فلاش99
18-03-2001, 11:28 PM
أذا ذكر التطبيع مع الكيان الصهيوني فلاشك نعود للقصة
التي تناولتها أغلب الصحف والفضائيان حول كلمة ( هرولة )
للصهاينة .. وأذكر أن لم تخني الذاكرة ويذكر البعض من رواد سوالف المخضرمين من أمثال ذكي ومجتهد حول موضوع انه كل ما اثير حول الهرولة لم تكن بحجة فلسطين او دولة صغير او دولة كبيرة ولكن اشرت الا انها مصالح اقتصادية ياخذ من اموالنا عن طريق امريكا ولفة ويرجعها ورا لنموله بالوقود الذي يزيد من قوته لقتل العديد والمزيد من اخواننا واخواتنا بفلسطين ..
وقد قرأت هذا الخبر الذي نشر بالصحف من قرابة الشهر
ولكن لانشغالي لم اجد الفرصة لعرضة ..
ولكن للفائدة العلمية أنشرة كما جاء نصا وحرفاً واتمنى من أخي في الله العزيز الاستاذ عمرو موسى يرد :_
بقيمة 3 مليارات من الدولارات
اتفاق الغاز المصري الإسرائيلي تجاري محض يفتقد أي دلالة سياسية
القدس : وليام أورمي
وافقت مصر على مد إسرائيل بالغاز الطبيعي خلال العام المقبل, في صفقة تبلغ قيمتها نحو ثلاثة مليارات من الدولارات, وسيمتد أجل الاتفاق حتى عام 2012, وفقا لما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز.
ووقع الاتفاق بين الجارين!!!! على أسس تجارية محضة, أخذت في الاعتبار سعر الغاز وجودته وإمكانية الحصول عليه. وفقا لما قاله المدير العام لشركة الكهرباء المملوكة للدولة في إسرائيل, يعكوف راتسون.
ويمثل الاتفاق العلاقة الاقتصادية الوطيدة الأولى بين البلدين. وعلى الرغم من أن مصر ظلت موردا صغيرا للنفط إلى إسرائيل طوال عقدين, إلا أن الاتفاق يمنح بصيص أمل في أن تمثل هذه الخطوة حافزا لتكريس عملية السلام في الشرق الأوسط.
وقد نوقش الاتفاق بين شركتين تملكهما الدولتان, وهو اتفاق من شأنه أن يضاعف حجم التجارة بينهما أربع مرات, إذ يمثل أكبر وأول اتفاق لإسرائيل لاستيراد الغاز من دولة منتجة له في الشرق الأوسط.
والصفقة هي الأولى من نوعها بالنسبة لإسرائيل, من حيث شراء الغاز الطبيعي والأولى من نوعها بالنسبة لمصر من حيث بيع الغاز, الذي يربض إقليم الدلتا المصري فوق واحد من أكبر مكامنه في العالم.
و قال إيهود باراك رئيس وزراء إسرائيل, إنه يحبذ تنويع مصادر استيراد الغاز.
وكان قرار الاتفاق قد أعلن الأسبوع الماضي, عندما ذكرت شركة الكهرباء الإسرائيلية إنها منحت عقد توريد الغاز لتحالف شركات مصرية, لتشغيل بعض من أكبر محطات توليد الطاقة التابعة لها.
وكانت شركة الكهرباء الإسرائيلية شبه المستقلة, قد تعرضت للانتقاد الحاد, من قبل اليمين الإسرائيلي من جهة, ومن قبل شركة إسرائيلية جديدة كانت تسعى للفوز بمعاملة تفضيلية, إثر اكتشافها لحقول بحرية قبالة الساحل.
وبكل المقاييس تعد الصفقة نوعا من المساومة. فمصر التي تفوق مكامن غازها في إقليم الدلتا حاجتها للاستهلاك بكثير, نجحت في تقديم عرض يقل عما قدمته الشركات الإسرائيلية بنحو الثلث.
أما المسائل الفنية المعلقة بين الجانبين فستحل خلال ثلاثة أشهر, على أن يبدأ الغاز المصري في التدفق إلى إسرائيل, عبر أنبوب بحري بحلول نهاية العام المقبل.
ومن هنا اوجه صوتي لوزير خارجية مصر الكنانة
ووزير خارجية اي دولة عربية سوف تزود هؤلاء القتلة
بالقوة التي تزيد من قتل اخوان لكم بالدين والدم
كلمة حق
اننا ليس مخلدون والتاريخ لا يرحم وحساب الدنيا وحساب الآخرة
اشد .. واتقوا الله .....
