PDA

View Full Version : التقرير الإخباري الخاص للإمارة الإسلامية – طالبان


abomonther
10-09-2003, 12:13 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
--------------------------------------------------------------------------------



التقرير الإخباري الخاص للإمارة الإسلامية – طالبان



الصادر في الأحد 11/7/1424هـ الموافق 7/9/2003م





هدية بطولية خاصة من أسود القاعدة والطلبة إلى أمريكا وأذنابه بمناسبة ذكري غزوة منهاتن

عملية تهز كيان أمريكا وباكستان وحكومة كرزاي في وقت واحد

مجزرة للقوات الأمريكية والدولية أمام أعينهم لم ينساه أمريكا أبدا

هدية تحمل بين طياتها انتصارات وبشائر للمؤمنين...

هدية تفتخر بها كل مسلم صادق

هدية تبغض القاعدين والمنافقين.....

هدية تذكّر أمريكا بان المجاهدين سيدمرونه رغم معرفته.......

هدية قبلتها أمريكا راكعا وساجدا من أيدي المجاهدين

هدية ما أدراك ما هو الهدية وما هو شانها

شانها أعظم من جميع الهدايا السابقة لأنها رأتها أمريكا وأذنابه جميعا من البداية ولم يستطيعوا أن يفعلوا شيئا..........

هدية أرسلها المجاهدين لإخواننا في العراق وفلسطين والشيشان وكشمير ليخبرهم بان أسود الإمارة الإسلامية قادمون لا محالة لوقفهم بإذن الله........

هدية تخبر المنافقين والعملاء بان مصيرهم الأخير قادمة بأسوأ الحال ولم يستطع أربابهم أن ينقذوهم من ذلك...............

هدية ما أدراك ما هو الهدية

سنخبركم عنه قليلا رغم أن أقلامنا قاصرة من كتابته لعظم شانها وقيمتها

هذه الهدية صنعه المجاهدون البواسل منتصف ليلة يوم الأربعاء والخميس (7 رجب - 3 سبتمبر) بالصواريخ والقذائف والرشاشات الثقيلة بمنطقة التي افتخرت بمضافة الأسود وتدريب الأبطال الذين دمروا طواغيت العالم في كل عصر........ وها هي المنطقة تتشرف اليوم بإخراج الأجيال الذين يدمرون أكبر طاغوت في هذا العصر........ منطقة شانها أعظم بكثير من المناطق في العالم...... منطقة التي تخرجت أبطالا وأسودا لتدمير رأس الكفر عندما تتخلى المناطق بهذه المهمة العظيمة...... منطقة قد تشرف بإخراج البطل الشيخ الشهيد سيد أحمد شاه رحمه الله تعالى والذي رفع راية الجهاد ضد أكبر طاغوت في عصره الإنجليز والهنود........ وثمرة جهاده ضد الهنود قد أعطانا الله سبحانه وتعالى دولة باكستان صاحب القنبلة النووية وأما جهاده ضد الإنجليز فقد حرر الإمارة الإسلامية من تحت الإنجليز........ وهذه المنطقة قد اشتهرت باسم مركز الشيخ الشهيد سيد أحمد شاه رحمه الله تعالى بعده وذلك لان هذه المنطقة تشرف بالشيخ وتدريب الجيل الأبطال الذين صنعوا التاريخ بدمائهم الزاكيات ضد الاستعمار الإنجليزي وحرروا الإمارة الإسلامية.......... هذه المنطقة تشرف بإخراج الأسود تحت قيادة الشيخ جلال الدين حقاني حفظه الله ورعاه الذين دمروا الاستعمار الروس وحرروا الإمارة الإسلامية....... هذه المنطقة تشرف بإخراج أسود الأبطال العرب الذين يدمرون اليوم أمريكا............ منطقة لها شان عظيم منطقة تسمونه الأبطال (جهاد وال)......هذه المنطقة تسكنه فيه قبيلة زدران الذي خرج منه الأسد البطل الشيخ جلال الدين حقاني الذي كسر شوكة الروس...... وهذه الأيام يدمر استعمار أمريكا وعملاءه.......... منطقة تسمونه الشعب الأفغاني والعالم بمنطقة ياور (yawar) حدودية الواقعة في خوست بإقليم بكتيا.....

