درويش
11-12-2003, 08:31 AM
قالوا لك بأن إسلاميون "تكفيريون" هم من نفذ التفجيرات في الأماكن المأهولة بالسكان...
سجلهم الجنائي التاريخي يثبت بالكلمة وبالدليل القاطع على أن الكذب والتزوير والتدليس وطمس الحقائق هي لغتهم اليومية الوحيدة التي يتحدثون بها مع المسلمين ومع العالم...
إنهم يكذبون في كل شي...
يكذبون في بياناتهم... يكذبون في تصريحاتهم... يكذبون في كتاباتهم... يكذبون في مؤتمراتهم... يكذبون في نشرات أخبارهم... يكذبون في اجتماعاتهم... يكذبون في مقالاتهم... يكذبون في أحاديثهم... بل ويكذبون أيضا حتى في نشرات الأرصاد الجوية ينشرونها في صحفهم...
الكذب والتزوير عبادة في دينهم يتقربون بها من معبودهم الشيطان...
يؤلف لهم أسيادهم اليهود في تل أبيب أحداثا سياسية مأساوية خيالية، فيقوموا هم بتحويلها إلى فلم على أرض الواقع مستعينين بقتلة ومجرمين ومرتدين ومنافقين يقومون بأعمال تفجيرات دموية تودي بحياة النساء والأطفال والآمنين، فتتولى أجهزة إعلامهم إلصاق هذه الجرائم باسم إسلاميين يصفوهم بأنهم "تكفيريون"...
لقد سئموا وملوا واستهلكوا من طول الفترة التي ظلوا يمثلون بها على المسلمين أدوار حماة الدين خلافا لحقيقتهم التي لايكشفون عنها إلا داخل قصورهم وبين بعضهم البعض...
فجاء الحادي عشر من سبتمبر لينقذهم مما أصابهم من إرهاق وملل نتيجة التمثيل على المسلمين بأدوار هي خلاف حقيقتهم، فسرعان ما كشفوا عن حقيقتهم وكشروا عن أنيابهم للمسلمين تكشير الكلاب الشرسة المسعورة، فبدت على قسمات وجوههم كل قسمات ملامح وجه جدهم الأول ابن سلول رأس النفاق في المدينة...
لاتصدقهم...
إنهم أكذب من إبليس نفسه...
إنهم أكفر وأشر وأخطر على الإسلام والمسلمين من الرافضة والعلمانيين والبعثيين...
إنهم خبراء في تزوير الكتاب والسنة وتحريف معناهما على النحو الذي تبدو فيه كل جرائمهم التي ينفذونها ضد المسلمين وكأنها هي ما أمر به الشرع...
إذا قرأت بياناتهم ظننت بأن ما يقولوه هو الحق بعينه لأنهم تلامذة إبليس...
(وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُون)
إنهم منافقوا العصر...
إنهم أحفاد ابن سلول وتلامذة الشيطان...
سجلهم الجنائي التاريخي يثبت بالكلمة وبالدليل القاطع على أن الكذب والتزوير والتدليس وطمس الحقائق هي لغتهم اليومية الوحيدة التي يتحدثون بها مع المسلمين ومع العالم...
إنهم يكذبون في كل شي...
يكذبون في بياناتهم... يكذبون في تصريحاتهم... يكذبون في كتاباتهم... يكذبون في مؤتمراتهم... يكذبون في نشرات أخبارهم... يكذبون في اجتماعاتهم... يكذبون في مقالاتهم... يكذبون في أحاديثهم... بل ويكذبون أيضا حتى في نشرات الأرصاد الجوية ينشرونها في صحفهم...
الكذب والتزوير عبادة في دينهم يتقربون بها من معبودهم الشيطان...
يؤلف لهم أسيادهم اليهود في تل أبيب أحداثا سياسية مأساوية خيالية، فيقوموا هم بتحويلها إلى فلم على أرض الواقع مستعينين بقتلة ومجرمين ومرتدين ومنافقين يقومون بأعمال تفجيرات دموية تودي بحياة النساء والأطفال والآمنين، فتتولى أجهزة إعلامهم إلصاق هذه الجرائم باسم إسلاميين يصفوهم بأنهم "تكفيريون"...
لقد سئموا وملوا واستهلكوا من طول الفترة التي ظلوا يمثلون بها على المسلمين أدوار حماة الدين خلافا لحقيقتهم التي لايكشفون عنها إلا داخل قصورهم وبين بعضهم البعض...
فجاء الحادي عشر من سبتمبر لينقذهم مما أصابهم من إرهاق وملل نتيجة التمثيل على المسلمين بأدوار هي خلاف حقيقتهم، فسرعان ما كشفوا عن حقيقتهم وكشروا عن أنيابهم للمسلمين تكشير الكلاب الشرسة المسعورة، فبدت على قسمات وجوههم كل قسمات ملامح وجه جدهم الأول ابن سلول رأس النفاق في المدينة...
لاتصدقهم...
إنهم أكذب من إبليس نفسه...
إنهم أكفر وأشر وأخطر على الإسلام والمسلمين من الرافضة والعلمانيين والبعثيين...
إنهم خبراء في تزوير الكتاب والسنة وتحريف معناهما على النحو الذي تبدو فيه كل جرائمهم التي ينفذونها ضد المسلمين وكأنها هي ما أمر به الشرع...
إذا قرأت بياناتهم ظننت بأن ما يقولوه هو الحق بعينه لأنهم تلامذة إبليس...
(وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُون)
إنهم منافقوا العصر...
إنهم أحفاد ابن سلول وتلامذة الشيطان...