المهند 2002
30-12-2001, 03:57 PM
نقل حرفي لما نشر في احد الصحف العربية
معجزة قرانية جديدة في عصر المعلومات
القران تنبا بموعد الهجوم على امريكا باليوم والشهر والسنة
النص
القرآن معجزة كل زمان ومكان ..ولهذا أستطيع آن أؤكد أن القرآن تنبأ بصورة واضحة بأحداث 11سبتمبر الدامية ...هذا التنبؤ كان صريحا لا يحتمل الخطأ ...ولكن هذا لا يعنى أن القرآن يؤيد الاعتداء على الآمنين ..وأيضا ليأمر بذلك...ولكنة تنبأ بالأحداث بكل دقة منذ 14 قرنا ...لأن هذا الكتاب معجزة خالدة على مر الزمان.
أنزل الله القرآن لهدفين ...الأول ليكون معجزة مستمرة في كل زمان ومكان ...والثاني ليكون منهجا للحياة والعبادات ..وحتى نصل للمعجزات لا بد من تدبر وفهم أياتة ((كتاب انزلناة إليك مبارك ليدبروا أياتة وليذكروا أولو الألباب).
وبالطبع ليس لكاتب هذه السطور من علم ليفسر القرآن طبقا لما امرنا به الله .وقد أكون مسخر لهذا فلا أعرف لماذا فكرت بهذه الطريقة يوم السبت الماضي ...وهو اليوم التاسع من رمضان ...وبالطبع أنا لا املك عقلي فهو في النهاية من صنع الله ....ولهذا قبل آن أوضح المعجزة اذكر القراء بحديث الرسول صلى الله علية وسلم الذي قال (كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم ..وخبر ما بعدكم ..وحكم ما بينكم ..هو الفصل ليس بالهزل ..ولا تنقضي عجائبه).
هذا الكتاب المعجزة تحدى به الله الخلق حين قال ((قل لئن اجتمعت الأنس والجن على آن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا)).وبالتالي في عصر المعلومات سنجد القرآن سبق عصرة بأكثر من 14 قرنا ..جاء بحقائق علمية عديدة قبل اكتشافها بقرون عديدة ..هو الذي أكد أن الأكسجين يقل في طبقات الجو العليا ((جعلنا صدره ضيقا حرجا كمن يصعد آلي السماء )) ..وهو أول من أنبأ البشرية أن الرجل مسئول عن نوع الجنين ((فجعل منة الزوجين الذكر والأنثى))...وهو الذي كشف خفايا ما يحدث بالرحم ((يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق في ظلمات ثلاث)) ..وهو ما اثبتة العلم حيث يحمى الجنين في رحم أمة ثلاثة احجبة مظلمة الأول جدار البطن والثاني الجدار الرحمي والثالث غشاء المشيمة ..وهو أول من سجل آن الجلد به أعصاب الإحساس ((آن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب آن الله عزيز حكيم)) وجاء العلم ليؤكد آن مراكز الإحساس موجودة بالجلد ..وبالتالي لو تم حرق الجلد لن يحس الإنسان ..ولذلك نصت الآية على تبديل الجلد حتى يذوق آهل النار العذاب...وكشف القران قبل علماء الجغرافيا آن اكبر منخفض في الأرض بمنطقة البحر الميت ((الم.غلبت الروم في آدني الأرض ))آي في اكبر منخفض بالأرض ..وهذا الكلام اثيتة العلم الحديث ..حيث تبين آن منطقة البحر الميت هي اكبر منخفض أرضى ..لان عمقها 395 تحت مستوى سطح البحر ..وهو نفس مكان هزيمة الروم الذي تنبأ به القرآن قبل هزيمتهم بسنوات وسبق المجهر الإلكتروني وجهاز الموجات الصوتية ..لأنة كشف ما يحدث من مراحل تكوين الإنسان بالرحم ((فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم انشأناة خلقا آخر ))وبالفعل ثبت آن العظام تتكون أولا ثم تتكون الأنسجة حولها .
