مستر
10-04-2001, 03:19 AM
اجتمعت الهيئة العامة للإفتاء
لمناقشة أمر جسيم
لكي يضعوا حدا
لما يقلق الأمة
والأمة تترقب
ما هو الذي يريدون الإفتاء به
ورجائهم بالله
أن يكون فتحا علي الأمة الإسلامية
لانهم صفوة العلماء
وخيارهم
وأفضلهم
ولكن كانت المفاجأة
يا تري ماهية المفاجأة
وهذه أمثلة
إذا تمعنت في هذه الفتاوى والواقع
تجد فراغ كبير
أحدثته تلك الهيئة
فبينما الناس محتاجين لفتوى
تقوي إخواننا أوحتى مشاركة همومهم
من القتل والاغتصاب والتدمير
لإخواننا في الشيشان
نتفاجا بفتوى
التاجير المنهي بالتمليك حرام
بعد ما ورط الناس في التأجير المنتهي بالتمليك اصدروا فتوى بحرمتها
وغيرها كثير
ونحن ننتظر الفتوى
التي تنقذنا من الاحتباس الإسلامي
الذي وقع للامة
نتيجة المشاكل المتوالية
علي هذه الأمة
ونحن ننتظر الفتوى
وهاهي قادمة
طاش ما طاش
طاش ما طاش حرام
لها اكثر من سبع سنوات وهي شغالة ولم ينتبهوا لخطرها إلا بعد هذه المدة
وبينما العالم يغلي في مشاكل الأمة الإسلامية
مثل هدم الأصنام
و أحداث فلسطين الدامية
تفتي عن البكيمون
أفتوا بحرمة البكيمون
لماذا
لأنه يتطور
ولان اسمه لا اله !
ولكن اسمه معناه بوكي مون بوكت أي وحوش مون المحافظ؟
ولكن
نحن نعرف افضل من اليابانيين
في المعاني اليابانية
حتى اليابانيين ماعرفوايش معناها
إلا من عندنا
وهذه مفاجأة كبيرة
وهذا ما أكده السفير الياباني من استغرابه لكيفية ترجمة المعاني
ما هذا يا هيئة الإفتاء
لماذ لم تنزل منكم فتوى واحدة عن الانتفاضة؟
الم يقول الله تعالي في اليهود] ألا تقاتلون قوماً نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدءوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنت مؤمنين . قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم [
ورغم أن فريضة الإعداد واجبة على المسلمين بما يحصل به من إرهاب
ودفع كيدهم وعدوانهم على بلاد الإسلام ،فقد تخاذل كثير من علماء الأمة عن هذه الفريضة تخاذلاً مذلاً ، وتركوا قضايا الأمة إلى الكفار ، يفصلون فيها ويقتسمون أرضي الأمة وخيراتها ، كما هو مشاهد اليوم في فلسطين وكوسوفا ومنطقة القفقاز وغيرها ، وكل هذا الكيد والعدوان على الأمة الإسلامية يتم باسم السلام والأمن ، وأي جهاد للدفاع عن الإسلام والمسلمين فهو إرهاب ممنوع ،، فقابلوا احتلال الكفار لبلاد المسلمين ، ومحاربتهم عقيدتهم واغتصابهم ثوراتهم ، بالدعوة إلى السماحة وأن دين الإسلام هو دين السماحة؟أو بدعوا الاعتراف من هيئة الأمم وأخذ الإذن منها ، والرجوع و التحاكم إليها في مشروعية الجهاد بالنفس والمال ، وهذا من التحاكم إلى الطاغوت الذي أمر الله تعالى بالكفر به فقال تعالى ] ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً[
". وقد بين النبي r داء هذه الأمة وضعفها ودواءه وقوتها بياناً شافياً ، في قوله)( r إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ، ورضيتم بالزرع ، وتركتم الجهاد ، سلط الله عليكم ذلاً ، لاينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم (وقال r (يوشك أن تتداعى عليكم الأمم من كل أفق كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، قيل يا رسول الله أمن قلة نحن يومئذ؟ قال لا ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، يجعل الوهن في قلوبكم ، وينزع الرعب من قلوب أعدائكم ، لحبكم الدنيا وكراهيتكم الموت)
ولكنكم غثاء كغثاء السيل
ولكنكم غثاء كغثاء السيل
ولكنكم غثاء كغثاء السيل
ما هذا يا هيئة الإفتاء
انتم محرك لللامة
بفتوى واحدة
تفتحون باب الجهاد
بفتوى واحدة
تخذلوا أعداء الإسلام
