مجاهد الجزيرة
03-06-2003, 04:46 AM
نعم القصة واقعية وتحديداً من بغداد عاصمة الرشيد وقد وقعت وتقع كل يوم.
يأتي كلب من كلاب الروم فيرى فتاة مسلمة فيقول للعملاء قوموا بتوفير التسهيلات فلقد قررت أن أنتهك عرض تلك الفتاة ياأيها العميل أمسك يديها حتى أستطيع أغتصابها بسهولة.
العميل:لا يا صاحب الجلالة فسوف أربط يديها من الخلف وبعد ذلك أمسك رجليها حتى لا تقوم برفسك أو ركلك فهذا عمل أرهابي جبان لن نسمح بأن يحدث فنحن أعضاء في التحالف الدولي ضد الإرهاب والتطرف.
ويقوم كلب من كلاب الروم على مرأى ومسمع العالم بعملية الأغتصاب فيقوم العميل ويقول نحن نقف ضد هذ العمل ولكن لا نستطيع منعه وندد به ولقد قمنا بتأكيد ذلك أمام أصدقائنا الأمريكان.
المفاجأة في وجود شيخ ذا لحية طويلة يرى بأم عينيه عملية هتك عرض تلك الفتاة المسلمة العفيفة الطاهرة فيقول:نوجه نداء إلى الشعوب المحبة للسلام لرفض هذا الإنتهاك للشرعية الدولية وندعوا أن تتم عملية الإغتصاب وفق الشرعية الدولية فإذا صدر قرار من الأمم المتحدة تجيز هذا الإغتصاب فعندها لا توجد مشكلة.
وبعد أن ينتهي كلب الروم من عملية الإغتصاب يتوجه الشيخ إلى الفتاة ويقول لها هناك بعض الدم على ملابسك فهل أنت حائضة أذاّ قومي وأغتسل فالغسل واجب على الحائضة.
اليوم التالي هو الجمعة فيقوم الشيخ ويخطب وموضوع الخطبة هو هل يجب على الرجل إذا حاض أن يغتسل ومن ثم تكون بقية الخطبة عن أحكام الجماع.
يأتي يوم السبت فتأتي مجموعة من الأمريكان وتقول للفتاة نحن لم نقم بهتك عرضك يوم الجمعة
لأننا نحترم الدين الأسلامي ومن ثم يقوم كلاب الروم بالضحك ويتناوبون على أغتصابها ولكن يتناول أحد الناس بعض الحصى ويقذف بها الأمريكان فتصيب بعضها الأمريكان ولكنه يخطىء فتصيب أيضا بعض المارة.
فتجد وسائل أعلام العميل تندد بهذا العمل الأرهابي البشع الذي معظم ضحاياه من المسلمين.
ويقول الشيخ:هؤلاء القتلة المجرمين الأرهابين قد عجلوا بأنفسهم إلى النار وهذا عمل ترفضه شريعتنا السمحة وندعوا الشعب إلى التكاتف بجانب ولاة الأمر الذين تجب طاعتهم.
ولكن يبقى هناك من لديه بقية رجولة وغيرة وقد تعبوا من رؤية أعراض أمهاتهم ونسائهم وأخواتهم وبناتهم تنتهك فيقولون كيف تطيب لي الحياة والجندي الأمريكي ينتهك عرضي ويحتل مقدساتي اللهم أجعل هذا العمل خالصاً لوجهك الكريم اللهم خذ من دمائنا حتى ترضى وبعد ذلك يقومون بقتل كلب من كلاب الروم.
فيقول يومها علماء السلطان:هذا عمل حرام وبشع وهؤلاء مجرمين أرهابيون قتلة والأمريكان ذميون والدليل أننا ندفع لهم الجزية ونحن صاغرون ومن ثم هم معاهدين مسالمين لايجوز التعرض لهم .
