PDA

View Full Version : صدام حسين


شبح الظلام
11-06-2003, 01:19 AM
http://www.moveed.net/hosted/i9ne7fcwqpd2l61beayp4vqz4mn42aw0.jpg

الى متى تستطيع المكوث في مخبئك ؟

روتي
11-06-2003, 04:13 AM
:D
الا أن يأذن له أسياده بالخروج لتنفيذ فيلم ما تم إعداده مسبقا أو عندما ينتهي دوره بالنسبة لهم ويقررون التخلص منه :rolleyes:

والله تعالى أعلم

romancy55
11-06-2003, 06:53 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شبح الظلام لك هذي المعلومات :cool:

صدّام حسين
الرّئيس العراقيّ مولود : 28 إبريل, 1937, منطقة تكريت, العراق
التّعليم : الطّالب, جامعة مدرسة قانون القاهرة, 1962, درجة القانون, جامعة بغداد, 1971
الخدمة العسكريّة : الفريق, القوّات المسلّحة العراقيّة, 1973-1976, الجنرال, 1976 - احتلال : الجنديّ
العائلة : الزّوجة, ساجدة خير-اللّه, ابنان, 3 بنات
الدّين : المسلم
السّنوات المبكّرة : شارك في الاغتيال المدبّر للزّعيم العراقيّ عبد الكريم قاسم, 1959, الميليشيا المنظّمة التي ساعدت في إحضار حزب البعث للحكم في الانقلاب السّلميّ, 1968
المهنة السّياسيّة : حزب البعث المنضمّ 1957, الرّئيس النّائب المؤقّت, مجلس قيادة الثّورة, 1968-69, الرّئيس النّائب, 1969-79, الرّئيس, 1979, رئيس العراق, 1979, رئيس الوزراء, 1994 -, جاء إلى السّلطة خلال فعّاليّة الطّالب, النّفي و السّجن, استخدم الثّروة البتروليّة للعراق لعمل للبلد قوّة عسكريّة رئيسيّة في الشّرق الأوسط,, تصدّر البلد في حرب العراق إيران و حرب الخليج ضدّ الولايات المتّحدة .
المكتب : القصر الرّئاسيّ, كارادات مريم, بغداد, العراق

romancy55
11-06-2003, 07:00 AM
اما بخصوص الاخ العزيز روتي

لماذا تريد عودت صدام

استحلفك بالله هل تريد مجازر حلبجه او ايران او الكويت و و إلخ

والجميع يعرف تاريخ البعثي صدام

ولك هذي النبذه عنه

الحرب العراقية الإيرانية

تدهورت العلاقات بين العراق وإيران إثر قيام الثورة الإسلامية الإيرانية عام 1979. وكان الهجوم العراقي على الأراضي الإيرانية بداية لحرب دامت ثماني سنوات.

ففي سبتمبر/ أيلول 1980 رد العراق على سلسلة من المناوشات مع إيران بتصعيد استحال إلى غزو بري واسع النطاق لمحافظة خوزستان الحدودية الإيرانية الغنية بالنفط.

وفي نهاية الشهر ذاته مزقت بغداد اتفاق الجزائر الذي وقعه صدام حسين، نائب الرئيس العراقي آنذاك، مع شاه إيران عام 1975. واستعاد العراق نصف شط العرب الذي تنازل عنه لإيران بموجب ذلك الاتفاق.

وما أن بدأت الحرب حتى شرعت قوات البلدين بحملة قصف متبادل.

لقد استبدلت الثورة الإيرانية نظام حكم الشاه رضا بهلوي الموالي للغرب والمدعوم من قبله بنظام إسلامي راديكالي.

وسعى الزعيم الإيراني، آية الله خميني، إلى تصدير الثورة الإيرانية للدول المجاورة بما في ذلك العراق، حيث حاولت النخبة السنية الحاكمة احتواء الغالبية الشيعية المتململة.

وقد تصاعدت المعارضة الشيعية في العراق حتى وصلت ذروتها في محاولة اغتيال طارق عزيز، نائب رئيس الوزراء، في أبريل عام 1980.