قال تعالي] أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين . الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجةً عند الله وأولئك هم الفائزون . يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم . خالدين فيها أبداً إن الله عنده أجرٌ عظيم [
لماذا أفتيتم في أفغانستان ولم تفتوا في الشيشان
لان أمريكا لا تسمح
لماذا لم تصدر ولا فتوى واحدة في الشيشان
لماذا ام تصدر فتوى واحدة في طالبان وتدميره للأصنام
لماذا لم تصدر فتوى واحدة في الأوضاع في فلسطين
لماذا لم تصدر فتوى واحدة لإخواننا في الفليبين
لماذا التشكيك بالجهاد و التخذيل للمجاهدين. و لا مانع عندكم من رميهم بالتطرف والخارجية والإرهاب
هل علماء الصحوة وبعض مفكريها فكريا اخطر من اليهود والنصارى.
هل تفرغتم في التنقيص في العلماء الذين يخالفونكم في الرأي وتبحثوا الحجج عليهم لتنقصهم
هل تفرغتم لكتابات علماء ومجاهدي الصحوة وتفسير كلامهم على ما تريدون استغلاله في ضربهم
هل اصبح خطابكم سلبي غير واعي لما يقول.
هل اصبح ارتباطكم اللصيق بالا نظمه أفقدكم الاستقلالية
بل هل اصبح هدفكم هو تدجين الإسلام وتهجينه وخلق إسلام كهنوتي صوفي يتحدث في أمر فرعيه فقط ومعلومة لدى العامة دونما خلق الوعي بوجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجهاد الكفار وتحرير المقدسات وكذلك الرقي بمستوى الامه أخلاقيا وحضاريا
هل اصبحتم تهتموا بتكريس مبادئ الخضوع والخنوع للرجل الأبيض, إسلام جبري ضد مواجهة الأعداء وتحصين المسلمات
هل على ما يبدو الجهاد واجب شرعاً في حالة واحدة فقط: أن يكون عامل مساعد للسياسة الأمريكية !
بداية الدعم للجهاد كانت بفتوى..
وانتهاء مشروعيته كانت - أيظا - بفتوى ..
..... البداية دين ، و النهاية دين ؟؟
قال تعالى] إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون . إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم [
وعد الله المؤمنين إذا حققوا الإيمان وأخلصوا دينهم لله بقوله تعالي: ] وعد الله تعالى الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني لا يشركون بي شيئاً ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون [ وفيمن ينتظر الفرج من الغرب وخاصة من امريكا التي هي مرتع للصهيونية والمسيحية] ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا . ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون [ فإن الله تعالى نفى تسوية القاعدين بالمجاهدين فقال تعالى ] لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجةً وكلاً وعد الله الحسنى وفضل الله المجاهدين على القاعدين أجراً عظيماً . درجات منه ومغفرة ورحمة وكان الله غفوراً رحيماً[
أحلّ الكفربالإسلام ضيمـــا يطول عليه للدين النحيـــب
فحقٌ ضائعٌ وحمىً مبــــاح وسيف قاطعٌ ودمٌ صبيـــب
ُوكم من مسلم ٍأمسى سليبـــا ومسلمة لها حرمٌ سليــــب
وكم من مسجدٍ جعلوه ديــراً على محرابه نصب الصليـــب
أمورٌ لو تأملهن طفــــــل لطَّفل في عوارِضِهِ المشيـــب
أتسبى المسلمات بكل ثغــــر وعيش المسلمين إذاً يطيـــبُ؟
أما لله والإسلام جنـــــد تدافع عنه شبانٌ وشيــــب
فقل لذوي البصائرِ حيث كانـوا أجيبوا الله ويحكمُ أجيـــيبوا
http://www.mahjoob.com/archive/01/4/8/8april.jpg
لمناقشة أمر جسيم
لكي يضعوا حدا
لما يقلق الأمة
والأمة تترقب
ما هو الذي يريدون الإفتاء به
ورجائهم بالله
أن يكون فتحا علي الأمة الإسلامية
لانهم صفوة العلماء
وخيارهم
وأفضلهم
ولكن كانت المفاجأة
يا تري ماهية المفاجأة
وهذه أمثلة
إذا تمعنت في هذه الفتاوى والواقع
تجد فراغ كبير
أحدثته تلك الهيئة
فبينما الناس محتاجين لفتوى
تقوي إخواننا أوحتى مشاركة همومهم
من القتل والاغتصاب والتدمير
لإخواننا في الشيشان
نتفاجا بفتوى
التاجير المنهي بالتمليك حرام
بعد ما ورط الناس في التأجير المنتهي بالتمليك اصدروا فتوى بحرمتها
