روتي
16-05-2003, 05:58 AM
4 أبريل قُتل ملا جيلاني احد المقربين لحامد كرزاي الرئيس الانتقالى للحكومة العميلة فى منطقة هرات بولاية اوزجان.
5 أبريل فى هجوم على قافلة بولاية هلمند قتل 2 امريكان وجرح امريكى واحد من جنود الاحتلال .
6 أبريل قامت الامم المتحدة بترميم جامعة نگرهار وتجهيزها بملاعب ترفيهية.
7 أبريل هجوم شنته القوات الامريكية على ملا داد الله فى ولاية هلمند وشارك فى الهجوم 70 دبابة و25 طائرة .
8 أبريل فى منطقة شكين ولاية بكتيا قُتل 17 من المواطنين بالقصف الامريكى وجرح عدد كبير وتدميرعدد من المنازل.
9 أبريل قام مسلحون بْإلقاء قذيفتين على مكتب إيساف فى كابل قرب معسكر تابع لوحدة عسكرية للقوات الافغانيه العميلة تسبب القصف فى خسائر مادية ولم يعلم عن خسائر فى الارواح.
10 أبريل ضرب زلزال قوى منطقة يكة باغ بولاية تخار اسفرعن تدمير 200 منزل وفرار المئات من القرية بعد أن أوشك جبلان في المنطقة أن يطبقا على بعضهما البعض من شدة الزلزلة الأرضية وأسفر عن خسائر في الأرواح لم تحصر بعد.
11 أبريل بمنطقة علي شيرو بخوست اشتبك مسلحون مع وحدتين من جيش الحكومة العميلة استمرت الاشتپاكات ثلاث ساعات واكد شهود عيان وقوع خسائر فى المعدات والأرواح.
12 أبريل ألقت شرطة مطار دبي الدولي القبض على مهربين بحوزتهم آثار تاريخية قديمة عن افغانستان وسلمت الآثار الى السفارة الافغانية بأبو ظبي.
13 أبريل القيت قذيفة صاروخية على السفارة الامريكية بكابل مما أدى الى تحطيم سور السفارة ولم تسفرعن خسائر فى الارواح.
14 أبريل نشرت صحف الكيان الصهيوني ان النظام الافغانى يسعى لإقامة علاقات مع اسرائيل وقال المتحدث بإسم الخارجية الاسرائيلية ان الحكومة الانتقالية بأفغانستان طلبت رسمياً التعاون مع اسرائيل فى كافة المجالات الا ان وزير الخارجية الافغانية عبد الله عبد الله انكر ذلك.
15 أبريل ادى انفجار فى منطقة اسماعيل خيل الى مقتل مواطن وانفجار آخر فى الطريق العام على بعد كيلو متر من ولاية خوست ولم يسفران عن اى خسائر ولم تحدد أي جهة مسئوْليتها
16 أبريل اشتباكات بين القوات الافغانية مدعومة من القوات الايطالية والامريكية مع المجاهدين في منطقة غلام خان على حدود ميران شاه وخوست وتم اسر 3 جنود من الجيش الباكستاني و2 من القوات الافغانية العميلة.
17 أبريل فى منطقة ارجون بولاية بكتيكا قُصف معسكر امريكى بخمس قاذفات وادعى المتحدث الامريكي بإسم ايساف راجر كينك عدم معرفته بهذا القصف.
22 أبريل ارسل حامد كرزاي الجنرال صفا مومند ليتسلم رئاسة امنيات ولاية كنر من رئيس الامنيات عثمان نورستاني فأمر عثمان باعتقال صفا مومند وأمر بضربه ضربا مبرحا وتم تجريده من رتبته العسكرية واهانته واعادته مرة اخرى الى كابل لكرزاي الذى تجاهل الواقعة وسكت عن رتبته.
26 أبريل اعد كمين من جانب المجاهدين لـ 50 من الكوماندوز الامريكى والقوات الافغانية العميلة اثناء تحركهم فى قافلة للبحث عن المقاتلين بولاية بكتيكا اسفر الكمين عن قتل جندى امريكى و2 من جنود كرزاي.
- فخ افغانى لفتح مقبرة جماعية للقوات الامريكية
27 أبريل قام مقاتل بإطلاق الرصاص من كلاشنكوف بحوزته على هليكوبتر استطلاع امريكى فى ولاية بكتيا لترسل الهليكوبتر اشارة لمعسكر ايساف بان هناك مسلحين يطلقون الرصاص لتصل قافلة من 5 سيارات من الكوماندوز الامريكى ليقعوا فى فخ منصوب لهم من خلال زرع الغام مضادة للمركبات لتنفجر السيارات الخمس ويقتل 12 من الجنود الامريكان.