لكن وجهات النظر حول الدافع للغزو العراقي لأراضي البلد المجاور تفاوتت بين الاعتقاد بأن السبب هو التململ الشيعي الداخلي، والرغبة في الدفاع عن بلدان المنطقة من تصدير الثورة الإيرانية، ومجرد انتهاز فرصة ضعف إيران بعد الثورة لتحقيق المزيد من النفوذ والسلطة.

القصف الإسرائيلي للمفاعل النووي
بينما كانت الحرب مستعرة بين العراق وإيران، نفذت الطائرات الإسرائيلية هجوما على المفاعل النووي العراقي الواقع بالقرب من بغداد، بالرغم من رفع النظام الإسلامي في إيران راية "معاداة الصهيونية".

وكان العراق قد سعى إبان السبعينات إلى إقناع فرنسا ببيعه مفاعلا نوويا مشابها للمفاعل المستخدم في برنامج الأسلحة النووية الفرنسي.

لكن باريس رفضت ذلك، ووافقت فقط على بيع المعدات والمساعدة في بناء مفاعل تموز للبحوث بقدرة 40 ميغاوات، في مركز الطاقة الذرية العراقي في التويثة بالقرب من بغداد.

وقد أغار عدد من الطائرات الإسرائيلية من نوع أف - 16 على مفاعل تموز وحولته إلى مجرد أنقاض خلال ثوان معدودة من القصف.

وبررت إسرائيل، التي كان مناحيم بيغن رئيس وزرائها آنذاك، قصف المفاعل بأن العراق كان يطور أسلحة نووية.

وقال الجيش الإسرائيلي إن الغارة "أعادت المارد النووي في بغداد إلى قمقمه".

لكن القصف أدين، حينئذ، على نطاق واسع حتى من قبل الحليف التقليدي لإسرائيل أي الولايات المتحدة التي دعمت قرارا للأمم المتحدة بتوبيخ إسرائيل.

الحرب الكيماوية
أكد خبراء في الأمم المتحدة عام 1986 إن العراق انتهك معاهدة جنيف باستخدامه الأسلحة الكيماوية ضد إيران.

ويعرف أن العراق استخدم غاز الخردل اعتبارا من عام 1983 وغاز الأعصاب (التابون)، الذي يقتل ضحاياه خلال دقائق، اعتبارا من 1985، وذلك أثناء مواجهته ما يسمى بـ "هجمات الموجات البشرية" التي استخدمتها القوات الإيرانية بزج أعداد كبيرة من المتطوعين غير المدربين لكن الموالين للحكم الإيراني.

وفي عام 1988 استخدمت بغداد أسلحتها الكيماوية ضد الأكراد العراقيين في شمال البلاد، حيث وقفت بعض الميليشيات التركية إلى جانب الهجوم الإيراني.

وقد ألقت الطائرات العراقية في 16 مارس/ آذار من ذلك العام قنابل تحتوي على غاز الخردل والسارين والتابون على مدينة حلبجة الكردية.

ويقدر عدد القتلى بين ثلاثة آلاف ومئتي شخص إلى خمسة آلاف شخص، وإصابة الكثيرين بمشاكل صحية طويلة الأمد.

كما استخدمت الأسلحة الكيماوية خلال ما أطلقت عليه بغداد "عمليات الأنفال" وهي حملة نفذت خلالها سياسة الأرض المحروقة على مدى سبعة أشهر.

ويقدر عدد الضحايا الأكراد في هذه العمليات بـ 50 ألف إلى 100 ألف قروي بين قتيل ومفقود. وأزيلت مئات القرى عن الوجود.

وقد أصدر مجلس الأمن قرارا بإدانة استخدام العراق للسلاح الكيماوي. لكن الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية لم توقف مساندتها السياسية والعسكرية لبغداد إلا في المراحل النهائية من الحرب.

الدعم الغربي
تقاربت العلاقات بين الغرب والعراق في فترة الحرب، وبلغ هذا التقارب ذروته بتدخل الغرب في الحرب إلى جانب العراق.

كان الغرب يخشى من تزايد قوة النظام الإسلامي للمرشد الروحي للثورة الإيرانية آية الله الخميني وأراد أن يحول دون انتصار إيران في الحرب.

