mustafa Bekhit
23-12-2002, 01:44 PM
الملك حسنى مبارك: عزل الفريق اول / حتاته .. بالقوات المسلحه .. لمعرفته بمصطفى بخيت
القاهره.. مصادر رسميه :
شعر الملك حسنى مبارك بالرعب والخوف من شخصية الفريق اول / حتاته ... اركان حرب القوات المسلحه ... لحب جنود القوات المسلحه له وانه سيكون عقبه فى توريث الحكم لأبنه ... فأراد البحث عن تهمه يتخلص بها منه فقال آحد الأسره المالكه ...الدليل موجود عندك ياريس فى دوسيه مصطفى بخيت.
انهم فى محافظة واحده ... علمآ اننى لم اعرف شكله ولم اقابله ولم اتحدث معه نهائي ... وعلمت من قريب لى يعمل رئيس تحرير جريده مصريه فى منطقة وسط الدلتا ... انه فعلآ من محافظتنا ... وقريبى يعرفه ..وليس انا.
وتم عزله من القوات المسلحه ظلم ... وتعيينه فى شركه مدنيه تمهيد لأحالته للمعاش .
==================================
القاهرة ـ مكتب «البيان»:
نائب مصري يستجوب النبوي وزير الداخلية الاسبق في اغتيال الرئيس المصري الراحل السادات
نقل ابو العز الحريري نائب حزب التجمع المعارض خلافه مع اللواء النبوي اسماعيل وزير الداخلية الاسبق الى البرلمان، وسجل الرئيس استجواباً للحكومة حول محاكمة النبوي لتقصيره العمد في اغتيال انور السادات الرئيس المصري الراحل. وقرر مكتب البرلمان إرسال نسخة من الاستجواب إلى الدكتور عبيد لتجهيز الرد عليه في حالة إقراره من المكتب لمناقشته. كما طلب مكتب البرلمان من مقدم الإستجواب النائب أبو العز الحريري تقديم المستندات التي تؤكد صحة إتهامات للواء النبوي إسماعيل طبقا للمبادئ القانونية والبرلمانية التي اقرها البرلمان كشرط أساسي لإدراج الاستجواب للمناقشة.
وكشف الحريري في إستجوابه أن النبوي إسماعيل طلب لقاءه بعد الافراج عنه أي عن الحريري في أحداث اعتقالات سبتمبر 1981 في مكتبه بوزارة الداخلية، ودار حوار بينهما حول أحداث المنصة والمسئولية عنها،وأفاد الوزير مشيرا إلى شريط فيديو تم تسجيله للإرهابيين بالصوت والصورة، وأنه كان يعلم بما يدبر ويرتب ونفس الكلام أكده النائب عادل عيد والذي قال أيضا قبل الإفراج عنه من الاعتقال أنه التقى النبوي إسماعيل في مكتبه بالداخلية ودار نفس الحوار ووجه له نفس الإتهام بأنه المسئول عن اغتيال السادات وأضاف مقدم الإستجواب أنه تمت محاكمة وسجن وإعدام منفذي الجريمة وبقى المسئول عن منع الجريمة المعروفة قبل وقوعها بل وخلال خطوات تنفيذها،وتجاهل البلاغات المقدمة عن الجريمة قبل وقوعها من مباحث أمن الدولة.
وقال الحريري أنه يملك أدلة إتهام النبوي إسماعيل بمسئوليته عن التقصير في حماية السادات وهو شريط فيديو بالصوت والصورة كبديل للمذكرة الشارحة للإستجواب يتضمن تسجيلا للنبوي إسماعيل في برنامج إختراق الذي يقدمه الاعلامي عمرو الليثي،ويعترف فيه وزير الداخلية بما إرتكب وما حدث بعلمه المسبق بوقائع حدثت مؤكدة قبلها «بعشرة اتناشر يوم» حسب النص الحرفي لكلام الوزير، وقد ضم الشريط أيضا أحاديث عدد من مسئولي الامن وعلى رأسهم اللواء حسن أبو باشا وزير الداخلية الأسبق والذي تعرض للاغتيال بعدها.
القاهره.. مصادر رسميه :
شعر الملك حسنى مبارك بالرعب والخوف من شخصية الفريق اول / حتاته ... اركان حرب القوات المسلحه ... لحب جنود القوات المسلحه له وانه سيكون عقبه فى توريث الحكم لأبنه ... فأراد البحث عن تهمه يتخلص بها منه فقال آحد الأسره المالكه ...الدليل موجود عندك ياريس فى دوسيه مصطفى بخيت.
انهم فى محافظة واحده ... علمآ اننى لم اعرف شكله ولم اقابله ولم اتحدث معه نهائي ... وعلمت من قريب لى يعمل رئيس تحرير جريده مصريه فى منطقة وسط الدلتا ... انه فعلآ من محافظتنا ... وقريبى يعرفه ..وليس انا.
وتم عزله من القوات المسلحه ظلم ... وتعيينه فى شركه مدنيه تمهيد لأحالته للمعاش .
==================================
القاهرة ـ مكتب «البيان»:
نائب مصري يستجوب النبوي وزير الداخلية الاسبق في اغتيال الرئيس المصري الراحل السادات
نقل ابو العز الحريري نائب حزب التجمع المعارض خلافه مع اللواء النبوي اسماعيل وزير الداخلية الاسبق الى البرلمان، وسجل الرئيس استجواباً للحكومة حول محاكمة النبوي لتقصيره العمد في اغتيال انور السادات الرئيس المصري الراحل. وقرر مكتب البرلمان إرسال نسخة من الاستجواب إلى الدكتور عبيد لتجهيز الرد عليه في حالة إقراره من المكتب لمناقشته. كما طلب مكتب البرلمان من مقدم الإستجواب النائب أبو العز الحريري تقديم المستندات التي تؤكد صحة إتهامات للواء النبوي إسماعيل طبقا للمبادئ القانونية والبرلمانية التي اقرها البرلمان كشرط أساسي لإدراج الاستجواب للمناقشة.
وكشف الحريري في إستجوابه أن النبوي إسماعيل طلب لقاءه بعد الافراج عنه أي عن الحريري في أحداث اعتقالات سبتمبر 1981 في مكتبه بوزارة الداخلية، ودار حوار بينهما حول أحداث المنصة والمسئولية عنها،وأفاد الوزير مشيرا إلى شريط فيديو تم تسجيله للإرهابيين بالصوت والصورة، وأنه كان يعلم بما يدبر ويرتب ونفس الكلام أكده النائب عادل عيد والذي قال أيضا قبل الإفراج عنه من الاعتقال أنه التقى النبوي إسماعيل في مكتبه بالداخلية ودار نفس الحوار ووجه له نفس الإتهام بأنه المسئول عن اغتيال السادات وأضاف مقدم الإستجواب أنه تمت محاكمة وسجن وإعدام منفذي الجريمة وبقى المسئول عن منع الجريمة المعروفة قبل وقوعها بل وخلال خطوات تنفيذها،وتجاهل البلاغات المقدمة عن الجريمة قبل وقوعها من مباحث أمن الدولة.
وقال الحريري أنه يملك أدلة إتهام النبوي إسماعيل بمسئوليته عن التقصير في حماية السادات وهو شريط فيديو بالصوت والصورة كبديل للمذكرة الشارحة للإستجواب يتضمن تسجيلا للنبوي إسماعيل في برنامج إختراق الذي يقدمه الاعلامي عمرو الليثي،ويعترف فيه وزير الداخلية بما إرتكب وما حدث بعلمه المسبق بوقائع حدثت مؤكدة قبلها «بعشرة اتناشر يوم» حسب النص الحرفي لكلام الوزير، وقد ضم الشريط أيضا أحاديث عدد من مسئولي الامن وعلى رأسهم اللواء حسن أبو باشا وزير الداخلية الأسبق والذي تعرض للاغتيال بعدها.