القسام
28-10-2004, 01:37 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدالله رب العالمين ....
أحمده حمداً كثيراً الذي هداني الى الطريق المستقيم ....
ماكان لهذه الحروف أن تخرج لولا تأثري بما قاله أخي وصلاوي فالشكر له بعد الله سبحانه وتعالى بأن شجعني وجعلني أقرر كشف شخصيتي أمام الجميع معلناً بذلك توبتي لله عز وجل في شهر المغفرة والرحمة والرضوان ....
منذ أن قرأت موضوع أخي وصلاوي وأنا في حيرة من أمري وحالة لايعلمها الا الله سبحانه وتعالى وأخذت أسأل نفسي لماذا لاأكون شجاعاً مثله وأتخذ قرار التوبة والعودة الى طريق الحق ....
حقيقة علاقتي بالخلايا الأرهابية ودعمي المباشر لها ....
بداية أنضمامي لهذه الخلايا كانت عن طريق الأشرطة وكان ذلك قبل التطور التكنلوجي لهذه الخلايا وقبل ألتحاقها بركب التطور وكانت بدايتي تحديداً مع أغنية محمد عبده ( ماهقيت ان البراقع يفتنني ) ومن تلك اللحظة وأنا مفتون بكل أنواع البراقع وأشكالها واخذت ابحث بشكل مستمر عن اي مجموعة يمكنني من خلالها الألتحاق بأعمال ( الأرهاب العاطفي ) المنضم وبعد جهد جهيد تيسر الأمر ووجدت مجموعة من الأخوان من محترفي الأرهاب العاطفي وكانوا منظمين بشكل ممتاز ويملكون وسائل أرهابية تعتبر متقدمة في ذلك الحين ومنها أشرطة كاسيت للمرحوم عيسى الأحسائي وفيها أهزوجته الأرهابية المشهورة ( أنا ودي اذا ودك ) .
كان أجتماعي بهذه الخلية دورياً ويتم الأجتماع بهم ثلاث مرات بالأسبوع ولازالت أذكر أول عملية كلفت بها حيث قمت بتهريب مواد أرهابية كثيرة من الكويت وكانت عبارة عن أغاني ممنوعة ومصنفة تحت المواد الأرهابية الخطرة جداً للمرحوم عيسى الأحسائي وبلدياته طاهر وبعض الصواعق العاطفية للفنانة توحة وأخطر هذه المواد كانت صورة لسميرة توفيق وهي في حالة غمز قاتلة .....
بعد نجاحي وأثبات ذاتي .
بعد أن قمت بهذه العملية بنجاح تام وملفت للأنتباه طلب مني قائد المجموعة / السربوت الركن أبو عفطه أن آخذ دورة متقدمة تمكنني من التأهيل لقيادة خلية .... فرحت كثيراً بهذه الدورة والتحقت بها وأنا متحمس لها بشدة وبدأت الدورة بدروس نظرية حيث كنا نشاهد المدرب وهو يقوم بوضع ( التتنة ) داخل فمه ومن ثم قلبها على لسانه .... ولكن كنا نتحمس بشكل أكثر عندما يقوم مدربنا بالعزف على العود المشرَك وخاصة عندما يعزف مقطوعة من تقسيمات المنظر العاطفي الكبير لمنظمتنا فريد الأطرش ... أنتقلنا بعد النظري الى العملي وكان ذلك في معسكر حي التجارة في سوريا ولا زالت أذكر أحد الأخوة وهو من البحرين عندما ( خرش العود) وقطع الأوتار ....
ولقد اثر ذلك المنظر في نفسي تأثيراً شديداً ودفعني الحماس من ذلك المنظر الى الحصول على المركز الأول في تلك الدورة ...
عند التخرج ....
وبعد ستة شهور من التدريب المكثف الذي يبدأ في الساعة الثانية عشر ليلاً وينتهي مع بزوغ شمس اليوم التالي تخرجت من تلك الدورة بتفوق وكان مقراراً لنا أن نستعرض مهارتنا وطلب مني ذلك حيث كنت أعزف على وتر الشرارة بأصابع قدمي ومما لفت أنتباه الحضور هو أمساكي بالريشة والتتنة في آن واحد .... بعد أن انتهت مراسم التخرج قمنا بتأبين أحد أخواننا الذي مات أثناء التدريب بعد أن ( شرق ) بتتنة روثمان نشبت في حلقه .... وبعد الأنتهاء من فعاليات الحفل طلب منا قائد التنظيم ( جورجي زيدان ) ومساعده ( ميشيل صندح ) أن نستعد للقيام بعمليات مهمة في السعودية .
