أبو سهيل
16-04-2001, 01:20 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الأحبة : شكراً لتجاوبكم بقراءة موضوعي الأول عن المدعوة (... السعداوي ) والآن تعرض قناة LB..لقاء مع هذه الأثمة ومن اقوالها: أنها لا تؤمن بمؤسسة الأسرة وأنها لا تؤيد إقامة العلاقات الشرعية .. بل الأدهى أنها تتحدث عن الجنس والعياذ بالله وتتحدث عن كتابها ( المرأة والجنس ) والذي منع من التداول في جميع الدول الإسلامية ولله الحمد. وتدعي أن (ماركس) من المفكرين العباقرة الذين خدموا الإنسانية ( للعلم سجنت في مصر بسبب شيوعيتهافي عهد السادات ) .
ايها الأحبة إنها الآن تتحدث عن الحرية التي تطلبها للمرأة ( ولا أعلم ما نوع الحرية التي تطلبها ) .
ايها الأحبة : إنها تفخر بتحررها ( تفسخها ) في تربية ابنها وابنتها ، وتدعو إلى التحرر مثلها ضاربة بكل القيم والعادات ومن قبلها أصول التربية الإسلامية عرض الحائط .
إنني أنادي كل غيور على دينه وعرضه وله القدرة على التصدي لهذه الأثمة أن يفعل ذلك من باب قوله صلى الله عليه وسلم ( من رأى منكم منكراً فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان ) .
لا شك أن من بين زوار هذا المنتدى من له صوت مسموع على الأقل لدى الصحافة ، فليبادر مأجوراً بالتصدي لهذه الأفكار .والذب عن تعاليم الدين الإسلامي ، إنني أخشى أن يتطور الأمر ، ويتسع الشق على الراقع وعندها لاينفع الندم أو لو أنني عملت .. إنني على يقين بوعي جميع الأخوة .. وقدرتهم على إنكار الباطل وهؤلاء على عواتقهم تقع مسؤولية فضح أفكارها ومن يسير في فلكها ويطبل لها ويصغي إلى مزاميرها .
لنا أن نفخر بحفظ الإسلام لحقوق المرأة ، والتي يؤكد كل منصف أن هذه الحقوق لم تكفلها أي عقيدة أو أي مذهب وضعي عرفته البشرية غير الإسلام ، ومع هذا نستمع لهذه (...) دون أن نحرك ساكنا ، متى سنفيق من غفلتنا ؟ أم أننا أصبحنا أبناء للصمت العاجز عن المطالبة بحقوقه أو الدفاع عن قيمه ومبادئه . فلا نامت أعين الجبناء .
أيها الأحبة : شكراً لتجاوبكم بقراءة موضوعي الأول عن المدعوة (... السعداوي ) والآن تعرض قناة LB..لقاء مع هذه الأثمة ومن اقوالها: أنها لا تؤمن بمؤسسة الأسرة وأنها لا تؤيد إقامة العلاقات الشرعية .. بل الأدهى أنها تتحدث عن الجنس والعياذ بالله وتتحدث عن كتابها ( المرأة والجنس ) والذي منع من التداول في جميع الدول الإسلامية ولله الحمد. وتدعي أن (ماركس) من المفكرين العباقرة الذين خدموا الإنسانية ( للعلم سجنت في مصر بسبب شيوعيتهافي عهد السادات ) .
ايها الأحبة إنها الآن تتحدث عن الحرية التي تطلبها للمرأة ( ولا أعلم ما نوع الحرية التي تطلبها ) .
ايها الأحبة : إنها تفخر بتحررها ( تفسخها ) في تربية ابنها وابنتها ، وتدعو إلى التحرر مثلها ضاربة بكل القيم والعادات ومن قبلها أصول التربية الإسلامية عرض الحائط .
إنني أنادي كل غيور على دينه وعرضه وله القدرة على التصدي لهذه الأثمة أن يفعل ذلك من باب قوله صلى الله عليه وسلم ( من رأى منكم منكراً فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان ) .
لا شك أن من بين زوار هذا المنتدى من له صوت مسموع على الأقل لدى الصحافة ، فليبادر مأجوراً بالتصدي لهذه الأفكار .والذب عن تعاليم الدين الإسلامي ، إنني أخشى أن يتطور الأمر ، ويتسع الشق على الراقع وعندها لاينفع الندم أو لو أنني عملت .. إنني على يقين بوعي جميع الأخوة .. وقدرتهم على إنكار الباطل وهؤلاء على عواتقهم تقع مسؤولية فضح أفكارها ومن يسير في فلكها ويطبل لها ويصغي إلى مزاميرها .
لنا أن نفخر بحفظ الإسلام لحقوق المرأة ، والتي يؤكد كل منصف أن هذه الحقوق لم تكفلها أي عقيدة أو أي مذهب وضعي عرفته البشرية غير الإسلام ، ومع هذا نستمع لهذه (...) دون أن نحرك ساكنا ، متى سنفيق من غفلتنا ؟ أم أننا أصبحنا أبناء للصمت العاجز عن المطالبة بحقوقه أو الدفاع عن قيمه ومبادئه . فلا نامت أعين الجبناء .