها اول الدول تصديق ان مرض الجمرة الخبيثة ليس عملية من بن لادن او غيره لانهم يعلمون بحكم التجارب مع امريكا من متمكن من استخدام هذا السلاح الاشد فتكا على ارواح البشر لا على المباني ..
@في عام 1943 قام الجيش الأمريكي بإجراء بحوثه البيولوجية في معسكر ديتريك Detrick في ولاية ميرلاند الأمريكية، وشهد هذا المعسكر تطورا في الأسلحة البيولوجية لمواجهة الأسلحة الألمانية واليابانية خلال الحرب العالمية الثانية".
وهنا لنا طرح العديد من التساولات حول انتشار بعض من الحرب الجرثومية وخاصة بحقبتين الثمانينات والتسعينيات والالفيه الجديدة وخاصة الامراض التي تكون بالاصل في الحيوانات ثم تنتقل للانسان
عن طريق الحقن وعلى سبيل المثال ( الايدز ، الجمرة الخبيثة ) والعديد من الامراض التي من الغرابة انها انتشرت بطريقة قوية جدا في العالم الثالث وخاصة افريقيا !!! هل هناك سر ام بفعل فاعل ام الاقدار .
قد يقول البعض لكن المرض انتشر با امريكا نفسها وهنا النقطة الاكثر خطورة قد تثار امريكا قد تتوصل للذرة وقد تصل للمريخ لكنها لا تعرف ان الحرب دمار يصيب الانسان نفسه قبل ان يصيب غيره . ومثال هناك الصواريخ البالستيه امريكا تقتل نفسها لاستمرار هذه التجارب ، لماذا الاصرار اذا امريكا تعرف نفسها انا بأمان ام هناك امر خفي بالموضوع في خطط امريكا الاستراتيجيه .
@ كانت الأبحاث مقصورة على كيفية صناعة القنبلة التي تحتوي على جزئيات الجمرة الخبيثة. وتؤكد "ليبراسيون" أن المسئولين الأمريكيين طالبوا عام 1944 المشرفين على برنامج التسلح البيولوجي بدعوة الحكومة لتقديم كافة الوسائل لتسهيل مهمة تصنيع مليون قنبلة تحتوي على جراثيم الجمرة الخبيثة خلال 6 أشهر.
النقطة هذه هل لها تعليق فالتطور الامريكي منذ ذلك الوقت سعى لتركيب الجمرة في القنابل ونحن كما نعرف ان بعد سقوطها تنتشر بالجو ولابد من قواتها التعرض لها ولولا تمكنها من هذا المرض لما حاولت تطوير هذه الميكروب للقنابل اذن ليس هناك خطر من انتشاره لان امريكا لديها سر العلاج ..
@ اعترف وزير الحرب الأمريكي عام 1964 علنا بوجود برنامج للتسلح البيولوجي في أمريكا. وفي عام 1950 كان القرار الأمريكي بإنشاء مصنع لإنتاج الأسلحة البيولوجية بعد أن بدأت مخاطر الاتحاد السوفيتي تتزايد. وتؤكد الصحف الغربية أن الإنتاج الفعلي للأسلحة البيولوجية بدأ في المدة من 1954 إلى 1967.
نفس المكان وننفس الاشخاص تباينت ردود الافعال فامريكا استبعدت ان يكون وراء هجوم الجمرة تنظيم القاعدة الم يعطى هذا مؤشر حول لماذا هذا التاكيد بأمر هم متمكنون منه ويعرفونه جيدا بحكم هذه الخبرة الطويلة من التجارب ولماذا هم اتهموا القاعدة بلا دليل والمنفذون ماتوا وهم كانوا من ركاب الطائرة اي زحفوا للغيبيات والتخمينات وتم اتهام القاعدة ولكن هم برأوا القاعدة من عمل الجمرة وفاعليها احياء !!!
@ في عام 1956 قام المسئولون العسكريون بتبني برنامج لنشر الناموس الحامل لمرض الجمرة الخبيثة؛ من أجل إحصاء أعداد المرضى المحتلمين عن طريق نقل المرض بالناموس المصاب. وكان ذلك البرنامج في جورجيا "Gerogie" بالولايات المتحدة الأمريكية.
@مع تزايد حدة الغضب والرفض للأسلحة البيولوجية أعلن الرئيس الأمريكي نيكسون عام 1969 أثناء زيارة له لقاعدة دتريك Detrick أن الولايات المتحدة سوف تتخلى عن برنامج التسلح البيولوجي. وكانت الولايات المتحدة تحوي أكثر من 90 كجم من خلايا بكتيريا الجمرة الخبيثة. وذكرت الصحيفة الفرنسية أنه تم تدمير المخازن التي تحتوي على خلايا الجمرة الخبيثة فيها ما بين عام 1971 و1973.
هل الامم المتحدة شاهدت اتلاف هذه الاسلحة او مندوبين من دول عظمى ام تم الاحتفاظ بها في مخازن تعتبر من اولويات الامن القومي الامريكي ولماذا لا يتم التفتيش عليها وتجريدها من الاسلحة التي تكفي لدمار الشبرية جمعاء !!! ام هم ليسوا بدولة تخضع للقانون .
قد يضحك البعض من موضوعي ولكن حدث العاقل بما يعقل !!
جميعنا نعرف التربية الدينية ومؤثراتها ونعلم بحقيقة المجتمع الامريكي الذي شخص بمجرد ان تضايق ركب دبابة ومشى بها بالشوارع هل يستعصي على مسؤول امني بالمخازن التي بها عصيات الجمره الخبثه تسليمها للمتطرفين الامريكا وعلى العالم بعدها السلام .
وهل لنا ان نعرف الان ان امريكا وبريطانيا هما الدولتان الوحيدتان التي
لهم من التجارب الجرثومية الباع الاطول ولعلها استراتيجيه سرية لهم
او سلاح كدول عظمى يهمهم ان لا يمله غيرهم من دول العالم وهذا
مبرر على التشديد لصدام حسين با امتلاكه لهذا السلاح لانهم اكثر
الناس معرفة به وبوقوته وبمستوى التطور الذي يمكن ان يصل اليه .
وان اصبت فمن الله والحمدالله وان أخطات من الشيطان
والحمدالله رب العالمين
بهذا الرابط موضوع بنت الخليج حول الجمرة وبه استفادة جيدة
http://www.swalif.net/sforum1/showthread.php?s=&threadid=117331