sad_bird
20-11-2003, 12:37 PM
سجلت مبيعات السلاح الإسرائيلية ارتفاعاً قياسياً خلال العامين الماضيين مما جعل دورية "أخبار الدفاع" المتخصصة تضعها في المرتبة الثالثة بالنسبة لمبيعات السلاح العالمية بعد الولايات المتحدة وروسيا.
واعتمدت الدراسة على العقود المبرمة خلال عامي 2002 و2003 ووجدت تقارباً كبيراً بين كل من فرنسا وبريطانيا وإسرائيل في حجم الصفقات وعلى هذا فيمكن اعتبار أن الدول الثلاث تحتل كلها المركز الثالث.
وتتنوع الأسلحة التي تبيعها إسرائيل من تلك الخفيفة كرشاش "أوزي"، إلى الثقيلة كالدشم والدبابات والمدرعات بأنواعها، إلى عالية التقنية مثل أنظمة الاستطلاع المحمولة جواً كـ"فالكون".
وكانت كل من تركيا والهند سوقين رئيسيتين لإسرائيل في العامين محل الدراسة.
فقد تعاقدت إسرائيل مع الهند مؤخراً على صفقة أنظمة الرادار فالكون التي تعد تطويراً إسرائيلياً للنظام الأمريكي "إيه واكس".
وتتميز فالكون عن إيه واكس بالقدرة على المناورة في الجو لأن الطائرة التي تحمل الرادار تخلصت على أيدي المهندسين الإسرائيليين من القرص الدوار العملاق الذي كان يعلوها حاداً من قدرتها على الفرار والمناورة حال تعرضها لنيران معادية.
وكان لزاماً على مخططي الطلعة أن يأمروا بخروج مقاتلات خفيفة لحماية وتأمين الإيه واكس.
كما تستطيع الفالكون الطيران على ارتفاعات غاية في الانخفاض.
وتعاقدت إسرائيل كذلك مع تركيا لتطوير وتجديد دباباتها.
وكذلك تعاقدت إسرائيل مع سري لانكا وسنغافورة والولايات المتحدة التي تشتري من إسرائيل بعض أنواع الأسلحة.
وهناك خمس شركات عملاقة مسؤولة عن 90% من مبيعات السلاح الإسرائيلية، وهي شركة صناعات الطيران وشركة صناعة الأسلحة وشركة رفائيل وشركة البيت وشركة الريسة.
وهناك 195 شركة أخرى تنتج وتصدر الـ10% الباقية إلى أسواق العالم.
ويثير بعض المحللين تساؤلات حول بعض الصفقات الإسرائيلية خلال الأعوام السابقة حيث باعت إسرائيل أسلحة لنظام بينوشيه الدكتاتوري في شيلي وللصين بعد أحداث ميدان السلام السماوي "تيانن من" الذي فتحت فيه السلطات الصينية النار وقتلت العشرات من الطلبة والطالبات المطالبين بالحرية سنة 1989.
واعتمدت الدراسة على العقود المبرمة خلال عامي 2002 و2003 ووجدت تقارباً كبيراً بين كل من فرنسا وبريطانيا وإسرائيل في حجم الصفقات وعلى هذا فيمكن اعتبار أن الدول الثلاث تحتل كلها المركز الثالث.
وتتنوع الأسلحة التي تبيعها إسرائيل من تلك الخفيفة كرشاش "أوزي"، إلى الثقيلة كالدشم والدبابات والمدرعات بأنواعها، إلى عالية التقنية مثل أنظمة الاستطلاع المحمولة جواً كـ"فالكون".
وكانت كل من تركيا والهند سوقين رئيسيتين لإسرائيل في العامين محل الدراسة.
فقد تعاقدت إسرائيل مع الهند مؤخراً على صفقة أنظمة الرادار فالكون التي تعد تطويراً إسرائيلياً للنظام الأمريكي "إيه واكس".
وتتميز فالكون عن إيه واكس بالقدرة على المناورة في الجو لأن الطائرة التي تحمل الرادار تخلصت على أيدي المهندسين الإسرائيليين من القرص الدوار العملاق الذي كان يعلوها حاداً من قدرتها على الفرار والمناورة حال تعرضها لنيران معادية.
وكان لزاماً على مخططي الطلعة أن يأمروا بخروج مقاتلات خفيفة لحماية وتأمين الإيه واكس.
كما تستطيع الفالكون الطيران على ارتفاعات غاية في الانخفاض.
وتعاقدت إسرائيل كذلك مع تركيا لتطوير وتجديد دباباتها.
وكذلك تعاقدت إسرائيل مع سري لانكا وسنغافورة والولايات المتحدة التي تشتري من إسرائيل بعض أنواع الأسلحة.
وهناك خمس شركات عملاقة مسؤولة عن 90% من مبيعات السلاح الإسرائيلية، وهي شركة صناعات الطيران وشركة صناعة الأسلحة وشركة رفائيل وشركة البيت وشركة الريسة.
وهناك 195 شركة أخرى تنتج وتصدر الـ10% الباقية إلى أسواق العالم.
ويثير بعض المحللين تساؤلات حول بعض الصفقات الإسرائيلية خلال الأعوام السابقة حيث باعت إسرائيل أسلحة لنظام بينوشيه الدكتاتوري في شيلي وللصين بعد أحداث ميدان السلام السماوي "تيانن من" الذي فتحت فيه السلطات الصينية النار وقتلت العشرات من الطلبة والطالبات المطالبين بالحرية سنة 1989.