عادل2001
27-03-2001, 03:46 PM
تعتبر ظاهرة العمالة الوفادة وتزايد أعدادها في دول الخليج وانعكاسات هذا التواجد الاجتماعية والاقتصادية والأمنية من ابرز المشاغل للعديد من الاجهزه الخدمية والتخطيطية والأمنية وكذا الحال بالنسبة لشرائح متعددة من المواطنين خصوصا فئة الشباب . لقة فرص العمل المتاحة والممكنة للمواطنين ولكن للموانع والحوافز المفتعله الموضعه في طريق طلاب العمل منهم.
ومن المعروف إن زيادة اعدد الوافدين بدأت تشكل متاعب كثيرة للدول الخليجية ويبدو ذلك واضحا من خلال ما أبرزه الآمين العام لمجلس التعاون لدول البلدان العربية في اجتماع لوزراء العمل بالكويت بتاريخ 3/6/1419هـ حيث قال إن قضية العمالة الوفادة بدأت تدق أجراس الخطر وهي مشكلة لابد من التعامل معها ولا يجوز تركها للسنين ... فالعمالة الوافد تحمل مشكلات لابد أبعاد خطيرة على الأصعدة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وقد تتعقد مستقبلا اكثر فاكثر .. وإذا كثر عدده مستقبلا فيصبح ذلك أمرا صعبا للغاية هذا القول تدعمه بيانات الجريمة التي تشير إلي التلازم الطردي بين تزايد اعدد الوافدين وزيادة إسهامهم في الجريمة .
والعمالة الوافدة تزاحم العمالة المواطنة في سوق العمل في دول الخليج في مختلف الميادين الإدارية والإنتاجية والفنية والخدمية كما ان زيادة اعدد الوافدين يساهم في خلخلة ألبني والتراكيب الاجتماعية كما تؤثر التحولايات المالية تأثيرا سلبيا على النمو الاقتصادي بالإضافة إلى أن وجو اعدد كبيرة من العمالة الوافدة في دول الخليج مختلفة الألسن والأعراق والجنسيات والأديان يرتب لصعوبات أمنية كثيرة كما يرتب كذلك لضغوط مستمرة على الخدمات التعليمية والصحية والاجتماعية والتموينية وخدمات النقل وخلافه.
لذ فان الوضع يستدعى الوقوف بجديه ودعم إحلال المواطن الخليجي (المؤهل والمدرب) الباحث عن عمل محل الوافد إلى دول مجلس التعاون لكي يتم التكامل بين دول المجلس في مجال القوى العاملة الخليجية
ومن المعروف إن زيادة اعدد الوافدين بدأت تشكل متاعب كثيرة للدول الخليجية ويبدو ذلك واضحا من خلال ما أبرزه الآمين العام لمجلس التعاون لدول البلدان العربية في اجتماع لوزراء العمل بالكويت بتاريخ 3/6/1419هـ حيث قال إن قضية العمالة الوفادة بدأت تدق أجراس الخطر وهي مشكلة لابد من التعامل معها ولا يجوز تركها للسنين ... فالعمالة الوافد تحمل مشكلات لابد أبعاد خطيرة على الأصعدة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وقد تتعقد مستقبلا اكثر فاكثر .. وإذا كثر عدده مستقبلا فيصبح ذلك أمرا صعبا للغاية هذا القول تدعمه بيانات الجريمة التي تشير إلي التلازم الطردي بين تزايد اعدد الوافدين وزيادة إسهامهم في الجريمة .
والعمالة الوافدة تزاحم العمالة المواطنة في سوق العمل في دول الخليج في مختلف الميادين الإدارية والإنتاجية والفنية والخدمية كما ان زيادة اعدد الوافدين يساهم في خلخلة ألبني والتراكيب الاجتماعية كما تؤثر التحولايات المالية تأثيرا سلبيا على النمو الاقتصادي بالإضافة إلى أن وجو اعدد كبيرة من العمالة الوافدة في دول الخليج مختلفة الألسن والأعراق والجنسيات والأديان يرتب لصعوبات أمنية كثيرة كما يرتب كذلك لضغوط مستمرة على الخدمات التعليمية والصحية والاجتماعية والتموينية وخدمات النقل وخلافه.
لذ فان الوضع يستدعى الوقوف بجديه ودعم إحلال المواطن الخليجي (المؤهل والمدرب) الباحث عن عمل محل الوافد إلى دول مجلس التعاون لكي يتم التكامل بين دول المجلس في مجال القوى العاملة الخليجية