هذا الكتاب الكريم الذي أعلنها صراحة منذ 14 قرنا ((آن هوا آلا ذكر للعالمين ولتعلمن نبأه بعد حين ))..هذا التحدي موجود ويتحقق كل حين ...أخر حقيقة سجلها القران هو تاريخ 11 سبتمبر 2001 ..موعد الهجوم على أمريكا ...ولننظر آلي الآية رقم110 من سورة التوبة ((لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم والله عليم حكيم)).ونلاحظ ألان في هذه الآية ...أولا ..رقمها 110 من سورة التوبة ..وهذا الرقم هو عدد أدوار مبنى التجارة العالمي بنيويورك ..والسورة في الجزء 11 ورقمها 9 من سور القرآن ..ونلاحظ آن آخر كلمة بها رقمها 2001 من كلمات سورة التوبة هذه الآية جاء بها تاريخ الحدث 11 ممثلا في رقم الجزء و9 ممثلا في رقم السورة و2001 ممثلا في رقم الكلمات حتى نهاية الآية ..وقد يقول قائل آن هذا الآمر صدفة.
ولكن إذا نظرنا في كلمة بنيانهم نجدها وردت في القرآن مرتين ..وفى هذا إشارة آلي برجي مركز التجارة ...ولنتعرف على الآيتين الواردة بهما كلمة بنيانهم ..الأولى في سورة التوبة الآية 110..والثانية في سورة النحل الآية 26 ..ولنقرأهذة الآية التي تجسد مشهد الاعتداء على مبنى التجارة بكل وضوح .((.قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم واتاهم العذاب من حيث لا يشعرون)) هل هناك وصف أدق أوضح من هذا الوصف لأحداث الهجوم على مبنى التجارة .. الم يسقط السقف من فوقهم واتاهم العذاب من حيث لا يشعرون ..هل هناك وصف يشرح بالتفصيل ما حدث بكل وضوح ...ولنستكمل مرحلة المعجزات الرقمية في الآية 110 من سورة التوبة هذه الآية رقمها 1345 بالقرآن وحصلنا على هذا الرقم بجمع كل آيات المصحف بداية من الفاتحة حتى الآية 110 من سورة التوبة...مجموع أرقام العدد 1345 هو 1+3+4+5=13وهو مساو تماما لجمع يوم 11 سبتمبر الماضي .1+1+9+1+0+0+2=13...وهى تعادل عدد مرات ذكر كلمة ((عليم حكيم))الواردة بالآية هو 13 مرة بالقرآن ...فهل كل هذا صدفة ..آما لفظ عليم فقد تم ذكره في سورة التوبة 11مرة ..آما(( عليم حكيم)) فقد وردت بالقران 9 مرات ..وهذا تكرر للمرة الثانية لتاريخ 11/9.
ونلاحظ أيضا آن كلمة ((تقطع))الواردةفى الايةوردت بالقرآن 3 مرات.
وهو عدد المباني التي تعرضت للهجوم بالطائرات ..آما كلمة قلوبهم الأخيرة الواردة بالآية يأتي ذكرها للمرة الستين...وفى هذا إشارة ألي مرور 60 عاما على وضع حجر الأساس لمبنى البنتاجون في تاريخ الهجوم ..وقد يقول قائل آن هذه الآية نزلت لتكشف المنافقين الذين بنوا مسجدا ضرارا ...ولكن الثابت آن العبرة دائما بعموم اللفظ لا بخصوص السبب...فكل آيات القرآن لها سبب في النزول ..ولكن الآية لا تكون محصورة لسبب نزولها ...وهى العبرة نأخذها منها بعموم اللفظ .ومن جهة أخرى فان افضل طريقة لفهم وتفسير القران بالقران....ولان الآية الوحيدة الأخرى التي وردت بها كلمة بنيانهم تشرح وتجسد بكل وضوح طريقة سقوط مبنى التجارة ...كما توضح الآية الحالة النفسية لضحايا الحادث أوضحتها الآية في قول ((واتاهم العذاب من حيث لا يشعرون)). .واخيرا نود آن نؤكد آن معجزة الآية تكمن في قدرتها على التنبؤ ..وهذا ما يمكن كشفة بالتدبر والتفكير في الآية ...ولكن هذا التنبؤ لايعنى آن الإسلام يبيح دماء الأبرياء ...فلم تأمر الآية بالاعتداء وانما معجزتها تكمن في التنبؤ بكل وضوح بالحدث قبل وقوعه بأكثر من 1422عاما ...وصدق الله العظيم ((آن هذا الكتاب لم يغادر صغيرة ولا كبيرة آلا أحصاها )).اسأل المولى عز وجل آن يكون فهمي صحيحا لآية سورة التوبة ...فأن أخطأت فمن نفسي وان اصيت فمن توفيق الله.