28 أبريل بمنطقة شورتبه فى ولاية مزار شريف انفجر لغم ارضي مضاد للمركبات فى حافلة تضم مواطنين فى طريقهم لحفل زفاف مما ادى الى قتل 21 مواطناً وجرح 29 اخرين من بينهم نساء واطفال ورجال، ويبدو أن اللغم يعود إلى زمن نجيب والاحتلال الروسي لافغانستان.
29 أبريل تمكنت القوات الافغانية العميلة مع قوات الاحتلال الامريكى من استرجاع منطقة داى جوبان بولاية ارزگان من طالبان الا انه عند انسحاب طالبان احتفظوا بوالي ارزگان العميل ليأخذوه اسيراً الى مواقعهم
30 أبريل استطاع مجاهدون كانوا على متن دراجة نارية اطلاق النار على والي غزني الذى نجا من موت محقق ليولى هاربا.
1 مايو صرح حامد كرزاي فى اجتماعه بمجلس شورى علماء افغانستان فى كابل ان طالبان خرجوا علينا ونحن ندعو المعتدلين منهم لاجراء مفاوضات معنا.
2 مايو القى المجاهدون 15 قذيفه على مطار خوست ولم تذكر نتائج عن الخسائر.
3 مايو صرح لود روبرذ احد كبار مسئولي الامم المتحدة في افغانستان ان الاوضاع فى افغانستان سيئة جدا وهذا قد يسبب عدم استقرار امني للمواطنين المقيمين واللاجئين العائدين الى بلادهم.
4 مايو اصدرت محكمة الطاغوت الموالية للعميل حامد كرزاي فى افغانستان أحكاماً قاسية ومشددة على عناصر طالبان المعتقلين من قبل النظام العميل فى افغانستان تتراوح بالسجن من 15 الى 25 سنة يأتي ذلك بعد مدح كرزاي لبعض قيادات حركة طالبان داعياً اياهم للتفاوض مما عرضه لانتقاد شديد من جانب الاتحاد الشمالى ليسارعوا بوضعه فى خانة عدم المصداقية فيما دعا اليه بإصدار احكام قاسية على المعتقلين من حركة طالبان .
11 مايو كثفت حركة طالبان هجماتها اليومية على قوات التحالف الشمالي والتحالف الامريكي ايساف مما أدى الى اشتباك فى ولاية غزني وأدى الى قتل 3 من الجنود الامريكان و3 من العملاء الأفغان الجواسيس للقوات الامريكية وجرح عدد من جنود كرزاي خلال الاشتباكات وقد رفض أئمة المساجد في المنطقة إقامة صلاة الجنازة على العملاء الثلاثة بعد ان علق مقاتلو حركة طالبان على صدور القتلى لافتة كتب عليها: " هذا جزاء من يعمل جاسوساً للامريكان ".
11 مايو تم قتل ناصر شاه نائب رئيس استخبارات ولاية خوست وقُتل معه ابن اخيه وجرح اربعة من حراسه بجروح خطيرة وهو فى طريقه بسيارته المصفحة لزيارة رسمية الى منطقة ناظر شاكوت حيث تم تفجير سيارته من خلال لغم ارضي فجر بالريموت كنترول من على بعد، ويُعرف عن ناصر شاه انه شيوعي سابق ومن اشد اعداء الاسلام واشد المقاتلين للمجاهدين حاليا وكان الامريكان يعتمدون عليه اعتماداً اساسياً لان قتاله عقائدى.
مع كل هذه الاحداث التى تْؤكد عدم الاستقرار الامني أو السياسي أو الطاعة والاحترام لرأس النظام العميل ولقرارته بشْأن تبديل المناصب أو التصريحات السياسية، وعدم قبول المجاهدين ورفضهم للاستسلام والرضى بالواقع الحالي، تزداد يوما بعد يوم العمليات ويزداد الاصرار على النصر واستعادة العزة والكرامة أوالشهادة. مع كل هذا لازال نظام كرزاي العميل يسعى بجدية ويقوم بإرسال وفوده الى الولايات الافغانية لاهثاً فى سعيه ومستمرا في مساعيه وماضياً في عزمه على اجراء الانتخابات والمفاوضات كْأن البلاد استقرت امنياً وبايعوه اميرا مطاعاً!! ناسيا انه قزم وثمنه فى اسواق النخاسة وبائعي الاوطان روبيتان. فيا لها من وقاحة لمن باع دينه مرتين واستعمله الشيطان ليقول ويصرح بلسان من استعملوه متوهماً نفسه زعيماً وطنياً ورئيساً مسلماً!! حقا إن لم تستح فاصنع ما شئت.
