العهد
18-05-2001, 08:55 AM
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
* تحجبت فزادني الحجاب جمالا و حفظني من عيون الآخرين
* إن الدنيا تتراءى لعين الناظر بالإيمان كتاباً مفتوحاً ذا معان في غاية البلاغة
* أعيش في رضا و طمأنينة كبيرتين . و أحمد الله على أن هداني إلى الإسلام
* ارتديت الحجاب فور إسلامي استجابة للأمر الصريح في القرآن الكريم
* عندما أسلمت أصررت على ارتداء الحجاب بالكامل ..من الرأس إلى القدم
* حياتي بدأت عندما أسلمت و سنوات عمري الماضية لا قيمة لها
* عرفت الكثير و أنا أذرف الدموع و شع نور الإيمان في قلبي و انتابني شعور خفي لم أكن أشعر به من قبل
* لا أريد أن أتحدث, ففرحي بالإسلام لا يوصف أبداً, و لو كتبتم كتبا و مجلدات لن تكفي لوصف شعوري و سعادتي. أنا مسلمة, مسلمة, مسلمة, قولي لكل الناس إنني مسلمة و سعيدة بإسلامي. قولي لهم عبر وسائل الإعلام كلها: "تيريز" اليونانية أصبحت خديجة بدينها, بلباسها, بأعمالها, و بأفكارها
* لم أسعد بجانب من جواب حياتي الإسلامية سعاتي بقوامة الرجل. و أنا سعيدة جداً بهذه القوامة, فخورة بها : أنا امرأة, و يهتم بي الرجل, و أعيش معه في سكينة و هدوء, و لا أصدق نفسي أنني لم أعد مسؤولة عن لقمة العيش, و لا عن الشراء و معاكسة الباعة, و لا طوارق الليل و النهار.. معي رجل يحميني, يدافع عني, أتحدى العالم بقوته و نتحداه بإسلامنا
* الحجاب ....شعار التحرر
* الحجاب.... يوفر لي مزيداً من الحماية
* الحجاب....إعلان عام بالالتزام
* الحجاب...الحجاب جزء مني, من كياني فقد ارتديت الحجاب قبل أن أسلم لإحساسي أنني أحترم نفسي و أنا أرتديه فلا أعرض جسداً و لا مفاتن, بل أبحث عن حياة كريمة. طبعاً لم يكن حجابي قبل إسلامي مثله الآن, فالآن, و بعد أن هداني الله إلى الإسلام, فقد أتقنت حجابي كله: الوجه و اليدين, و لون الحجاب و كذلك سمكه و لله الحمد من قبل و من بعد.
____________
**من كلمات المسلمات الجدد ** محمد راشد العويد
* تحجبت فزادني الحجاب جمالا و حفظني من عيون الآخرين
* إن الدنيا تتراءى لعين الناظر بالإيمان كتاباً مفتوحاً ذا معان في غاية البلاغة
* أعيش في رضا و طمأنينة كبيرتين . و أحمد الله على أن هداني إلى الإسلام
* ارتديت الحجاب فور إسلامي استجابة للأمر الصريح في القرآن الكريم
* عندما أسلمت أصررت على ارتداء الحجاب بالكامل ..من الرأس إلى القدم
* حياتي بدأت عندما أسلمت و سنوات عمري الماضية لا قيمة لها
* عرفت الكثير و أنا أذرف الدموع و شع نور الإيمان في قلبي و انتابني شعور خفي لم أكن أشعر به من قبل
* لا أريد أن أتحدث, ففرحي بالإسلام لا يوصف أبداً, و لو كتبتم كتبا و مجلدات لن تكفي لوصف شعوري و سعادتي. أنا مسلمة, مسلمة, مسلمة, قولي لكل الناس إنني مسلمة و سعيدة بإسلامي. قولي لهم عبر وسائل الإعلام كلها: "تيريز" اليونانية أصبحت خديجة بدينها, بلباسها, بأعمالها, و بأفكارها
* لم أسعد بجانب من جواب حياتي الإسلامية سعاتي بقوامة الرجل. و أنا سعيدة جداً بهذه القوامة, فخورة بها : أنا امرأة, و يهتم بي الرجل, و أعيش معه في سكينة و هدوء, و لا أصدق نفسي أنني لم أعد مسؤولة عن لقمة العيش, و لا عن الشراء و معاكسة الباعة, و لا طوارق الليل و النهار.. معي رجل يحميني, يدافع عني, أتحدى العالم بقوته و نتحداه بإسلامنا
* الحجاب ....شعار التحرر
* الحجاب.... يوفر لي مزيداً من الحماية
* الحجاب....إعلان عام بالالتزام
* الحجاب...الحجاب جزء مني, من كياني فقد ارتديت الحجاب قبل أن أسلم لإحساسي أنني أحترم نفسي و أنا أرتديه فلا أعرض جسداً و لا مفاتن, بل أبحث عن حياة كريمة. طبعاً لم يكن حجابي قبل إسلامي مثله الآن, فالآن, و بعد أن هداني الله إلى الإسلام, فقد أتقنت حجابي كله: الوجه و اليدين, و لون الحجاب و كذلك سمكه و لله الحمد من قبل و من بعد.
____________
**من كلمات المسلمات الجدد ** محمد راشد العويد