PDA

View Full Version : !!! مفارقـــــات عجيبة !!!


فلاش99
05-11-2000, 09:59 PM
من منطلق المثل المصر القائل
( اسمع كلامك اسدئك اشوف عمايلك استغرب )

# لم يقصر رجال الدين بالتوجيه حول المقاطعات للبضائع الامريكية
والاسرائيلية بالوطن العربي والاسلامي ولكن ما يحيرني هو بعض الدول
لازلت البضائع والمهرجانات بالالالوف تقام اذن لماذا هذا الامر
لماذا لا نعلنها مباشرة ونقول كلمة الحق ونخلص نفسنا ومن
تأنيب الضمير بداخلنا اننا مقصرون ..

تداولها أمر معيب في نظر العرب والمسلمين

مقاطعة عربية وإسلامية واسعة في النمسا للبضائع الأمريكية تضامناً مع انتفاضة الأقصى

قدس برس

"منذ أشهر طويلة لم أدخل أي سلعة أمريكية إلى متجري، لكن الأرباح في ازدياد والزبائن مؤيدون لذلك تماماً، إنني أشعر بالخجل من أي دعم للاقتصاد الأمريكي الذي يساعد قتلة الفلسطينيين"، هذا ما يقوله المهاجر التونسي زهير الذي يدير متجراً للمواد الغذائية في الحي الثاني من العاصمة النمساوية.

وكان زهير قد قرّر منذ عام 1999 مقاطعة كافة المنتجات الأمريكية رداً على الانحياز الأمريكي للدولة العبرية، ولقي قراره استحساناً واسعاً من جانب زبائنه العرب والمسلمين الذين يقدرون بالمئات يومياً، أما هو فيشعر بالارتياح لأنّه تمكّن من تقديم نموذج عملي في المقاطعة اقتفى الآخرون أثره.

فزهير لم يعد وحده في هذا المجال بعد أن تزايد الإعراض عن المنتجات الأمريكية بشكل ملموس منذ اندلاع انتفاضة الأقصى في فلسطين. إذ تحجم أعداد متزايدة من التجار العرب والمسلمين عن تبادل صفقات السلع الأمريكية، واختفت المنتجات المصنوعة في الولايات المتحدة الأمريكية من أرفف المتاجر ومحلات البقالة التي يديرها مسلمون في المدن النمساوية، في أوسع حملة مقاطعة للصناعة الأمريكية في جمهورية الألب.

وبات تناول كأس من مشروب الكولا الأمريكية أمراً معيباً في الوسط العربي والإسلامي، فيما تتزاحم البدائل النمساوية والتركية على أرفف المتاجر المملوكة لعرب ومسلمين، فبدلاً من عبوات "كوكا كولا" و"ببسي كولا" و"سبرايت" التي كانت تحظى بشعبية لا تضاهى حتى وقت قريب، يتزايد شراء مشروبات تركية مماثلة في الجودة مثل "يلجين" و"بيكسي" و"غازوز"، فيما عاد الاعتبار إلى المشروبات الشرقية التقليدية كقدح الشاي الساخن، أو شراب اللبن.

ويشير ثروت بثقة كاملة إلى فعالية "سلاح المقاطعة" هذا، "فلو امتنعنا عن شراء السلع الأمريكية بصرامة لاضطررنا السياسة الأمريكية لأن تعيد حساباتها في الشرق الأوسط"، ويضيف النمساوي من أصل مصري لمراسل "قدس برس" قائلاً "إن كان بعضنا يستهين بجدوى هذا السلاح (مقاطعة المنتجات الأمريكية) فإنّ أرباب الاقتصاد الأمريكي ينظرون إليه بوصفه شبحاً داهماً"، على حد تعبيره.

أما المهندس النمساوي من أصل سوري أبو عدنان فيعيد إلى الأذهان أنه كان حريصاً على مقاطعة منتجات جنوب أفريقيا المطروحة في السوق المحلي، إبان نظام التفرقة العنصري البائد، وذلك بتلقائية كاملة منه، وليس من الغريب إذاً أن يتورع عن شراء أي سلعة أمريكية في الوقت الذي تتحول فيه أرباحها إلى رصاصات تقتل أطفال فلسطين، كما يعتقد.