======================================
وصل عبر البريد :D
======================================
5 أبريل فى هجوم على قافلة بولاية هلمند قتل 2 امريكان وجرح امريكى واحد من جنود الاحتلال .
6 أبريل قامت الامم المتحدة بترميم جامعة نگرهار وتجهيزها بملاعب ترفيهية.
7 أبريل هجوم شنته القوات الامريكية على ملا داد الله فى ولاية هلمند وشارك فى الهجوم 70 دبابة و25 طائرة .
8 أبريل فى منطقة شكين ولاية بكتيا قُتل 17 من المواطنين بالقصف الامريكى وجرح عدد كبير وتدميرعدد من المنازل.
9 أبريل قام مسلحون بْإلقاء قذيفتين على مكتب إيساف فى كابل قرب معسكر تابع لوحدة عسكرية للقوات الافغانيه العميلة تسبب القصف فى خسائر مادية ولم يعلم عن خسائر فى الارواح.
10 أبريل ضرب زلزال قوى منطقة يكة باغ بولاية تخار اسفرعن تدمير 200 منزل وفرار المئات من القرية بعد أن أوشك جبلان في المنطقة أن يطبقا على بعضهما البعض من شدة الزلزلة الأرضية وأسفر عن خسائر في الأرواح لم تحصر بعد.
11 أبريل بمنطقة علي شيرو بخوست اشتبك مسلحون مع وحدتين من جيش الحكومة العميلة استمرت الاشتپاكات ثلاث ساعات واكد شهود عيان وقوع خسائر فى المعدات والأرواح.
12 أبريل ألقت شرطة مطار دبي الدولي القبض على مهربين بحوزتهم آثار تاريخية قديمة عن افغانستان وسلمت الآثار الى السفارة الافغانية بأبو ظبي.
13 أبريل القيت قذيفة صاروخية على السفارة الامريكية بكابل مما أدى الى تحطيم سور السفارة ولم تسفرعن خسائر فى الارواح.
14 أبريل نشرت صحف الكيان الصهيوني ان النظام الافغانى يسعى لإقامة علاقات مع اسرائيل وقال المتحدث بإسم الخارجية الاسرائيلية ان الحكومة الانتقالية بأفغانستان طلبت رسمياً التعاون مع اسرائيل فى كافة المجالات الا ان وزير الخارجية الافغانية عبد الله عبد الله انكر ذلك.
15 أبريل ادى انفجار فى منطقة اسماعيل خيل الى مقتل مواطن وانفجار آخر فى الطريق العام على بعد كيلو متر من ولاية خوست ولم يسفران عن اى خسائر ولم تحدد أي جهة مسئوْليتها
16 أبريل اشتباكات بين القوات الافغانية مدعومة من القوات الايطالية والامريكية مع المجاهدين في منطقة غلام خان على حدود ميران شاه وخوست وتم اسر 3 جنود من الجيش الباكستاني و2 من القوات الافغانية العميلة.
17 أبريل فى منطقة ارجون بولاية بكتيكا قُصف معسكر امريكى بخمس قاذفات وادعى المتحدث الامريكي بإسم ايساف راجر كينك عدم معرفته بهذا القصف.
22 أبريل ارسل حامد كرزاي الجنرال صفا مومند ليتسلم رئاسة امنيات ولاية كنر من رئيس الامنيات عثمان نورستاني فأمر عثمان باعتقال صفا مومند وأمر بضربه ضربا مبرحا وتم تجريده من رتبته العسكرية واهانته واعادته مرة اخرى الى كابل لكرزاي الذى تجاهل الواقعة وسكت عن رتبته.
26 أبريل اعد كمين من جانب المجاهدين لـ 50 من الكوماندوز الامريكى والقوات الافغانية العميلة اثناء تحركهم فى قافلة للبحث عن المقاتلين بولاية بكتيكا اسفر الكمين عن قتل جندى امريكى و2 من جنود كرزاي.
- فخ افغانى لفتح مقبرة جماعية للقوات الامريكية
27 أبريل قام مقاتل بإطلاق الرصاص من كلاشنكوف بحوزته على هليكوبتر استطلاع امريكى فى ولاية بكتيا لترسل الهليكوبتر اشارة لمعسكر ايساف بان هناك مسلحين يطلقون الرصاص لتصل قافلة من 5 سيارات من الكوماندوز الامريكى ليقعوا فى فخ منصوب لهم من خلال زرع الغام مضادة للمركبات لتنفجر السيارات الخمس ويقتل 12 من الجنود الامريكان.