أول عملية قمت بتنفيذها في جده .
الممتع في ذلك التنظيم أنه لك حرية العمل الذي تقوم به ... المهم أن يكون أرهاباً عاطفياً أو أخلاقياً .... كان اول أجتماع لي مع الخلية في جدة وتحديداً في باب شريف حيث الأرضية الخصبة هناك لكافة الأنشطة الأرهابية .... أول عمل قمنا به هو الأنضمام لفرقة ( محمود جميل ) حيث قمنا بأستغلال اسم هذه الفرقة لجمع التبرعات وأقامة نشاطات أرهابية عاطفية خطيرة تحت مسماها ... واستطعنا خلال فترة وجيزة توزيع أكثر من خمسة ملايين شريط لفيصل علوي ولقد أثر ذلك الشريط بالناس تأثيراً كبيراً لأن فيصل كان واضحاً في ذلك الشريط أنه يمارس الأرهاب العاطفي وهو ( مرفَع ).
بعد عشرين سنة من الأرهاب التقليدي .
وبعد أن أصبحت صاحب مركزاً فاعلاً ومؤثراً في التنظيم طلبت من اعضاء التنظيم الأستعداد للنقلة النوعية التي يجب أن نتخذها سريعا .... وكان أكثر مايعيق عملنا هم مشائخ مايسمى بالصحوة حيث التحذير المتكرر والدائم من خطورة نشاطنا واثره على المجتمع .... المهم أنتقلنا الى مرحلة أخرى وهي مرحلة التصوير لعملياتنا ....
في السابق كان لنا تاثيراً محدوداً على ألأفراد والجماعات لأننا لم نتخطى مرحلة التسجيل الصوتي لعملياتنا ... ولكن بعد أن أنتقلنا الى مرحلة التصوير المثير لعملياتنا أستطعنا أن نؤثر في أكبر عدد من الناس واستطعنا بفضل توجيهات قادة التنظيم ودعمهم المستمر من من تحقيق مكاسب خيالية وأرباح فلكية نستعرضها كالآتي .
أولاً بعد أن تجاوزنا المرحلة الأحسائية والشنانية والأم كلثومية بدئنا في الصعود سريعاً
وفقنا بأنشاء منظمات ذات طابع رسمي ومصانة قانونياً وقمنا بتجنيد أكبر عدد ممكن من الشباب المستخنث تحت أسماء مستعاره ( مزعل فرحان ) ( خالد عبدالرحمن ) وهؤلاء من خلية أفريقيا ( نواف منيف ) ( فتى رحيمه ) وهم من خلية الرياض .... وغيرهم كثير .... قمنا بأستغلالهم وتسجيل عملياتهم وبيعة النسخة الواحدةمن أشرطتهم بأربعة عشر ريالاً وكنا نبيع من تسجيل العملية الواحدة ثلاثة ملايين نسخة ونودع المبالغ المحصلة منها في حسابات سرية .
وصدرت لنا الأوامر بعد ذلك بالتسجيل المرئي المزدوج ( مستخنث يغني ) ( وعاهر ترقص ) وولجنا باب الثراء والأكتفاء الذاتي من أوسع ابوابه . وقمنا بتوسيع نشاطتنا بشكل سريع ومدروس .
من خلال عملنا أستطعنا أختراق أشخاص مهمين جداً واستطعنا الحصول منهم على معلومات ضمت لنا استمرا ر عملنا والتجاه الى نشاطات أخرى تخسف بهذا المجتمع الى قعر الهاوية .
قمنا بأنشاء شركات وهمية تحت مسميات فنية ذات مغزى سياسي مثل ( صوت الجزيرة ) ويمتلك هذه الشركة الرجل الثالث في التنظيم الذي أصر على عدم تسمية شركته بأسم ( صوت السعودية ) . كذكلك قمنا بأنشاء شركات أخرى تحت مسميات أخرى هدفها واحد وقمنا بضخ مبالغ خرافية بحسابات التنظيم .