وأزالت الولايات المتحدة العراق من على قائمة الدول الراعية للإرهاب عام 1982. وبعد عامين أعادت علاقاتها الدبلوماسية مع بغداد بعد أن كانت قد قطعتها منذ حرب يونيو حزيران عام 1967 بين العرب وإسرائيل.


وكان الاتحاد السوفييتي، الحليف الرئيسي للعراق هو المصدر الرئيسي لأسلحته.

إلا أن عدة دول غربية من بينها بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة أمدت العراق بالأسلحة والمعدات العسكرية، كما تبادلت واشنطن المعلومات الاستخباراتية مع نظام الرئيس العراقي، صدام حسين.

إلا أن فضيحة إيران-كونترا، التي تتلخص في الكشف عن قيام الولايات المتحدة ببيع أسلحة إلى إيران سرا أملا في الحصول على مساعدة إيران في إطلاق سراح رهائن في لبنان، أثارت خلافا بين الولايات المتحدة والعراق.

وفي المراحل النهائية من الحرب، حول العراق وإيران نيران أسلحتهما إلى ناقلات النفط التجارية في الخليج لتخريب مكاسب كل منهما من الصادرات النفطية.

وأرسلت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا سفنها الحربية الى الخليج لترافق عدة ناقلات نفط كويتية كانت تواجه هجمات إيرانية كما وضعت عليها أعلاما أمريكية.

ومع تطور "حرب ناقلات البترول"، دمرت الولايات المتحدة عددا من منصات النفط الإيرانية كما أسقطت طائرة ركاب إيرانية تقل 290 شخصا فيما قالت واشنطن انه حادث وقع نتيجة الخطأ.

الهدنة والديون
في 18 يوليو تموز عام 1988 وافقت إيران على هدنة اقترحتها الأمم المتحدة في مواجهة الهجمات العراقية المستمرة والمدعومة من الغرب.

وبدأ سريان وقف إطلاق النيران في 20 أغسطس آب عقب شهر من الموافقة الإيرانية، وأرسلت الأمم المتحدة قوات دولية لحفظ السلام.

وبنهاية الحرب لم تتغير حدود البلدين تغييرا كبيرا لكن كلا من العراق وايران شعرتا بثقل التكاليف البشرية والاقتصادية الهائلة لثمانية أعوام من الحرب.

وحصدت الحرب أرواح نحو 400 ألف شخص من الجانبين كما خلفت نحو 750 ألف مصاب. وكانت جثث ضحايا الحرب لا تزال تكتشف حتى عام 2001.

وتقدر قيمة الخسائر الاقتصادية وخسائر عائدات النفط لكل من البلدين بأكثر من 400 مليار دولار.

إلا انه بعد ثلاثة أعوام من انتهاء الحرب وفي عام 1991 وبعد شهر واحد من الغزو العراقي للكويت وافق العراق على الالتزام باتفاقية عام 1975 التي وقعها مع إيران.

واذا ارد المزيد فانا على استعداد

محبكم

ابو فهد

روتي
11-06-2003, 07:07 AM
رد مقتبس من romancy55
اما بخصوص الاخ العزيز روتي

لماذا تريد عودت صدام

استحلفك بالله هل تريد مجازر حلبجه او ايران او الكويت و و إلخ

والجميع يعرف تاريخ البعثي صدام



:OO:

بالله عليك هل ذكرت في كلامي من قريب أو من بعيد انني أريد عودة صدام ؟؟؟؟

أراحنا الله منه ومن كل الصداميين العرب

:D

romancy55
11-06-2003, 07:13 AM
رد مقتبس من روتي
:D
الا أن يأذن له أسياده بالخروج لتنفيذ فيلم ما تم إعداده مسبقا أو عندما ينتهي دوره بالنسبة لهم ويقررون التخلص منه :rolleyes:

والله تعالى أعلم

:shock2: العتب على النظر

لكن فعلا مشروع رجوع صدام انتهى فليس له وجود سوا اسمه فقط ;)


وروتي لسمح لي بنام:sleep: ياي من العمل ولا مركز ;)


لنا لقاء في المساء

محبكم

ابو فهد

روتي
11-06-2003, 07:28 AM
انصحك بالجزر وفيتامين أ :D

نوم العافية ان شاء الله :)

وبارك الله فيك