mustafa Bekhit
22-09-2005, 01:09 PM
تعليق: للأخوه المشرفين والمشتركيين فى مؤتمر قبطي عالمي يعرض وثائق اختطاف المسيحيات المصريات
اننى كمصرى ارفض الظلم لأى مصرى سواء مسلم او مسيحى
ونشرت فى الصحيفه القبطيه فى استراليا والذى يرئسها الأستاذ/سمير حبشى
ان حل مشاكل الأخوه الأقباط لابد من الأندماج فى القنوات الشرعيه مثل مجلس الشعب والمجالس المحليه
ووجود الأخوه الأقباط فى السياسه وفى الحكم.. مصلحه لكل المصريين من تجاوزات شله على الحكم تذل الشعب المصرى وتنهب خيرات مصر.
اما الهجوم على المسلميين المصريين بأنتهاج وخطف البنات الأقباط
فهذا الكلام ربما يكون من بعض البلطجيه فى مصر..... ضد الأقباط ...والمسلميين المصريين..
لكن الأغلبيه المسلمه لم يحدث منها ذلك ولاتقبل ذلك ..وهذا الكلام ربما يسبب فى فتنه بين الشعب
نحن فى غنا عنها..نحتاج ان نتحد لتحقيق الحريه والديموقراطيه لكل مصرى بصرف النظر عن من هو : وما ديانته.. او عقيدته ..او انتمائاته.. او لونه
يجب المساواه بين جميع المصريين هذا مايجب ان يقال ويناقش فى اى مكان لنخرج من الفساد الذى دمر كل شئ حلو فى مصر.. والفساد الذى لايعرف مسلم ..او قبطى.. فدمر الأثنين ..وهو مايحتاج تكاتف الأثنيين.
وارجو ان لايتحمس الأخوه الأقباط بكلام ضد الشعب المصرى القبطى والمسلم لأنهم فى غنا عن الفتنه الطائفيه..فى احتياج للأصلاح فى مصر.
الكاتب
مصطفى بخيت
==============================================
مؤتمر قبطي عالمي يعرض وثائق اختطاف المسيحيات المصريات
كشف المهندس عدلي أبادير يوسف كبير أقباط المهجر ورئيس مؤتمرهم الأول الذي عقد في سويسرا في سبتمبر/أيلول من العام الماضي في حوار مع "العربية.نت" أن مؤتمرا قبطيا كبيرا سيعقد في الكونجرس في الفترة من 12 إلى 16/10/2005 سيطلب لأول مرة المظلة الدولية لحماية 12 مليون قبطي في مصر من "الاضطهاد".
وقال إن هذا المؤتمر ستحضره جميع الهيئات القبطية في العالم وشخصيات إسلامية سياسية وثقافية وأدبية وإعلامية من مصر وخارجها، وقد وجهت الدعوة لعدد من أعضاء الكونجرس ولوزارة الخارجية الأمريكية.
وأوضح أنه لن يكون الهدف منه ممارسة ضغط على أمريكا والعالم للتدخل في الشئون الداخلية المصرية، ولكن اطلاعهم على ما يتعرض له الأقباط والمشاكل التي يواجهونها. وأضاف أبادير أنهم قرروا اللجوء إلى هذا الأسلوب بعد أن فشل المؤتمر السابق في إجبار الحكومة المصرية على الاستجابة لمطالبه، واصفا ما سيحدث بأنه "تجريس" عالمي.
وكشف أنهم سيعرضون وثائق وأفلام وفيديو لفتيات مسيحيات جرى اختطافهن لإجبارهن على الزواج من شباب مسلم واعتناق الإسلام.
ويقيم عدلي أبادير يوسف (85 عاما) في سويسرا منذ خروجه كمعارض قبطي بارز للحكومة المصرية قبل عدة سنوات ويرأس منظمة الأقباط المتحدون التي تنظم هذا المؤتمر بمشاركة منظمات "فريدم هاوس وكريستيان سولدرتي ويواس كوبتس وامد ايست فريدم ووتش وجوبالي كمبين".
وكان أبادير قد أعلن عن ترشيح نفسه للرئاسة المصرية ولكنه انسحب قبل فتح باب الترشيح بوقت قصير، بسبب ما اعتبره حينها قيودا مستحيلة على ترشح المستقلين والتي تنص على ضرورة حصولهم على تأييد 5% من الأعضاء المنتخبين في مجلسي الشعب والشورى والمجالس المحلية، وهو الأمر الذي استبعدت لجنة الانتخابات بسببه المستقلين الذين كانوا قد تقدموا بأوراقهم بالفعل.