فسبحان الله هتك الأمريكي لعرضي مجرد أنتهاك للشرعية الدولية وأن أدافع عن ديني وعن مقدساتي وعرضي و وطني جريمة لا تغتفر فأكون قاتلآً ومجرماً ومن الخوارج وأرهابياً ولا بد من الضرب بيد من حديد حتى على من يبرر هذا الدفاع عن النفس
يأتي كلب من كلاب الروم فيرى فتاة مسلمة فيقول للعملاء قوموا بتوفير التسهيلات فلقد قررت أن أنتهك عرض تلك الفتاة ياأيها العميل أمسك يديها حتى أستطيع أغتصابها بسهولة.
العميل:لا يا صاحب الجلالة فسوف أربط يديها من الخلف وبعد ذلك أمسك رجليها حتى لا تقوم برفسك أو ركلك فهذا عمل أرهابي جبان لن نسمح بأن يحدث فنحن أعضاء في التحالف الدولي ضد الإرهاب والتطرف.
ويقوم كلب من كلاب الروم على مرأى ومسمع العالم بعملية الأغتصاب فيقوم العميل ويقول نحن نقف ضد هذ العمل ولكن لا نستطيع منعه وندد به ولقد قمنا بتأكيد ذلك أمام أصدقائنا الأمريكان.
المفاجأة في وجود شيخ ذا لحية طويلة يرى بأم عينيه عملية هتك عرض تلك الفتاة المسلمة العفيفة الطاهرة فيقول:نوجه نداء إلى الشعوب المحبة للسلام لرفض هذا الإنتهاك للشرعية الدولية وندعوا أن تتم عملية الإغتصاب وفق الشرعية الدولية فإذا صدر قرار من الأمم المتحدة تجيز هذا الإغتصاب فعندها لا توجد مشكلة.
وبعد أن ينتهي كلب الروم من عملية الإغتصاب يتوجه الشيخ إلى الفتاة ويقول لها هناك بعض الدم على ملابسك فهل أنت حائضة أذاّ قومي وأغتسل فالغسل واجب على الحائضة.
اليوم التالي هو الجمعة فيقوم الشيخ ويخطب وموضوع الخطبة هو هل يجب على الرجل إذا حاض أن يغتسل ومن ثم تكون بقية الخطبة عن أحكام الجماع.
يأتي يوم السبت فتأتي مجموعة من الأمريكان وتقول للفتاة نحن لم نقم بهتك عرضك يوم الجمعة
لأننا نحترم الدين الأسلامي ومن ثم يقوم كلاب الروم بالضحك ويتناوبون على أغتصابها ولكن يتناول أحد الناس بعض الحصى ويقذف بها الأمريكان فتصيب بعضها الأمريكان ولكنه يخطىء فتصيب أيضا بعض المارة.
فتجد وسائل أعلام العميل تندد بهذا العمل الأرهابي البشع الذي معظم ضحاياه من المسلمين.
ويقول الشيخ:هؤلاء القتلة المجرمين الأرهابين قد عجلوا بأنفسهم إلى النار وهذا عمل ترفضه شريعتنا السمحة وندعوا الشعب إلى التكاتف بجانب ولاة الأمر الذين تجب طاعتهم.
ولكن يبقى هناك من لديه بقية رجولة وغيرة وقد تعبوا من رؤية أعراض أمهاتهم ونسائهم وأخواتهم وبناتهم تنتهك فيقولون كيف تطيب لي الحياة والجندي الأمريكي ينتهك عرضي ويحتل مقدساتي اللهم أجعل هذا العمل خالصاً لوجهك الكريم اللهم خذ من دمائنا حتى ترضى وبعد ذلك يقومون بقتل كلب من كلاب الروم.
فيقول يومها علماء السلطان:هذا عمل حرام وبشع وهؤلاء مجرمين أرهابيون قتلة والأمريكان ذميون والدليل أننا ندفع لهم الجزية ونحن صاغرون ومن ثم هم معاهدين مسالمين لايجوز التعرض لهم .
فسبحان الله هتك الأمريكي لعرضي مجرد أنتهاك للشرعية الدولية وأن أدافع عن ديني وعن مقدساتي وعرضي و وطني جريمة لا تغتفر فأكون قاتلآً ومجرماً ومن الخوارج وأرهابياً ولا بد من الضرب بيد من حديد حتى على من يبرر هذا الدفاع عن النفس