الالم المهاجر
19-09-2003, 01:49 PM
مبروك لجميع الامة .
فالدين اصبح سهل .
فدين محمد ابن عبدالوهاب انتهى لا رجعة .
فلا وهابي .
ولا وصمة عار في الجبين .
فاحلق ذقنك صباحا وفرش اسنانك والى عملك بدون صلاة ..
غيرها ..
حيث دائما نسمع عن الطواغيت الخمسة .
وتقشعر منها الابدان .
طواغيت خمسة ...
وانا خفت تصبح ستة طواغيت ...
الآن والحمد لله اصبحت (((((( 4 )))))) طواغيت فقط .
والسنة القادمة ثلاثة ..
والتي بعدها اثنين ...
وبعدها نختصر الطريق ..
فلا طواغيت ولا هم يحزنزن ...
ويصبح اليهودي والمسيحين والمسلمين (( دين واحد )) واخوان ومساواة .
وبعدها نحذف آيات المواريث ...
ونعين حرمة وزيرة الثقافة .
على ان تكون شيعية .
وربما البعض اعتنق ديانة اخرى مثل الكويت ....
------
الله اكبر .
لو صحي الشيخ محمد بن عبدالوهاب من موته ولو دقيقة ليرى ما يفتي فيه حفيدة .
وكيف التلاعب باركان الاسلام والايمان واصول الدين ومن مين من حفيدة المفتي ...
رحمك الله يامحمد ابن عبدالوهاب .
رحمك الله ياشيخ بن باز ...
---
واليك التغير في الدراسة هذه السنة ((( لا حول ولا قوة الا بالله ))) ...
الدراسة:
أولاً: التحريف في كتاب التوحيد للصف الرابع الابتدائي/ الفصل الدراسي الثاني:
1- في طبعة: 1422هـ في صـ: 48 (الدرس الثاني: الإيمان الحق) جاءت العبارة التالية: "وتحب أهل الإخلاص وتواليهم، وتُبغض أهل الشرك وتعاديهم".
2- حذفت العبارة السابقة في طبعة: 1424هـ ووُضع مكانها: "وتحب في الله، وتُبغض في الله"، والقصد من هذا أن لا يتعلم أشبال الإسلام بغض الكفار وعلى رأسهم الأمريكان.
3- في طبعة: 1422هـ في صـ: 50 (الدرس الثالث: الشيطان هو الطاغوت الأكبر" جاءت العبارة التالية: "والطواغيت كثيرة، ورؤوسهم خمسة".
4- تغيرت العبارة في طبعة: 1424هـ إلى: "والطواغيت كثيرة منهم"، وقصدوا بذلك حذف أحدهم وهو: الذي يحكم بغير ما أنزل الله، لئلا يتبادر لأحد أن آل سلول يحكمون بغير ما أنزل الله.
5- في طبعة: 1422هـ في صـ: 52 (الدرس الرابع: الحكم بغير ما أنزل الله) جاءت العبارة التالية: "الحاكم الجائر المغير لأحكام الله تعالى".
6- حذفت كلمة "الجائر" من طبعة: 1424هـ، والسبب في حذف هذه العبارة أن من علماء السلاطين والجامية المدخلية كثيرًا ما يرددون حرمة الخروج على الحاكم الجائر حتى التصق هذا الوصف بآل سلول فكان فيه إزراء بهم.
رام نفعًا بغير قصد ***** ومن البر ما يكون عقوقا
7- في الصفحة السابقة من طبعة: 1422هـ جاءت العبارة التالية: "الثالث: الذي يحكم بغير ما أنزل الله، والدليل قوله تعالى: {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ}".
8- حذفت العبارة كلها من طبعة: 1424هـ ليصبح عدد الطواغيت في طبعة: 1424هـ أربعة وقد كانوا خمسة في طبعة: 1422هـ بعد أن اخرج أولياء طواغيت زورًا وبهتانًا.
ثانيًا: التحريف في كتاب التوحيد للصف الخامس الابتدائي/ الفصل الدراسي الأول:
1- في طبعة: 1422هـ في صـ: 14 جاءت العبارة التالية: "الله عز وجل قطع التوادد بين المسلمين والكفار، والمسلم ولو كان بعيد الدار فهو أخوك في الدين، والكافر ولو كان أخاك في النسب فهو عدوك في الدين".
2- تغيرت العبارة في طبعة: 1424هـ إلى: "المسلم ولو كان بعيد الدار فهو أخوك في الدين، والمحاد لله ولو كان أخاك في النسب فهو عدوك في الدين" ، والقصد من هذا التحريف شيئان:
الأول: منع معاداة الكفار من يهود ونصارى.
الثاني: وهو أمر خفي أراده المغيرون والمحرفون لمناهج التعليم، يتبين بوصف المحرفين للدين للمجاهدين - في وسائل الأعلام بأنهم محادين لله ولرسوله، فيتربى النشء على بغض المجاهدين لما يسمعه من هذا الوصف الجائر فيهم، وحينئذ تتحول العداوة للمجاهدين، وليس الكافرين الذين أمرنا بعداوتهم وبغضهم.
