Fiona
12-08-2002, 05:41 PM
أكد عالِم في الولايات المتحدة، يخضع حاليا للتحقيق بشأن سلسلة الهجمات بفيروس الجمرة الخبيثة التي وقعت العام الماضي، بشكل غاضب على براءته.
"لم أعمل بالجمرة الخبيثة أبدا، وأنا لا أعرف أي شيء عن هذا الموضوع
الدكتور ستيفن هاتفيلوأصر الدكتور ستيفن هاتفيل، وهو خبير في الأسلحة البيولوجية، أنه مواطن أمريكي يحب بلاده.
وقال الدكتور هاتفيل: "ليس لدي أدنى صلة بأي طريقة، أو كيفية أو شكل بإرسال رسائل الجمرة الخبيثة تلك عبر البريد وإنه لأمر بالغ الخطأ أن يؤكد أو يوحي أي أحد أن لدي صلة بها".
وأضاف: "لم أعمل بالجمرة الخبيثة أبدا، وأنا لا أعرف أي شيء عن هذا الموضوع".
وقال الدكتور هاتفيل إنه أصيب بالهلع جراء حوادث "الإرهاب البيولوجي" العام الماضي، عندما أُرسلت سلسلة رسائل ملوثة بالجمرة الخبيثة بواسطة البريد إلى مكاتب حكومية وأخرى تابعة لوسائل إعلام في الأسابيع التي أعقبت هجمات 11 سبتمبر/أيلول الإرهابية في نيويورك وواشنطن.
الجمرة الخبيثة كانت مخزونة في قاعدة للجيش عمل فيها هاتفيلولقي خمسة أشخاص حتفهم ووقع 13 شخصا آخر فريسة المرض جراء البكتيريا القاتلة.
وقال الدكتور هاتفيل: "ولكن قدرا مساويا من الهلع ينتابني إزاء أن تكون خبرتي، ومعرفتي، وإخلاصي وخدمتي في مجال الدفاع عن الولايات المتحدة ضد الحرب البيولوجية قد انقلبت ضدي فيما يتعلق بالبحث عن القاتل بواسطة الجمرة الخبيثة".
وأكد أن أحدا لم يأتِ بأدنى دليل ضده، ثم انبرى ليبث الشكوى من تعرضه لعملية اغتيال للشخصية.
"شخص مثير للإهتمام"
وكان الدكتور هاتفيل يعمل كعالم في قاعدة للجيش الأمريكي خارج واشنطن تقوم بإجراء أبحاث ذات صلة بالحرب البيولوجية.
وكانت هذه القاعدة فيما مضى مخزنا لنفس النوع من الجمرة الخبيثة الذي استُخدم في الهجمات.
هاتفيل يدلي بتصريح إعلامي يؤكد فيه على براءتهوفي حين أن مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) يقول إن الدكتور هاتفيل ليس متهما، فإن منزل العالِم تعرض للتفتيش مرتين.
وفي آخر عملية تفتيش للمنزل، بدا وكأن أحدا أنذر وسائل الإعلام بالعملية مسبقا.
فلقد حامت مروحية تُستخدم في عمليات جمع الأخبار فوق المنزل لدى دخول عملاء الأف بي آي والخدمات البريدية إليه.
ويقول مراسل بي بي سي في واشنطن جون لين إن مسؤولين في الأف بي آي أسرّوا لبعض الإعلاميين بالقول إن الدكتور هاتفيل هو واحد من بين 30 عالِما يخضعون للتحقيق.
ويضيف المراسل إنه على الرغم من أن الأف بي آي يصف الدكتور هاتفيل كشخص مثير للإهتمام ليس إلا، فإنه يبدو وكأن وسائل الإعلام قد أُعطيت انطباعا قويا بأنه أبرز المشتبه بضلوعهم في سلسلة الهجمات بالجمرة الخبيثة.
bbc.com
انا في اعتقادي ان كل الامريكان بريئون من هذه التهمه المهينه
وان كائنا فضائيا سقط علي امريكا هو الذي قام بنشر رسائل الجمرة الخبيثه (مثل الامريكان والصهاينه):D
"لم أعمل بالجمرة الخبيثة أبدا، وأنا لا أعرف أي شيء عن هذا الموضوع
الدكتور ستيفن هاتفيلوأصر الدكتور ستيفن هاتفيل، وهو خبير في الأسلحة البيولوجية، أنه مواطن أمريكي يحب بلاده.
