الشهيدة
22-02-2005, 08:27 AM
في ثورة الدوامة التي يخوضها العراق الآن ، أفكار واقوال بأن العراق الآن أسوأ مما كان في عهد صدام وياليتة يرجع الى ما كان علية . يشعرون آن إسقاطة بسلاح الأمريكان كان غلطة ويا ليت تركناه ستر علينا .
الحقيقة ان فظاعة الأحوال ألان لم تزدني إلا إيمانا بضرورة ما حصل . ففظاعة الحالة الراهنة تشير في الواقع الى تدهور مريع في أخلاقيات الفرد . هذا ما يشكو منة الجميع . كيف يحدث هذا التدهور في الأخلاق؟ انه بكل وضوح نتيجة التربية الصدامية للشعب عبر ثلاثين سنة . هل من الحكمة ان يترك هذا المسخ الأخلاقي ليستمر ؟
والأوضاع الراهنة تكشف عن رجل جوع شعبة وموت ألوف الأطفال بسوء التغذية في الوقت الي كان يكدس الملايين ويخزنها ويسلمها لازلامة ليواصلوا عملية تقتيل شعبة بصورة مباشرة ألان بعد الصورة الغير مباشرة في ظل حكمة
من أين جاءت الملايين التي تصرف ألان على ما يسمونه بالمقاومة التي لا ترمي لاخراج الأجنبي وانما تمزق البلد تمهيد لعودة نفس الطغمة للحكم ؟ هذا رجل صرح علنا بأنة سيترك العراق أرضا من دون شعب وهاهو ينفذ ما يقول .
الخزي والعار لمن يلتف حول من اصبح عارا على امتة . إسقاط صدام ضرورة أخلاقية وحضارية وقومية ودينية . واللوم يلقى على من آبوا الضغط علية لازاحتة وفتحوا بذالك الأبواب للأجنبي بان يقوم بما كان علينا ان نقوم بة نحن . الموقف السلبي من إخواننا العرب وبعض السنة في العراق سيؤدي الى نتائج وخيمة بالنسبة لهم فعقارب الساعة لن ترجع والعمليات الفدائية لن تنجح والمقاومة لن تخرج الأجنبي من البلاد
أقصى ما يمكن ان تحققة هو ان يتحصن الأمريكان في معسكرات منيعة ويتركوا العراقيين يقتلون بعضهم البعض الى ان يتبعوا كم حصل في البلقان ولبنان .
عند ذالك سيبصق العراقيين على كل ما يتصل بالعروبة وتفوت الفرصة للتفاعل والتعامل الإيجابي مع الوضع الجديد ولا يبقى للمقاومين غير ان يركعوا للآمر الواقع . الشيء الذي اصبحوا معتادين علية .
ألا أخطأت ؟ خالد القشطيني ـ الشرق الأوسط ـ الأحد 2005-2-13 ـ العدد 9574
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه المقالة استوقفتني كثيرا وهذا ما جعلني اكتبها لكم املا في النقاش . عندما انتهيت من قراءتها تراودني سؤال أين دور الآسرة في تربية الأبناء تربية صالحة . ام ان التربية تحددها وزارة التربية والتعليم . نحن دائما هكذا نلقي اللوم على الغير ونركن التربية الأسرية العقدية . جانبا
لم ابتعد عن ما كتبة هذا الذي في الأعلى ذكر التربية الصدامية وإدعى ان صدام ربى أطفال وشباب العراق كما اراد وهل صدام كان يدخل بيوت العراقيين بيتا بيتا ليربيهم.
حقا مراوغة فاشلة من كاتب غطى الشيب رآسة.
قد لا ارد على مقالة مشابهة كتبها شخص ما على النت أتدرون لماذا ؟
لأنة بذالك يعبر عن ما في قلبة لوحدة اما بالنسبة لكاتب معروف فالآمر يختلف كثيرا
هنا استوقفه لاسئلة.
هل يعي ما يقول ام انه يكتب لمجرد الكتابة والحفاظ على عموده اليومي في جريدة.
ولو لاحظت آخى القارى العزيز ان هذا الكاتب يبتعد عن وصف محتل ويستبدله بالأجنبي . يااخي انا في دولة عربية (لا أريد ذكرها) اسمي اجنبية ولست الى مسلمة عربية مقيمة بسلام وكيف بك ان تقارنني بمثل هولاء.
واذا كان من وجهة الكاتب إسقاط صدام ضرورة دينية فما هي البدع والتحريف وغيرها بالنسبة لة ولأباطيل طائفته.
آنت ألان تتكلم عن صدام اين كنت قبل ان يذهب صدام؟
لقد كانت مقالاتك قبل ان تسقط بغداد تتكلم في بعض الأحيان عن امور سخيفة
اما كان الآجدر بك ان تريح قلبك عنا الكتمان
صدام رجل يوم ان قل الرجال واسال الله آن يجزية الجنة عسى الله آن يكتب له توبة (عسى آن تكرهوا شياً وهو خير لكم )..........اللهم آمين
احتفظ بوجهة نظري بالنسبة للقائد صدام حسين لنفسي .
وما كان من هذا الكاتب إلا آن تكلم عن المقاومة .
بالله عليكم ـ للشرفاء فقط ـ ما ردكم علية لقد ركع من سينصرهم الله بآذنة .
لقد براء طائفته من المقاومة وكأنها جريمة.
لكن أين يعيش هذا الذي كتب المقالة ........ في لندن او باريس
الله المستعان
لو كان الكاتب سني شريف لبكيت لما كتب أتذكر انك شيعي ويهدى بالي ويرتاح قلبي.
أقول لك نعم تعم
اخطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأت لانك قررت ان تكتب يوما ما.
الله اكبر . الله اكبر
أختكم الشهيدة
الحقيقة ان فظاعة الأحوال ألان لم تزدني إلا إيمانا بضرورة ما حصل . ففظاعة الحالة الراهنة تشير في الواقع الى تدهور مريع في أخلاقيات الفرد . هذا ما يشكو منة الجميع . كيف يحدث هذا التدهور في الأخلاق؟ انه بكل وضوح نتيجة التربية الصدامية للشعب عبر ثلاثين سنة . هل من الحكمة ان يترك هذا المسخ الأخلاقي ليستمر ؟
والأوضاع الراهنة تكشف عن رجل جوع شعبة وموت ألوف الأطفال بسوء التغذية في الوقت الي كان يكدس الملايين ويخزنها ويسلمها لازلامة ليواصلوا عملية تقتيل شعبة بصورة مباشرة ألان بعد الصورة الغير مباشرة في ظل حكمة
من أين جاءت الملايين التي تصرف ألان على ما يسمونه بالمقاومة التي لا ترمي لاخراج الأجنبي وانما تمزق البلد تمهيد لعودة نفس الطغمة للحكم ؟ هذا رجل صرح علنا بأنة سيترك العراق أرضا من دون شعب وهاهو ينفذ ما يقول .
الخزي والعار لمن يلتف حول من اصبح عارا على امتة . إسقاط صدام ضرورة أخلاقية وحضارية وقومية ودينية . واللوم يلقى على من آبوا الضغط علية لازاحتة وفتحوا بذالك الأبواب للأجنبي بان يقوم بما كان علينا ان نقوم بة نحن . الموقف السلبي من إخواننا العرب وبعض السنة في العراق سيؤدي الى نتائج وخيمة بالنسبة لهم فعقارب الساعة لن ترجع والعمليات الفدائية لن تنجح والمقاومة لن تخرج الأجنبي من البلاد
أقصى ما يمكن ان تحققة هو ان يتحصن الأمريكان في معسكرات منيعة ويتركوا العراقيين يقتلون بعضهم البعض الى ان يتبعوا كم حصل في البلقان ولبنان .
عند ذالك سيبصق العراقيين على كل ما يتصل بالعروبة وتفوت الفرصة للتفاعل والتعامل الإيجابي مع الوضع الجديد ولا يبقى للمقاومين غير ان يركعوا للآمر الواقع . الشيء الذي اصبحوا معتادين علية .
ألا أخطأت ؟ خالد القشطيني ـ الشرق الأوسط ـ الأحد 2005-2-13 ـ العدد 9574
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه المقالة استوقفتني كثيرا وهذا ما جعلني اكتبها لكم املا في النقاش . عندما انتهيت من قراءتها تراودني سؤال أين دور الآسرة في تربية الأبناء تربية صالحة . ام ان التربية تحددها وزارة التربية والتعليم . نحن دائما هكذا نلقي اللوم على الغير ونركن التربية الأسرية العقدية . جانبا
لم ابتعد عن ما كتبة هذا الذي في الأعلى ذكر التربية الصدامية وإدعى ان صدام ربى أطفال وشباب العراق كما اراد وهل صدام كان يدخل بيوت العراقيين بيتا بيتا ليربيهم.
حقا مراوغة فاشلة من كاتب غطى الشيب رآسة.
قد لا ارد على مقالة مشابهة كتبها شخص ما على النت أتدرون لماذا ؟
لأنة بذالك يعبر عن ما في قلبة لوحدة اما بالنسبة لكاتب معروف فالآمر يختلف كثيرا
هنا استوقفه لاسئلة.
هل يعي ما يقول ام انه يكتب لمجرد الكتابة والحفاظ على عموده اليومي في جريدة.
ولو لاحظت آخى القارى العزيز ان هذا الكاتب يبتعد عن وصف محتل ويستبدله بالأجنبي . يااخي انا في دولة عربية (لا أريد ذكرها) اسمي اجنبية ولست الى مسلمة عربية مقيمة بسلام وكيف بك ان تقارنني بمثل هولاء.
واذا كان من وجهة الكاتب إسقاط صدام ضرورة دينية فما هي البدع والتحريف وغيرها بالنسبة لة ولأباطيل طائفته.
آنت ألان تتكلم عن صدام اين كنت قبل ان يذهب صدام؟
لقد كانت مقالاتك قبل ان تسقط بغداد تتكلم في بعض الأحيان عن امور سخيفة
اما كان الآجدر بك ان تريح قلبك عنا الكتمان
صدام رجل يوم ان قل الرجال واسال الله آن يجزية الجنة عسى الله آن يكتب له توبة (عسى آن تكرهوا شياً وهو خير لكم )..........اللهم آمين
احتفظ بوجهة نظري بالنسبة للقائد صدام حسين لنفسي .
وما كان من هذا الكاتب إلا آن تكلم عن المقاومة .
بالله عليكم ـ للشرفاء فقط ـ ما ردكم علية لقد ركع من سينصرهم الله بآذنة .
لقد براء طائفته من المقاومة وكأنها جريمة.
لكن أين يعيش هذا الذي كتب المقالة ........ في لندن او باريس
الله المستعان
لو كان الكاتب سني شريف لبكيت لما كتب أتذكر انك شيعي ويهدى بالي ويرتاح قلبي.
أقول لك نعم تعم
اخطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأت لانك قررت ان تكتب يوما ما.
الله اكبر . الله اكبر
أختكم الشهيدة