وحان الوقت لكشف حقيقة الروافض من ذنب العرب وأحبها ومستر

[ربيع القلوب]

هذه رسالتي
إلى كل رافضي خبيث زنديق.. وبالأخص:
من سمى نفسه ذنب العرب.
ومن سمى نفسه أحبها.
ومن سمى نفسه مستر

هذه الشرذمة الرافضية.. تربية شوارع…وهذا ما عرفته من خلال
إطلاعي على مواضيع هذه الفرقة الهالكة..
ولاغرابة. أن نجد مثل هذه الشرذمة.. بل.. من أبناء المتعة.وإن صحة العبارة..
نجدهم ..أصلا ..لايدافعون..عن المجمتع السعودي… كلا..
وعندما يطالبون بالوضائف…هم لايطالبون بها حبا لأهل السنة..كلا وحاشا..أن يعترف الرافضة بذلك.. فهم مشردين في القطيف والأحساء…تجدهم في سوق السمك..
لكن..أختاروا..طريق..وهو أن يتكلموا.. بإسم أبناء السعودية.. وعلى أنهم أيضا مسلمين…

وهذه الطريقة… معروفة..ومكشوفة..

فجميع طوائف أهل البدع بما فيهم ملتهم الرافضية.. يتكلمون بإسم الأسلام..وهذا معروف.. في كتب سلف الأمة..

الشاهد من ذلك: يجب أن نعلم.. وخاصة نحن أهل السنة والجماعة.

حقيقة هذه الشرذمة الهالكة

والمتأمل..يجد إن هذه الشرذمة.قد إتفقت على محاربة ولاة أمر هذه البلاد السعودية..وهذا لايهم:
وماضر نهر الفرات يوما…ولو ولغ بعض الكلاب فيه.

وتجدهم يطعنون في آثار النبي عليه الصلاة والسلام في معاملة ولاة الأمر..ولكن..هذه الأحاديث.لايقدرونها.. كما أنهم لم يقدروا زوجة النبي عليه الصلاة والسلام ( عائشة وأتهامها بالزنى) وحاشاها ذلك..
وتجدهم.. يدافعون عن الرافضة… كالرافضي ( أحبها) عندما
كتب في رده على الأخت بلقيس.. لايجوز..تكفير الرافضة..

نعم لايجوز..لأنك رافضي..

لكن يطعن ويشد في الطعن في ولاة أمر هذه البلاد..


والمهم أحبتي في الله.أن نعرف إن هذه الشرذمة… تحاول..الطعن في علماءنا وفي ولاة الأمر..بطريقة الدفاع عن معتقدهم الكفري.. وعلينا أن لاننخدع..من هذه الأفكار.. والكذبات الرافضية..
فتاريخهم..معروف بالكذب..والدجل..

ولذلك من وسائل أضلالهم ومكائدهم الرافضية الخبيثة.
لنا اهل السنة .إشاعة الخروج على ولاة أمر المسلمين.. وهذا هو شأن الخوارج.. والخوارج///هم مخانيث الرافضة.. كما صرح بذلك عدد من اهل العلم.
وخلاصة هذه المقولة وهذه الحقيقة.
إن الأقبال والترحيب بهذه الطائفة الشركية..
والإحتفاء بها والتلطف بها
والتهليل في وجهها وغير ذلك من مظاهر الإقبال والترحيب.
كل ذلك يعد موالاة للمشركين.
وفيها تعضيد للرافضة الكافرة.
وموافقة على بدعهم الظاهرة والباطنة.
وعامل أساسي في تمادي المنافق في نفاقه.
وقد نهانا الله عزوجل عن هذا الولاء وأمرنا بعكسه من جهاد هذه الطائفة البدعية الشركية.
وأمرنا بالغلظة عليهم والشدة معهم.
وازدرائهم.
واحتقارهم
قال تعالى( يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأمواهم جهنم وبئس المصير.)
فهذا حكم الله فيهم
فيجب علينا الأنتباه..
وتوعية الفتيان والفتيات..
والتحذير وعدم الأنخداع في هذه الشرذمة الثلاثية أو غيرها..

لعلي أقف عند هذا الحد.. وللحديث بقية..

ومن يرى كتابة هؤلاء الزنادقة.. أقصد درب العرب وأحبها ومستر.
يجد..إتفاقهم على ..محاربة الدين…