بنت الرسالة
31-03-2002, 03:08 AM
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .
إن تقنين التربية وفقا لمؤشرات أدائية محددة . تفرضها منظمة اليونسكوا على شعوب العالم هي أحد الجوانب المهمة الضاغطة والدافعة لتغيير القيم والأخلاق المتوارثة في المجتمعات . والمتجذرة في ثقافة أفراده .
وكان من ضمن الأبعاد الهامة التي أستحدثت بهدف إحداث انحراف وانجراف كافة الشعوب كيما تستقيم على نسق تربوي موحد هو التربية المؤسسة على مفهوم ( التنمية المستدامة .).
وقد كان أو ظهور علني لها عام 1994م .
وهي تهدف إلى :ـ
ترقية وتحسين القيم والأخلاق ( حسب مفهوم التخلف الحضاري الغربي) من خلال التربية في مختلف المستويات ( ـ التعليم العام والعالي ـ ) لإحداث التأثير على سلوك الأفراد وأسلوب حياتهم ، وليساعد في بناء مستقبل حياتهم.
محاور أنشطتها :ـ
1. إعداد المعلمين ( تدريبهم).
2. الوسائل التعليمية .
3. كراسي الأستاذية.
4. الإدارات التعليمية.
5. المراهقين.
6. المرأة.
7. المجتمع.
8. برامج التنمية الاجتماعية.
9. الأنظمة واتخاذ القرار.
10. الإعلام.
http://www.unesco.org/education/esd/
إليكم يا كل السفاحين للفضيلة والشرف..!!
إن المرأة إنسان عادي لا يريد أكثر مما يناسبه.فلماذا الإصرار على سحقها وإستعبادها في سجن ملذاتها ، ثم نفخها ووضعها في إطار مزخرف لا عقل ولا فهم ولا هوية ولا شخصية ... أوليس هذا تمهيدا لتفجيرها في حقول ألغامكم أيها المجرمون .
لقد علم الشهوانيون أن إستفراغ رغباتهم لن يتأتي مالم تسلخ المرأة من المقاومة في مسلخ التقدم المسمى (الساقطات الفاضلات ). والحرة لا تزني ما لم تربى على إستمراء مناظر العهر وتفتيت قوة مراقبة الله في النفس. فينزل منسوب الإيمان في نفسها . عندها تكون الفريسة جاهزة للإنقضاض... ثم ..!! وهي مستسلمة .
ألا ما أقبح فعلكم أيها المربون للرذائل وأنتم تستدرجون الرزان للتجرد من الحياء والكساء....
يا أيها الآباء في أمتي.. ألا تعقلون المصير الذي إليه هؤلاء المجرمون .. بأرقاب بناتكم آخذون..
يا ملاكاً عصف الغدر به والضحى يفضح وجه المجرم
إنها عاصفة منكرة مزقت كل فؤاد مسلم
زهرة لم تستطع خستهم إلا بهتك حيائها المتلثم
أفلا رعوا إذ لم يؤمنوا بكتاب الله صوت الشيم.
ذلك الإرهاب ما قانونه وإلى أي كتاب ينتمي.
كل يوم غادر محترف يقتل الطهر على كل فم
كل يوم حادث يجعلنا ـ ويلنا أضحوكة للأمم
يا ضحايا الغدر في عالمنا سوف يأتي النور بعد الظلم.
** عبد الرحمن العشماوي
أيا بنيات الدين.. ..!!
أنتن السلاح الماضي لهدم الإسلام أو رفعه .. أنتن المعادلة التي لا تعرف النتائج غير المحتملة .
أنتن الرهان القائم .أمام الصوارف التى تهب هبوبها في الأفق.
ألا ما أخزى أن تدفع المسلمة لتصديق صفاقة الغرب وحماقة علماء التخلف الحضاري للسلوك والأخلاق .
ألا ما أشنع أن تتحول بناتنا وأخواتنا بسلطة من ولي أمرها إلى رقيق أبيض ملقى على المتكآت تستجدي الكلمة والبسمة والنظرة ..
تستجدي الحب وا لهفي . بعد أن كان عامرا غامرا في بيوت العفة والشرف.
أيها التعساء من بني قومي غير الشرفاء.. المسلمون .. ألا تريدون أُنثاكم .
أنثى يكللها الجلال بعزة أعتي واقوى من نداء السادر.
مغموسة في الطهر خلف حجابها تثوي معان للإباء الظافر .
كأن في أعماقها شعل الهدى مشبوبة العزم بالعفاف الطاهر.
اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيها أهل طاعتك ويذل فيها أهل معصيتك ويؤمر فيها بالمعروف وينهى فيها عن المنكر. اللهم أنصر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك الصالحين.اللهم آمين.
والله من وراء القصد ،،،،
أختكم / بنت الرسالة.
