View Full Version : ...وهل جريدة الوطن كلامها منزل من حكيم خبير
بندول
20-02-2001, 07:32 AM
معظم الذين يتجرؤن هنا على الكوكب الزاهر.....حكام آل سعود..
ينقلون وبكل فخر من جريدة أو مجلة الوطن......سؤال..
هل هي تنزيل من حكيم خبير (استغفر الله) أم فقط وجدناضالتنا
وطعامنا المفضل وأصبحنا نأخذ عنه بلا رويه ولاتمعن.
ولكن القافلة تسير............
ذكي مجتهد
21-02-2001, 02:34 AM
^1
:)
كيفك أخي ..
وحشـــنا صوتك و نكاتك الحلوه ..
الظاهر بندول ..
كنت تســوق الســيارة ..
رايح لشــــــــــارع الأنس و الطرائف ..
وســـــــــــهيت .. وإنته تســـوق ..
وســــــــــــهيت و إنت تلف ..
وكمــان ســـــــــهيت ..
إنعطفت بدلا من الدخول على شــارع الأنس و الطرائف ..
إذا بك في شـــــــــــــارع الطلح و الأشـــــواك ..
عسى معك كمية كافيه من البندول ..
أما القافلة فهي ســــــــــــــائرة بكل تأكيد ..
لكن إلى حتفها .. إن شــــاء الله ..
ما لم تتعدل الأمور ..
بندول
22-02-2001, 02:49 AM
أحنا أصحاب وأصدقاء في صفحة الطرائف
وان شاء الله نتم أصحاب حتى هنا ..أوكي..؟
تقول ( اذا لم تتعدل الأمور)
تعال أنا وأنت في ضوء من الود والاحترام المتبادل
نناقش هذه العبارة...أي أمور تقصد....؟
تقبل تحياتي
ذكي مجتهد
22-02-2001, 06:23 AM
^1
وبكل حب و تقدير شخصي لك ..
نبدأ .. بسم الله الرحمن الرحيم :
أرفق لك آخر ما أطلعته الحقيقة ..
و أدّى الى إعلان الإعتراف بالحقيقة ..
أن الفساد الإداري بأجهزة الدولة وصل للقمّة ..
:
[ "
جريدة الرياض الأثنين 25/11/1421 هـ الموافق19/2/2001م
الدوائر الحكومية تتلقى إرادة سمو ولي العهد الحازمة..
ضرورة سرعة تنفيذ ما يكفل حقوق المواطنين ويصونها
سرعة إنجاز اللجان المكلفة ما يناط بها من مسؤوليات
عدم ركن المعاملات بل ضرورة تسييرها بعد استيفاء متطلباتها
ضرورة التحقيق لمعرفة أي متسبب في إعاقة الأوامر
* استكمالاً لما يقوم به سمو ولي العهد من جهد على المستوى الدولي لمضاعفة قدرات المملكة الاقتصادية والاستثمارية وتنوع مصادر الدخل يجد سموه أن اللجان والمجالس العليا التي شكلت مؤخراً كي تؤطر مضاعفات أخرى لقدرات الإنتاج المحلي حتى يوالي الاقتصاد السعودي كفاءة حضوره فلا تكون هناك طفرات اقتصادية طارئة بقدر ما تكون هناك مسيرة نمو متواصلة فيحتاج كل ذلك إلى تفعيل قدرة أجهزة الدولة بمهارة الأداء وكفاءة تحمل المسؤولية ولن يكون ذلك متوفراً إلا إذا استشعر كل مسؤول في أي مرفق أنه محاسب دون شك عند حدوث أي تقصير أو تأخير لاسيما حين يتعلق الأمر بمصالح المواطنين وانتظار البعض منهم لما ستؤدي إليه تساؤلات مطلبه أو شكوى قضيته ومصالح الوطن فيما تحتاجه مرافق النمو من ملاحقة سرعة الأداء وقد تلقت المصالح الحكومية نسخاً من رغبة سموه في تقصي الملاحظات التالية:
أولاً: ان كثيراً من المعاملات التي نوجه حيالها، أو يصدر فيها أمر سام، لا يأخذ الأمر طريقه للتنفيذ بشكل عاجل يحفظ الحقوق ويصونها، وبالتالي تكثر الشكاوى والتظلمات.
ثانياً: ان كثيراً مما نستفسر عنه، ونطلب الإفادة عليه لا يُرفع بما سألنا عنه إلا بعد فترة طويلة، وأحياناً لا يُرفع أبداً. مع أن بعض ما نستفسر عنه لا يحتاج لأكثر من تحرير جواب.
ثالثا: يُلاحظ أن بعض اللجان التي يُناط بها دراسة بعض المواضيع، يبقى لديها الموضوع شهوراً، بل سنوات أحياناً. وهذا أمر غير مقبول، علماً أن كثيراً من المواضيع لا يحتاج لأكثر من جلسة أو جلستين.
