PDA

View Full Version : بدأ تحالف الشمال يخرج وجهه الحقيقي


براكين
14-11-2001, 07:17 PM
نعم لم اشك بلحظة بهم والدور الان أتي لكل طبقة من طبقات البشتون بلا استثناء .
والايام القادمة ابشركم بقادة جدد يميلون اما يسار او يمين بلا عمائم ولا مجاهدين هل انتهى عهد الجهاد بالنسبة للشماليين !! نعم انتهى
بعدة أدلة وبلا تمصيل من اهانة الجثث بالاقدام وهي مكرمة للانسان
وهذا الخبر الصاعقة ...

(( قوات التحالف تلقى القبض علىعبد رب الرسول سياف
والتهمة المساعدة فى قتل احمد شاه مسعود ))

# رسول سياف من عرفه ايام الجهاد الافغاني يقف احترام له ولكن منذ الغزو الامريكي الغاشم التزم الصمت الرهيب وتوقعت انه سينفصل لانه مثل كحمتيار قائد له وزنه وثقله ولكن سكوته كان مريب حتى بعد تحالف الشماليين مع الروس كان صامت وتوقعت بمناقشه مع احد الاخوة هنا بالمنتدى انه قد يكون قتل لانني اعرفه ولكن وصل لي هذا الخبر فقلت سبحان الله وله في خلائقة من قصاص .
# من رأى الحقد الشمالي والمجازر التي ارتكبت في اسرى طالبان علمت انهم جيش حقد وليس جيش حق فالاسير مثل المدني لا يقتل ولا يهان ولكن ما رايناه لا يختلف عليه احد واتوقع بحرب داخليه طاحنه لا يتصورها احد فبدأت اجراس الثقة تنهد بين الكبار في التحالف وبوقت قياسي نعم قياسي بكل معاني الكلمة .

painter
14-11-2001, 07:29 PM
(( قوات التحالف تلقى القبض علىعبد رب الرسول سياف
والتهمة المساعدة فى قتل احمد شاه مسعود ))

أرجوك زودنا بالمصدر و شكرا براكين



BOSS

براكين
14-11-2001, 07:37 PM
الرسام
هذا المصدر
http://66.78.48.116/vbb/showthread.php?threadid=11129

وقد يقول البعض ان مكان ورود الخبر غير مصدق ولكني فعلا اعتقد تناقشت معك يا الرسام حول هذا المجاهد الذي بيوم من الايام كان هو مع مجموعة من الاسماء متعلق قلبي بهم لدرجة كبيرة لا توصف ، وبعد هجوم الشماليين رأينا جميع الوجوه بالتلفزة إلا هذا المقاتل مختفي وقد شككت انه ممنوع من الحركة او ما يشابه هذا والايام كفيله فالطيور ( الشواهين ) تنعرف من اشكالها ومن ثم فعايلها ، فا اشكال الشماليون لا تساعد من تعاون قبيح مع امريكا وروسيا وكذلك تصرفاتهم عند دخولهم لا توحي بالامر نفسه .

painter
14-11-2001, 08:04 PM
أرجوك زودنا بالمصدر و شكرا براكين
http://66.78.48.116/vbb/showthread.php?threadid=11129
الموقع لم يحدد المصدر حاول و أنا سأحاول

شكرا مليون مره مني لك

BOSS

براكين
14-11-2001, 08:59 PM
الرسام
خبر محزن لي ولك نعم لقد اعدم هذا الخبر

كابول:

أبلغ وزير الاتصالات الباكستاني ومدير الاستخبارات العسكرية السابق الجنرال المتقاعد جاويد أشرف الحياة أمس أن قوات التحالف الشمالي اعتقلت زعيم الاتحاد الإسلامي عبد رب الرسول سياف بتهمة التورط في عملية اغتيال قائدها الراحل أحمد شاه مسعود. وأضاف أشرف في تصريح إلي الحياة أن التحالف اتهم سياف بإيواء قاتلي مسعود يومين في منطقة سيطرته في ولاية بغلان التي سقطت عاصمتها بولي خمري في يد التحالف أمس. ومعلوم أن سياف بشتوني لكنه ظل مخلصاً لتحالفه مع الرئيس الطاجيكي المخلوع برهان الدين رباني ولم ينضم الي طالبان ، بل اعتكف في معقله في الولاية. لكنه اتهم أخيراً بتسهيل مهمة عربيين انتحلا صفة صحافيين لاغتيال مسعود بتفجيرهما كاميرا مفخخة.

