عزيزقوم
12-01-2001, 09:19 AM
القرين بالمقارن يقترن
الغرب الكافر في احلك ايامه يرزح بألأمراض الجنسيه القاتله
وابناء الحرام التي وصلت نسبتها 90% وعلى اكبر الاعمار 60 الى 70 سنه ولم يعد يعترف بالزواج واصبحوا مثل الغنم بل اظل واصبح من ابناء الحرام رؤساء ووزراء وفي ارفع المناصب وهذا يعني ان ابن الحرام في شريعتنا انه لاقلب له حتى يرحم وليس له رؤيا واضحه حتى يحكم وهو حاقد ويرجو الفساد للكل وايضا اصبحوا
تحت براثن الامراض النفسيه القاتله من الجنون والتوحد والانفصام وغيره واصبحوا في رحمه الادويه التي تخفف ولا تشفي
هذا مدخل لموضوعي عاليه
فان كانوا مشركين وكفره وملعونين اتفقوا علينا وزد عليها ابناء حرام ومرضى نفسيين فهم ابنا الشيطان واحبائه
ونحن ماذا نفعل اي المسلمين والعرب
تحت تأثير الدجل والاثخان في الارض اي حب الدنيا وكراهيه الاخره
وعدم اشغال النفس بالجهادوهجر القرآن الذي فيه شفاء للناس
الايه الكريمه تدل صراحتا انها شفاء للناس اي شفاء كلي لكل مرض عضوي ونفسي .
فبالله عليكم ماذا نعمل في انفسنا ونحن مبهورين بالغرب ودراساته بماذا الطب الفيزياء لاوالله بل اصبحنا نقراء علومهم الفلسفسه والاداريه والنفسيه الذين هم عاجزين الهم من التصنيف للمرض
وايضا نقر سياستهم ويحكمنا من تنتهج سياسته دراسيا وتدرس بجامعاتنا
كل عاقل يخاف ربه ويبتعد عن الحرام يراهم اي الغرب رمم واغبياء وقاطعي صله رحم ويتباغضون فيما بينهم
ونحن بيننا من ينشد باسم الاشتراكيه والقوميه والشوعيه والرأس ماليه ويقتبس من حكمائهم الشواذ نفسيا وغيره
وياتينا بامثال جمال عبد الناصر وليس الله له بناصر
ويقول انه وطني وغيره من الانجاس التي لاتتطهر
انني اصلي خلف مسلم اي مسلم وخشمي (انفي)خلف ارجله
لماذا لأنه طاهر اما اني لايشرفني ان اذكر اي نجس من اي مله هوا غير مدرك ان موالاه اليهود والنصارى والبعثي والاشتراكي بخير
فسياسه النجاسه نجاسه واهلها الأن في ظلام اسود وكلها شهور او عدد سنين ويكونوا امامنا نحاربهم لأنهم اموات وهم احياء
واني انصح كل مطبل لهم ان يتقي الله ويعود الى الله فجهنم بالمرصاد وهؤولاء لايسقون شربه ماء وماعندهم زينه بائده
لست الا ناصحا كل من يقراء مقالي ان يعود الى الله ويتطهر
ويقراء القرآن ويتشافا به ويعتبر بغيره ولو جمع اموال الدنيا فلن تغنيه من الله شياء وكلنا اتي الرحمن فردا وهو الذي احصانا وعدنا عدا ويربي نفسه واولاده على استقبال الاخره وسوف ينجي بنفسه انشاالله
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الغرب الكافر في احلك ايامه يرزح بألأمراض الجنسيه القاتله
وابناء الحرام التي وصلت نسبتها 90% وعلى اكبر الاعمار 60 الى 70 سنه ولم يعد يعترف بالزواج واصبحوا مثل الغنم بل اظل واصبح من ابناء الحرام رؤساء ووزراء وفي ارفع المناصب وهذا يعني ان ابن الحرام في شريعتنا انه لاقلب له حتى يرحم وليس له رؤيا واضحه حتى يحكم وهو حاقد ويرجو الفساد للكل وايضا اصبحوا
تحت براثن الامراض النفسيه القاتله من الجنون والتوحد والانفصام وغيره واصبحوا في رحمه الادويه التي تخفف ولا تشفي
هذا مدخل لموضوعي عاليه
فان كانوا مشركين وكفره وملعونين اتفقوا علينا وزد عليها ابناء حرام ومرضى نفسيين فهم ابنا الشيطان واحبائه
ونحن ماذا نفعل اي المسلمين والعرب
تحت تأثير الدجل والاثخان في الارض اي حب الدنيا وكراهيه الاخره
وعدم اشغال النفس بالجهادوهجر القرآن الذي فيه شفاء للناس
الايه الكريمه تدل صراحتا انها شفاء للناس اي شفاء كلي لكل مرض عضوي ونفسي .
فبالله عليكم ماذا نعمل في انفسنا ونحن مبهورين بالغرب ودراساته بماذا الطب الفيزياء لاوالله بل اصبحنا نقراء علومهم الفلسفسه والاداريه والنفسيه الذين هم عاجزين الهم من التصنيف للمرض
وايضا نقر سياستهم ويحكمنا من تنتهج سياسته دراسيا وتدرس بجامعاتنا
كل عاقل يخاف ربه ويبتعد عن الحرام يراهم اي الغرب رمم واغبياء وقاطعي صله رحم ويتباغضون فيما بينهم
ونحن بيننا من ينشد باسم الاشتراكيه والقوميه والشوعيه والرأس ماليه ويقتبس من حكمائهم الشواذ نفسيا وغيره
وياتينا بامثال جمال عبد الناصر وليس الله له بناصر
ويقول انه وطني وغيره من الانجاس التي لاتتطهر
انني اصلي خلف مسلم اي مسلم وخشمي (انفي)خلف ارجله
لماذا لأنه طاهر اما اني لايشرفني ان اذكر اي نجس من اي مله هوا غير مدرك ان موالاه اليهود والنصارى والبعثي والاشتراكي بخير
فسياسه النجاسه نجاسه واهلها الأن في ظلام اسود وكلها شهور او عدد سنين ويكونوا امامنا نحاربهم لأنهم اموات وهم احياء
واني انصح كل مطبل لهم ان يتقي الله ويعود الى الله فجهنم بالمرصاد وهؤولاء لايسقون شربه ماء وماعندهم زينه بائده
لست الا ناصحا كل من يقراء مقالي ان يعود الى الله ويتطهر
ويقراء القرآن ويتشافا به ويعتبر بغيره ولو جمع اموال الدنيا فلن تغنيه من الله شياء وكلنا اتي الرحمن فردا وهو الذي احصانا وعدنا عدا ويربي نفسه واولاده على استقبال الاخره وسوف ينجي بنفسه انشاالله
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته