الشيخ عبد العزيز آل الشيخ يدعو الهيئات التعليمية إلى توجيه الشباب السعودي بعيدا عن ال

[الاتحاد]

الشيخ عبد العزيز آل الشيخ يدعو الهيئات التعليمية إلى توجيه الشباب السعودي بعيدا عن التطرف الإسلامي.

المفتي العام السعودي يحذر من "دعاة السوء"





دعا الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، رئيس هيئة كبار العلماء في السعودية، الجهات التعليمية في البلاد إلى توجيه الشباب السعودي بعيدا عن التطرف الإسلامي.


وقال الشيخ آل الشيخ، الذي يشغل أيضا منصب المفتي العام، وهو أعلى منصب ديني في السعودية، إن الدين الإسلامي "دين اعتدال وتسامح وخيرية والأمة الإسلامية أمة وسط، والشريعة الإسلامية بعيدة عن الشر، تعطي كل ذي حق حقه".





وحذر رئيس رابطة كبار العلماء، في تعليقات نُشرت اليوم الخميس في جريدة الشرق الأوسط الصادرة في لندن، ممن أسماهم بـ "دعاة السوء والفتن" الذين "يبذرون بذور الفرقة والحقد" في إشارة إلى أسامة بن لادن، المشتبه به الرئيسي في هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول على الولايات المتحدة.





ويذكر أن السعودية تخضع لضغوط من وسائل الإعلام الأمريكية وبعض أعضاء الكونجرس الأمريكي منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر لتغيير مناهجها التعليمية التي يعتبرها الغرب تربة خصبة لنمو التشدد الإسلامي.





وتقول واشنطن إن 15 من الخاطفين التسعة عشر، هم سعوديون، وإن هناك 100 سجين سعودي بين السجناء في قاعدة جوانتانامو في كوبا البالغ عددهم 160.





وقال آل الشيخ أثناء استقباله لمجموعة من الطلبة في جامعة الملك سعود في الرياض برفقة عميد الجامعة لشؤون الطلاب، الدكتور عبد الله بن عبد الرحمن العثمان "على كل منكم أن يتحمل المسؤولية الملقاة على عاتقه وأن يسعى لتبصير الشباب ونصيحتهم وتوجيههم وإرشادهم إلى الطريق المستقيم وتحذيرهم من الدعايات المضللة والأفكار البعيدة و "دعاة السوء والفتن" الذين يحبون أن يملأوا القلوب حقدا وحسدا على أهل الإسلام".





وقال المفتي السعودي العام إن الواجب هو "معالجة حماس الشباب وتوجيهه إلى الحكمة والروية في الأمور حتى لا يقدم الإنسان على شيء إلا وهو على يقين من أمره".





ويذكر أن ولي العهد السعودي، الأمير عبد الله بن عبد العزيز، قد قال إن السعوديين الذين اشتركوا في هجمات الحادي عشر من سبتمبر، قد ضللهم ابن لادن بهدف بذر الحقد بين الأمريكيين والسعوديين. وطلب الأمير عبد الله من رجال الدين أن يخففوا من حدة إرشاداتهم الدينية وإدانة الهجمات على الولايات المتحدة علنا.


Enter your E-mail to receive تحرير breaking news services


[ تم تعديل العنوان وحذف الفقرة الآخيرة من قبل المشرف 777 - الرجاء مراجعة قوانين الموقع والتقيد بها وشكرا لتعاونك ]

[الاتحاد]

من يبصر امتنا وقادتنا وعلمائنا بهذا الفخ وله اجر عظيم

اوالذي ياتي عل هذا الرابط
http://www.swalif.net/sforum1/showthread.php?postid=957450&t=9927#post957450

[الاتحاد]