غير شكل
14-11-2001, 09:09 PM
تحالف الشمال مجموعة خبيثة من الشيوعيون والروافض

انظروا لهذه الصورة .. هل يفعل ذلك مسلم بجثة مسلم ؟

http://www.aljazeera.net/mritems/images/2001/11/13/1_66327_1_6.jpg

وبقد بدأو واستفتحوا أعمالهم بمعصية الله بتشغيلهم للأغاني ووضعهم لمجلات تعرض صور نساء متبرجات بعدما كانت أجواء تلك المدن نظيفة في عهد طالبان الذي لم ينتهي بعد

ووالله لكأننا نشاهد بشائر النصر بإذن الله تعالى لطالبان

( حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ)

( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب )

( إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنون ، هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا )

براكين
14-11-2001, 09:13 PM
وهذه بعض من المجازر واريد ان ارى من يمتدح بيوم هذا التحالف اين لا ينطق لماذا خرس لسانه وشل اصبعه وهذه البداية

http://www.alqafelah.com/forum/showthread.php?threadid=5151

براكين
14-11-2001, 09:44 PM
قادة تحالف الشمال .. السيرة الذاتية

يضم تحالف الشمال الأفغاني عددا من العرقيات والمذاهب الدينية المختلفة ، مثل الطاجيك ( سنة ) ، والهازارا (شيعة) والاوزبك (سنة) ، إلا أن نسبة التواجد الباشتوني داخل تحالف المعارضة الشمالي محدودة للغاية .
ويتولى قيادة تحالف المعارضة ستة قادة أغلبهم من العسكريين ، إلا أن كل قائد من هؤلاء يعتمد على التحالف مع جهات خارجية مختلفة للحصول على الدعم العسكري ، غير أن الهم الأول والوحيد لهؤلاء القادة جميعا هو الدفاع عن أحزابهم وعرقياتهم .
ويعد القائد إسماعيل خان (54 عاما ) من أبرز قادة التحالف الشمالي كما تشير صحيفة " ليبراسيون " الفرنسية في ملف خاص لها عن قادة تحالف الشمال المعارض ، وهو قائد عسكري محترف ترك الجيش الشيوعي عقب غزو القوات السوفيتية لأفغانستان في عام 1979 ، ثم تحول الى المعارضة وظهر كقائد من اكثر القادة نفوذا حين حرر مدينة حيرات لاول مرة من الغزو السوفيتي فى عام 1992 قبل أسابيع من استيلاء شاه مسعود على كابول..
وقد ظل لعدة سنوات طويلة - تمتد الى زمن الغزو السوفيتي - يحمل لقب " أمير حيرات الاسطورى " ، ومدينة حيرات كانت تضاهي قبل الغزو السوفيتي لأفغانستان مدينة اصفهان الايرانية في الجمال ، وقد ظل إسماعيل خان أميرا عليها حتى تم طرده منها على أيدي طالبان فى سبتمبر 1995 ، فلجأ بعد ذلك الى ايران حيث تم نقله مع العديد من رجاله على متن طائرة أقلته الى شمال شرق حيرات ، لكنه فشل فى استعادة المدينة وسقط فى ذلك الحين فى أيدي طالبان بسبب خيانة القائد عبد الملك ، غير انه نجح في الهروب
من سجنه ولجأ من جديد الى ايران ، حتى نجح مؤخرا في الاستيلاء من جديد على مدينته حيرات .
أما القائد عبد القاسم فهيم ( 44 عاما ) فهو يعد من اقرب اتباع القائد احمد شاه مسعود ، وقد خلفه بعد اغتياله في 9 سبتمبر في قيادة تحالف الشمال .. ألا أن سلطاته لم تتجاوز أبدا حدود ولايتي بانشير وباداخسان .
وكان فهيم قد التحق في عام 1980 بقوات احمد شاه مسعود ، ونجح في توجيه ضربات موجعة للسوفييت ، مما أكسبه في ذلك الوقت ثقة احمد شاه مسعود ( الذي كان يلقب باسد بانشير ) ، ثم لم يلبث بعد ذلك أن أصبح مسئولا عن خلايا مخابرات مسعود ، ثم عين رئيسا للمخابرات في الحكومة الجديدة التي تم تشكيلها بعد جلاء القوات السوفيتية وسقوط اخر حكومة شيوعية في أبريل عام 1992 ، حيث دخل احمد شاه مسعود كابول واصبح وزيرا للدفاع .