فالهدية صنعه الأبطال منتصف ليلة يوم الأربعاء والخميس بالقذائف والصواريخ والرشاشات الثقيلة بعد حصر القوات الأمريكية والدولية الذي تبلغ عدده أكثر من خمس مائة.... باعتراف حكومة باكستان عبر التلفزيون ptv بان في الحصار مائتين أمريكي لكن عددهم أكثر من هذا....... هذه العملية ناتجة من مطاردة الأسود عن القوات الأمريكية وقد نجحوا في التضليل القوات الأمريكية بأخبارهم أن المجاهدين في المنطقة....... فأمريكا أتت بكل قواته وعملاءه إلى هذه المنطقة لكن تفاجأت قواته عندما وجدوا أنفسهم في الحصار من قبل المجاهدين الذين حصروهم في المنطقة ياور(جهاد وال) الواقع بمدينة خوست. والقوات كانت منتشرة من هذه المنطقة إلى منطقة الحدودية الباكستانية التي تسمي منطقة غلام خان والتي تسكنه قبيلة جزبز.....

تم حصارهم من كل الجوانب الأربعة ومن حاول الهروب والفرار من المنطقة فالمجاهدون يقتلونه إلى أن وصل عدد القتلى إلى مائة وعشرة جنديا معظمهم من القوات الأمريكية........ وكانت الطائرات لم تستطع أن تقصف على المنطقة وذلك بوجود القوات المكثفة في المنطقة......... استمر الحصار إلى ليلة يوم الخميس والجمعة.... فعندها رفع القوات الأمريكية الأيادي للتسليم بعد مقتل منهم مائة وثمانين جنديا من القوات الأمريكية والدولية...... فأسر المجاهدون مائتين وخمسين جنديا منهم مائتين أمريكي فقط... والطائرات الأمريكية رغم مرور اليوم الكامل لم يستطع أن يقصف على المنطقة فاستغاثت بالقوات الدولية وجنود الأفغان لبدء العملية الأرضية للتقدم وكسر الحصار المجاهدين لكن العملاء كانوا مشغولين بعملية زابل... فوصلت جميع جنود الأفغان والقوات الدولية عبر الطائرات والمروحيات تاركين إقليم زابل والذي لم يستطيعوا أن يحتلوه مرة ثانية حتى شبر واحد من الإقليم... فوصلت الجنود والقوات الدولية لبدء عملية الإنقاذ للقوات الأمريكية الذي حصرته الأسود القاعدة والطلبة...... والعلوج تركوا عملية زابل فانتهت الآن قصة زابل وما نشر من الادعاءات... ونخبركم الأمر الرئيسي والأهم هو ما ينشر هذه الأيام في المواقع العربية وغيرها من الإعلام الغربي الأخبار عن إقليم زابل كلها قديمة ومزوّرة لكن الأعداء ينقلون هذه الأخبار مرة ثانية بذكر خسائرهم بالقليل مع ادعاء قتل المجاهدين وأسرهم... ونقول للصادقين الحذر ثم الحذر من هذه الأخبار لأنها قديمة ويستغل الأعداء ليخفون عليكم خسائرهم الفادحة في الإمارة الإسلامية. إقليم زابل كاملا تحت أيدي المجاهدين ولله الحمد والمنة ولم ينسحبوا منه بل هربت القوات الأمريكية وعملاءهم من هناك. ولم ينشر أي إذاعة بانتهاء العملية المطاردة مع انهزام أمريكا فيه. ولله الحمد والمنة. فالمهم بعد طلب الجنود الأفغان والقوات الدولية لم يستطع الأعداء أن يفتكوا قواتهم من أيدي المجاهدين فاستعانوا بالقوات الخاصة الباكستانية فوصلت أربع وعشرين طائرات مروحية من أنحاء باكستان مع طائرتين مليئتين بالقوات الخاصة... وجاءت عبر اعتراف باكستان في إعلامهم حوالي سبع مائة من القوات الخاصة من إسلام آباد والمناطق الأخرى وصلت في المنطقة....... ونزلت هذه القوات الهائلة على مطار بنون الواقع على حدود باكستان والأفغان... رغم وصول أكثر من اثنا عشر ألف جنود من أنحاء الدول لم يتمكن أمريكا أن يفتك أسراهم الذين فيهم مائتين أمريكي وناهيك عن عدد الآخر... فالمجاهدون بعد ما رأوه هذه الحالة وهذه القوات المكثفة فلجؤوا إلى قتل جميع الجنود المحصورين والذين تبلغ عددهم فوق مائتين وخمسين معظمهم من الأمريكيين والإيطاليين والكنديين .... فلله الحمد والمنة، قتل بأيدي المجاهدون أكثر من مائتين أمريكي كما أسر ثمانون آخرين.. وانسحب المجاهدون بعد ذلك بأمان بعدما وصلتهم الخبر بقدوم العملاء عبر أهالي المنطقة.....بعد ذلك أي يوم الجمعة (أربع سبتمبر. بدأت عملية البحث والمطاردة من قبل القوات الخاصة الباكستانية والدولية وجنود الأفغان مع طائراتهم ودباباتهم وجميع أجهزتهم لكن لم يجدوا إلى الآن مصير قواتهم الأمريكية ومأوي المجاهدون بل وجدوا جثث قواتهم الأمريكية وغيرها.... وعند وصول القوات الباكستانية والدولية وجنود الفاغان وبدأت عملية البحث في المناطق الحدودية الأفغانية والباكستانية لم يجدوا إلا جثث القتلى.... والى الآن المناطق محصورة والقوات الأمريكية تبحث عن المجاهدين الأشاوس لكن لم يستطيعوا أن يأسروا أي واحد ولا يجدوا أي جندي المحصور حيا. ولله الحمد والمنة.. ونجح مجموعة العرب مع مجموعة الطلبة وحكمتيار أن يخرجوا سالما من المنطقة بعد وصولهم الخبر من القبائل بان الأعداء قادمون مع عدتهم وعتادهم...... وبعد استمرار عملية البحث إلى اليوم الكامل أي يوم الجمعة بدأت الأعداء تقصف على المنطقة لكن دون جدوى لان المجاهدين قد انسحبوا مع الأسرى بأمان عبر طرقهم الخاصة من المنطقة ولله الحمد والمنة.

