aziz2000
11-08-2000, 02:09 PM
المسجد الحرام - 10/4/1420 هـ
خطبة الشيخ سعود بن ابراهيم الشريم :
* وسبب آخر من أسباب القلق يكمن في تصور مقلوب للمال وحقيقته ,
قال صلى الله عليه وسلم (( إن هذا المال خضر حلو؛ من أخذه بسخاوة
نفس بورك له فيه , ومن أخذه باستشراف نفس لم يبارك له فيه ,
وكان كالذي يأكل و لا يشبع )) رواه أبو داوود .
* عشاق السخط و مدمنوا الشكوى هم من أفشل الناس في إشراب
حياتهم معنى الطمأنينة .
* لجأ جمهور منهم في علاج القلق إلى مايسمى بالمعازف و الموسيقى
والتي نقل إجماع أهل العلم على تحريمها . أو ما يسمى بالتنويم
المغناطيسي .. حرصوا على تطبيب الزكام والنتيجة الحاصلة
استفحال الجذام ....
* ألا إن كلام الله تعالى فيه شفاء للناس من أمراض القلوب و الأبدان
.
.
.
.
.
المسجد الحرام - 17/4/1420هـ
خطبة الشيخ محمد السبيل :
* إذا كثر الاستغفار في الأمة وعم أفرادها وصدر عن قلوب موقنة
مخلصة ... دفع الله به ضروبا من البلايا و النقم .. وصنوفا من
الزرايا و المحن ... كما قال تعالى ( وما كان معذبهم وهم
مستغفرون ) .
* والمستغفر من الذنب وهو مقيم عليه ... كالمستهزئ بربه .
* ولا تكونوا ممن يرجو الآخرة بغير عمل .. ويؤخر التوبة لطول
الأمل ... فإن الآجال مغيبة ... والموت يأتي بغتة .
خطبة الشيخ سعود بن ابراهيم الشريم :
* وسبب آخر من أسباب القلق يكمن في تصور مقلوب للمال وحقيقته ,
قال صلى الله عليه وسلم (( إن هذا المال خضر حلو؛ من أخذه بسخاوة
نفس بورك له فيه , ومن أخذه باستشراف نفس لم يبارك له فيه ,
وكان كالذي يأكل و لا يشبع )) رواه أبو داوود .
* عشاق السخط و مدمنوا الشكوى هم من أفشل الناس في إشراب
حياتهم معنى الطمأنينة .
* لجأ جمهور منهم في علاج القلق إلى مايسمى بالمعازف و الموسيقى
والتي نقل إجماع أهل العلم على تحريمها . أو ما يسمى بالتنويم
المغناطيسي .. حرصوا على تطبيب الزكام والنتيجة الحاصلة
استفحال الجذام ....
* ألا إن كلام الله تعالى فيه شفاء للناس من أمراض القلوب و الأبدان
.
.
.
.
.
المسجد الحرام - 17/4/1420هـ
خطبة الشيخ محمد السبيل :
* إذا كثر الاستغفار في الأمة وعم أفرادها وصدر عن قلوب موقنة
مخلصة ... دفع الله به ضروبا من البلايا و النقم .. وصنوفا من
الزرايا و المحن ... كما قال تعالى ( وما كان معذبهم وهم
مستغفرون ) .
* والمستغفر من الذنب وهو مقيم عليه ... كالمستهزئ بربه .
* ولا تكونوا ممن يرجو الآخرة بغير عمل .. ويؤخر التوبة لطول
الأمل ... فإن الآجال مغيبة ... والموت يأتي بغتة .