وقال الدكتور هاتفيل: "ليس لدي أدنى صلة بأي طريقة، أو كيفية أو شكل بإرسال رسائل الجمرة الخبيثة تلك عبر البريد وإنه لأمر بالغ الخطأ أن يؤكد أو يوحي أي أحد أن لدي صلة بها".
وأضاف: "لم أعمل بالجمرة الخبيثة أبدا، وأنا لا أعرف أي شيء عن هذا الموضوع".
وقال الدكتور هاتفيل إنه أصيب بالهلع جراء حوادث "الإرهاب البيولوجي" العام الماضي، عندما أُرسلت سلسلة رسائل ملوثة بالجمرة الخبيثة بواسطة البريد إلى مكاتب حكومية وأخرى تابعة لوسائل إعلام في الأسابيع التي أعقبت هجمات 11 سبتمبر/أيلول الإرهابية في نيويورك وواشنطن.
الجمرة الخبيثة كانت مخزونة في قاعدة للجيش عمل فيها هاتفيلولقي خمسة أشخاص حتفهم ووقع 13 شخصا آخر فريسة المرض جراء البكتيريا القاتلة.
وقال الدكتور هاتفيل: "ولكن قدرا مساويا من الهلع ينتابني إزاء أن تكون خبرتي، ومعرفتي، وإخلاصي وخدمتي في مجال الدفاع عن الولايات المتحدة ضد الحرب البيولوجية قد انقلبت ضدي فيما يتعلق بالبحث عن القاتل بواسطة الجمرة الخبيثة".
وأكد أن أحدا لم يأتِ بأدنى دليل ضده، ثم انبرى ليبث الشكوى من تعرضه لعملية اغتيال للشخصية.
"شخص مثير للإهتمام"
وكان الدكتور هاتفيل يعمل كعالم في قاعدة للجيش الأمريكي خارج واشنطن تقوم بإجراء أبحاث ذات صلة بالحرب البيولوجية.
وكانت هذه القاعدة فيما مضى مخزنا لنفس النوع من الجمرة الخبيثة الذي استُخدم في الهجمات.
هاتفيل يدلي بتصريح إعلامي يؤكد فيه على براءتهوفي حين أن مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) يقول إن الدكتور هاتفيل ليس متهما، فإن منزل العالِم تعرض للتفتيش مرتين.
وفي آخر عملية تفتيش للمنزل، بدا وكأن أحدا أنذر وسائل الإعلام بالعملية مسبقا.
فلقد حامت مروحية تُستخدم في عمليات جمع الأخبار فوق المنزل لدى دخول عملاء الأف بي آي والخدمات البريدية إليه.
ويقول مراسل بي بي سي في واشنطن جون لين إن مسؤولين في الأف بي آي أسرّوا لبعض الإعلاميين بالقول إن الدكتور هاتفيل هو واحد من بين 30 عالِما يخضعون للتحقيق.
ويضيف المراسل إنه على الرغم من أن الأف بي آي يصف الدكتور هاتفيل كشخص مثير للإهتمام ليس إلا، فإنه يبدو وكأن وسائل الإعلام قد أُعطيت انطباعا قويا بأنه أبرز المشتبه بضلوعهم في سلسلة الهجمات بالجمرة الخبيثة.
bbc.com
انا في اعتقادي ان كل الامريكان بريئون من هذه التهمه المهينه
وان كائنا فضائيا سقط علي امريكا هو الذي قام بنشر رسائل الجمرة الخبيثه (مثل الامريكان والصهاينه):D