أبادير قال لـ"العربية.نت": أجندة المؤتمر القبطي الثاني الذي سيعقد في الكونجرس ليست جديدة أبدا، وهي نفس مطالب وقرارات المؤتمر السابق الذي عقد في العام الماضي بزيوريخ في سويسرا.. وقد قمنا بعده بالاتصال بكل الجهات المصرية مثل رئيس الجمهورية ورئيس لجنة السياسات والمجلس القومي لحقوق الإنسان فلم نر أي تجاوب بالمرة، بل بالعكس ازدادت الحالة سوءا وكثر خطف البنات المسيحيات والاعتداء على الكنائس، وسنضيف على هذه المطالب نقطتين أو ثلاث من المستجدات.
وأضاف أننا اخترنا عقد المؤتمر في الكونجرس ليس لاستعداء أمريكا على مصر، ولكن للفت أنظار العالم بأن هناك 12 مليون قبطي مصري مضطهدون منذ 53 عاما، وعندما شكونا لم يسأل فينا أحد (من الحكومة المصرية) ولم يكلفوا خاطرهم حتى بالرد علينا.
سنقدم بالوثائق والصور وقائع اختطاف لمسيحيات
وقال: "نملك حالات كثيرة جدا ومشهورة وسنكشف عنها في المؤتمر بالأفلام والصور والوثائق والفيديو ولن يكون كلامنا إنشائيا". ورفض الكشف عن رقم هذه الحالات قائلا :"هذه ستكون مفاجأة المؤتمر.. مضيفا "الحالات كثيرة لأن السيادة الآن في يد مباحث أمن الدولة المختصة بالأقباط".
وعندما تدخلت بالقول إن هناك حالات أسلمت وعقدت لجلسات نصح من الكنيسة وعادت إلى المسيحية مثلما جرى مع وفاء قسطنطين وهي زوجة قس وهذه الحالات نفت أنها تعرضت لضغوط لإكراههن على الإسلام، رد أبادير: "هذه الحالة – الخاصة بوفاء – استخدمت لأنها القشة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة للأقباط، وكان قد حصل مثلها كثير، وهناك قضايا بالعشرات والمئات بخصوص ذلك رفعتها مراكز حقوق الإنسان في مصر.. طبعا ليس هناك شك في أن الأقباط عندما خرج من دينهم تلك المرأة رفعوا صوتهم للعالم ليسمعوه كيف أن الدولة بأجهزتها تحول زوجة قسيس للإسلام.. لكن لا هذا لا يساوي شيئا فلا هي ولا مائة زوجة قسيس يمكنها أن تقلل من المسيحية أو تعلي شأن الإسلام.. هل من يسجلون تاريخه سيضعون في الفتوحات الإسلامية أن هناك مائة قبطية تحولت للإسلام؟".
اننى كمصرى ارفض الظلم لأى مصرى سواء مسلم او مسيحى
ونشرت فى الصحيفه القبطيه فى استراليا والذى يرئسها الأستاذ/سمير حبشى
ان حل مشاكل الأخوه الأقباط لابد من الأندماج فى القنوات الشرعيه مثل مجلس الشعب والمجالس المحليه
ووجود الأخوه الأقباط فى السياسه وفى الحكم.. مصلحه لكل المصريين من تجاوزات شله على الحكم تذل الشعب المصرى وتنهب خيرات مصر.
اما الهجوم على المسلميين المصريين بأنتهاج وخطف البنات الأقباط
فهذا الكلام ربما يكون من بعض البلطجيه فى مصر..... ضد الأقباط ...والمسلميين المصريين..
لكن الأغلبيه المسلمه لم يحدث منها ذلك ولاتقبل ذلك ..وهذا الكلام ربما يسبب فى فتنه بين الشعب
نحن فى غنا عنها..نحتاج ان نتحد لتحقيق الحريه والديموقراطيه لكل مصرى بصرف النظر عن من هو : وما ديانته.. او عقيدته ..او انتمائاته.. او لونه
يجب المساواه بين جميع المصريين هذا مايجب ان يقال ويناقش فى اى مكان لنخرج من الفساد الذى دمر كل شئ حلو فى مصر.. والفساد الذى لايعرف مسلم ..او قبطى.. فدمر الأثنين ..وهو مايحتاج تكاتف الأثنيين.
وارجو ان لايتحمس الأخوه الأقباط بكلام ضد الشعب المصرى القبطى والمسلم لأنهم فى غنا عن الفتنه الطائفيه..فى احتياج للأصلاح فى مصر.
الكاتب
مصطفى بخيت
==============================================
مؤتمر قبطي عالمي يعرض وثائق اختطاف المسيحيات المصريات
كشف المهندس عدلي أبادير يوسف كبير أقباط المهجر ورئيس مؤتمرهم الأول الذي عقد في سويسرا في سبتمبر/أيلول من العام الماضي في حوار مع "العربية.نت" أن مؤتمرا قبطيا كبيرا سيعقد في الكونجرس في الفترة من 12 إلى 16/10/2005 سيطلب لأول مرة المظلة الدولية لحماية 12 مليون قبطي في مصر من "الاضطهاد".
وقال إن هذا المؤتمر ستحضره جميع الهيئات القبطية في العالم وشخصيات إسلامية سياسية وثقافية وأدبية وإعلامية من مصر وخارجها، وقد وجهت الدعوة لعدد من أعضاء الكونجرس ولوزارة الخارجية الأمريكية.
وأوضح أنه لن يكون الهدف منه ممارسة ضغط على أمريكا والعالم للتدخل في الشئون الداخلية المصرية، ولكن اطلاعهم على ما يتعرض له الأقباط والمشاكل التي يواجهونها. وأضاف أبادير أنهم قرروا اللجوء إلى هذا الأسلوب بعد أن فشل المؤتمر السابق في إجبار الحكومة المصرية على الاستجابة لمطالبه، واصفا ما سيحدث بأنه "تجريس" عالمي.
وكشف أنهم سيعرضون وثائق وأفلام وفيديو لفتيات مسيحيات جرى اختطافهن لإجبارهن على الزواج من شباب مسلم واعتناق الإسلام.
ويقيم عدلي أبادير يوسف (85 عاما) في سويسرا منذ خروجه كمعارض قبطي بارز للحكومة المصرية قبل عدة سنوات ويرأس منظمة الأقباط المتحدون التي تنظم هذا المؤتمر بمشاركة منظمات "فريدم هاوس وكريستيان سولدرتي ويواس كوبتس وامد ايست فريدم ووتش وجوبالي كمبين".
وكان أبادير قد أعلن عن ترشيح نفسه للرئاسة المصرية ولكنه انسحب قبل فتح باب الترشيح بوقت قصير، بسبب ما اعتبره حينها قيودا مستحيلة على ترشح المستقلين والتي تنص على ضرورة حصولهم على تأييد 5% من الأعضاء المنتخبين في مجلسي الشعب والشورى والمجالس المحلية، وهو الأمر الذي استبعدت لجنة الانتخابات بسببه المستقلين الذين كانوا قد تقدموا بأوراقهم بالفعل.
أبادير قال لـ"العربية.نت": أجندة المؤتمر القبطي الثاني الذي سيعقد في الكونجرس ليست جديدة أبدا، وهي نفس مطالب وقرارات المؤتمر السابق الذي عقد في العام الماضي بزيوريخ في سويسرا.. وقد قمنا بعده بالاتصال بكل الجهات المصرية مثل رئيس الجمهورية ورئيس لجنة السياسات والمجلس القومي لحقوق الإنسان فلم نر أي تجاوب بالمرة، بل بالعكس ازدادت الحالة سوءا وكثر خطف البنات المسيحيات والاعتداء على الكنائس، وسنضيف على هذه المطالب نقطتين أو ثلاث من المستجدات.
وأضاف أننا اخترنا عقد المؤتمر في الكونجرس ليس لاستعداء أمريكا على مصر، ولكن للفت أنظار العالم بأن هناك 12 مليون قبطي مصري مضطهدون منذ 53 عاما، وعندما شكونا لم يسأل فينا أحد (من الحكومة المصرية) ولم يكلفوا خاطرهم حتى بالرد علينا.
سنقدم بالوثائق والصور وقائع اختطاف لمسيحيات
وقال: "نملك حالات كثيرة جدا ومشهورة وسنكشف عنها في المؤتمر بالأفلام والصور والوثائق والفيديو ولن يكون كلامنا إنشائيا". ورفض الكشف عن رقم هذه الحالات قائلا :"هذه ستكون مفاجأة المؤتمر.. مضيفا "الحالات كثيرة لأن السيادة الآن في يد مباحث أمن الدولة المختصة بالأقباط".
وعندما تدخلت بالقول إن هناك حالات أسلمت وعقدت لجلسات نصح من الكنيسة وعادت إلى المسيحية مثلما جرى مع وفاء قسطنطين وهي زوجة قس وهذه الحالات نفت أنها تعرضت لضغوط لإكراههن على الإسلام، رد أبادير: "هذه الحالة – الخاصة بوفاء – استخدمت لأنها القشة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة للأقباط، وكان قد حصل مثلها كثير، وهناك قضايا بالعشرات والمئات بخصوص ذلك رفعتها مراكز حقوق الإنسان في مصر.. طبعا ليس هناك شك في أن الأقباط عندما خرج من دينهم تلك المرأة رفعوا صوتهم للعالم ليسمعوه كيف أن الدولة بأجهزتها تحول زوجة قسيس للإسلام.. لكن لا هذا لا يساوي شيئا فلا هي ولا مائة زوجة قسيس يمكنها أن تقلل من المسيحية أو تعلي شأن الإسلام.. هل من يسجلون تاريخه سيضعون في الفتوحات الإسلامية أن هناك مائة قبطية تحولت للإسلام؟".