معجزة قرانية جديدة في عصر المعلومات
القران تنبا بموعد الهجوم على امريكا باليوم والشهر والسنة
النص
القرآن معجزة كل زمان ومكان ..ولهذا أستطيع آن أؤكد أن القرآن تنبأ بصورة واضحة بأحداث 11سبتمبر الدامية ...هذا التنبؤ كان صريحا لا يحتمل الخطأ ...ولكن هذا لا يعنى أن القرآن يؤيد الاعتداء على الآمنين ..وأيضا ليأمر بذلك...ولكنة تنبأ بالأحداث بكل دقة منذ 14 قرنا ...لأن هذا الكتاب معجزة خالدة على مر الزمان.
أنزل الله القرآن لهدفين ...الأول ليكون معجزة مستمرة في كل زمان ومكان ...والثاني ليكون منهجا للحياة والعبادات ..وحتى نصل للمعجزات لا بد من تدبر وفهم أياتة ((كتاب انزلناة إليك مبارك ليدبروا أياتة وليذكروا أولو الألباب).
وبالطبع ليس لكاتب هذه السطور من علم ليفسر القرآن طبقا لما امرنا به الله .وقد أكون مسخر لهذا فلا أعرف لماذا فكرت بهذه الطريقة يوم السبت الماضي ...وهو اليوم التاسع من رمضان ...وبالطبع أنا لا املك عقلي فهو في النهاية من صنع الله ....ولهذا قبل آن أوضح المعجزة اذكر القراء بحديث الرسول صلى الله علية وسلم الذي قال (كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم ..وخبر ما بعدكم ..وحكم ما بينكم ..هو الفصل ليس بالهزل ..ولا تنقضي عجائبه).
هذا الكتاب المعجزة تحدى به الله الخلق حين قال ((قل لئن اجتمعت الأنس والجن على آن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا)).وبالتالي في عصر المعلومات سنجد القرآن سبق عصرة بأكثر من 14 قرنا ..جاء بحقائق علمية عديدة قبل اكتشافها بقرون عديدة ..هو الذي أكد أن الأكسجين يقل في طبقات الجو العليا ((جعلنا صدره ضيقا حرجا كمن يصعد آلي السماء )) ..وهو أول من أنبأ البشرية أن الرجل مسئول عن نوع الجنين ((فجعل منة الزوجين الذكر والأنثى))...وهو الذي كشف خفايا ما يحدث بالرحم ((يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق في ظلمات ثلاث)) ..وهو ما اثبتة العلم حيث يحمى الجنين في رحم أمة ثلاثة احجبة مظلمة الأول جدار البطن والثاني الجدار الرحمي والثالث غشاء المشيمة ..وهو أول من سجل آن الجلد به أعصاب الإحساس ((آن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب آن الله عزيز حكيم)) وجاء العلم ليؤكد آن مراكز الإحساس موجودة بالجلد ..وبالتالي لو تم حرق الجلد لن يحس الإنسان ..ولذلك نصت الآية على تبديل الجلد حتى يذوق آهل النار العذاب...وكشف القران قبل علماء الجغرافيا آن اكبر منخفض في الأرض بمنطقة البحر الميت ((الم.غلبت الروم في آدني الأرض ))آي في اكبر منخفض بالأرض ..وهذا الكلام اثيتة العلم الحديث ..حيث تبين آن منطقة البحر الميت هي اكبر منخفض أرضى ..لان عمقها 395 تحت مستوى سطح البحر ..وهو نفس مكان هزيمة الروم الذي تنبأ به القرآن قبل هزيمتهم بسنوات وسبق المجهر الإلكتروني وجهاز الموجات الصوتية ..لأنة كشف ما يحدث من مراحل تكوين الإنسان بالرحم ((فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم انشأناة خلقا آخر ))وبالفعل ثبت آن العظام تتكون أولا ثم تتكون الأنسجة حولها .