وأصبحت مقاطعة السلع والخدمات الأمريكية حديث العائلات العربية والمسلمة التي بدأت تتكيف مع التدابير الجديدة التي يمليها هذا التوجه العارم، ويساهم في ذلك الناشطون في المؤسسات العاملة بينهم، بالإضافة إلى خطباء المساجد الذين لا يترددون في التذكير بأهمية التقيد بهذه المقاطعة في خطب الجمعة والدروس التي تقام في أكثر من مائة مسجد ومصلى في عموم النمسا. ولاقت الفتاوى التي أصدرها العلامة الدكتور يوسف القرضاوي عبر الفضائيات التلفزية والقاضية بتحريم شراء المنتجات الأمريكية تقديراً عالياً في الوسط العربي في النمسا.

وفي هذا الإطار شدّد متحدثون في مهرجان حاشد أقامته في فيينا رابطة فلسطين بالنمسا قبل أسبوع بعنوان "الأقصى يناديكم" على تحريم التعامل مع المنتجات الأمريكية بيعاً أو شراء أو توسطاً، إلاّ في حالات الضرورة القصوى مثل الاضطرار إلى شراء عقار طبي أمريكي لا بديل له. وقوبلت تلك الفتاوى بارتياح كبير من جانب الجمهور الذي يتفاعل مع حملة المقاطعة المستمرة منذ شهر كامل.

ويتحاشى المرتادون العرب والمسلمون لمحلات السوبر ماركت النمساوية تناول أي منتج أمريكي ووضعه في عربة التسوق، ويستعين بعضهم لهذا الغرض بقائمة مطبوعة يحملونها في جيوبهم توضح أهم السلع الأمريكية المطروحة في السوق المحلي.

ويقول أحدهم "كنت أتجنب الوقوف أمام الأرفف التي تعرض ما لا يعنيني من المنتجات، مثل الخمور أو طعام الكلاب ولحم الخنزير، والآن أعرض عن أي سلعة أمريكية أصادفها، فهذا أقل الواجب بعد أن أسفرت واشنطن عن تأييدها الصارخ لإسرائيل واستهانتها بدماء أشقائنا في فلسطين".

خلال ذلك يصعب العثور عن وجوه عربية في مطاعم مكدونالدز للوجبات السريعة المنتشرة في عموم النمسا، ولا يبدو فرع تلك السلسلة الأمريكية الواقع في شارع براتر استثناء من ذلك. فمطعم الوجبات السريعة الملاصق لمسجد الهداية الذي يعد واحداً من أبرز مساجد فيينا لم يعد يحظى بزبون مسلم واحد في اليوم، بعد أن كان مئات المسلمين يقصدونه كل يوم.

ويفسر أحد مرتادي المسجد ذلك بقوله "كانت شطائر مكدونالدز شهية بالنسبة لي على الدوام، وكنت حتى وقت قريب أتلذذ بتناول عيدان البطاطس المقلية معها، أما اليوم فقد أضحى ذلك شيئاً من الماضي، بعد أن فقدت شهيتي لكل ما هو أمريكي"، على حد تعبيره.

بالنمسا المسلمون هناط يطبقونها افضل منا هنا ونحن قريبين من المسجد الاقصى نسمع نحيبة ونرى دموعة ولنا يدين ولا نستطيع
ان نرفع جدار الظلم الواقع عليه حتى بالقل القليل
ماذا نقول او ماذا نعيد عير حسبنا الله ونعم الوكيل

_________________________

رسالة سمعتها من اهل النفاق العربي بهذه الايام واضحكتني
يجب مقاطعة المؤتمر الاسلامي في قطر لانه تحتوي على مكتب تجاري اسرائيلي
القاريء الان سيقول عندما يقرء هذه الاسطر هذا يريد ان يبرر
:) والله اني ضده واليو الذي سيغلق سا افرح ورغم اني عضو باللجنة الاسلامية ضد التطبيع العربي الاسرائيلي ولكن
الا تجدر الاشرة الان لنقطة هامة قرأتها وفعلا فتحت عيني على نقطة
لماذا فقط نطبق على قطر .. وكيف اذن وافقنا على نقل الجامعة العربية الى دولة بها سفارة اسرائيلية كامله متكاملة بها علم يرفرف منتصرا بهزائمنا ومذابحنا .. هل الرجل الوحيد هو معمر القذافي والباقي فرجة .. لماذا لا تنذر مصر بمهلة با اغلاق السفارة او سحب الجامعة العربية منها ( وكاني اتوقع الرد من حكومة النفاق العربي عاوزين تمشوها مشوها لكن السفارة مش حتتسكر ) لماذا لا يسجل بند جديد بالجامعة العربية او بالاسلامي ان لا تعقد الاجتماعات باي دوله بها تطبيع مع اسرائيل .. ونخلص انفسنا .. ولا نطبق المثل الخلجي الجميل المعبرالقائل ( ابوي ما يقدر الا على امي ) :) ....

