حماس
24-12-2001, 12:14 PM
إن الناظر في بعض ما ورد في التلموذ الذي يقدسه اليهود ويعتبرونه أعظم من التوراة وفي بعض الأقوال التي قالها حاخاماتهم ليجد عجباً في مدى الحقد في نفوسهم على غير اليهود، مما يثير في بعض النفوس الاشمئزاز من هؤلاء لما تمكنه نفوسهم من حقد وضغينة على البشرية جمعاء بدون استثناء ومن أمثلة ذلك:
قال" ميموند": مخافة الحاخامات هي من مخافة الله!! ففي التلموذ" من يجادل حاخامه أو معلمه فقد أخطأ، وكأنه جادل العزة الإلهية" والحاخامات اليهود يعتبرون أنفسهم معصومين من كل خطأ وأن أقوالهم هي أقوال الله!!.
قالوا إن يسوع ولد زنى وأن الكنائس النصرانية مقام قاذورات، والواعظين فيها أشبه بالكلاب النابحة، وقتل المسيحي من الأمور المأمور بها، والعهد مع المسيحي غير ملزم وغير صحيح لا يلزم اليهودي القيام به.
اليهودي جزء من الله كما أن الابن جزء من أبيه – وفي التلموذ إذا ضرب أمي غير يهودي إسرائيليا فالأمي يستحق الموت، ولو لم يخلق الله اليهود لانعدمت البركة من الأرض ولما خلقت الأمطار والشمس ولما أمكن باقي المخلوقات أن تعيش، والفرق بين الإنسان والحيوان كالفرق بين اليهود وباقي الشعوب!!
وجاء في تلموذ أورشليم أن النقطة المخلوق منها باقي الشعوب الخارجين عن الديانة اليهودية هي نطفة حصان!!
وذكر التلموذ:" أن الكلب أفضل من الأجانبغير اليهود لأنه مصرح لليهودي أن يطعم الكلب وليس له أن يطعم الأجانب، وغير مصرح له أيضاً أن يطعمهم لحماً بل يعطيه للكلب لأنه أفضل منهم!!
الأمم الخارجة عن دين اليهود ليست فقط كلاباً بل حميراً أيضاً، والمرأة الغير يهودية هي من الحيوانات.
قال الحاخام ميمانود موسى بن ميمون" أن لليهود الحق في اغتصاب النساء الغير مؤمنات أي الغير يهوديات".
الخارج عن دين اليهود يشبه الحيوان، وأن يسوع قد ارتد عن الدين اليهودي وعبد الأوثان، كما يعتبرون الذي لا يتهود عدو الله وعدوهم ولا يجوز أن يستعمل معهم الرأفة، لأن غضب الله موجه إليهم ولا تلزم أن تأخذ اليهود شفقة عليهم.
سرقة غير اليهودي مباحة، وجاء في التلموذ: إن الله لا يغفر ذنباً ليهودي يرد لأممي ماله المفقود وغير جائز رد الأشياء المفقودة من الأجانب .
غير مصرح لليهودي أن يقرض الأجنبي إلا بالربا الفائدة.
يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات ويطلب من الله أن يبيدهم، وأن ينهب أموالهم بأي طريقة بالحيلة أو السرقة أو الربا!! وعلى اليهود أن يعتبروا المسيحيين حيوانات غير عاقلة ويعاملوهم معاملة الحيوانات الدنيئة.
كنائس المسيحيين كبيوت الضالين ومعابد الأصنام فيجب على اليهود تخريبها وأناجيل النصارى عين الضلال.
هذه بعض مفتريات اليهود ونظرتهم للعالم وللبشرية من غير اليهود.. وهذه بعض أقوال الحاخامات الذين يعتبروا معصومين عند اليهود… فهم لا يعترفون بكل القيم الروحية والأصول الضعيفة بأموالهم ، ويهاجمون الجنس في معابدهم فقط ويصدرونه خارجها، وهم يلجون سوق الفن وسوق السمسرة والرشوة والربا تحت راية توراتهم وتلموذهم.