وما زالت المطاردة والبحث جارية بل وصلت إلى داخل المناطق سرحد بباكستان..... ويوم الجمعة هاجموا المجاهدون على مركز جنود الأفغان بمدينة خوست والذي قد امتلأ من علوج الأمريكيين والقوات الدولية وجنود الأفغان. وتم الهجوم عبر الصواريخ والقذائف على المركز واستمر إلى نصف ساعة وهلك فيه عددا كيرا من العلوج والقوات الدولية وجنود الأفغان فوق الثلاثين. ولم تعرف الخسائر بالضبط بسبب ظلمة الليل.وانسحب المجاهدون من المنطقة بعد إقلاع الطائرات على المنطقة بأمان. ولله الحمد والمنة.

وهذه العملية قد اختفي من الإعلام بل لم نسمع شيئا عنها.... وأما أهل باكستان وأفغانستان فقد قيل لهم عبر إعلامهم بان هذه العملية عملية البحث عن الشيخ أسامة (حفظه الله) بعد ما حاول الاتصال بالهاتف من المنطقة إلى العالم.... ومرة يقولون أن هذه العملية ناتجة عن بحث حكمتيار.... يحاولون إخفاء ما حدث.... وأما الإعلام العربي فلم نسمع منه شيئا حول هذا الموضوع....... وأهل باكستان خاصة أهل المناطق سرحد قد غضبوا على هذه العملية وخرجت المظاهرات في أنحاء باكستان وخطب العلماء الجمعة على هذا الموضوع فالقوات الخاصة الباكستانية قد قفل الموضوع عبر الإعلام بقولهم بان الطائرات التي ذهبت رجعت وهذه العملية كان عملية التدريب مع القوات الأمريكية عبر الطائرات ليوم الواحد أي يوم الجمعة وقد انتهت إلى غير ذلك من الأقوال الكاذبة والمتناقضة....