بعد الأنتقال الى مرحلة العجرمة والأليسية أصبحنا قاب قوسين أو أدنى من هدفنا خصوصاً بعد عمليات التصوير المثيرة للعمليات العجرمية حيث أستطعنا من السيطرة على عقول الشباب ولم نكتفي بذلك بل كنا حريصين جداً على أستقطاب العناصر النسائية واستطعنا القيام بذلك من خلال تصوير العمليات ( الجوادية ) ( والراشدية الماجدية ) التي ألهبت مشاعر النساء وجعلت منهن أداة مسخرة لنا .
بعد أن نجحنا في ذلك كله قررنا أستخدام العناصر النسائية للقيام بعمليات أنتحارية واستطاع تنظيمنا أن يحقق النجاح في ذلك حيث قمنا ولانزال بعمليات أنتحارية بقصد المناورة وجس النبض ووجدنا من هن مستعدات لذلك حيث شارك الكثير منهن بارتداء الأحزمة ( المخصرة ) ذات المفعول القوي وحققنا ناجاحات كبيرة جداً جداً وقريباً جداً سنكشف النقاب عن عملية ( أسترتش الرياض ) وهذه العملية تم تصويرها بكاميرات رقمية ذات دقة عالية ويظهر فيها عدد من عناصرنا النسائية بعمليات مناورة بالأسواق وهن حاسرات الرؤوس والأجساد الا من سترتش عبارة عن ملابس بدون هدوم وماكان لهذا النصر أن يتحقق لولا الدعم المتواصل من زعماء ألأرهاب ألأجتماعي للنتظيم المتمثل بجناحه النسائي بقيادة الأنتحارية الأولى ( بدرية البشر )
الأتفاق الأستراتيجي الغير معلن بين تنظيمنا وزعماء الجامية ....
نظراً لعلاقات تنظيمنا الخارجية بعناصر فاعلة ومؤثرة وغير قابلة للشبهه أستطعنا تجنيد الكثير من رموز الجامية ذوي الأصول الخارجية واستطاعت هذه الفرقة الجامية بنجاح تام من التغطية على نشاطتنا بشكل أحتر
والحمدالله رب العالمين ....
أحمده حمداً كثيراً الذي هداني الى الطريق المستقيم ....
ماكان لهذه الحروف أن تخرج لولا تأثري بما قاله أخي وصلاوي فالشكر له بعد الله سبحانه وتعالى بأن شجعني وجعلني أقرر كشف شخصيتي أمام الجميع معلناً بذلك توبتي لله عز وجل في شهر المغفرة والرحمة والرضوان ....
منذ أن قرأت موضوع أخي وصلاوي وأنا في حيرة من أمري وحالة لايعلمها الا الله سبحانه وتعالى وأخذت أسأل نفسي لماذا لاأكون شجاعاً مثله وأتخذ قرار التوبة والعودة الى طريق الحق ....
حقيقة علاقتي بالخلايا الأرهابية ودعمي المباشر لها ....
بداية أنضمامي لهذه الخلايا كانت عن طريق الأشرطة وكان ذلك قبل التطور التكنلوجي لهذه الخلايا وقبل ألتحاقها بركب التطور وكانت بدايتي تحديداً مع أغنية محمد عبده ( ماهقيت ان البراقع يفتنني ) ومن تلك اللحظة وأنا مفتون بكل أنواع البراقع وأشكالها واخذت ابحث بشكل مستمر عن اي مجموعة يمكنني من خلالها الألتحاق بأعمال ( الأرهاب العاطفي ) المنضم وبعد جهد جهيد تيسر الأمر ووجدت مجموعة من الأخوان من محترفي الأرهاب العاطفي وكانوا منظمين بشكل ممتاز ويملكون وسائل أرهابية تعتبر متقدمة في ذلك الحين ومنها أشرطة كاسيت للمرحوم عيسى الأحسائي وفيها أهزوجته الأرهابية المشهورة ( أنا ودي اذا ودك ) .
كان أجتماعي بهذه الخلية دورياً ويتم الأجتماع بهم ثلاث مرات بالأسبوع ولازالت أذكر أول عملية كلفت بها حيث قمت بتهريب مواد أرهابية كثيرة من الكويت وكانت عبارة عن أغاني ممنوعة ومصنفة تحت المواد الأرهابية الخطرة جداً للمرحوم عيسى الأحسائي وبلدياته طاهر وبعض الصواعق العاطفية للفنانة توحة وأخطر هذه المواد كانت صورة لسميرة توفيق وهي في حالة غمز قاتلة .....
بعد نجاحي وأثبات ذاتي .
بعد أن قمت بهذه العملية بنجاح تام وملفت للأنتباه طلب مني قائد المجموعة / السربوت الركن أبو عفطه أن آخذ دورة متقدمة تمكنني من التأهيل لقيادة خلية .... فرحت كثيراً بهذه الدورة والتحقت بها وأنا متحمس لها بشدة وبدأت الدورة بدروس نظرية حيث كنا نشاهد المدرب وهو يقوم بوضع ( التتنة ) داخل فمه ومن ثم قلبها على لسانه .... ولكن كنا نتحمس بشكل أكثر عندما يقوم مدربنا بالعزف على العود المشرَك وخاصة عندما يعزف مقطوعة من تقسيمات المنظر العاطفي الكبير لمنظمتنا فريد الأطرش ... أنتقلنا بعد النظري الى العملي وكان ذلك في معسكر حي التجارة في سوريا ولا زالت أذكر أحد الأخوة وهو من البحرين عندما ( خرش العود) وقطع الأوتار ....
ولقد اثر ذلك المنظر في نفسي تأثيراً شديداً ودفعني الحماس من ذلك المنظر الى الحصول على المركز الأول في تلك الدورة ...
عند التخرج ....
وبعد ستة شهور من التدريب المكثف الذي يبدأ في الساعة الثانية عشر ليلاً وينتهي مع بزوغ شمس اليوم التالي تخرجت من تلك الدورة بتفوق وكان مقراراً لنا أن نستعرض مهارتنا وطلب مني ذلك حيث كنت أعزف على وتر الشرارة بأصابع قدمي ومما لفت أنتباه الحضور هو أمساكي بالريشة والتتنة في آن واحد .... بعد أن انتهت مراسم التخرج قمنا بتأبين أحد أخواننا الذي مات أثناء التدريب بعد أن ( شرق ) بتتنة روثمان نشبت في حلقه .... وبعد الأنتهاء من فعاليات الحفل طلب منا قائد التنظيم ( جورجي زيدان ) ومساعده ( ميشيل صندح ) أن نستعد للقيام بعمليات مهمة في السعودية .
أول عملية قمت بتنفيذها في جده .
الممتع في ذلك التنظيم أنه لك حرية العمل الذي تقوم به ... المهم أن يكون أرهاباً عاطفياً أو أخلاقياً .... كان اول أجتماع لي مع الخلية في جدة وتحديداً في باب شريف حيث الأرضية الخصبة هناك لكافة الأنشطة الأرهابية .... أول عمل قمنا به هو الأنضمام لفرقة ( محمود جميل ) حيث قمنا بأستغلال اسم هذه الفرقة لجمع التبرعات وأقامة نشاطات أرهابية عاطفية خطيرة تحت مسماها ... واستطعنا خلال فترة وجيزة توزيع أكثر من خمسة ملايين شريط لفيصل علوي ولقد أثر ذلك الشريط بالناس تأثيراً كبيراً لأن فيصل كان واضحاً في ذلك الشريط أنه يمارس الأرهاب العاطفي وهو ( مرفَع ).
بعد عشرين سنة من الأرهاب التقليدي .
وبعد أن أصبحت صاحب مركزاً فاعلاً ومؤثراً في التنظيم طلبت من اعضاء التنظيم الأستعداد للنقلة النوعية التي يجب أن نتخذها سريعا .... وكان أكثر مايعيق عملنا هم مشائخ مايسمى بالصحوة حيث التحذير المتكرر والدائم من خطورة نشاطنا واثره على المجتمع .... المهم أنتقلنا الى مرحلة أخرى وهي مرحلة التصوير لعملياتنا ....
في السابق كان لنا تاثيراً محدوداً على ألأفراد والجماعات لأننا لم نتخطى مرحلة التسجيل الصوتي لعملياتنا ... ولكن بعد أن أنتقلنا الى مرحلة التصوير المثير لعملياتنا أستطعنا أن نؤثر في أكبر عدد من الناس واستطعنا بفضل توجيهات قادة التنظيم ودعمهم المستمر من من تحقيق مكاسب خيالية وأرباح فلكية نستعرضها كالآتي .
أولاً بعد أن تجاوزنا المرحلة الأحسائية والشنانية والأم كلثومية بدئنا في الصعود سريعاً
وفقنا بأنشاء منظمات ذات طابع رسمي ومصانة قانونياً وقمنا بتجنيد أكبر عدد ممكن من الشباب المستخنث تحت أسماء مستعاره ( مزعل فرحان ) ( خالد عبدالرحمن ) وهؤلاء من خلية أفريقيا ( نواف منيف ) ( فتى رحيمه ) وهم من خلية الرياض .... وغيرهم كثير .... قمنا بأستغلالهم وتسجيل عملياتهم وبيعة النسخة الواحدةمن أشرطتهم بأربعة عشر ريالاً وكنا نبيع من تسجيل العملية الواحدة ثلاثة ملايين نسخة ونودع المبالغ المحصلة منها في حسابات سرية .
وصدرت لنا الأوامر بعد ذلك بالتسجيل المرئي المزدوج ( مستخنث يغني ) ( وعاهر ترقص ) وولجنا باب الثراء والأكتفاء الذاتي من أوسع ابوابه . وقمنا بتوسيع نشاطتنا بشكل سريع ومدروس .
من خلال عملنا أستطعنا أختراق أشخاص مهمين جداً واستطعنا الحصول منهم على معلومات ضمت لنا استمرا ر عملنا والتجاه الى نشاطات أخرى تخسف بهذا المجتمع الى قعر الهاوية .
قمنا بأنشاء شركات وهمية تحت مسميات فنية ذات مغزى سياسي مثل ( صوت الجزيرة ) ويمتلك هذه الشركة الرجل الثالث في التنظيم الذي أصر على عدم تسمية شركته بأسم ( صوت السعودية ) . كذكلك قمنا بأنشاء شركات أخرى تحت مسميات أخرى هدفها واحد وقمنا بضخ مبالغ خرافية بحسابات التنظيم .
بعد الأنتقال الى مرحلة العجرمة والأليسية أصبحنا قاب قوسين أو أدنى من هدفنا خصوصاً بعد عمليات التصوير المثيرة للعمليات العجرمية حيث أستطعنا من السيطرة على عقول الشباب ولم نكتفي بذلك بل كنا حريصين جداً على أستقطاب العناصر النسائية واستطعنا القيام بذلك من خلال تصوير العمليات ( الجوادية ) ( والراشدية الماجدية ) التي ألهبت مشاعر النساء وجعلت منهن أداة مسخرة لنا .
بعد أن نجحنا في ذلك كله قررنا أستخدام العناصر النسائية للقيام بعمليات أنتحارية واستطاع تنظيمنا أن يحقق النجاح في ذلك حيث قمنا ولانزال بعمليات أنتحارية بقصد المناورة وجس النبض ووجدنا من هن مستعدات لذلك حيث شارك الكثير منهن بارتداء الأحزمة ( المخصرة ) ذات المفعول القوي وحققنا ناجاحات كبيرة جداً جداً وقريباً جداً سنكشف النقاب عن عملية ( أسترتش الرياض ) وهذه العملية تم تصويرها بكاميرات رقمية ذات دقة عالية ويظهر فيها عدد من عناصرنا النسائية بعمليات مناورة بالأسواق وهن حاسرات الرؤوس والأجساد الا من سترتش عبارة عن ملابس بدون هدوم وماكان لهذا النصر أن يتحقق لولا الدعم المتواصل من زعماء ألأرهاب ألأجتماعي للنتظيم المتمثل بجناحه النسائي بقيادة الأنتحارية الأولى ( بدرية البشر )
الأتفاق الأستراتيجي الغير معلن بين تنظيمنا وزعماء الجامية ....
نظراً لعلاقات تنظيمنا الخارجية بعناصر فاعلة ومؤثرة وغير قابلة للشبهه أستطعنا تجنيد الكثير من رموز الجامية ذوي الأصول الخارجية واستطاعت هذه الفرقة الجامية بنجاح تام من التغطية على نشاطتنا بشكل أحتر