أيضا هناك القائد عبد الكريم خليلى ، الذي يحسب على أنه حليف لإيران ، وهو يرأس حركة حزب الوحدة الذي يضم ثمانية أحزاب شيعية صغيرة ، ومقره " هزا راجا " بوسط أفغانستان .
وقد تولى خليلى في عام 1993 منصب وزير المالية في حكومة برهان الدين رباني ، التي ضمت عدة فصائل مختلفة من المجاهدين ، وتبلغ القوات العسكرية الموجودة تحت إمرة خليلي نحو 10 آلاف رجل ، غير انه انسحب في عام 1998 الى منطقة باميان حيث أقام مدرجا لهبوط الطائرات حتى يتمكن من تلقى إمدادات عسكرية من إيران .
ويلعب قائد الاوزبك عبد الرشيد دوستم - الذي استولى يوم الجمعة الماضي على مدينة مزار شريف الاستراتيجية شمال أفغانستان - دورا مهما وبارزا وسط قادة التحالف الشمالي ، وهو من مواليد عام 1954، وقد نشأ في أسرة فقيرة تنتمي للأقلية الاوزبكية في إقليم جو أزجين بشمال أفغانستان ، وتم تدريبه في صفوف الجيش الأحمر بعد الغزو السوفيتي لأفغانستان ، ثم بعد ذلك تمت ترقيته الى رتبة جنرال في عام 1990 وحصل على لقب بطل الجمهورية من النظام الشيوعي عام 1991 .
وفى عام 1992 تخلي دوستم عن نظام الحكم الموالى للسوفييت وتحالف مع عدوه القديم احمد شاه مسعود الذي قتل في 9 سبتمبر الماضي ، وتقاسم معه السلطة لفترة قصيرة في كابول ، إلا أنه انقلب عليه بسب عدم توليه المناصب التي كان يطمح إليها ، ومن ثم تحالف مع قلب الدين حكمتيار وحاصر كابول لكن بلا فائدة . وفي أعقاب هذا الفشل عاد دوستم مرة أخرى الى الشمال ليقيم دولة صغيرة ، ونصب نفسه ملكا على 5 ملايين أفغاني بعد ان اختار مدينة مزار شريف عاصمة لدولتها ، التي أصبحت لها عملتها الخاصة
حتى احتلتها طالبان في مايو 1997 ، حيث اضطر للهروب الى تركيا ثم عاد في أكتوبر 1997 ليتحالف مرة أخرى مع احمد شاه مسعود
ويأتي بعد ذلك حميد كرازى الذي ينتمى الى الطبقة الأرستقراطية للباشتون ، وهو الممثل الرسمي لملك أفغانستان السابق ظاهر شاه في باكستان ، ويطلقون عليه هناك لقب " المبعوث الخاص " .
وينتمى كرازي إلى قبيلة " بوبولزاى " التي تصنف تقليديا بوصفها المنافس القوى لقبيلة " جالزاى " التي تشكل عصب نظام طالبان ، والتي تعارض فكرة عودة الملك الأفغاني .
ويدير كارازى منذ أكتوبر الماضي مهمة سرية هدفها تحريض قبائل الباشتون على طالبان وبخاصة في قندهار ، وقد سبق أن أعلن عن وفاة وأسر حميد كرازي عدة مرات قبل ذلك ، غير انه ما زال على قيد الحياة حتى الآن .
ومن المعروف أن القائد قلب الدين حكمتيار - الذي يترأس الحزب الإسلامي - كان من بين قادة هذا التحالف ، وهو محسوب على النظام الباكستاني وينتمي إلي قبيلة الباشتون أيضا، وقد تولى رئاسة الوزراء في حكومة ربانى التى تولت السلطة عقب انهيار الأتحاد السوفيتي ، إلا أنه فضل الانسحاب من الحياة السياسية في أفغانستان عقب مجموعة من الاختلافات والاقتتالات بين الفصائل الأفغانية المختلفة ، ولم يظهر على شاشة الأحداث مجددا إلا حين أعلن مؤخرا أن قواته ستنضم لقوات طالبان إذا ما دخلت القوات الأمريكية أفغانستان .