!!! فلاش تذكير فقط !!!
التي تناولتها أغلب الصحف والفضائيان حول كلمة ( هرولة )
للصهاينة .. وأذكر أن لم تخني الذاكرة ويذكر البعض من رواد سوالف المخضرمين من أمثال ذكي ومجتهد حول موضوع انه كل ما اثير حول الهرولة لم تكن بحجة فلسطين او دولة صغير او دولة كبيرة ولكن اشرت الا انها مصالح اقتصادية ياخذ من اموالنا عن طريق امريكا ولفة ويرجعها ورا لنموله بالوقود الذي يزيد من قوته لقتل العديد والمزيد من اخواننا واخواتنا بفلسطين ..
وقد قرأت هذا الخبر الذي نشر بالصحف من قرابة الشهر
ولكن لانشغالي لم اجد الفرصة لعرضة ..
ولكن للفائدة العلمية أنشرة كما جاء نصا وحرفاً واتمنى من أخي في الله العزيز الاستاذ عمرو موسى يرد :_
بقيمة 3 مليارات من الدولارات
اتفاق الغاز المصري الإسرائيلي تجاري محض يفتقد أي دلالة سياسية
القدس : وليام أورمي
وافقت مصر على مد إسرائيل بالغاز الطبيعي خلال العام المقبل, في صفقة تبلغ قيمتها نحو ثلاثة مليارات من الدولارات, وسيمتد أجل الاتفاق حتى عام 2012, وفقا لما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز.
ووقع الاتفاق بين الجارين!!!! على أسس تجارية محضة, أخذت في الاعتبار سعر الغاز وجودته وإمكانية الحصول عليه. وفقا لما قاله المدير العام لشركة الكهرباء المملوكة للدولة في إسرائيل, يعكوف راتسون.
ويمثل الاتفاق العلاقة الاقتصادية الوطيدة الأولى بين البلدين. وعلى الرغم من أن مصر ظلت موردا صغيرا للنفط إلى إسرائيل طوال عقدين, إلا أن الاتفاق يمنح بصيص أمل في أن تمثل هذه الخطوة حافزا لتكريس عملية السلام في الشرق الأوسط.
وقد نوقش الاتفاق بين شركتين تملكهما الدولتان, وهو اتفاق من شأنه أن يضاعف حجم التجارة بينهما أربع مرات, إذ يمثل أكبر وأول اتفاق لإسرائيل لاستيراد الغاز من دولة منتجة له في الشرق الأوسط.
والصفقة هي الأولى من نوعها بالنسبة لإسرائيل, من حيث شراء الغاز الطبيعي والأولى من نوعها بالنسبة لمصر من حيث بيع الغاز, الذي يربض إقليم الدلتا المصري فوق واحد من أكبر مكامنه في العالم.
و قال إيهود باراك رئيس وزراء إسرائيل, إنه يحبذ تنويع مصادر استيراد الغاز.
وكان قرار الاتفاق قد أعلن الأسبوع الماضي, عندما ذكرت شركة الكهرباء الإسرائيلية إنها منحت عقد توريد الغاز لتحالف شركات مصرية, لتشغيل بعض من أكبر محطات توليد الطاقة التابعة لها.
وكانت شركة الكهرباء الإسرائيلية شبه المستقلة, قد تعرضت للانتقاد الحاد, من قبل اليمين الإسرائيلي من جهة, ومن قبل شركة إسرائيلية جديدة كانت تسعى للفوز بمعاملة تفضيلية, إثر اكتشافها لحقول بحرية قبالة الساحل.
وبكل المقاييس تعد الصفقة نوعا من المساومة. فمصر التي تفوق مكامن غازها في إقليم الدلتا حاجتها للاستهلاك بكثير, نجحت في تقديم عرض يقل عما قدمته الشركات الإسرائيلية بنحو الثلث.
أما المسائل الفنية المعلقة بين الجانبين فستحل خلال ثلاثة أشهر, على أن يبدأ الغاز المصري في التدفق إلى إسرائيل, عبر أنبوب بحري بحلول نهاية العام المقبل.
ومن هنا اوجه صوتي لوزير خارجية مصر الكنانة
ووزير خارجية اي دولة عربية سوف تزود هؤلاء القتلة
بالقوة التي تزيد من قتل اخوان لكم بالدين والدم
كلمة حق
اننا ليس مخلدون والتاريخ لا يرحم وحساب الدنيا وحساب الآخرة
اشد .. واتقوا الله .....
!!! فلاش تذكير فقط !!!