ويا ليت العرب يعون ويبصرون هذه الحقائق عن يهود وما يدبرونه ويخططونه للبشرية جمعاً، وهل يرجى الخير من هؤلاء الذين قتلوا الأنبياء وسخروا منهم ومن كل الشرائع السماوية، وتمادوا في ضلالهم حتى أنهم تجرؤا على الذات الإلهية. لقد قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء ، وقالوا يد الله مغلولة.
قال" ميموند": مخافة الحاخامات هي من مخافة الله!! ففي التلموذ" من يجادل حاخامه أو معلمه فقد أخطأ، وكأنه جادل العزة الإلهية" والحاخامات اليهود يعتبرون أنفسهم معصومين من كل خطأ وأن أقوالهم هي أقوال الله!!.
قالوا إن يسوع ولد زنى وأن الكنائس النصرانية مقام قاذورات، والواعظين فيها أشبه بالكلاب النابحة، وقتل المسيحي من الأمور المأمور بها، والعهد مع المسيحي غير ملزم وغير صحيح لا يلزم اليهودي القيام به.
اليهودي جزء من الله كما أن الابن جزء من أبيه – وفي التلموذ إذا ضرب أمي غير يهودي إسرائيليا فالأمي يستحق الموت، ولو لم يخلق الله اليهود لانعدمت البركة من الأرض ولما خلقت الأمطار والشمس ولما أمكن باقي المخلوقات أن تعيش، والفرق بين الإنسان والحيوان كالفرق بين اليهود وباقي الشعوب!!
وجاء في تلموذ أورشليم أن النقطة المخلوق منها باقي الشعوب الخارجين عن الديانة اليهودية هي نطفة حصان!!
وذكر التلموذ:" أن الكلب أفضل من الأجانبغير اليهود لأنه مصرح لليهودي أن يطعم الكلب وليس له أن يطعم الأجانب، وغير مصرح له أيضاً أن يطعمهم لحماً بل يعطيه للكلب لأنه أفضل منهم!!
الأمم الخارجة عن دين اليهود ليست فقط كلاباً بل حميراً أيضاً، والمرأة الغير يهودية هي من الحيوانات.
قال الحاخام ميمانود موسى بن ميمون" أن لليهود الحق في اغتصاب النساء الغير مؤمنات أي الغير يهوديات".
الخارج عن دين اليهود يشبه الحيوان، وأن يسوع قد ارتد عن الدين اليهودي وعبد الأوثان، كما يعتبرون الذي لا يتهود عدو الله وعدوهم ولا يجوز أن يستعمل معهم الرأفة، لأن غضب الله موجه إليهم ولا تلزم أن تأخذ اليهود شفقة عليهم.
سرقة غير اليهودي مباحة، وجاء في التلموذ: إن الله لا يغفر ذنباً ليهودي يرد لأممي ماله المفقود وغير جائز رد الأشياء المفقودة من الأجانب .
غير مصرح لليهودي أن يقرض الأجنبي إلا بالربا الفائدة.
يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات ويطلب من الله أن يبيدهم، وأن ينهب أموالهم بأي طريقة بالحيلة أو السرقة أو الربا!! وعلى اليهود أن يعتبروا المسيحيين حيوانات غير عاقلة ويعاملوهم معاملة الحيوانات الدنيئة.
كنائس المسيحيين كبيوت الضالين ومعابد الأصنام فيجب على اليهود تخريبها وأناجيل النصارى عين الضلال.
هذه بعض مفتريات اليهود ونظرتهم للعالم وللبشرية من غير اليهود.. وهذه بعض أقوال الحاخامات الذين يعتبروا معصومين عند اليهود… فهم لا يعترفون بكل القيم الروحية والأصول الضعيفة بأموالهم ، ويهاجمون الجنس في معابدهم فقط ويصدرونه خارجها، وهم يلجون سوق الفن وسوق السمسرة والرشوة والربا تحت راية توراتهم وتلموذهم.
ويا ليت العرب يعون ويبصرون هذه الحقائق عن يهود وما يدبرونه ويخططونه للبشرية جمعاً، وهل يرجى الخير من هؤلاء الذين قتلوا الأنبياء وسخروا منهم ومن كل الشرائع السماوية، وتمادوا في ضلالهم حتى أنهم تجرؤا على الذات الإلهية. لقد قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء ، وقالوا يد الله مغلولة.