وغيرها كثير
ونحن ننتظر الفتوى
التي تنقذنا من الاحتباس الإسلامي
الذي وقع للامة
نتيجة المشاكل المتوالية
علي هذه الأمة
ونحن ننتظر الفتوى
وهاهي قادمة
طاش ما طاش
طاش ما طاش حرام
لها اكثر من سبع سنوات وهي شغالة ولم ينتبهوا لخطرها إلا بعد هذه المدة
وبينما العالم يغلي في مشاكل الأمة الإسلامية
مثل هدم الأصنام
و أحداث فلسطين الدامية
تفتي عن البكيمون
أفتوا بحرمة البكيمون
لماذا
لأنه يتطور
ولان اسمه لا اله !
ولكن اسمه معناه بوكي مون بوكت أي وحوش مون المحافظ؟
ولكن
نحن نعرف افضل من اليابانيين
في المعاني اليابانية
حتى اليابانيين ماعرفوايش معناها
إلا من عندنا
وهذه مفاجأة كبيرة
وهذا ما أكده السفير الياباني من استغرابه لكيفية ترجمة المعاني
ما هذا يا هيئة الإفتاء
لماذ لم تنزل منكم فتوى واحدة عن الانتفاضة؟
الم يقول الله تعالي في اليهود] ألا تقاتلون قوماً نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدءوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنت مؤمنين . قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم [
ورغم أن فريضة الإعداد واجبة على المسلمين بما يحصل به من إرهاب
ودفع كيدهم وعدوانهم على بلاد الإسلام ،فقد تخاذل كثير من علماء الأمة عن هذه الفريضة تخاذلاً مذلاً ، وتركوا قضايا الأمة إلى الكفار ، يفصلون فيها ويقتسمون أرضي الأمة وخيراتها ، كما هو مشاهد اليوم في فلسطين وكوسوفا ومنطقة القفقاز وغيرها ، وكل هذا الكيد والعدوان على الأمة الإسلامية يتم باسم السلام والأمن ، وأي جهاد للدفاع عن الإسلام والمسلمين فهو إرهاب ممنوع ،، فقابلوا احتلال الكفار لبلاد المسلمين ، ومحاربتهم عقيدتهم واغتصابهم ثوراتهم ، بالدعوة إلى السماحة وأن دين الإسلام هو دين السماحة؟أو بدعوا الاعتراف من هيئة الأمم وأخذ الإذن منها ، والرجوع و التحاكم إليها في مشروعية الجهاد بالنفس والمال ، وهذا من التحاكم إلى الطاغوت الذي أمر الله تعالى بالكفر به فقال تعالى ] ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً[
". وقد بين النبي r داء هذه الأمة وضعفها ودواءه وقوتها بياناً شافياً ، في قوله)( r إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ، ورضيتم بالزرع ، وتركتم الجهاد ، سلط الله عليكم ذلاً ، لاينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم (وقال r (يوشك أن تتداعى عليكم الأمم من كل أفق كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، قيل يا رسول الله أمن قلة نحن يومئذ؟ قال لا ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، يجعل الوهن في قلوبكم ، وينزع الرعب من قلوب أعدائكم ، لحبكم الدنيا وكراهيتكم الموت)
ولكنكم غثاء كغثاء السيل
ولكنكم غثاء كغثاء السيل
ولكنكم غثاء كغثاء السيل
ما هذا يا هيئة الإفتاء
انتم محرك لللامة
بفتوى واحدة
تفتحون باب الجهاد
بفتوى واحدة
تخذلوا أعداء الإسلام
قال تعالي] أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين . الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجةً عند الله وأولئك هم الفائزون . يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم . خالدين فيها أبداً إن الله عنده أجرٌ عظيم [
لماذا أفتيتم في أفغانستان ولم تفتوا في الشيشان
لان أمريكا لا تسمح
لماذا لم تصدر ولا فتوى واحدة في الشيشان
لماذا ام تصدر فتوى واحدة في طالبان وتدميره للأصنام
لماذا لم تصدر فتوى واحدة في الأوضاع في فلسطين
لماذا لم تصدر فتوى واحدة لإخواننا في الفليبين
لماذا التشكيك بالجهاد و التخذيل للمجاهدين. و لا مانع عندكم من رميهم بالتطرف والخارجية والإرهاب
هل علماء الصحوة وبعض مفكريها فكريا اخطر من اليهود والنصارى.
هل تفرغتم في التنقيص في العلماء الذين يخالفونكم في الرأي وتبحثوا الحجج عليهم لتنقصهم
هل تفرغتم لكتابات علماء ومجاهدي الصحوة وتفسير كلامهم على ما تريدون استغلاله في ضربهم
هل اصبح خطابكم سلبي غير واعي لما يقول.
هل اصبح ارتباطكم اللصيق بالا نظمه أفقدكم الاستقلالية
بل هل اصبح هدفكم هو تدجين الإسلام وتهجينه وخلق إسلام كهنوتي صوفي يتحدث في أمر فرعيه فقط ومعلومة لدى العامة دونما خلق الوعي بوجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وجهاد الكفار وتحرير المقدسات وكذلك الرقي بمستوى الامه أخلاقيا وحضاريا
هل اصبحتم تهتموا بتكريس مبادئ الخضوع والخنوع للرجل الأبيض, إسلام جبري ضد مواجهة الأعداء وتحصين المسلمات
هل على ما يبدو الجهاد واجب شرعاً في حالة واحدة فقط: أن يكون عامل مساعد للسياسة الأمريكية !
بداية الدعم للجهاد كانت بفتوى..
وانتهاء مشروعيته كانت - أيظا - بفتوى ..
..... البداية دين ، و النهاية دين ؟؟
قال تعالى] إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون . إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم [
وعد الله المؤمنين إذا حققوا الإيمان وأخلصوا دينهم لله بقوله تعالي: ] وعد الله تعالى الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني لا يشركون بي شيئاً ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون [ وفيمن ينتظر الفرج من الغرب وخاصة من امريكا التي هي مرتع للصهيونية والمسيحية] ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا . ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون [ فإن الله تعالى نفى تسوية القاعدين بالمجاهدين فقال تعالى ] لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجةً وكلاً وعد الله الحسنى وفضل الله المجاهدين على القاعدين أجراً عظيماً . درجات منه ومغفرة ورحمة وكان الله غفوراً رحيماً[
أحلّ الكفربالإسلام ضيمـــا يطول عليه للدين النحيـــب
فحقٌ ضائعٌ وحمىً مبــــاح وسيف قاطعٌ ودمٌ صبيـــب
ُوكم من مسلم ٍأمسى سليبـــا ومسلمة لها حرمٌ سليــــب
وكم من مسجدٍ جعلوه ديــراً على محرابه نصب الصليـــب
أمورٌ لو تأملهن طفــــــل لطَّفل في عوارِضِهِ المشيـــب
أتسبى المسلمات بكل ثغــــر وعيش المسلمين إذاً يطيـــبُ؟
أما لله والإسلام جنـــــد تدافع عنه شبانٌ وشيــــب
فقل لذوي البصائرِ حيث كانـوا أجيبوا الله ويحكمُ أجيـــيبوا
http://www.mahjoob.com/archive/01/4/8/8april.jpg