_______________________

الغطرسة الامريكية وصلت السيل الزبى

تطاول الامريكان اتجاه قضيتنا بدرحة وقحة جدا وخاصة من كلينتون او الحيوان التابع له ال جور في حملته الانتخابية والادهى الحمقاء هيلاري كلينتون التي لم تابه لالاف الاطفال به همها ثلاث كلاب صهاينة .. اين الجمعيات النسائية الخليجية والعربية والاسلاميه من عدواة هذه الشمطاء لماذا لا نرى تنديد واضح ورفع مذكرة للحكومة التي بها ترفض دخول هذه الحمقاء لاي دولة اسلاميه او خليجية او عربية وكلنا نعرف ( الحين البعض بيبلع ريقه ) ان رئيستها هو السيدة حرم فلان الفلاني يعني لها وقريبة من القرار السياسي ولا قرار بس للمجاملات الفاضية .. ولا فالحين بس بالخياطة والاعمال الفاضية التي ليست سوى دعاية جوفاء لفلانه وعلانه .. ناس فاضية بحق ..

________

فقعة كبد

لماذا الدول التي بدأت بالتطبيع لا ترخج من تهديدات قوية لاسرائيل او امريكا لماذا الدول الخليجية او العربية التي لها علاقة قوية مع امريكا لا نرى منها ردة فعل فعليه مش كلام وحكي فاضي ...... كل الناس يطلبون المقاطعة ليه مصرين عليها ..
7 آلاف أزهري يتظاهرون لمساندة الانتفاضة وطرد سفراء الكيان من الدول العربية والشيخ أحمد ياسين يخاطب التظاهرة

إسلام أون لاين/

تظاهر أكثر من 7 آلاف طالب بجامعة الأزهر السبت (4-11-2000)، لمساندة الانتفاضة الفلسطينية، طالب المتظاهرون في بيانهم بطرد سفراء إسرائيل من البلاد العربية والإسلامية، وفتح باب الجهاد أمام المسلمين المتطوعين للدفاع عن المقدسات، وتقديم الدعم للمقاومة بكل أشكالها المختلفة على أرض فلسطين.

وشارك في التظاهرة الضخمة إلى جانب الطلاب بعض من أساتذة جامعة الأزهر، يتقدمهم الدكتور عبد الحي الفرماوي الذي ألقى كلمة أشاد فيها بالانتفاضة الفلسطينية، وقال: إن الشباب والفتيات بين العاشرة والخامسة عشر يعلّموننا كيف نقاوم العدو المتغطرس، ودعا الشباب إلى التمسك بصحيح الإسلام، والدفاع عن الأراضي الإسلامية المحتلة لإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية.

وقد أحرق المتظاهرون أعلام أمريكا وإسرائيل وهم يهتفون: "يا بني صهيون صبراً.. إننا حتماً سنثأر"، و "بالروح بالدم نفديك يا إسلام، بالروح بالدم نفديك يا فلسطين"، و "خيبر.. خيبر يا يهود.. جيش محمد سوف يعود".

وقفت قوات الأمن محيطة بالمتظاهرين داخل الجامعة، ولم تتدخل في المظاهرات غير أنها منعت الطلاب من الخروج من أبواب الجامعة، بينما راح البعض يصور جموع المتظاهرين بكاميرات الفيديو حتى يسهل القبض على طلاب التيار الإسلامي الذين يتزعمون المظاهرة، في حين أحاطت العديد من السيارات المصفحة جامعة الأزهر، ومئات من الجنود المدججين بالعصي والسلاح.

كما تحدث إلى المتظاهرين عبر الهاتف المحمول الشيخ "أحمد ياسين" في كلمة طويلة قاربت ثلثي ساعة، حيا فيها الشعب المصري وطلاب جامعة الأزهر، وأشاد فيها بدور مصر منذ القدم في مساندة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني منذ أيام صلاح الدين الأيوبي وسيف الدين قطز وحرب 48 وحرب 1973 وغيرها.

وطالب الشيخ ياسين الشعب المصري بصفة عامة بتقديم الدعم المادي والمعنوي للانتفاضة الفلسطينية ولحركات المقاومة الإسلامية داخل فلسطين، وقال: إننا لا نريد مقاتلين معنا، وإنما نريد الدعم المادي والمعنوي؛ حتى نستطيع الاستمرار في الانتفاضة ومقاومة الاحتلال



!!! فلاش البقية تأتي !!!