اللهم ردنا اليك ردا جميلا ...
فالدين اصبح سهل .
فدين محمد ابن عبدالوهاب انتهى لا رجعة .
فلا وهابي .
ولا وصمة عار في الجبين .
فاحلق ذقنك صباحا وفرش اسنانك والى عملك بدون صلاة ..
غيرها ..
حيث دائما نسمع عن الطواغيت الخمسة .
وتقشعر منها الابدان .
طواغيت خمسة ...
وانا خفت تصبح ستة طواغيت ...
الآن والحمد لله اصبحت (((((( 4 )))))) طواغيت فقط .
والسنة القادمة ثلاثة ..
والتي بعدها اثنين ...
وبعدها نختصر الطريق ..
فلا طواغيت ولا هم يحزنزن ...
ويصبح اليهودي والمسيحين والمسلمين (( دين واحد )) واخوان ومساواة .
وبعدها نحذف آيات المواريث ...
ونعين حرمة وزيرة الثقافة .
على ان تكون شيعية .
وربما البعض اعتنق ديانة اخرى مثل الكويت ....
------
الله اكبر .
لو صحي الشيخ محمد بن عبدالوهاب من موته ولو دقيقة ليرى ما يفتي فيه حفيدة .
وكيف التلاعب باركان الاسلام والايمان واصول الدين ومن مين من حفيدة المفتي ...
رحمك الله يامحمد ابن عبدالوهاب .
رحمك الله ياشيخ بن باز ...
---
واليك التغير في الدراسة هذه السنة ((( لا حول ولا قوة الا بالله ))) ...
الدراسة:
أولاً: التحريف في كتاب التوحيد للصف الرابع الابتدائي/ الفصل الدراسي الثاني:
1- في طبعة: 1422هـ في صـ: 48 (الدرس الثاني: الإيمان الحق) جاءت العبارة التالية: "وتحب أهل الإخلاص وتواليهم، وتُبغض أهل الشرك وتعاديهم".
2- حذفت العبارة السابقة في طبعة: 1424هـ ووُضع مكانها: "وتحب في الله، وتُبغض في الله"، والقصد من هذا أن لا يتعلم أشبال الإسلام بغض الكفار وعلى رأسهم الأمريكان.
3- في طبعة: 1422هـ في صـ: 50 (الدرس الثالث: الشيطان هو الطاغوت الأكبر" جاءت العبارة التالية: "والطواغيت كثيرة، ورؤوسهم خمسة".
4- تغيرت العبارة في طبعة: 1424هـ إلى: "والطواغيت كثيرة منهم"، وقصدوا بذلك حذف أحدهم وهو: الذي يحكم بغير ما أنزل الله، لئلا يتبادر لأحد أن آل سلول يحكمون بغير ما أنزل الله.
5- في طبعة: 1422هـ في صـ: 52 (الدرس الرابع: الحكم بغير ما أنزل الله) جاءت العبارة التالية: "الحاكم الجائر المغير لأحكام الله تعالى".
6- حذفت كلمة "الجائر" من طبعة: 1424هـ، والسبب في حذف هذه العبارة أن من علماء السلاطين والجامية المدخلية كثيرًا ما يرددون حرمة الخروج على الحاكم الجائر حتى التصق هذا الوصف بآل سلول فكان فيه إزراء بهم.
رام نفعًا بغير قصد ***** ومن البر ما يكون عقوقا
7- في الصفحة السابقة من طبعة: 1422هـ جاءت العبارة التالية: "الثالث: الذي يحكم بغير ما أنزل الله، والدليل قوله تعالى: {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ}".
8- حذفت العبارة كلها من طبعة: 1424هـ ليصبح عدد الطواغيت في طبعة: 1424هـ أربعة وقد كانوا خمسة في طبعة: 1422هـ بعد أن اخرج أولياء طواغيت زورًا وبهتانًا.
ثانيًا: التحريف في كتاب التوحيد للصف الخامس الابتدائي/ الفصل الدراسي الأول:
1- في طبعة: 1422هـ في صـ: 14 جاءت العبارة التالية: "الله عز وجل قطع التوادد بين المسلمين والكفار، والمسلم ولو كان بعيد الدار فهو أخوك في الدين، والكافر ولو كان أخاك في النسب فهو عدوك في الدين".
2- تغيرت العبارة في طبعة: 1424هـ إلى: "المسلم ولو كان بعيد الدار فهو أخوك في الدين، والمحاد لله ولو كان أخاك في النسب فهو عدوك في الدين" ، والقصد من هذا التحريف شيئان:
الأول: منع معاداة الكفار من يهود ونصارى.
الثاني: وهو أمر خفي أراده المغيرون والمحرفون لمناهج التعليم، يتبين بوصف المحرفين للدين للمجاهدين - في وسائل الأعلام بأنهم محادين لله ولرسوله، فيتربى النشء على بغض المجاهدين لما يسمعه من هذا الوصف الجائر فيهم، وحينئذ تتحول العداوة للمجاهدين، وليس الكافرين الذين أمرنا بعداوتهم وبغضهم.
اللهم ردنا اليك ردا جميلا ...