هذا الكتاب الكريم الذي أعلنها صراحة منذ 14 قرنا ((آن هوا آلا ذكر للعالمين ولتعلمن نبأه بعد حين ))..هذا التحدي موجود ويتحقق كل حين ...أخر حقيقة سجلها القران هو تاريخ 11 سبتمبر 2001 ..موعد الهجوم على أمريكا ...ولننظر آلي الآية رقم110 من سورة التوبة ((لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم والله عليم حكيم)).ونلاحظ ألان في هذه الآية ...أولا ..رقمها 110 من سورة التوبة ..وهذا الرقم هو عدد أدوار مبنى التجارة العالمي بنيويورك ..والسورة في الجزء 11 ورقمها 9 من سور القرآن ..ونلاحظ آن آخر كلمة بها رقمها 2001 من كلمات سورة التوبة هذه الآية جاء بها تاريخ الحدث 11 ممثلا في رقم الجزء و9 ممثلا في رقم السورة و2001 ممثلا في رقم الكلمات حتى نهاية الآية ..وقد يقول قائل آن هذا الآمر صدفة.
ولكن إذا نظرنا في كلمة بنيانهم نجدها وردت في القرآن مرتين ..وفى هذا إشارة آلي برجي مركز التجارة ...ولنتعرف على الآيتين الواردة بهما كلمة بنيانهم ..الأولى في سورة التوبة الآية 110..والثانية في سورة النحل الآية 26 ..ولنقرأهذة الآية التي تجسد مشهد الاعتداء على مبنى التجارة بكل وضوح .((.قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم واتاهم العذاب من حيث لا يشعرون)) هل هناك وصف أدق أوضح من هذا الوصف لأحداث الهجوم على مبنى التجارة .. الم يسقط السقف من فوقهم واتاهم العذاب من حيث لا يشعرون ..هل هناك وصف يشرح بالتفصيل ما حدث بكل وضوح ...ولنستكمل مرحلة المعجزات الرقمية في الآية 110 من سورة التوبة هذه الآية رقمها 1345 بالقرآن وحصلنا على هذا الرقم بجمع كل آيات المصحف بداية من الفاتحة حتى الآية 110 من سورة التوبة...مجموع أرقام العدد 1345 هو 1+3+4+5=13وهو مساو تماما لجمع يوم 11 سبتمبر الماضي .1+1+9+1+0+0+2=13...وهى تعادل عدد مرات ذكر كلمة ((عليم حكيم))الواردة بالآية هو 13 مرة بالقرآن ...فهل كل هذا صدفة ..آما لفظ عليم فقد تم ذكره في سورة التوبة 11مرة ..آما(( عليم حكيم)) فقد وردت بالقران 9 مرات ..وهذا تكرر للمرة الثانية لتاريخ 11/9.
ونلاحظ أيضا آن كلمة ((تقطع))الواردةفى الايةوردت بالقرآن 3 مرات.
وهو عدد المباني التي تعرضت للهجوم بالطائرات ..آما كلمة قلوبهم الأخيرة الواردة بالآية يأتي ذكرها للمرة الستين...وفى هذا إشارة ألي مرور 60 عاما على وضع حجر الأساس لمبنى البنتاجون في تاريخ الهجوم ..وقد يقول قائل آن هذه الآية نزلت لتكشف المنافقين الذين بنوا مسجدا ضرارا ...ولكن الثابت آن العبرة دائما بعموم اللفظ لا بخصوص السبب...فكل آيات القرآن لها سبب في النزول ..ولكن الآية لا تكون محصورة لسبب نزولها ...وهى العبرة نأخذها منها بعموم اللفظ .ومن جهة أخرى فان افضل طريقة لفهم وتفسير القران بالقران....ولان الآية الوحيدة الأخرى التي وردت بها كلمة بنيانهم تشرح وتجسد بكل وضوح طريقة سقوط مبنى التجارة ...كما توضح الآية الحالة النفسية لضحايا الحادث أوضحتها الآية في قول ((واتاهم العذاب من حيث لا يشعرون)). .واخيرا نود آن نؤكد آن معجزة الآية تكمن في قدرتها على التنبؤ ..وهذا ما يمكن كشفة بالتدبر والتفكير في الآية ...ولكن هذا التنبؤ لايعنى آن الإسلام يبيح دماء الأبرياء ...فلم تأمر الآية بالاعتداء وانما معجزتها تكمن في التنبؤ بكل وضوح بالحدث قبل وقوعه بأكثر من 1422عاما ...وصدق الله العظيم ((آن هذا الكتاب لم يغادر صغيرة ولا كبيرة آلا أحصاها )).اسأل المولى عز وجل آن يكون فهمي صحيحا لآية سورة التوبة ...فأن أخطأت فمن نفسي وان اصيت فمن توفيق الله.