PDA

View Full Version : مدير جامعة أم القرى يستعدي المنسوبين ضد الدولة : معهد ابحاث الحج نموذجا


a222a
03-01-2004, 05:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
مدير جامعة أم القرى يستعدي المنسوبين ضد الدولة : معهد ابحاث الحج نموذجا

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الامين
ايه الاخوة نرفع لكم من خلال هذا المنتدى اوضاع اهم وحدة بحثية بجامعة القرى بمكة المكرمة لتعاملها مع الركن الخامس من اركان الاسلام وهو الحج، وذلك بعد ان بلغ السيل الزبى من الفوضى والتلاعب والشعوبية وانتشار المحسوبية وما خفي كان أعظم. مع ملاحظة عدم أتفاقنا مع الكثير فيما يتم نشره في هذا المنتدى، ولكن اخترناه لاعتقادنا ان هذا المنتدى متابع من الكثير من المسئولين في الدولة، وكذلك عدم جدوى الطرق التقليدية في أيصال الحقائق للمسئولين في الجامعة ووزارة التعليم العالي. وهذه الاوضاع تمكن في مشكلتين هما الشعوبية والفساد والتسيب الاداري على النحو التالي:

ومن الأمور العجيبة والغريبة الموجودة في بلدنا (على عكس ما يحصل في بلدان العالم الأخرى) حالة ظلم واضطهاد أغلبية السكان من قبل الأقليات العرقية والمذهبية (ولكن إلي متى يستر هذا الوضع الشاذ؟؟؟؟)، وبدعم أو غفلة من بعض المسئولين هداهم الله، وغ-على راسهم معالي مدير جامعة ام القرى د. ناصر الصالح. وهذه الحالة الشاذة تنطبق على معهد خادم الحرمين الشريفبن لابحاث الحج جامعة أم القرى حيث يلاحظ تهميش الأغلبية لصالح الأقلية مما أدى إلي أبعاد المواطنين المخلصين عن إدارة دفة الأمور في المعهد والثقة في الخونة والغشاشين والمشعوذين ومستخدمي السحر كالصوفية والحزبيون والاخوانيون ومن أخطر هذه الفئات:

الصوفية وهم بعض منسوبي الجامعة الذين يتبنون الفكر والمذهب غير الصحيح، كالصوفية، فيوجد منهم وفيهم الخرافيين، والقبوريون، و(بعض الحزبيون الاخوانيين والذين حالفوا الصوفية كرها وحقدا على المجتمع السعودي)، وهؤلاء معروف عدائهم التقليدي لهذا البلد حكومة وشعبا، ومذهبا، ولهم ارتباطات قوية بأعداء المملكة سوء دول أو منظمات. وعلى الرغم من قلة عددهم فان لهم نفوذ كبير، وهذه نبذه عن أخطر العناصر الصوفية والحزبية الحاقدة بالمعهد:

د. أسامة بن فضل البار (وهو ربما يكون أخطرهم)، عميد معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج، والذي تم التجديد له مؤخر للفترة الرابعة على التوالي (وهذا شئ غير معمول به في الجامعة ويثير علامات استفهام عن مدى التسيب في جامعة أم القرى). هذا الشخص مخادع يظهر الولاء للدولة ويبطن العداء لها ومتعصب بشدة للصوفيين وبعض والاخوانيون داخل الجامعة وخارجها ويدعمهم دائما وبشكل شبه علني ومباشر.

ايضا للدكتور أسامة البار ارتباط بزعيم الصوفية بمكة د. محمد بن علوي مالكي، حتى اصبح المعهد مركز تجمع كبير لهذه الفئات السابق ذكرها. والمذكور بحكم عمله كعميد للمعهد، استطاع التغلغل في الجامعة ووزارة الداخلية وأمارة منطقة مكة المكرمة، ووزارة الحج, ومؤسسات الطوافة وجميع الدوائر الحكومية ذات العلاقة بالحج بدعم من مدير الجامعة الحالي د. ناصر الصالح (وفي غفلة من المسئولين في الدولة)، وكون علاقات مصالح شخصية مع بعض المسئولين ومع كبار حجاج الخارج خاصة ذوي الاتجاهات المعادية للمملكة.

