ثابت الجنان
11-09-2005, 02:22 PM
مبنى وزارة الدفاع الامريكية ضرب بصاروخ وليس بطائرة بوينغ
هذا الفيلم الوثائقي الذي انتجته شركة بور اور لصاحبها السيد ديف فون كليست والذي يقوم بدور المعرف او مقدم البرنامج صدر قبل اشهر ويعتبر بحق من اهم الافلام الوثائقية التي ظهرت حتى الان عن احداث الحادي عشر من سبتمبر لان المشاهد التي يقدمها في الفيلم بالاضافة الى المعلومات المرافقة والتحليلية عن عملية الطائرات تثير الدهشة وتثير تساؤلات كثيرة حول حقيقة ما وقع فعلا والعجيب ان اجهزة الاعلام الامريكية تجاهلت هذا الفيلم على اهميته ورغم انه صدر منذ اشهر عن شركة انتاج سينمائي مختصة بالوثائقيات
الفيلم غير متوفر في السوق الامريكية ولا في محلات الفديو و المتاجر المعنية ببيع الاشرطة وتقوم بعرضه في الوقت الحالي فضائية العالم الايرانية التي تبث بالعربية من بيروت بعد اضافة ترجمة له بالعربية .
http://iraq4host.Com/up/uploads/d639085c37.jpg (http://iraq4host.Com/up/)
الفيلم يعرض مشاهد للطائرات وما خلفته لن تجدها في البرامج التي تعرضها الشبكات الامريكية الرئيسية ويقوم مقدمه السيد ديف باجراء حوارات مع فنيين مختصين لاثبات مثلا ان مبنى البنتاغون لا يمكن ان يكون قد ضرب بطائرة تجارية من نوع بوينغ لانه لم يعثر في الحطام على حقائب المسافرين ولم تتعرض المنطقة المضروبة الى حريق ولم تحدث في المبنى ثغرة تعادل حجم طائرة بوينغ وانما الثغرة هي لصاروخ ويشير الفيلم الى ان وزارة الدفاع صادرت كاميرا فديو لكازية قريبة يبدو انها التقطت صورا للحادث كما يشير الى ان المنطقة التي ضربت من مبنى الوزارة مزودة بخمس كاميرات فديو خارجية ومع ذلك لم تقم الوزارة حتى اليوم بعرض المشاهد التي صورتها هذه الكاميرات
ويركز الفيلم على الطائرة الثانية التي كان يقودها الاماراتي مروان الشحي مشيرا الى ان الطائرة لم تكن طائرة ركاب وانها كانت مزودة في اجنحتها بما يبدو وكأنها قنابل وانها انفجرت بمجرد ملامسة المبنى مما يعني ان راسها كان مزودا بمادة متفجرة
الفيلم الوثائقي مثير للدهشة وهو يقدم شهود عيان لتأكيد النظريات العلمية التي يناقشها ويستضيف خبراء امنيين ومهندسيين شككوا في الكثير من الوقائع الرسمية المعروفة .... وكل من كان لا يصدق نظرية المؤامرة وضحك على الكثير من السيناريوهات حول هذه المسألة واعتبر اصحابها من المخبولين ومن طالبي الشهرة تغيرت قناعته بعد مشاهدته لهذا الفيلم الوثائقي والمعلومات الفنية والعلمية التي يقدمها السيد ديف مقدم ومنتج الفيلم
وبدأ يتسائل مع الفيلم عن حقيقة ما جرى .... وهل هناك لعبة او مؤامرة تورط فيها اشخاص من داخل الادارة الامريكية تقف وراء الهجمات الارهابية لتبرير بيع الاسلحة واحتلال افغانستان والشرق الاوسط كما يقول الفيلم
للراغبين بالحصول على نسخة من الفيلم يمكنكم طلبه من الشركة الامريكية المنتجة له ورقم هاتفها هو 8778179829
وللشركة موقع على الانترنيت يحمل اسم الفيلم وهو
www.911inplanesite.com
منقول بتصرف
هذا الفيلم الوثائقي الذي انتجته شركة بور اور لصاحبها السيد ديف فون كليست والذي يقوم بدور المعرف او مقدم البرنامج صدر قبل اشهر ويعتبر بحق من اهم الافلام الوثائقية التي ظهرت حتى الان عن احداث الحادي عشر من سبتمبر لان المشاهد التي يقدمها في الفيلم بالاضافة الى المعلومات المرافقة والتحليلية عن عملية الطائرات تثير الدهشة وتثير تساؤلات كثيرة حول حقيقة ما وقع فعلا والعجيب ان اجهزة الاعلام الامريكية تجاهلت هذا الفيلم على اهميته ورغم انه صدر منذ اشهر عن شركة انتاج سينمائي مختصة بالوثائقيات
الفيلم غير متوفر في السوق الامريكية ولا في محلات الفديو و المتاجر المعنية ببيع الاشرطة وتقوم بعرضه في الوقت الحالي فضائية العالم الايرانية التي تبث بالعربية من بيروت بعد اضافة ترجمة له بالعربية .
http://iraq4host.Com/up/uploads/d639085c37.jpg (http://iraq4host.Com/up/)
الفيلم يعرض مشاهد للطائرات وما خلفته لن تجدها في البرامج التي تعرضها الشبكات الامريكية الرئيسية ويقوم مقدمه السيد ديف باجراء حوارات مع فنيين مختصين لاثبات مثلا ان مبنى البنتاغون لا يمكن ان يكون قد ضرب بطائرة تجارية من نوع بوينغ لانه لم يعثر في الحطام على حقائب المسافرين ولم تتعرض المنطقة المضروبة الى حريق ولم تحدث في المبنى ثغرة تعادل حجم طائرة بوينغ وانما الثغرة هي لصاروخ ويشير الفيلم الى ان وزارة الدفاع صادرت كاميرا فديو لكازية قريبة يبدو انها التقطت صورا للحادث كما يشير الى ان المنطقة التي ضربت من مبنى الوزارة مزودة بخمس كاميرات فديو خارجية ومع ذلك لم تقم الوزارة حتى اليوم بعرض المشاهد التي صورتها هذه الكاميرات
ويركز الفيلم على الطائرة الثانية التي كان يقودها الاماراتي مروان الشحي مشيرا الى ان الطائرة لم تكن طائرة ركاب وانها كانت مزودة في اجنحتها بما يبدو وكأنها قنابل وانها انفجرت بمجرد ملامسة المبنى مما يعني ان راسها كان مزودا بمادة متفجرة
الفيلم الوثائقي مثير للدهشة وهو يقدم شهود عيان لتأكيد النظريات العلمية التي يناقشها ويستضيف خبراء امنيين ومهندسيين شككوا في الكثير من الوقائع الرسمية المعروفة .... وكل من كان لا يصدق نظرية المؤامرة وضحك على الكثير من السيناريوهات حول هذه المسألة واعتبر اصحابها من المخبولين ومن طالبي الشهرة تغيرت قناعته بعد مشاهدته لهذا الفيلم الوثائقي والمعلومات الفنية والعلمية التي يقدمها السيد ديف مقدم ومنتج الفيلم
وبدأ يتسائل مع الفيلم عن حقيقة ما جرى .... وهل هناك لعبة او مؤامرة تورط فيها اشخاص من داخل الادارة الامريكية تقف وراء الهجمات الارهابية لتبرير بيع الاسلحة واحتلال افغانستان والشرق الاوسط كما يقول الفيلم
للراغبين بالحصول على نسخة من الفيلم يمكنكم طلبه من الشركة الامريكية المنتجة له ورقم هاتفها هو 8778179829
وللشركة موقع على الانترنيت يحمل اسم الفيلم وهو
www.911inplanesite.com
منقول بتصرف