الالم المهاجر
07-01-2001, 03:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
يوم من الايام من اواخر الثمانينات كان صدام الحليف القوي وانت قادسية صادم على التلفاز وابو عبيد ابن الجراح وسعد ابن ابي وقاص يصورهم التالفاوز يبادلان الغرام في قادسية صدام مع عفاف شعيب ( لا حول ولا قوة الا بالله ) .
لدى صدام ولد يدعى عدي يهوى السيدات حتى ولو متزوجات خاصة وهو مخمور ولا احد يستطيع ان يقول ( اهـ ) وهذا عادة الحال في ديرة الاستبداد .
سكر عدي ومعه الحاجب ( يوحنا ) من جماعة مشيل عفلق مؤسس خزب البعث الاشتراكي الذي متزوج بنت جولد مئير الوزيرة الاسرائيلية التي اهانت عظماء العرب .
لما سكر عدي الابن البار امر الحاجب احضار زوجته فحضرت الزوجه وقام عدي باغتصابها امام زوجها وهي تصيح فقام الحاجب الزوج الضعيف هونك على زوجتي قام عدي واخذ المسدس واطلقه في رأس الحاجب الزوج .
علم صدام بما فعله ابنه البار ( فاقسم انه سوف يقتل ابنه عدي ) .
كنت في مجلس خليط مثقفين واميين وغيرهم وكان الجميع حزينين على قتل عدي .
قلت في نفسي ( والله لو احرق عدي الشعب العراقي ما يلوم صدام ابنه ) وهذا من عادة الطواغيت المستبد في الارض فهو الرب وهو القائد وهو الشعب وغيره وعائيلته غير موجود ( والوطن فداه ) .
تنفس الجميع الصعداء لما ذهب اهل يوحنا وقالوا اقتلنا قبل عدي فعدي ابننا وليس لك .
قلت في نفسي هذا يسير في كل البلاد المستبده .
يقوم صدام ويدفن مشيل عفلق ويكتب على قبره ( يايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في اعبادي وادخلي جنتي ).
هذا هو صدام الذي اهلك شعبه وجيرانه فل نعتبر من الجيران الاخيرين الذين باسطين رداءنا لهم .
وصلى الله على محمد
يوم من الايام من اواخر الثمانينات كان صدام الحليف القوي وانت قادسية صادم على التلفاز وابو عبيد ابن الجراح وسعد ابن ابي وقاص يصورهم التالفاوز يبادلان الغرام في قادسية صدام مع عفاف شعيب ( لا حول ولا قوة الا بالله ) .
لدى صدام ولد يدعى عدي يهوى السيدات حتى ولو متزوجات خاصة وهو مخمور ولا احد يستطيع ان يقول ( اهـ ) وهذا عادة الحال في ديرة الاستبداد .
سكر عدي ومعه الحاجب ( يوحنا ) من جماعة مشيل عفلق مؤسس خزب البعث الاشتراكي الذي متزوج بنت جولد مئير الوزيرة الاسرائيلية التي اهانت عظماء العرب .
لما سكر عدي الابن البار امر الحاجب احضار زوجته فحضرت الزوجه وقام عدي باغتصابها امام زوجها وهي تصيح فقام الحاجب الزوج الضعيف هونك على زوجتي قام عدي واخذ المسدس واطلقه في رأس الحاجب الزوج .
علم صدام بما فعله ابنه البار ( فاقسم انه سوف يقتل ابنه عدي ) .
كنت في مجلس خليط مثقفين واميين وغيرهم وكان الجميع حزينين على قتل عدي .
قلت في نفسي ( والله لو احرق عدي الشعب العراقي ما يلوم صدام ابنه ) وهذا من عادة الطواغيت المستبد في الارض فهو الرب وهو القائد وهو الشعب وغيره وعائيلته غير موجود ( والوطن فداه ) .
تنفس الجميع الصعداء لما ذهب اهل يوحنا وقالوا اقتلنا قبل عدي فعدي ابننا وليس لك .
قلت في نفسي هذا يسير في كل البلاد المستبده .
يقوم صدام ويدفن مشيل عفلق ويكتب على قبره ( يايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في اعبادي وادخلي جنتي ).
هذا هو صدام الذي اهلك شعبه وجيرانه فل نعتبر من الجيران الاخيرين الذين باسطين رداءنا لهم .
وصلى الله على محمد