spetsmissiya
02-01-2005, 10:11 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا تتبعنا نشاط اليهود في ميدان الصحافة نجدهم يملكون أشهر دور الصحف في العالم، ففي الولايات
المتحدة الأمريكية وحدها لهم (244) صحيفة، وفي أمريكا اللاتينية (118) صحيفة، وفي أوربا (348)
صحيفة، وفي كندا (30) صحيفة، وما وصل اليهود إلى ما وصلوا عليه من سبق في هذا الميدان إلا
بسبب توجيه حكام صهيون في بروتوكولاتهم، فقد جاء في البروتوكول الخامس منها : ( الأدب والصحافة
هما أعظم قويتين تعليميتين خطيرتين، ولهذا السبب ستشتري حكومتنا العدد الأكبر منها وبهذه
الوسيلة سنعطل التأثير السيئ لكل صحيفة مستقلة، ونظفر بسلطان كبير جداً على العقل الإنساني،
يجب علينا أن نتسلط على حكومات غير اليهود بما يقال له "الرأي العام" متوسلين بأعظم القوى جميعاً
وهي الصحافة، وإنها جميعاً لفي أيدينا إلا القليل الذي لا نفوذ ولا قيمة يعتد بها، وسنعامل الصحافة
على النهج التالي : إننا سنسرجها لنركبها، وسنقودها بلجم حازمة، وسيكون علينا أن نظفر بإدارة
شركات النشر الأخرى ) . وقد حقق اليهود ذلك فعلاً فسيطروا على جريدة التايمز اللندية منذ عام
1788 م وفي عام (1850 م) فرضوا سيطرتهم السرية على الديلي اكسبريس وغيرها من الصحف
العالمية . وفي روسيا سيطر اليهود على القنوات التليفزيونية ألاثنتي عشرة من اصل ثلاث عشرة قناة
تليفزيونية عاملة، ومعظم الصحف ودور النشر سيطرة عليها طبقة "الاوليغارك" ومعظمها من اليهود والكل
أصبح يعرف أن غوزينسكي وبوريس بيرزوسكي هم عملاقا الأعلام الروسي . إن البحر جداً هائج والأمواج
متلاطمة، ولا يستطيع أن يمخر عبابه إلا سباح ماهر، وإن المدارس والمساجد والبيع والكنائس هذه
كلها لن تهزم الشاطئ فأمواج النفس اليهودية الصهيونية الحاقدة كأمواج البحر الصاخب، لا يهزم
الشاطئ إلا ذلك الإعلام المسلم، فصرخة واحدة من قلب ذلك الإعلام المسلم تجعل هدير البحر كأنه
تسبيح ... وصدق العلي القدير حيث يقول : ( ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز، الذين إن
مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا تتبعنا نشاط اليهود في ميدان الصحافة نجدهم يملكون أشهر دور الصحف في العالم، ففي الولايات
المتحدة الأمريكية وحدها لهم (244) صحيفة، وفي أمريكا اللاتينية (118) صحيفة، وفي أوربا (348)
صحيفة، وفي كندا (30) صحيفة، وما وصل اليهود إلى ما وصلوا عليه من سبق في هذا الميدان إلا
بسبب توجيه حكام صهيون في بروتوكولاتهم، فقد جاء في البروتوكول الخامس منها : ( الأدب والصحافة
هما أعظم قويتين تعليميتين خطيرتين، ولهذا السبب ستشتري حكومتنا العدد الأكبر منها وبهذه
الوسيلة سنعطل التأثير السيئ لكل صحيفة مستقلة، ونظفر بسلطان كبير جداً على العقل الإنساني،
يجب علينا أن نتسلط على حكومات غير اليهود بما يقال له "الرأي العام" متوسلين بأعظم القوى جميعاً
وهي الصحافة، وإنها جميعاً لفي أيدينا إلا القليل الذي لا نفوذ ولا قيمة يعتد بها، وسنعامل الصحافة
على النهج التالي : إننا سنسرجها لنركبها، وسنقودها بلجم حازمة، وسيكون علينا أن نظفر بإدارة
شركات النشر الأخرى ) . وقد حقق اليهود ذلك فعلاً فسيطروا على جريدة التايمز اللندية منذ عام
1788 م وفي عام (1850 م) فرضوا سيطرتهم السرية على الديلي اكسبريس وغيرها من الصحف
العالمية . وفي روسيا سيطر اليهود على القنوات التليفزيونية ألاثنتي عشرة من اصل ثلاث عشرة قناة
تليفزيونية عاملة، ومعظم الصحف ودور النشر سيطرة عليها طبقة "الاوليغارك" ومعظمها من اليهود والكل
أصبح يعرف أن غوزينسكي وبوريس بيرزوسكي هم عملاقا الأعلام الروسي . إن البحر جداً هائج والأمواج
متلاطمة، ولا يستطيع أن يمخر عبابه إلا سباح ماهر، وإن المدارس والمساجد والبيع والكنائس هذه
كلها لن تهزم الشاطئ فأمواج النفس اليهودية الصهيونية الحاقدة كأمواج البحر الصاخب، لا يهزم
الشاطئ إلا ذلك الإعلام المسلم، فصرخة واحدة من قلب ذلك الإعلام المسلم تجعل هدير البحر كأنه
تسبيح ... وصدق العلي القدير حيث يقول : ( ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز، الذين إن
مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور )