USAMA LADEN
07-01-2006, 07:29 PM
أمريكا ترحل إماما لدعمه المقاومة الفلسطينية
الإسلام اليوم/ صحف
7/12/1426 12:4
07/01/2006
قال مسؤولون ومحام إن الموافقة تمت على مغادرة إمام من بلدة كليفلاند، بالولايات المتحدة بتهمة دعم المقاومة في فلسطين ، وبذلك انتهت قضية ترحيله. وسمح الاتفاق لفواز ضمرا بالعودة إلى قطر أو الإمارات أو السودان أو مصر أو الأراضي الفلسطينية، كما ذكر جريج جان المتحدث باسم المكتب التنفيذي، للنظر في قضايا الهجرة في وزارة العدل الأمريكية.
وذكر روبرت بيراتش، المحامي الذي تفاوض على هذا الاتفاق، أن ضمرا، لا يزال محتجزا لدى السلطات الفيدرالية ، وضمرا، أمام المركز الإسلامي في كليفلاند، فلسطيني المولد، وقد أدين في عام 2004 بدعمه للمقاومة الفلسطينية عن طريق جمع التبرعات لحركة الجهاد الفلسطيني، عندما تقدم بطلب الحصول على الجنسية الأمريكية، في عام 1994.
وقد قضى شهرين في السجن وخسر الجنسية الأمريكية.
غير أن إدانة ضمرا بالتزوير في طلب الجنسية لا تكفي لترحيله، لأنه عاش قانونياً في الولايات المتحدة لمدة خمس سنوات. وقد سعى المسؤولون في إدارة الهجرة لترحيله بزعم جمعه تبرعات للمقاومة الفلسطينية.
وخلال محاكمة ضمرا عام 2004، عرض الادعاء لقطات فيديو له وغيره من القيادات الإسلامية يجمعون، تبرعات لمنظمة تابعة للجهاد الإسلامي، التي تعتبرها وزارة الخارجية منظمة إرهابية منذ عام 1989.
الإسلام اليوم/ صحف
7/12/1426 12:4
07/01/2006
قال مسؤولون ومحام إن الموافقة تمت على مغادرة إمام من بلدة كليفلاند، بالولايات المتحدة بتهمة دعم المقاومة في فلسطين ، وبذلك انتهت قضية ترحيله. وسمح الاتفاق لفواز ضمرا بالعودة إلى قطر أو الإمارات أو السودان أو مصر أو الأراضي الفلسطينية، كما ذكر جريج جان المتحدث باسم المكتب التنفيذي، للنظر في قضايا الهجرة في وزارة العدل الأمريكية.
وذكر روبرت بيراتش، المحامي الذي تفاوض على هذا الاتفاق، أن ضمرا، لا يزال محتجزا لدى السلطات الفيدرالية ، وضمرا، أمام المركز الإسلامي في كليفلاند، فلسطيني المولد، وقد أدين في عام 2004 بدعمه للمقاومة الفلسطينية عن طريق جمع التبرعات لحركة الجهاد الفلسطيني، عندما تقدم بطلب الحصول على الجنسية الأمريكية، في عام 1994.
وقد قضى شهرين في السجن وخسر الجنسية الأمريكية.
غير أن إدانة ضمرا بالتزوير في طلب الجنسية لا تكفي لترحيله، لأنه عاش قانونياً في الولايات المتحدة لمدة خمس سنوات. وقد سعى المسؤولون في إدارة الهجرة لترحيله بزعم جمعه تبرعات للمقاومة الفلسطينية.
وخلال محاكمة ضمرا عام 2004، عرض الادعاء لقطات فيديو له وغيره من القيادات الإسلامية يجمعون، تبرعات لمنظمة تابعة للجهاد الإسلامي، التي تعتبرها وزارة الخارجية منظمة إرهابية منذ عام 1989.