تقرير : مصطفي سليمان



في تكتم شديد وسرية مطلقة عقد بالإسكندرية يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين مؤتمر لحوار الأديان السماوية الثلاثة بناء علي اقتراح من الحاخام مايكل مليكور نائب وزير الخارجية الصهيوني، المشاركون في المؤتمر هم: من الجانب الصهيوني الحاخام الياهو بقشي دورن كبير حاخامات إسرائيل ومعه الحاخام مليكور صاحب فكرة عقد المؤتمر.. ومن الجانب المصري الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر ومستشاره الدكتور علي السمان نائب رئيس لجنة الحوار بالمشيخة.
شارك أيضا الدكتور ُورُ كاري أسقف كانتربري الوفد الفلسطيني تكون من طلال الصدر المسئول بالسلطة الفلسطينية والشيخ تيسير التميمي رئيس المحاكم الشرعية والشيخ عبدالسلام أبو شخيدة مفتي القوات المسلحة الفلسطينية والمطران رياح أبو العسل كبير أساقفة الكنيسة الانجيلية بالقدس والشرق الأوسط.
الحاخام مليكور خطط لهذا اللقاء منذ فترة طويلة بمساعدة أسقف كانتربري، ومنذ حوالي شهر عقدت جلسة تمهيدية رعتها المفوضية الأوربية وعقدت ببريطانيا.. وصدر عنها بيان مقتضب أدان العنف الفلسطيني بالطبع دون تحديد مفهوم واضح له ودون تفرقة ما بين حق الدفاع عن النفس ضد ممارسات العدو الصهيوني الذي يحتل الأرض وبين العنف المجاني.
الحاخام مليكور لخص النتائج المشبوهة التي انتهي إليها لقاء الإسكندرية بقوله: 'إن قتل الأبرياء باسم الله هو تحقير لاسم الرب وتحقير للدين في العالم'.. بهذا النداء انتهي المؤتمر الذي عقده زعماء الأديان الثلاثة بمصر.
يضيف الحاخام: يبدو أن الزعماء السياسيين لم يفلحوا حتي اليوم في مواجهة البعد الديني الكامن في الصراع العربي الاسرائيلي وأكد الحاخام أن الدعوة للسلام شائعة في أدبيات الأديان الثلاثة وأن التوراة تعكس هذا المفهوم حينما تقول: وليسكن الذئب مع الحمل.
وحتي حينما يستشهد مليكور بالتوراة يبحث عن استشهاد يعتبر فيه العرب ذئابا.. والطرف المستضعف والضحية هم الصهاينة.
الهدف من اجتماع الاسكندرية كان واضحا وهو ايجاد ارضية دينية تمنع بموجبها العمليات الاستشهادية التي تمثل لغما ينفجر في وجه المحتل ولا يستطيع مواجهته بأعتي أسلحة الدمار التي يمتلكها.
والغريب أن مليكور وهو صاحب فكرة المؤتمر يقول لجريدة يديعوت أحرونوت بعده ما يلي: 'حاخامات اسرائيل يعتبرون أن اتفاقات السلام تحمل مضامين غريبة عن التوراة وعن معتقداتها لأنها جزء من علمنة اسرائيل' ولا يعرف علي وجه الدقة رؤية التوراة المزعومة لكيفية تحقيق السلام مع الطرف العربي.. لكنه علي أي حال يؤيد رؤية شارون تماما ويفصح عن الهدف قائلا 'إن الواقع الفظيع الذي نعيشه وهو واقع العمليات الانتحارية (من وجهة نظره) والتي تخلف كثيرا من القتلي الأبرياء تفرض علينا ألا نظل نتجاهل الاساس الديني للصراع'.
مؤتمر حوار الاديان كما عرفنا من مصادر شاركت فيه ناقش انفجارات 11 سبتمبر والعمليات الاستشهادية التي تحدث ضد الاحتلال الصهيوني (مع الربط بينهما) وضرورة الفصل بين المتطرفين والمعتدلين علي الساحة الإسلامية حيث إن المتطرفين يفسرون الدين بطريقة تعارض حق اليهود في أن يكونوا أهل ذمة ويدعون إلي محاربة العالم غير الاسلامي (لاحظ اللهجة) وبين المعتدلين من رجال االدين الإسلامي الذين يعارضون أي ارتباط بين الاسلام والإرهاب (وفقا لوجهة نظر حضور المؤتمر).
الغريب في الموضوع أن أهداف المؤتمر التي استغلق فهمها علي شيخ الأزهر (أو ربما فهمها وأصر علي السير في نفس طريقه القديم) لم تخف علي البابا شنودة الذي رفض فكرة المؤتمر من حيث المبدأ ورفض حضوره أو ايفاد ممثل عنه إليه.. فرأس الكنيسة المصرية لايثق في اليهود ويؤمن أن السلام مع اسرائيل لا يتحقق بالجلوس مع الحاخامات ولا يتحقق إلا بلم الشمل العربي لكف اسرائيل عن ممارساتها ويقول البابا: العقائد لا أحد يتحاور من أجلها.. وعلي إسرائيل أن تكف عن ممارساتها ضد الشعب الفلسطيني.