28 أبريل بمنطقة شورتبه فى ولاية مزار شريف انفجر لغم ارضي مضاد للمركبات فى حافلة تضم مواطنين فى طريقهم لحفل زفاف مما ادى الى قتل 21 مواطناً وجرح 29 اخرين من بينهم نساء واطفال ورجال، ويبدو أن اللغم يعود إلى زمن نجيب والاحتلال الروسي لافغانستان.
29 أبريل تمكنت القوات الافغانية العميلة مع قوات الاحتلال الامريكى من استرجاع منطقة داى جوبان بولاية ارزگان من طالبان الا انه عند انسحاب طالبان احتفظوا بوالي ارزگان العميل ليأخذوه اسيراً الى مواقعهم
30 أبريل استطاع مجاهدون كانوا على متن دراجة نارية اطلاق النار على والي غزني الذى نجا من موت محقق ليولى هاربا.
1 مايو صرح حامد كرزاي فى اجتماعه بمجلس شورى علماء افغانستان فى كابل ان طالبان خرجوا علينا ونحن ندعو المعتدلين منهم لاجراء مفاوضات معنا.
2 مايو القى المجاهدون 15 قذيفه على مطار خوست ولم تذكر نتائج عن الخسائر.
3 مايو صرح لود روبرذ احد كبار مسئولي الامم المتحدة في افغانستان ان الاوضاع فى افغانستان سيئة جدا وهذا قد يسبب عدم استقرار امني للمواطنين المقيمين واللاجئين العائدين الى بلادهم.
4 مايو اصدرت محكمة الطاغوت الموالية للعميل حامد كرزاي فى افغانستان أحكاماً قاسية ومشددة على عناصر طالبان المعتقلين من قبل النظام العميل فى افغانستان تتراوح بالسجن من 15 الى 25 سنة يأتي ذلك بعد مدح كرزاي لبعض قيادات حركة طالبان داعياً اياهم للتفاوض مما عرضه لانتقاد شديد من جانب الاتحاد الشمالى ليسارعوا بوضعه فى خانة عدم المصداقية فيما دعا اليه بإصدار احكام قاسية على المعتقلين من حركة طالبان .
11 مايو كثفت حركة طالبان هجماتها اليومية على قوات التحالف الشمالي والتحالف الامريكي ايساف مما أدى الى اشتباك فى ولاية غزني وأدى الى قتل 3 من الجنود الامريكان و3 من العملاء الأفغان الجواسيس للقوات الامريكية وجرح عدد من جنود كرزاي خلال الاشتباكات وقد رفض أئمة المساجد في المنطقة إقامة صلاة الجنازة على العملاء الثلاثة بعد ان علق مقاتلو حركة طالبان على صدور القتلى لافتة كتب عليها: " هذا جزاء من يعمل جاسوساً للامريكان ".
11 مايو تم قتل ناصر شاه نائب رئيس استخبارات ولاية خوست وقُتل معه ابن اخيه وجرح اربعة من حراسه بجروح خطيرة وهو فى طريقه بسيارته المصفحة لزيارة رسمية الى منطقة ناظر شاكوت حيث تم تفجير سيارته من خلال لغم ارضي فجر بالريموت كنترول من على بعد، ويُعرف عن ناصر شاه انه شيوعي سابق ومن اشد اعداء الاسلام واشد المقاتلين للمجاهدين حاليا وكان الامريكان يعتمدون عليه اعتماداً اساسياً لان قتاله عقائدى.
مع كل هذه الاحداث التى تْؤكد عدم الاستقرار الامني أو السياسي أو الطاعة والاحترام لرأس النظام العميل ولقرارته بشْأن تبديل المناصب أو التصريحات السياسية، وعدم قبول المجاهدين ورفضهم للاستسلام والرضى بالواقع الحالي، تزداد يوما بعد يوم العمليات ويزداد الاصرار على النصر واستعادة العزة والكرامة أوالشهادة. مع كل هذا لازال نظام كرزاي العميل يسعى بجدية ويقوم بإرسال وفوده الى الولايات الافغانية لاهثاً فى سعيه ومستمرا في مساعيه وماضياً في عزمه على اجراء الانتخابات والمفاوضات كْأن البلاد استقرت امنياً وبايعوه اميرا مطاعاً!! ناسيا انه قزم وثمنه فى اسواق النخاسة وبائعي الاوطان روبيتان. فيا لها من وقاحة لمن باع دينه مرتين واستعمله الشيطان ليقول ويصرح بلسان من استعملوه متوهماً نفسه زعيماً وطنياً ورئيساً مسلماً!! حقا إن لم تستح فاصنع ما شئت.
======================================
وصل عبر البريد :D
======================================