حرف
01-12-2002, 10:55 PM
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
حياكم الله في هذا الشهر الفظيل وربما في نهايته والتي نسأل الله أن نكون نلنا أجره وبركته.
هموم نسائيه كثيره وقضايا نسائيه تتيه بين السطور فقلما تجد لها لسان ذاكر أو أذن صاغيه.
ومن هذه الهموم الكثيره :
حاجة النساء الي صوت نسائ يعرف بمشاكلهم وقضاياهن الي جانب صوت الرجل.
حاجت النساء الي السماع لمشاكلهن النفسيه والإجتماعيه والدينيه وحتي الثقافيه الفكريه.
ومن ضمن هذه المشاكل المشكله أو القضيه التاليه:
النساء من فئة العصاه إذا صحت التسميه:
الزانيه والمطربه وصاحبت الهوي واللهو والممثله والأديبه المنحرف فكريا وصاحبة التيار الغير إسلامي(يساري علماني قومي........)
والنساء الباحثات عن الخلاعه والمجون والداعيات الي الرذيله بكل صورها......إلخ.
((((((((عذرا علي ذكر الألفاظ ولكن حتي أوضح المعني)
منذ أكثر من سنه تابت وتحجبة إحدي الأديبات الكويتيات وقبل التوبه كانت تشن عليها حملات سب وشتم ولعان ثم تابت وحسنت توبها وأكملت قرابة السنه ثم رجعت مره أخري لنشاطها السابق وربما أكبر من السابق.
ثم كذلك هناك مجموعه من الممثلات المصريات اللواتي تابن وتحجبن ولبسن الحجاب وأكمل فترات من الإلتزام ثم منذ أيام أقرأ في الصحافه عزمهن للرجوع الي التمثيل والعففن الفني.
المرأه المنحرفه إذا صح التعبير تواجه الكلمات التاليه:
المتدينين :
يلعنونهن ويرتكزون علي حديث النبي عليه السلام ولايريدون سماع بقية أقوال وأفعال النبي عليه السلام(مسألة مزاجيه)
عوام الناس:
ينظرون أليهن نظرو شهوه بحته
المثقفون:
بعضهم يؤيدهن ويدفعهن للإستمرار وأخرون يقولون بأنهن سبب فساد الأجيال.
الإعلام:
يجد فيهن ماده وبضاعه خصبه ورخيصه لبيع مجلاتهم وكذلك حبر لأقلامهم.
القضيه يا أخواني أخواتي في الله وبصراحه مع النفس هل وجدن هذه النسوه من ينصحهن أو يوجههن أو يأخذ بأيديهن بعد الحجاب والتوبه.
ما أشطرنا في نبش ماضي الممثلين والفنانين والتعريض بهم وما أكسلنا في أن نأخذ بأيديهم الي الخير.
هل ياتري يعجز أخواتنا الملتزمات من البحث عن أرقام هواتف من تعتزل أو تتحجب وتتصل بها هاتفيا وتقول أنا أختك في الله من البلد الفلاني فرحت بحجابك وسعدت به وانا أتمني الأخوه معك في الله.
هل يعجز الملتزم وصاحب الدعوه من ان يتصل بزوج أو أب هذه الممثله او الاديبه ويهنئهم بتوبة بنتهم ويدعوهم الي الحفاظ عليها ويبدي إستعداده للمساعده بأشرطه أو كتيبات..........
هل يعجز أخواتنا الملتزمات واللاتي يبحثن عن الأجر والحسنات في أن يشكلن مع بعضهن البعض مجموعه من الأخوات يتابعن توبة الفنانات والممثلات بل حتي يبحثن عن غيرهن ويدعوهن الي الخير.
أذكر منذ سنوات احد الأخوه وعن طريق بريد عادي وجده في إحدي المجلات أخذ يراسل أحد الأخوه في بلاد المغرب وسبحان الله أخذ بعد فتره بإرسال الشرائط والكتيبات...........له والي الان لم يراه أو حتي يسمع عنه ولكن بقي علي إتصال معه عن طريق البريد العادي.
كل يوم نسمع بظهور مغنيه وراقصه ومنحرفه إذا قلنا للأخوه الملتزمين أدعوهن للصلاح قالو نحاف الفتنه والفتنه أشد من القتل لذلك لايوجد غيركن أخواتي.
أخيرا
لقد أصبحنا مثل الغرب النصاري(والعياذ بإلله) حيث هم هناك إذا أرادو أن يفظحو أحد المشاهير حتي لايفوز بإنتخاب أو ترشيح بدؤو بإخراج ماضيه ونشره للناس ففقلدناهم فنجد كلما خرجت لنا إحدي الممثلات أو العصاه او المنحرففين فكريا بدل أن نرد علي حججهم ننبش عن ماضيهم( طلقها ثم تزوجها فلان وكانت هناك وراحت وأتت من هنا......مع الصور والقصاصات من الجرائد....)
واليوم أغلب الأخوات الملتزمات تائهات في البحث عن عمل دعوي او نشاط ديني في ظل تجفيفففف الينابيع والهجوم الغربي علي الدول العربيه لذلك ما أيسره من نشاط دعوي مع هذه الممثلات أو المنحرفات.
وكل ماتحتاجه الأخت للدعوه:
همه وعزيمه صادقه ودعوه في الليل بأن يهدي الله علي يديها أحد.
