متشيم
12-10-2002, 02:21 PM
ها هي إيران ، فأر آسيا الذي هز عروشها الطالبان ، لما قتلت الطالبان مهندسي الخيانة وعبدة القبور في مزار الشريف مما يزعم أنه "وفد ديبلوماسي إيراني" هددت إيران بسحق طالبان وتدميرها ودفنها ، ولكن كما قال الشاعر:
لقد ذهب الحمار بأم عمر ... فلا عادت ولا عاد الحمار
فما استطاعت سوى أن تحشد قوتها ، ومعلوم أن حشد القوات هو من صميم الدول الديكتاتورية التي تستخدم الحشد والهالات الإعلامية لتطويع الشعوب ، وما غزو البعث للكويت إلا إشغال للشعب المسكين وللجيش.
الآن ، إيران تسترجع ذكرى جدها ابن العلقمي ، الوزير الخائن ، عليه من الله ما يستحق ، حسد أهل بغداد على مكتباتهم ، وحسدهم على ثراهم وغناهم ، ولم يكف هذا الخائن أن يتبغدد في دار العز والكرامة ، فأبى إلا أن يفسد معايشها ، فقدم للتتر أعظم خيانة عرفها التاريخ ، وحول ماء العراق إلى دم وحبر.
فأحفاد ابن العلقمي يعملون الآن ويدرسون كيف يؤذون أهل السنة بأي طريقة كانت ولو كانت بلحس أقدام الأمريكان.
لقد ذهب الحمار بأم عمر ... فلا عادت ولا عاد الحمار
فما استطاعت سوى أن تحشد قوتها ، ومعلوم أن حشد القوات هو من صميم الدول الديكتاتورية التي تستخدم الحشد والهالات الإعلامية لتطويع الشعوب ، وما غزو البعث للكويت إلا إشغال للشعب المسكين وللجيش.
الآن ، إيران تسترجع ذكرى جدها ابن العلقمي ، الوزير الخائن ، عليه من الله ما يستحق ، حسد أهل بغداد على مكتباتهم ، وحسدهم على ثراهم وغناهم ، ولم يكف هذا الخائن أن يتبغدد في دار العز والكرامة ، فأبى إلا أن يفسد معايشها ، فقدم للتتر أعظم خيانة عرفها التاريخ ، وحول ماء العراق إلى دم وحبر.
فأحفاد ابن العلقمي يعملون الآن ويدرسون كيف يؤذون أهل السنة بأي طريقة كانت ولو كانت بلحس أقدام الأمريكان.