روتي
27-02-2003, 04:48 PM
حذر الرئيس العراقي صدام حسين من أن دماء أميركية غزيرة ستراق إذا ما هوجمت بلاده، وحث مواطنيه على حفر الخنادق للاحتماء من الغارات الجوية.
وقال الرئيس العراقي في اجتماع مع محافظين ومسؤولين محليين أمس إن حفر الخنادق سيجعل المواطنين يحمون أنفسهم من القصف حتى في حال سقوط قنبلة على بيوتهم.
وأكد أن على العراق أن يستعد لأسوأ الاحتمالات ومنها حرب المدن. وحث المسؤولين على أن يكثفوا الاستعدادات للحرب، وقال إن القيادة العراقية تعكف على وضع خطط أمنية للطوارئ لكل محافظة.
وأشار صدام إلى أن العراق اكتسب خبرة كبيرة من حرب الخليج عام 1991 وأنه مستعد لأن يلحق بالقوات الغازية الأذى والهزيمة التي يستحقونها، لكنه شدد على أنه لايزال يأمل ألا تقع الحرب.
المصدر : الجزيرة نت
======================
التعليق : جزى الله خيرا الشيخ اسامة بن لادن الذي برغم حصاره واهتمامه بأمور ادارة الجهاد في افغانستان .. لم يغفل عن واجبه تجاه اخوته المسلمين في العراق واعطاهم التعليمات التي قد تقلل من خسائرهم .. في الوقت الذي لم نفعل نحن فيه أي شيئ :rolleyes:
======================
الطاغية صدام له يوم ... ووعد الله آت لن يرده شيئ ... لن تضيع دماء الآلاف التي سفكها هذا الطاغية ظلما وغدرا
لكن ليس معنا كرهنا له أن نغفل عن ان لنا اخوة في الدين لا حول لهم ولاقوة محاصرون من الداخل والخارج ولا يملكون من أمرهم شيئ
وعداؤنا لأمريكا لا يعني تأييدنا للطاغية صدام ...
وقال الرئيس العراقي في اجتماع مع محافظين ومسؤولين محليين أمس إن حفر الخنادق سيجعل المواطنين يحمون أنفسهم من القصف حتى في حال سقوط قنبلة على بيوتهم.
وأكد أن على العراق أن يستعد لأسوأ الاحتمالات ومنها حرب المدن. وحث المسؤولين على أن يكثفوا الاستعدادات للحرب، وقال إن القيادة العراقية تعكف على وضع خطط أمنية للطوارئ لكل محافظة.
وأشار صدام إلى أن العراق اكتسب خبرة كبيرة من حرب الخليج عام 1991 وأنه مستعد لأن يلحق بالقوات الغازية الأذى والهزيمة التي يستحقونها، لكنه شدد على أنه لايزال يأمل ألا تقع الحرب.
المصدر : الجزيرة نت
======================
التعليق : جزى الله خيرا الشيخ اسامة بن لادن الذي برغم حصاره واهتمامه بأمور ادارة الجهاد في افغانستان .. لم يغفل عن واجبه تجاه اخوته المسلمين في العراق واعطاهم التعليمات التي قد تقلل من خسائرهم .. في الوقت الذي لم نفعل نحن فيه أي شيئ :rolleyes:
======================
الطاغية صدام له يوم ... ووعد الله آت لن يرده شيئ ... لن تضيع دماء الآلاف التي سفكها هذا الطاغية ظلما وغدرا
لكن ليس معنا كرهنا له أن نغفل عن ان لنا اخوة في الدين لا حول لهم ولاقوة محاصرون من الداخل والخارج ولا يملكون من أمرهم شيئ
وعداؤنا لأمريكا لا يعني تأييدنا للطاغية صدام ...