لوي الحقائق
الدكتور علي السمان كان أحد حضور المؤتمر.. وقد حاول في مؤتمر صحفي الدفاع عما دار فيه وعن النتائج التي حققها فقال: إن ارييل شارون يواجه بعد لقاء الاسكندرية موقفا دينيا ومعنويا يلزمه باقامة الحد الأدني من التفاهم!!
وأشار السمان إلي ما يعتبره مكاسب فقال: إن الحاخامات أرادوه دينيا فقط لكن الأطراف المسلمة والمسيحية تمكنت من العبور فوق هذه الرغبة وانتزعوا اعترافا بضرورة تطبيق توصيات ميتشل وتينت.. كما أن البيان الختامي للمؤتمرين دعا إلي رفع القيود عن الفلسطينيين والعودة إلي مائدة التفاوض.
ويبدو أن ممارسات السفاح شارون قد أغلقت كل قنوات الاتصال التي كانت تضم في السابق جهات رسمية ومتطوعي تطبيع علي غرار جماعة كوبنهاجن فلم يبق امام الصهاينة إلا استخدام الحاخامات كقناة اتصال.
الباحث هاني لبيب يعتبر أن حوار الأديان جزء من حوار الحضارات والذي يروج له بعض الغربيين باعتباره نقيضا لأفكار صمويل هنتنجتون.. لكنها بعد أحداث 11 سبتمبر توظف ضد ما يعتبره الغرب إرهابا.. وبالتالي يكون التحالف لضرب أفغانستان يستند إلي أسس دينية تجتمع عليها الأديان الثلاثة وايضا يكون كسر المقاومة الفلسطينية له ما يبرره دينيا.
هاني لبيب يضيف قائلا: إن نتورط الجانب الإسلامي ممثلا في الأزهر خطر حقيقي لأنه في هذه الحالة يستخدم في لعبة سياسية هو في غني عنها.. نحن بالفعل في حاجة إلي حوار أديان شرط أن يكون بعيدا عن الأهداف السياسية.
أما الدكتور حامد الرفاعي رئيس المنتدي الإسلامي العالمي للحوار فيذكر أن الحركات الصهيونية هي التي دأبت علي تأجيج الصراع بين الغرب والاسلام.. نحن ندين الإرهاب نعم، لكننا نؤكد أن ما يحدث ليس إلا رد فعل طبيعيا للظلم الدولي.. بؤرة الصراع في المنطقة هي القضية الفلسطينية ولابد من وقف الحركة الصهيونية عند حدها ولجم ما ترتكبه من مجازر ضد الفلسطينيين.
الدكتور محمد جلاء إدريس أستاذ مقارنة الأديان بجامعة الأزهر أكد أنه في مثل هذه اللقاءات يستغل اليهود والغرب المسيحي عملية حوار الأديان لتحقيق أهداف سياسية تتمثل في اظهار الغرب بمظهر حضاري وأنه علي استعداد للحوار مع المسلمين ومن ثم يكتسب الطرف الغربي أرضية واسعة في هذا المجال، وللأسف الشديد فإن الجانب الإسلامي لا يملك خطة سياسية أو دينية يخوض بها غمار الحوار بين الأديان وبطبيعة الحال فإن الطابع المظهري يغلب علي هذه اللقاءات وهو ما يمثل كسبا للغرب حيث تظهر وسائل الإعلام الغربية هذه اللقاءات بصورة تصب في اتجاه تحقيق الأهداف الصهيونية.
كذلك مما يؤخذ علي هذه المؤتمرات مشاركة غير المتخصصين في الأديان لمحاورة الجانب اليهودي والمسيحي وبالتالي يفقد الجانب الإسلامي قدرته علي النقاش في عملية الحوار.
يعود هاني لبيب للتأكيد أن قضية الحوار بين الأديان ما هي إلا أكذوبة وهي أداة من أدوات التخديم علي العولمة فالغرب من خلال هذه الحوارات يعمل علي توسيع كيانه ومصالحه، ومن هنا فإن الغرب يسعي إلي إعادة صياغة الوجدان العربي فُورُ بوش الابن مثلا حينما يقرر 2 مليون دولار لدعم الأئمة المستنيرين فإنه يسعي إلي ترويج أفكار الغرب لتشكيل الذهنية العربية لدي الجيل الجديد وإعادة صياغته تجاه الصراع العربي الاسرائيلي فمثلا التطبيع اصبح سلاما والجهاد في موطنه يصبح إرهابا. ختاما نقول : إذا كان عمرو موسي أمين عام الجامعة العربية قد وصف وجود مبادرة أمريكية لحل القضية الفلسطينية بعد 11 سبتمبر بأنه عملية نصب سياسي.. فإن ما جري في الإسكندرية الأسبوع الماضي ليس إلا نصبا سياسيا وقحا باسم الدين.