وهذه العملية في وقت واحد هز حكومة أمريكا وباكستان وكرزاي والدول الذين أرسلوا قواتهم إلى الإمارة الإسلامية، ما نذكركم به هو أن الإمارة الإسلامية أكثر جحيما من العراق وكما أن كبار أمريكا وعملاءه لا يستطيعون أن يأتوا إلى الإمارة الإسلامية للزيارة أو غيرها لكن العراق يستطيعون أن يأتون إلى هناك خوفا وخشية على نفوسهم عن الاغتيال فما بالك لو يأتون إلى الإمارة الإسلامية كيف يكون حالهم ومصيرهم.

وفي الأخير نبشركم ببعض العمليات الذي شنه المجاهدون في أنحاء الإمارة الإسلامية:



اغتيال جواسيس والمنافقين

عملية اغتيال سبع جواسيس الاستخبارات الهندية والذي طلبت من أمريكا تسليمه عملية البحث والمطاردة عن الشيخ البطل أسامة حفظه الله ورعاه. تم مداهمة شقة الاستضافة الحكومية قرب زابل ببلدية نورك الواقع على شارع كابل وقندهار. ودخل أسود الله البواسل داخل الشقة وأسروا دكتورين الهنديين من الاستخبارات الهندية والذين جاءوا للتجسس على المجاهدين في المنطقة. وتم نقلهم مع خمس من الأسرى من جنود الأفغان. وهذه العملية كان يوم الخميس. وأما العملية الثانية في المنطقة المشهورة بالمجاهدين ولم يستطع القوات الأمريكية الدخول إلى هذه المنطقة المشهورة باسم مالاجات بمدينة قندهار فأرسلت خمس هنود من الاستخبارات الهندية بشكل التبليغيين للتجسس على المجاهدين. فوصل هذا الهنود في المسجد وجلسوا يسألون عن المجاهدين والطلبة من الناس فوصل الخبر إلى المجاهدين بان في المسجد بعض الأجانب التبليغيين يريدون معرفة أمكنة المجاهدين. فالمجاهدين وصلوا إلى المسجد وأسروهم فعرفوا بان كلهم من الاستخبارات الهندية جاءوا للتجسس على المجاهدين أرسلتهم القوات الأمريكية.

عملية تحرير الأسرى:

نجح المجاهدون أن يحرروا ستين من إخوانهم المأسورين من أنحاء العالم في سجن هرات تحت قبضة حاكم هرات إسماعيل خان. وتم العملية بعد إعطاء المال مع التهديد لحراسهم عبر أحد الرسالة التي أرسلها المجاهدين إليهم. ولله الحمد والمنة وصل ستين من المجاهدين من السجن إلى مقر المجاهدين سالمين. خمس وثلاثين منهم من الطلبة الباكستانيين والباقي من العرب. وصل الأخوة ليلة يوم الخميس إلى المجاهدين. وبعد هذه العملية تم أسر أربع من كبار حراس السجن من قبل حاكم هرات إسماعيل خان. بتهمة إطلاق سراح المجاهدين. وكان موقف هؤلاء الأربعة بان المجاهدين كسروا زنزانة السجن وهربوا.وبعد إطلاق سراح ستين من الأسرى، قرر حاكم هرات نقل أسرى إلى سجن كابل. وفي الطريق عند النقل أصطدم الشاحنة بالشجرة وانقلبت واستطاع احدي عشرة أخوة من المجاهدين خمس باكستانيين وست من الطلبة الهروب من المنطقة والوصول إلى المجاهدين. ولله الحمد والمنة.