إن تقنين التربية وفقا لمؤشرات أدائية محددة . تفرضها منظمة اليونسكوا على شعوب العالم هي أحد الجوانب المهمة الضاغطة والدافعة لتغيير القيم والأخلاق المتوارثة في المجتمعات . والمتجذرة في ثقافة أفراده .
وكان من ضمن الأبعاد الهامة التي أستحدثت بهدف إحداث انحراف وانجراف كافة الشعوب كيما تستقيم على نسق تربوي موحد هو التربية المؤسسة على مفهوم ( التنمية المستدامة .).
وقد كان أو ظهور علني لها عام 1994م .
وهي تهدف إلى :ـ
ترقية وتحسين القيم والأخلاق ( حسب مفهوم التخلف الحضاري الغربي) من خلال التربية في مختلف المستويات ( ـ التعليم العام والعالي ـ ) لإحداث التأثير على سلوك الأفراد وأسلوب حياتهم ، وليساعد في بناء مستقبل حياتهم.
محاور أنشطتها :ـ
1. إعداد المعلمين ( تدريبهم).
2. الوسائل التعليمية .
3. كراسي الأستاذية.
4. الإدارات التعليمية.
5. المراهقين.
6. المرأة.
7. المجتمع.
8. برامج التنمية الاجتماعية.
9. الأنظمة واتخاذ القرار.
10. الإعلام.
http://www.unesco.org/education/esd/
إليكم يا كل السفاحين للفضيلة والشرف..!!
إن المرأة إنسان عادي لا يريد أكثر مما يناسبه.فلماذا الإصرار على سحقها وإستعبادها في سجن ملذاتها ، ثم نفخها ووضعها في إطار مزخرف لا عقل ولا فهم ولا هوية ولا شخصية ... أوليس هذا تمهيدا لتفجيرها في حقول ألغامكم أيها المجرمون .
لقد علم الشهوانيون أن إستفراغ رغباتهم لن يتأتي مالم تسلخ المرأة من المقاومة في مسلخ التقدم المسمى (الساقطات الفاضلات ). والحرة لا تزني ما لم تربى على إستمراء مناظر العهر وتفتيت قوة مراقبة الله في النفس. فينزل منسوب الإيمان في نفسها . عندها تكون الفريسة جاهزة للإنقضاض... ثم ..!! وهي مستسلمة .
ألا ما أقبح فعلكم أيها المربون للرذائل وأنتم تستدرجون الرزان للتجرد من الحياء والكساء....
يا أيها الآباء في أمتي.. ألا تعقلون المصير الذي إليه هؤلاء المجرمون .. بأرقاب بناتكم آخذون..
يا ملاكاً عصف الغدر به والضحى يفضح وجه المجرم
إنها عاصفة منكرة مزقت كل فؤاد مسلم
زهرة لم تستطع خستهم إلا بهتك حيائها المتلثم
أفلا رعوا إذ لم يؤمنوا بكتاب الله صوت الشيم.
ذلك الإرهاب ما قانونه وإلى أي كتاب ينتمي.
كل يوم غادر محترف يقتل الطهر على كل فم
كل يوم حادث يجعلنا ـ ويلنا أضحوكة للأمم
يا ضحايا الغدر في عالمنا سوف يأتي النور بعد الظلم.
** عبد الرحمن العشماوي
أيا بنيات الدين.. ..!!
أنتن السلاح الماضي لهدم الإسلام أو رفعه .. أنتن المعادلة التي لا تعرف النتائج غير المحتملة .
أنتن الرهان القائم .أمام الصوارف التى تهب هبوبها في الأفق.
ألا ما أخزى أن تدفع المسلمة لتصديق صفاقة الغرب وحماقة علماء التخلف الحضاري للسلوك والأخلاق .
ألا ما أشنع أن تتحول بناتنا وأخواتنا بسلطة من ولي أمرها إلى رقيق أبيض ملقى على المتكآت تستجدي الكلمة والبسمة والنظرة ..
تستجدي الحب وا لهفي . بعد أن كان عامرا غامرا في بيوت العفة والشرف.
أيها التعساء من بني قومي غير الشرفاء.. المسلمون .. ألا تريدون أُنثاكم .
أنثى يكللها الجلال بعزة أعتي واقوى من نداء السادر.
مغموسة في الطهر خلف حجابها تثوي معان للإباء الظافر .
كأن في أعماقها شعل الهدى مشبوبة العزم بالعفاف الطاهر.
اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيها أهل طاعتك ويذل فيها أهل معصيتك ويؤمر فيها بالمعروف وينهى فيها عن المنكر. اللهم أنصر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك الصالحين.اللهم آمين.
والله من وراء القصد ،،،،
أختكم / بنت الرسالة.