فقط.
حرف
حياكم الله في هذا الشهر الفظيل وربما في نهايته والتي نسأل الله أن نكون نلنا أجره وبركته.
هموم نسائيه كثيره وقضايا نسائيه تتيه بين السطور فقلما تجد لها لسان ذاكر أو أذن صاغيه.
ومن هذه الهموم الكثيره :
حاجة النساء الي صوت نسائ يعرف بمشاكلهم وقضاياهن الي جانب صوت الرجل.
حاجت النساء الي السماع لمشاكلهن النفسيه والإجتماعيه والدينيه وحتي الثقافيه الفكريه.
ومن ضمن هذه المشاكل المشكله أو القضيه التاليه:
النساء من فئة العصاه إذا صحت التسميه:
الزانيه والمطربه وصاحبت الهوي واللهو والممثله والأديبه المنحرف فكريا وصاحبة التيار الغير إسلامي(يساري علماني قومي........)
والنساء الباحثات عن الخلاعه والمجون والداعيات الي الرذيله بكل صورها......إلخ.
((((((((عذرا علي ذكر الألفاظ ولكن حتي أوضح المعني)
منذ أكثر من سنه تابت وتحجبة إحدي الأديبات الكويتيات وقبل التوبه كانت تشن عليها حملات سب وشتم ولعان ثم تابت وحسنت توبها وأكملت قرابة السنه ثم رجعت مره أخري لنشاطها السابق وربما أكبر من السابق.
ثم كذلك هناك مجموعه من الممثلات المصريات اللواتي تابن وتحجبن ولبسن الحجاب وأكمل فترات من الإلتزام ثم منذ أيام أقرأ في الصحافه عزمهن للرجوع الي التمثيل والعففن الفني.
المرأه المنحرفه إذا صح التعبير تواجه الكلمات التاليه:
المتدينين :
يلعنونهن ويرتكزون علي حديث النبي عليه السلام ولايريدون سماع بقية أقوال وأفعال النبي عليه السلام(مسألة مزاجيه)
عوام الناس:
ينظرون أليهن نظرو شهوه بحته
المثقفون:
بعضهم يؤيدهن ويدفعهن للإستمرار وأخرون يقولون بأنهن سبب فساد الأجيال.
الإعلام:
يجد فيهن ماده وبضاعه خصبه ورخيصه لبيع مجلاتهم وكذلك حبر لأقلامهم.
القضيه يا أخواني أخواتي في الله وبصراحه مع النفس هل وجدن هذه النسوه من ينصحهن أو يوجههن أو يأخذ بأيديهن بعد الحجاب والتوبه.
ما أشطرنا في نبش ماضي الممثلين والفنانين والتعريض بهم وما أكسلنا في أن نأخذ بأيديهم الي الخير.
هل ياتري يعجز أخواتنا الملتزمات من البحث عن أرقام هواتف من تعتزل أو تتحجب وتتصل بها هاتفيا وتقول أنا أختك في الله من البلد الفلاني فرحت بحجابك وسعدت به وانا أتمني الأخوه معك في الله.
هل يعجز الملتزم وصاحب الدعوه من ان يتصل بزوج أو أب هذه الممثله او الاديبه ويهنئهم بتوبة بنتهم ويدعوهم الي الحفاظ عليها ويبدي إستعداده للمساعده بأشرطه أو كتيبات..........
هل يعجز أخواتنا الملتزمات واللاتي يبحثن عن الأجر والحسنات في أن يشكلن مع بعضهن البعض مجموعه من الأخوات يتابعن توبة الفنانات والممثلات بل حتي يبحثن عن غيرهن ويدعوهن الي الخير.
أذكر منذ سنوات احد الأخوه وعن طريق بريد عادي وجده في إحدي المجلات أخذ يراسل أحد الأخوه في بلاد المغرب وسبحان الله أخذ بعد فتره بإرسال الشرائط والكتيبات...........له والي الان لم يراه أو حتي يسمع عنه ولكن بقي علي إتصال معه عن طريق البريد العادي.
كل يوم نسمع بظهور مغنيه وراقصه ومنحرفه إذا قلنا للأخوه الملتزمين أدعوهن للصلاح قالو نحاف الفتنه والفتنه أشد من القتل لذلك لايوجد غيركن أخواتي.
أخيرا
لقد أصبحنا مثل الغرب النصاري(والعياذ بإلله) حيث هم هناك إذا أرادو أن يفظحو أحد المشاهير حتي لايفوز بإنتخاب أو ترشيح بدؤو بإخراج ماضيه ونشره للناس ففقلدناهم فنجد كلما خرجت لنا إحدي الممثلات أو العصاه او المنحرففين فكريا بدل أن نرد علي حججهم ننبش عن ماضيهم( طلقها ثم تزوجها فلان وكانت هناك وراحت وأتت من هنا......مع الصور والقصاصات من الجرائد....)
واليوم أغلب الأخوات الملتزمات تائهات في البحث عن عمل دعوي او نشاط ديني في ظل تجفيفففف الينابيع والهجوم الغربي علي الدول العربيه لذلك ما أيسره من نشاط دعوي مع هذه الممثلات أو المنحرفات.
وكل ماتحتاجه الأخت للدعوه:
همه وعزيمه صادقه ودعوه في الليل بأن يهدي الله علي يديها أحد.
فقط.
حرف