خليفة22
12-11-2001, 01:32 AM
كانت الشعوب الإسلامية تبحث عن فتاوي في شأن الأزمة الافغانية ووجوب مناصرة الأفغان من أعتداء الولايات المتحدة الأمريكية.
ولكن أغلب رجال الدين فضل الصمت على الحديث والخوض في غمار القضية وأكتفى البعض الأخر بفتوى لم يفهم منها الشارع الأسلامي شيء فهل كانت فتواهم مع الجهاد ام مع أمريكا وحلفائها في المنطقة.
وبعد أن ملت الشعوب أخذت تبحث عن أحلام ورؤى وما ان ينتهي حلم حتى يظهر حلم جديد ورؤيا جديدة وأليكم أخر تطورات (الاحلام) على الساحة الأنترنيتية:
حلمت ان الملك فهد جاء إلى وقال خبأني عندك فقد أشتد علي الأمر
ومثلما جرت عليه العادة لم يرد أحد على ذلك الحلم وأكتفى المفسر بقوله ( الأمر على ظاهره) أو بمعنى عربي فصيح الأمر على حقيقته أي أن الملك فعلاً في شدة وضيق مما يحدث ويسعى للأختباء من كل تلك الفتن.
اما الحلم الأخر فقك كتبه أحد الاخوة في منتدى الساحة العربية ويقول فيه :
رأيت بن باز وهو يقاتل مع المسلمين في أفغانستان ورأيت جنود وخيول نزلت من السماء ورأيت حاكم وزعيم عربي قتل وظهر برويز وهو مقتول
وبالطبع ظل المفسرون على صمتهم كحال أصحاب الفتوى.
حتى العلماء الذين أفتوا بان الربا والتماثيل حلال لم يشهد لهم صمت ولا همس في تلك القضية.
ويظل المسلمون في هذه الفترة رهينو الأحلام والرؤيا التي يكذبها البعض ويؤمن بها البعض لما لها دلالة كبيرة في سيرة النبي يوسف عليه السلام.
ولكن أغلب رجال الدين فضل الصمت على الحديث والخوض في غمار القضية وأكتفى البعض الأخر بفتوى لم يفهم منها الشارع الأسلامي شيء فهل كانت فتواهم مع الجهاد ام مع أمريكا وحلفائها في المنطقة.
وبعد أن ملت الشعوب أخذت تبحث عن أحلام ورؤى وما ان ينتهي حلم حتى يظهر حلم جديد ورؤيا جديدة وأليكم أخر تطورات (الاحلام) على الساحة الأنترنيتية:
حلمت ان الملك فهد جاء إلى وقال خبأني عندك فقد أشتد علي الأمر
ومثلما جرت عليه العادة لم يرد أحد على ذلك الحلم وأكتفى المفسر بقوله ( الأمر على ظاهره) أو بمعنى عربي فصيح الأمر على حقيقته أي أن الملك فعلاً في شدة وضيق مما يحدث ويسعى للأختباء من كل تلك الفتن.
اما الحلم الأخر فقك كتبه أحد الاخوة في منتدى الساحة العربية ويقول فيه :
رأيت بن باز وهو يقاتل مع المسلمين في أفغانستان ورأيت جنود وخيول نزلت من السماء ورأيت حاكم وزعيم عربي قتل وظهر برويز وهو مقتول
وبالطبع ظل المفسرون على صمتهم كحال أصحاب الفتوى.
حتى العلماء الذين أفتوا بان الربا والتماثيل حلال لم يشهد لهم صمت ولا همس في تلك القضية.
ويظل المسلمون في هذه الفترة رهينو الأحلام والرؤيا التي يكذبها البعض ويؤمن بها البعض لما لها دلالة كبيرة في سيرة النبي يوسف عليه السلام.