رابعا: ان ما نوجه به سمو رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء للاستفسار من الجهات، تستغرق الاجابة عليه من قبل تلك الجهات فترات زمنية طويلة، تضيع خلالها حقوق الناس، ومصالح الوطن.
خامسا: نلاحظ ان كثيرا من المعاملات التي تحتاج الى قرار ترفع لنا قبل المواعيد المحددة بايام وغالبا بيوم او اقل علما ان بعض القرارات تحتاج الى دراسة واستفسارات، وبالرجوع الى اساسات المعاملة يلاحظ انها كانت موجودة لدى الجهة المعنية منذ فترات طويلة، ولم ترفعها الا في آخر لحظة وهذا امر ينافي ابسط قواعد الادارة، وهو امر يدل على عدم الاهتمام.
ان كل ما ذكرنا اعلاه ملاحظات في مجملها اضرار بسمعة الدولة، ومصالح الوطن وحقوق المواطنين وهو امر لا يرضي الله، ولا نسمح له. ولا نقبل الاعذار حوله، فكل مسؤول مؤتمن، وكل مؤتمن محاسب، فدولة قامت على انفاذ شرع الله لا يصونها من العبث الا العدل واحقاقه، والاخلاص واتمامه فـ "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" فالله الله في صون الذمم، فهو القائل جل جلاله {ان الله يأمركم ان تؤدوا الأمانات الى أهلها، واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل، ان الله نعما يعظكم به، ان الله كان سميعا بصيرا}.
لذا نرعب اليكم مايلي:
اولا: كل امر طلبنا فيه استفسارا، او وجهنا سمو رئيس الديوان بالاستفسار عنه، يرفع لنا بشكل عاجل دون اي تأخير، وفي مدة لا تتجاوز ثلاثة ايام من صدوره، واذا كان هناك مسببات للتأخير تستدعي جمع معلومات او نحوه من الجهة المختصة، فيرفع خلال اسبوع من تاريخ صدور خطاب الاستفسار، وليكن كل امر نسألكم عنه نبراسكم فيه قول الحق تعالى: {ولا تبخسوا الناس اشياءهم}.
ثانيا: على سمو رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء، ان يرفع لنا بكل امر طالت الاجابة عليه، ومن المتسبب فيه ،وعن اسباب التأخير.
ثالثا: على جميع الجهات والمؤسسات الحكومية ان لا ترفع لنا عن مواضيع كانت لديها منذ فترات طويلة، ثم ترفعها للمقام السامي تطلب التوجيه خلال ساعات او يوم او نحوه، وكل موضوع سيرفع بهذا الشكل سيحاسب المتسبب فيه، ولن يلتفت لمضمون الخطاب.
رابعا: كل امر يصدر فيه امر سام ولا يأخذ طريقه للتنفيذ، ترفع لنا الجهة المختصة عن اسباب ذلك بعد التحقيق في الاسباب التي دعت ذلك، ومن المتسبب فيها.
خامسا: على جميع اللجان المكلفة ان تنهي دراستها فيما كلفت به بشكل عاجل، وبالنسبة للجان الدائمة والمستمرة فترفع لنا تقريرا شهريا بما انجزته وبالمواضيع التي لا زالت تحت الدراسة، واسباب التأخير. " ]
إنتهى (جريدة الرياض) .
أرأيت أخي بندول الإشــارة الى وجود مظالم ..
أرأيت التأكيد أن حتى الأوامر السامية يتم إهمالها..
أرأيت أن الحقيقة أن المتأخرين في معالجة الأوضاع الخاطئة
معروفين ..
لكن المعالجة أعلاه تطبطب على أكتافهم ..
المفترض أن يكون هناك معاقبة للفاعل ..
و إن كان هذا التصريح ظاهره طيب ..
فإنه أقرب الى درأ السـمعة ..
و إلقاء اللوم على الآخرين ..
و من باب الإســتهلاك المحلي ..
بدلا من التحرك العملي ..
كثير من الذين أتوا بهم للسلطة في الأجهزة الحكومية ..
يسيئون الى الرأس ..
ويعتبرونهم قدوة ..
بل ويقولون ذلك علنا امام الناس ..
ولو كان يراد من هذا التصريح الفعّـاليـذّـة ..
لكنت رأيت أمر ملكي بعزل هؤلاء الذين
أشـــار إليهم بالقصور ..
لكن المســأله لا تتجاوز التلاعب بالعواطف ..
و التخدير ..
يا أخي بندول .. إنه يؤكد عليهم الســوء ..
ثم .. يلف و يدور ..
هذا كان مثل طازه فقط ...
تحياتي .