*بنت العرب*
09-04-2002, 07:28 PM
تتزعم هذه المافيا محامية اسرائيلية,يعتبرونها بطلة قومية فى اسرائيل للدور القومى الذى تلعبه لخدمة وطنهم
هذه المحامية سافرت الى جمهوريات روسيا المفككة الفقيرة,وهناك اتفقت مع أحد الاشخاص ليكون وكيلها فى روسيا.كل عمله هو اختيار فتيات متعلمات تتراوح أعمارهن مابين الثامنة عشرة والخامسة والعشرين عاما مع وجوب توافر عنصر الجمال والطول الفارع واجتياز اختبارات طبية.
تتولى بعد ذلك شركة سياحية مصرية عملية تهريب الفتيات بتنظيم رحلات سياحية لهن فى مصر,ويتم الحجز لهن فى فنادق 5 نجوم بمدينة الغردقة,وبعد ذلك يتوجهن الى مدينة طابا,حيث يتم تهريبهن الى اسرائيل بواسطة أعراب سيناء
أختارت هذه المحامية روسيا تحديدا لاسباب أهمها ,وجود جمهوريات مفككة تعانى من حالة فقر شديد,وانتشار البطالة,فمن السهل اقناع أى فتاة بالسفر الى اسرائيل للعمل هناك لاسيما اذا كان الأجر المادى مغريا.كما يتميز ابناء هذه الجمهوريات بالبنية الجسدية القوية وروح
التحدى والقتال.بعدها يتم الاتفاق مع الفتيات على توفير فرص عمل لهن بمرتب شهرى قدره 400 دولار,بالاضافة الى امتيازات ومكافات أخرى.
وبعد اجتياز الفتيات للاختبارات الطبية تقوم شركة السياحة بتهريبهن عبر الحدود المصرية,حتى يكون دخولهن الى الاراضى الاسرائيلية بطرق غير شرعية وبالتالى تستطيع المحامية التحكم فيهن كيفما شاءت,مثل تاجير ارحامهن لزوجات اسرائيليات غير قادرات على الانجاب,والقيام بتلقيح صناعى عبر الانابيب وزرع البويضة المخصبة فى أرحام الفتيات الروسيات مقابل 200 دولار فى الشهر,واذا رفضت الفتيات تهددهن المحامية بابلاغ أجهزة الأمن الاسرائيلية عنهن لدخولهن البلاد بطرق غير شرعية,مما يعرضهن للسجن
وتقوم المحامية باستخدام الفتيات الروسيات ايضا فى العمل بالدعارة والملاهى الليلية رغما عنهن,لذلك هى بطلة قومية فى اسرائيل...هذه هى بعض من الاساليب القذرة التى يستعملها بنى صهيون لزيادة النسل فى اسرائيل.
والمعروف ان بنى صهيون لم يشتهروا بالعلماء او بالمخترعين او الادباء..انمااشتهروا بنشر الفساد والرذيلة
وتعتبر المرأة عند المتطرفون اليهود كائن شيطانى وهى سبب انحراف الرجل وابتعاده عن طريق الاستقامة فهو مخلوق مثالى اذا أقدم على ارتكاب الجرائم الاخلاقية فيكون ذلك بسبب النساء.
والمراة عندهم عنصر خطير فى المجتمع ,وأدنى درجة ويصورونها فى مطبوعاتهم على انهن بنات الشيطان
هذه المحامية سافرت الى جمهوريات روسيا المفككة الفقيرة,وهناك اتفقت مع أحد الاشخاص ليكون وكيلها فى روسيا.كل عمله هو اختيار فتيات متعلمات تتراوح أعمارهن مابين الثامنة عشرة والخامسة والعشرين عاما مع وجوب توافر عنصر الجمال والطول الفارع واجتياز اختبارات طبية.
تتولى بعد ذلك شركة سياحية مصرية عملية تهريب الفتيات بتنظيم رحلات سياحية لهن فى مصر,ويتم الحجز لهن فى فنادق 5 نجوم بمدينة الغردقة,وبعد ذلك يتوجهن الى مدينة طابا,حيث يتم تهريبهن الى اسرائيل بواسطة أعراب سيناء
أختارت هذه المحامية روسيا تحديدا لاسباب أهمها ,وجود جمهوريات مفككة تعانى من حالة فقر شديد,وانتشار البطالة,فمن السهل اقناع أى فتاة بالسفر الى اسرائيل للعمل هناك لاسيما اذا كان الأجر المادى مغريا.كما يتميز ابناء هذه الجمهوريات بالبنية الجسدية القوية وروح
التحدى والقتال.بعدها يتم الاتفاق مع الفتيات على توفير فرص عمل لهن بمرتب شهرى قدره 400 دولار,بالاضافة الى امتيازات ومكافات أخرى.
وبعد اجتياز الفتيات للاختبارات الطبية تقوم شركة السياحة بتهريبهن عبر الحدود المصرية,حتى يكون دخولهن الى الاراضى الاسرائيلية بطرق غير شرعية وبالتالى تستطيع المحامية التحكم فيهن كيفما شاءت,مثل تاجير ارحامهن لزوجات اسرائيليات غير قادرات على الانجاب,والقيام بتلقيح صناعى عبر الانابيب وزرع البويضة المخصبة فى أرحام الفتيات الروسيات مقابل 200 دولار فى الشهر,واذا رفضت الفتيات تهددهن المحامية بابلاغ أجهزة الأمن الاسرائيلية عنهن لدخولهن البلاد بطرق غير شرعية,مما يعرضهن للسجن
وتقوم المحامية باستخدام الفتيات الروسيات ايضا فى العمل بالدعارة والملاهى الليلية رغما عنهن,لذلك هى بطلة قومية فى اسرائيل...هذه هى بعض من الاساليب القذرة التى يستعملها بنى صهيون لزيادة النسل فى اسرائيل.
والمعروف ان بنى صهيون لم يشتهروا بالعلماء او بالمخترعين او الادباء..انمااشتهروا بنشر الفساد والرذيلة
وتعتبر المرأة عند المتطرفون اليهود كائن شيطانى وهى سبب انحراف الرجل وابتعاده عن طريق الاستقامة فهو مخلوق مثالى اذا أقدم على ارتكاب الجرائم الاخلاقية فيكون ذلك بسبب النساء.
والمراة عندهم عنصر خطير فى المجتمع ,وأدنى درجة ويصورونها فى مطبوعاتهم على انهن بنات الشيطان