نقل الأسرى خوفا تكرار عمليات فكهم:

بعد فك وتهريب الأسرى من أنحاء الإمارة الإسلامية قرر العملاء أن يفرغوا سجن شبرغستان نهائيا ويتم نقل الأسرى إلى كابل. وعند النقل في الطريق حاول اثنا عشر من المجاهدين الهروب فالقوات المليشيا قتل ست من المجاهدين كما استطاع ست آخرين أن يهربوا ويصلوا إلى المجاهدين بأمان. ولله الحمد والمنة.

سلسلة اغتيالات المنافقين مستمرة:

استطاع المجاهدون أن يقتلوا رئيس قسم الصحة الحكومية لإقليم زابل مع حراسه عبر الأسلحة كلاشنكوف. وكما تم يوم الخميس بمدينة غزني ببلدية اندر الهجوم على مقر الرئيس الشرطة. وقد نجح المجاهدون أسر أخ الشقيق مع خمس حراسه من المقر بعد هلاك تسع من جنود الأفغان. ونقلوهم إلى مركز التفتيش التابع للمجاهدين عبر سيارتين التي غنموها الشباب من المقر العملاء. ولله الحمد والمنة.

بعد هذه العملية تم العملية الثانية في مقر الشرطة بمنطقة شورجره بمدينة غزني والذي أدت إلى هلاك قائد الجنود الأفغان في المنطقة اسمه شاهدخان مع عشرين من جنود الأفغان. ورجع المجاهدون سالمين من هناك. ولله الحمد والمنة.

اغتيال قائد إقليمي الجديد في أروزجان:

بعد قتل قائد الشرطة أروزجان عبد الخالق في العشرة الأخير من شهر جمادى الثانية -أغسطس الذي كان يروج الأخبار عن المجاهدين ويكذب على الناس. فالمهم بعد هلاك هذا القائد الجنود الأفغان والعميل للقوات الأمريكية تم اغتيال القائد الجديد لجنود الأفغان بإقليم اروزجان. تم اغتيال القائد إقليمي الجديد لجنود الأفغان بتفخيخ سيارته عبر المتفجرات. وعند خروجه من البيت للذهاب إلى المقر لجنود الأفغان حاول تشغيل سيارته كرولا فانفجرت فيها الانفجار الهائل والذي أدي إلى هلاكه مع اثنين من جنود الأفغان وأحد ضيوفه الذي جاء من قبل القوات الأمريكية إليه. هذا القائد الجديد لجنود الأفغان كان أسمه جول اخند. وعملية التفجير تم عبر الريموت عن بعد.

هجوم على مركز التفتيش في اسبين بولدك:

تم الهجوم على مراكز التفتيش الواقع في الطريق بن قندهار واسبين بولدك وقد أدى هذه العملية إلى تدمير عشرة مراكز التفتيش والباقي هربوا من المراكز التفتيش والى الآن هذه المراكز فارغة خوفا من المجاهدين. وهذه العملية جاءت طلبا من الشعب الأفغاني والذي طلب من المجاهدين تدمير هذه المراكز الذين يأخذون الرشوة من الشعب يوميا. وكانوا لصوص وقطاع الطريق. فبعد هذه العمليات التي تم يوم الجمعة فرح الشعب الأفغاني فرحا كثيرا وذلك أن أعراضهم وأموالهم قد حفظوا من اللصوص. والآن يستطيعون أن يسافروا بالأمان. ولله الحمد والمنة.

أين الدعاء؟!

ايها المسلمون نحن أمة لا تغلب لو أننا بذلنا كل أسباب النصر كما بذلها من قبلنا، وان من أسباب النصر الدعاء والإلحاح على الله في كل مواطن الإجابة، فأين نحن من الدعاء؟، فلا تتركوا الدعاء على راعية الشر والكفر العالمي أمريكا، فلم يصب العالم على الإطلاق بمصيبة بحجم أمريكا، وان زوالها خير للعالم كله، فاستعينوا بالدعاء عليها، فان الله إذا أذن بدمارها، يسر لها دعوات صالحة لتكون سبباً في دمارها وزوال ملكها، فلا تتركوا الدعاء عليها في كل وقت وحال.





مركز الإعلام الإسلامي العالمي

Global Islamic Media Centre groups.yahoo.com/group/globalislamicmedia

والله أكبر- ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن