USAMA LADEN
17-03-2005, 08:06 AM
نَعَم للاحتلال..لا يَقُولُها الحُر الأبيَّ .. !!
--------------------------------------------------------------------------------
{ بِسمِ اللهِ الرحمَنِ الرحِيمِ }
هُناكَ مَدِينةٌ يُقَالُ ( لَهَا خَالِفْ تُعَرّف ) تَنَّتَكِسُ فِيها الَمفَاهِيم , و تُتَّهمُ بالتَّطرفِ أصواتِ البؤساءِ المَسَاكِين , فَتَرى الكَرِيم يُهَان و اللَّئِيم يُزَارُ و يُعَان , و تَرى الشَريفَ يُتّهمُ في ذاتِهِ دونَ إدراكٍ و اِتِزان و الدَّنيء يُفرشُ لهُ الأرضُ وَرد و هتَّان , و الملعونُ فيها مكروم و العَزِيزُ فيها مَهُون , ترى فيها رِجْسَ الشَّيطَانِ مَغّنَم و دعوى الرحيمِ الرحمانِ أكبرُ جُرم .
أظنَّكُم بِِِتُّم عنَّها تبحثون .. ؟!
أقطَعُ عنكم بناتِ أفكارِكُم وأَقُولُ لَكُم هَذهِ مَدِينةٌ في جُمّجمةِ كلِ ذنبٍ لأمريكا أياً كانَ علّمانياً أو لبرالياً , فَتِلكَ اللُّعبةَ المَنّسُوجَةَ مِنْ الأذنابِ لنْ أسرد سِلّسِلةَ الهُتَافاتْ مِنْ هؤلاء .. لِمَ تَقُومُ بِهِا الصَّهيُونَيَة النَّصارَنِية في بلادِ الرافِدين , بَل سَأسوقُ لكم أيها العُقَلاء .. قَضِيةُ الانّتِخابَات التي كَونَتَها قُوَىٍ كَافِرة بِدَعوى الاستِقْرار و الأَمنُ و الأمان والدِّيمُوقْرَاطِية ,
وَ ما تَرى إلا و قدّ سبقَ السيفُ العذل دُونَكَ الجرائدَ و الفَضَائِيات تُهلّل حينَ خَاضتْ أيدي الكُفر في أرضِ الرافِدين تراهُم في فَرِحةً مُتّقِدَة , وحينَ دُعِيَ للانَّتِخاباتْ جاشت بالدَّمعِ أعيُنهم فرحاً بِإقامَةِ مَزبَلةٍ غربية هَاهُنا .. !!!
حالُهم .. !
ربيبُ غـدرٍ على عينٍ مُصَهْينَِـةٍ *** مُدجّنُ الفكرِ قد أزرى به الغَنَجُ
عبدُ العمالةِ لا دينٌ ولا خُـلقٌ *** إلا رياحُ الهوى والمعدنُ السَمِج
أشيمطُ الوجـهِ أخزى اللهُ غُرّتَه*** من كفّهِ الغدرُ و الإرهابُ والهَرَج
وَ مَا أَقُولُ إلا لنْ تَقُومَ لَكُم بَينَ أَبْنَاءِ الرافِدينَ الأُباة قَائِمَة فَمَهما يَكُن لا تَرتَضي الأسود العيشَ معَ الكلاب ..! و إلى مَنْ سعى في نشر الانَّتِخابات بزيه البهي رُوَيدَكَ رُوَيدَكَ ! فإنكَ على جُرُفٍ هَار ..
:: تَنَّبِيهٌ جِدُ خَطِر إلى الفَرحينَ بالانَّتِخابات ::
قالَ اللهُ عزَّ و جل ( لا تتخِذُوا اليَهودَ و النَّصارى أَولياءً بَعَّضُهُم أَوليِاءُ بَعض و مَنْ يَتولّهُم مِنَّكُم فِإنه مِنَّهم ) و قَالَ سُبحانه و تعالى : ( وترى كثيراً مِنَّهُم يتولونَ الذينَ كفروا لبئسَ ما قدَّمت لهم أنفُسَهم أن سَخِطَ الله عليهم و في العذابِ همَّ خالِدون و لو كانوا يؤمنون بالله و النَّبي و ما أُنَّزلَ إليه ما تَّخَذوُهم أولياء ) .. هذاِ إسلامُنا يأمُرنا بقِتال الكُفر فما بالكَ إذا كانوا قدَّ هتكوا السِتر و نقضوا العهدَ إن كانَ هناكَ سترٌ أو عَهدْ فلا طاعة للكُفار و اِياد علاّوي الذي أتى على (الدباب)الأمريكية ليسَ إلا خائناً ميالاً للرافِضة .
ألا أن الجِهادَ سائرٌ حتى تُغرَسَ حُكومَةٌ إِسلامية تنَّتَهِجُ ما أنَّتَهجَهُ الرسولُ صلى الله عليهِ وسلَّم - و الخُلفاءُ الراشِدُون و الأئمَةُ الصالِحون .. فأملُنا بِربِنا كبير لا يُزَعّزِعه أفاكُ أشر و لا رويبِضةٌ قَذِر
اللهُمَّ أعزَ الإسلامَ و المُسلمينَ و مكِّن لهُم في الأرضِ يا ربَّ العالمين , سُبْحانَكَ لا إلهَ إلا أنت أستَغفِرُكَ و أَتُوبُ إليك , سُبْحانَ ربكَ ربِّ العِزَّةِ عَمَّا يصفون و الحَمَّدُ لِلَّه ربَّ العالمِين .
--------------------------------------------------------------------------------
{ بِسمِ اللهِ الرحمَنِ الرحِيمِ }
هُناكَ مَدِينةٌ يُقَالُ ( لَهَا خَالِفْ تُعَرّف ) تَنَّتَكِسُ فِيها الَمفَاهِيم , و تُتَّهمُ بالتَّطرفِ أصواتِ البؤساءِ المَسَاكِين , فَتَرى الكَرِيم يُهَان و اللَّئِيم يُزَارُ و يُعَان , و تَرى الشَريفَ يُتّهمُ في ذاتِهِ دونَ إدراكٍ و اِتِزان و الدَّنيء يُفرشُ لهُ الأرضُ وَرد و هتَّان , و الملعونُ فيها مكروم و العَزِيزُ فيها مَهُون , ترى فيها رِجْسَ الشَّيطَانِ مَغّنَم و دعوى الرحيمِ الرحمانِ أكبرُ جُرم .
أظنَّكُم بِِِتُّم عنَّها تبحثون .. ؟!
أقطَعُ عنكم بناتِ أفكارِكُم وأَقُولُ لَكُم هَذهِ مَدِينةٌ في جُمّجمةِ كلِ ذنبٍ لأمريكا أياً كانَ علّمانياً أو لبرالياً , فَتِلكَ اللُّعبةَ المَنّسُوجَةَ مِنْ الأذنابِ لنْ أسرد سِلّسِلةَ الهُتَافاتْ مِنْ هؤلاء .. لِمَ تَقُومُ بِهِا الصَّهيُونَيَة النَّصارَنِية في بلادِ الرافِدين , بَل سَأسوقُ لكم أيها العُقَلاء .. قَضِيةُ الانّتِخابَات التي كَونَتَها قُوَىٍ كَافِرة بِدَعوى الاستِقْرار و الأَمنُ و الأمان والدِّيمُوقْرَاطِية ,
وَ ما تَرى إلا و قدّ سبقَ السيفُ العذل دُونَكَ الجرائدَ و الفَضَائِيات تُهلّل حينَ خَاضتْ أيدي الكُفر في أرضِ الرافِدين تراهُم في فَرِحةً مُتّقِدَة , وحينَ دُعِيَ للانَّتِخاباتْ جاشت بالدَّمعِ أعيُنهم فرحاً بِإقامَةِ مَزبَلةٍ غربية هَاهُنا .. !!!
حالُهم .. !
ربيبُ غـدرٍ على عينٍ مُصَهْينَِـةٍ *** مُدجّنُ الفكرِ قد أزرى به الغَنَجُ
عبدُ العمالةِ لا دينٌ ولا خُـلقٌ *** إلا رياحُ الهوى والمعدنُ السَمِج
أشيمطُ الوجـهِ أخزى اللهُ غُرّتَه*** من كفّهِ الغدرُ و الإرهابُ والهَرَج
وَ مَا أَقُولُ إلا لنْ تَقُومَ لَكُم بَينَ أَبْنَاءِ الرافِدينَ الأُباة قَائِمَة فَمَهما يَكُن لا تَرتَضي الأسود العيشَ معَ الكلاب ..! و إلى مَنْ سعى في نشر الانَّتِخابات بزيه البهي رُوَيدَكَ رُوَيدَكَ ! فإنكَ على جُرُفٍ هَار ..
:: تَنَّبِيهٌ جِدُ خَطِر إلى الفَرحينَ بالانَّتِخابات ::
قالَ اللهُ عزَّ و جل ( لا تتخِذُوا اليَهودَ و النَّصارى أَولياءً بَعَّضُهُم أَوليِاءُ بَعض و مَنْ يَتولّهُم مِنَّكُم فِإنه مِنَّهم ) و قَالَ سُبحانه و تعالى : ( وترى كثيراً مِنَّهُم يتولونَ الذينَ كفروا لبئسَ ما قدَّمت لهم أنفُسَهم أن سَخِطَ الله عليهم و في العذابِ همَّ خالِدون و لو كانوا يؤمنون بالله و النَّبي و ما أُنَّزلَ إليه ما تَّخَذوُهم أولياء ) .. هذاِ إسلامُنا يأمُرنا بقِتال الكُفر فما بالكَ إذا كانوا قدَّ هتكوا السِتر و نقضوا العهدَ إن كانَ هناكَ سترٌ أو عَهدْ فلا طاعة للكُفار و اِياد علاّوي الذي أتى على (الدباب)الأمريكية ليسَ إلا خائناً ميالاً للرافِضة .
ألا أن الجِهادَ سائرٌ حتى تُغرَسَ حُكومَةٌ إِسلامية تنَّتَهِجُ ما أنَّتَهجَهُ الرسولُ صلى الله عليهِ وسلَّم - و الخُلفاءُ الراشِدُون و الأئمَةُ الصالِحون .. فأملُنا بِربِنا كبير لا يُزَعّزِعه أفاكُ أشر و لا رويبِضةٌ قَذِر
اللهُمَّ أعزَ الإسلامَ و المُسلمينَ و مكِّن لهُم في الأرضِ يا ربَّ العالمين , سُبْحانَكَ لا إلهَ إلا أنت أستَغفِرُكَ و أَتُوبُ إليك , سُبْحانَ ربكَ ربِّ العِزَّةِ عَمَّا يصفون و الحَمَّدُ لِلَّه ربَّ العالمِين .