ا

[الاتحاد]

صليتُ الفجر
في المحراب النبوي
ورسمت حصان صلاح الدين..
في الأفق العربي
قالوا: إرهابي
سبّحت الملك القدوس..
بجوف الليل
وتلوت التوبة والأنفال
ليلاً.. في سرّي
لم يرضوا عني
قاتلت شياطيني
ووساوس في صدري
قاومت جراحاتي
خوفاً من فتنة آلامي
@ @ @
صليتُ الظهر
في المحراب الأندلسي
وسفائن طارق تمخر ذاكرتي
وصعدت سفوح الحلم
ناديت قبور الشهداء:
من يحرق خلف النهر..
سروج الخيل؟
صاحوا في وجهي:
هذا عفن فكري
@ @ @
صليتُ العصر
في المحراب الأيوبي
في الركعة مجّدت المولى..
ذي الملكوت الأبدي
في السجدة ناديت الملك الأعلى
كي يحميني
من حملة قيصر والحاخام
ومضيتُ
لأزرع عشباً فوق مقابرنا
ومآذن أزرعها في رمل الصحراء
بيقيني..
من عتمة سجني
أصنع بسمة أطفالي
ونسجت بضوء الفجر..
أملاً يتلألأ في أحداق المحرومين
وسقيت بدمعي ودمي
أزهار الأمل الآتي
@ @ @
صليت المغرب
في المحراب الأموي
وحلمت بأني في الأفق الشامي
أجري خلف خيول الفتح
في المرعى النبوي
في طيبة..
أرعى أسراباً من إبل الصدقةْ..
وتذكرت التاريخ الهجري
يسير وراء خطانا
وغرقت بأحلامي
صاروخ عبري أيقظني
صمت عربي يقهرني
تتوقف أحلامي
أصحو ويداي بحضن القيد
والتهمة جاهزة
هذا وجهٌ إرهابي
@ @ @
صليتُ عشاء الليلْ
في المحراب القسّامي
خبأت جنين الحلم
في رحم سنابلنا
وربطت القهر على قلبي
غسّلت الأحزان بآمالي
في يوم الثأر المخزومي
فجرّت عظامي
وزرعت الساحل
شيئاً من كبدي
كي تنمو أزهار الليمون اليافي
لتظل مآذن أقصانا
كرماح تفقأ أعينهم
وقُبيل صلاة الفجر التالي
دفنوا أشلاءً من جسدي
في مقبرة الأرقام هناكْ
وعلى أحجارٍ في قبري
كتبوا:
أحبطنا مشروعاً إرهابي!



ا

[غير شكل]

قصدك فيه خير ياأخي الإتحاد , ولكن تنبه بارك الله فيك إلى مصدر معلوماتك

فعندما تأتي بكلام قيل على لسان الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ من صحيفة علمانية كالشرق الأوسط فيه ظلم كبير للشيخ ونحن نعلم أشد العلم بأن الشرق الأوسط تتلاعب بالكلام كيفما شاءت , وسوف تتحقق من هذه العبارة التي جاءت في الكلام الذي نسخته أنت من الشرق الأوسط :

وحذر رئيس رابطة كبار العلماء، في تعليقات نُشرت اليوم الخميس في جريدة الشرق الأوسط الصادرة في لندن، ممن أسماهم بـ "دعاة السوء والفتن" الذين "يبذرون بذور الفرقة والحقد" في إشارة إلى أسامة بن لادن، المشتبه به الرئيسي في هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول على الولايات المتحدة

قالوا في إشارة !! .. وهل شقوا عن صدره لكي يتقوّلوا على الشيخ مالايعلمون ؟

انتبه أيها الأخ الفاضل لمصادر كلامك .. فأنت تحذرنا جزاك الله خير لما ينصبه الأعداء لنا .. وأنا أُحذرك مما يكتبه العلمانيين في منابرهم وصحفهم المشهورة

[غير شكل]

وإذا اردت أخي أن تأخذ كلاما لإحدى المشائخ فأنصحك أن تتأكد منها من مصادر موثوقة كمنتدى الفوائد الذي فيه عدد لابأس به من طلبة العلم الموثوق فيهم المتواصلون مع العلماء

وجزاك الله خيرا

http://www.fwaed.net/vb/forumdisplay.php?s=&forumid=36

[الاتحاد]

ولكن ياخى ان اردت ان يعم الخير على المسلمين هل تسطيع من خلال منتدى الفوائد الاسلاميه ان ترسل رساله لشيخنا وعالمنا توضح له رؤيه واضحه للاحداث الاخيره وتحذره من جريدة الشرق الاوسط التى صرحت له من قبل برائيه ان العمليات الاستشهاديه رائيه فيها انها انتحاريه واكدها الشيخ ببيان رسمى على الشاشات المرئيه والمسموعه ولقد اصدر علماء اخرين بفتوى ردا على فتواه تبرهن ان مثل هذه العمليات تعد من الدفاع المشروع عن النفس والمقاومه المشروعه لمن لايملك غيرها فىطرد المغتصبين من اليهود ولم يصدر الشيخ حتى الان فتوى تدل انه تراجع عن رائيه صحيح ان انشغال العلماءوخصوصا من مواقع رمزيه تمثل الامه لايثنيهم عن الاهتمام بما يحيق من امتهم من مكر ودسائس وهو من اهم ما يوحد الصف المسلم ويجعل هم المسلمين مواجهة اعدائهم الحقيقين بدلا من نصب العداوه لااخوانهم المسلمين حتى ولو كانوا لهم راى مخالف لرائيهم لهم ضوابط شرعيه للتعامل معهم لاتجعلهم الهدف الذى يشغلنا عن عداوة اليهود ويجب عليه ان يوضح للمسلمين فضلا عن القاده واولى الامر خطورة التصريحات بالادانه للمسلمين بغير رؤيه قضائيه شرعيه وارجوا منك الرد

[غير شكل]

ياأخي الإتحاد هذه فتوى وليست مباراة .. إن الفتوى توقيع من العالم عن ربه تعالى كما أسمى ابن القيم إحدى كتبه ( أعلام الموقعين عن رب العالمين ) , ومسألة العمليات الإستشهادية قد اجتهد فيها الشيخ وله أجر الإجتهاد بإذن الله وقد كان رأي الشيخ مشابها تقريبا لرأي الشيخ الألباني والشيخ ابن عثيمين رحمهما الله تعالى , ومرة أخرى أقولها لك لاتأخذ فتاوي علماء من صحيفة كالشرق الأوسط فهي تتلاعب كيفما تشاء بالألفاظ وتحوّر المعاني , والله المستعان

[الاتحاد]

يجب ياخى الحبيب ان ياخذ شيخنا ال الشيخ موقف من هذه الجريده ولايسكت عليها انها تشوه سمعته و لخطورة استثمارها لتصريحاته هذه لغير صالح المسلمين وليست فى صالح عالمنا ال الشيخ ايضا وخصوصا انها جريده علامانيه وقرائها بالملايين وزلة عالم زلة امه حتى لو اخطا شيخنا فى اجتهاده فى امر مصيرى يواجه الامه ومخالف لفقه الواقع والاحداث المستجده لامتنا حتى اذاسيقه فى هذا الاجتهاد علماء لم يعايشوا الظروف الزمانيه والمكانيه فى خط المواجه الان فى صراع الحضارات والهجمه الشرسه التى يشنها اليهود والنصارى ومن شايعهم على الشعب المسلم الاعزل الذى لايملك فى الدفاع عن دينه وعرضه واسلامه الااللوجوء لمثل هذه العمليات وذا راجعت اجتهادات علمائنا امثال الالبانى وابن عثيمين كانوا يتراجعوا عن اجتهادات ثبت لهم عدم ملائمتها للواقع رحمهم الله افضوا الى ماقدموا ولااظن انهم لوعايشوا الظروف التى نعايشها الان لم يجتهدوا الاجتهاد الذى يجب ان يفعله العلماء الربانين مثل ابن تيميه وابن القيم وكثير ممن اهتموا بهم المسلمين ولم ينشغلوا عن اعدائهم الحقيقين برمىاخوانهم من المسلمين الذين يخالفونهم الراى بصفات تخدم اعدائهم بل يجب اجتماع الكلمه ووحدة الصف المسلم ولنحذرخطورة هذه الحرب الاعلاميه التى تسبب حرب نفسيه للمسلمين وتوضيح هذه الامور للشيخ عبد لعزيز لمن يحب الشيخ باخلاص وينصحه لمصلحة امته و هو المحب الفعلى له والمرء مرئاه لاخيه وحتى يتصدى الشيخ للذين يهدمون الدين باستثمار زلة عالم او جدال منافق علامانى اواقوال الائمه المضلون هل تستطيع ياخى ان تنصح شيخنا الحبيب ابتغاء مرضات الله ولاعلاء كلمات الله وفى سبيله
ارجوا منك الرد والحمد لله يعرف كثير من المسلمين داء جريدة الشرق الاوسط جيدا ولكن يجب علينا كمسلمين ان نبحث عن العلاج ولانجلس نشاهد دماء المسلمين واعرضهم وحرماتهم ومقدساتهم والامه تنهش من اطرافها وكان الامر لايهمنا ولايجب ان نشغل بالنا به ومعالجةمثل
هذه الثغرات التىنوتى من قبلها والدين النصيحه