ويلاحظ على معهد خادم الحرمين الشريفين لابحاث الحج كثرة منسوبيه من هذه النوعية والمعروفة بغشها وخداعها وسحرها وشعوذتتها مثل د. الحسني، ود. سمير نتو، ود. فطاني وكيلي المعهد ووضع العراقيل أمام أي مواطن مخلص من ا لعمل فيه أو قبول دعم بحثه، مما يشكك في مصداقية هذا الشخص ومصداقية نتائج بحوث المعهد في الوقت الراهن. أيضا بلغنا وجود تلاعب كبير في المصرفات المالية وكذلك تلاعب في نتائج البحوث العلمية التي تجرى ويصرف عليها مبالغ كبيرة وتعتمدها الدوائر الحكومية ذات العلاقة بالحج. والدليل على عدم علمية بحوث المعهد، كثرة مشاكل الحج وبعضها يتكرر تقريبا كل عام. أيضا للدكتور أسامة البار ارتباط كبير بصوفية وإخوانية مكة وجده (المعروفين بمعارضتهم الخفية للدولة) وبعض منسوبي الجامعة أمثال: د. سهيل بن حسن قاضي، د. محمد طاهر نورولي، د. محمد بن عبيد بنجابي، د. عبد الله عبده، د. طالب الاحمدي، والذين طردوا من أعمالهم في الجامعة لوجود مخالفات مالية وإدارية عليهم.

أيضا، يعاني الباحثون والعاملون في المعهد (خاصة الذين هم ليسول صوفيون او إخوانيون) في المعهد من قلة الدعم حيث يصرف لهم نضف مرتب وفي نفس الوقت تصرف المكافات لاشخاص لايعملون بحوث سنويا، ويلاج سنويا في مخيم المعهد في منى كثرة الاشخاص الذين ليس لهم علاقة بالبحوث، وكما يعاني طلاب الجامعة الذين يتم تشغيلهم في أشهر رمضان وفي مواسم الحج من كل عام حيث يتم تأخير تسليم مكافأتهم مدة تصل نصل الي ثمانية أشهر، ويتم صرف مكافأتهم من صندوق الطلاب لان ميزانية بند البحوث بالمعهد والتي تبلغ اكثر من 500 الف ريال سنويا يتم توزريعها على عصابة المعهد وبعض منسوبي أدارة الجامعة الكبار لشراء سكوتهم. ومثل هذه الممارسات تستعدي اكثرية منسوبي الجامعة ضد الدوله.

والدليل: لو تم الاطلاع على كشوف الاسماء الذين تصرف لهم مكافأت مرتين في السنة على الاقل (رمضان والحج) لوجد الكثير من التلاعب حيث يتم صرف مبالغ لجميع منسوبي إدارة الجامعة والذين لم يقدمو اي بحوث او يشاركوا في اي عمل في رمضان او اشهر الحج والله المستعان.

قد يسأل البعض عن أدلة على هذا الكلام، الادلة موجوده عندنا وسف نوصلها للمسولين في الوقت المناسب، ايضا اقول له اذا كان لك معارف بجامعة أم القرى اسألهم، وأخيرا لو تم تشكيل لجنة محايدة من خارج الجامعة سوف تتأكد من صحة هذا التقرير.

التوقيع
بعض منسوبي جامعة ام القرى

شبروح
03-01-2004, 11:00 PM
وأكثر ما فيه من تناقض هو افتراض أن الدولة تمثل نوعا من التفكير السلفى الذى يتبعه كاتب التقرير(فى الغالب جامى).
الله يخلف علينا وبس