مجموعة كتائب جيش محمد تهدد بضرب المصالح الاميركية في الكويت

[درب العرب]

البيان الاول يطالب باطلاق سراح المعتقلين وتحجيم وجود القوات الاميركية وتطبيق الشريعة تطبيقا فعليا.





الكويت - ذكرت صحيفة كويتية السبت ان مجموعة اصولية تطلق على نفسها اسم "كتائب جيش محمد" هددت بضرب "المصالح الاميركية والغربية" في الكويت في حال قامت الكويت بتسليم معتقلين لديها الى الولايات المتحدة.
وقالت صحيفة "الرأي العام" ان "منظمة مجهولة تطلق على نفسها اسم «كتائب جيش محمد» هددت السلطات الكويتية بضرب المصالح الأميركية والغربية واماكن تواجد الغربيين في حال تسليم اي من اخواننا المعتقلين في السجون الى الولايات المتحدة".

واوضحت الصحيفة انها تلقت على موقعها على الانترنت "البيان الأول" لهذه المنظمة، موضحة انه مرسل من الكويت على شكل رسالة موجهة الى عدد من رجال الدين والنواب الاسلاميين.

واضافت ان المنظمة المجهولة حتى الآن ناشدت هذه الشخصيات في رسالتها "عدم تسليم اي من اخواننا المعتقلين في السجون الى القضاء الكافر في الولايات المتحدة واطلاق سراح الاخوة المعتقلين في السجون وعدم التعرض لهم ولاسرهم".

وحذرت من انها ستقوم "بضرب جميع المصالح الاميركية والغربية" وباصدار "رد فعل في حال التعرض لأي من اخواننا في الله او محاولة الضغط على الاخوة المعتقلين".

وبعد ان طالبت السعودية "بالافراج عن اخواننا المعتقلين لديها"، دعت المنظمة السلطات الكويتية الى ""تحجيم وجود القوات الأميركية والغربية في الكويت (...) وتطبيق الشريعة الإسلامية في الكويت تطبيقا فعليا".

ووصف البيان عناصر "كتائب جيش محمد" بانهم "مجموعة باعت ارواحها لله وحملت اكفانها في سبيل الله وستقوم بكسر شوكة الطواغيت في كل مكان يتواجدون فيه"، بدون اضافة اي تفاصيل اخرى.

يذكر ان مجموعة تضم 16 كويتيا اسلاميا تحاكم حاليا في الكويت بتهمة التخطيط لتفجير المكتب التجاري الاسرائيلي في قطر قبيل اعلان اغلاقه في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي. وقد افرج عنهم جميعا باستثناء متهم واحد، بكفالة.

وكانت القوات الاميركية في الكويت والبحرين وضعت في حالة تأهب قصوى ردا على تهديدات بوقوع هجمات ارهابية حسبما ذكر مسؤولون اميركيون.

واوضح هؤلاء المسؤولون ان القوات وضعت في حالة التأهب بسبب "تهديدات محددة" غير مرتبطة بادانة ناشطين اسلاميين الثلاثاء بعمليتي تفجير سفارتي الولايات المتحدة في 1998.

[lawyer]

هسه اشلونك شمس العرب ...

شوف اغاتي ... الكويت لا يهما المخربين ولا شي

وهسه اللي اتكلم عنهم من المخربين ... كان بالامكان لهم انهم يقعدوا في بلدكم بغداد عند الطاغية الوالد صدم حوسين ...

ولي علمك يا اغاتي اللي يهدد ما يخوف ... ونحن بالكويت ما يهمنا اللي اتقول عنه ...... وما انت الا هدفك التظليل ونحن هدفنا كشف امثالك ..........

هسه عيني .... انت بس هدفك الكويت والمملكة ... مو صح اغاتي

وبعدين كل اللي مكتوب في مقالك كذب وصادر من والدكم حاكم بغداد ............


بسك من الكذب .... فأيه المنافق ثلاث .. اذا حدث كذب .. واذا وعد اخلف واذا أأتمن خان ... حديث شريف عن سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ............. وانت اكبر المنافقين يا ظلام العرب



........................

[بويك ون]

درب العرب

الرد من نفس المصدر :-


الطبطبائي والمسباح والخنة يرفضون تهديدات «كتائب جيش محمد»
كتب حسين الحربي وسالم الشطي: رفض عدد من مشايخ الكويت الذين وردت اسماؤهم في بيان «كتائب جيش محمد» «التهديدات التي وردت» واعلنوا في تصريحات لـ «الرأي العام» انهم لم يتلقوا اي اتصال من هذه المنظمة المجهولة وان «الحركة الإسلامية في الكويت واعية وعاقلة».
وكانت منظمة مجهولة اطلقت على نفسها اسم «كتائب جيش محمد» هددت في بيان نشرته «الرأي العام» اول من امس بضرب المصالح الغربية في الكويت اذا تم تسليم معتقلين الى الولايات المتحدة.
وقال النائب الدكتور وليد الطبطبائي ان «الحركة الإسلامية في الكويت واعية وعاقلة، وبعيدة كل البعد عن مثل ما جاء في بيان كتائب جيش محمد من أمور متهورة غير حكيمة».
واضاف: «أن الوضع في الكويت يختلف عن باقي الدول، فالدعوة فيها مفتوحة لأي معارضة او فكرة»، مؤكدا رفضه «استخدام مثل هذه الوسائل».
وختم «المجال مفتوح للجميع ليدلي برأيه، والتيارات الاسلامية الكويتية ترفض وتنبذ مثل هذه التهورات».
واستنكر الشيخ ناظم سلطان المسباح أسلوب التهديد الذي اتخذته كتائب جيش محمد في بيانها الصادر وورود اسمه فيه، مؤكداً ان «أحداً لم يكلمني أو يراسلني أو يهاتفني في هذا الصدد، ولم أعلم إلا من (الرأي العام)».
وأضاف: «الله عز وجل أمرنا بالدعوة إلى الله والنصح للأئمة بالحكمة والموعظة الحسنة»، لافتاً إلى ان «منهجنا في التعامل مع الحكام واضح وبعيد عن التشنج والتهديد والتفجير والاغتيالات».
وتابع: «إن البيان الصادر يطالب الكويت بما هو فوق طاقتها، فالبلد مضطر لهذا الوجود الأجنبي على أراضيه حتى نحمي أنفسنا من التهديدات العراقية، فما حيلة المضطر إلا ركوبها».
واعتبر المسباح البيان «غامضاً ومبهماً، فلم يسبق أن سلمت الكويت سجناءها إلى أميركا أو غيرها، بالاضافة إلى اننا لا نعلم عن سجناء تطلبهم هنا»، مشيراً إلى ان البيان «جمع المبهمات من حيث الجهة التي أصدرت البيان والمضمون أيضاً».
ورفض الدكتور فهد الخنة التهديدات في البيان «فنحن لا نقبل أن يتعرض أناس أبرياء يعيشون بيننا للتهديدات من دون مبرر».
وأكد الخنة أنه يجهل هذه المنظمة «ولم تصلني رسائل منها ولم يتم الاتصال بيني وبين أي من أطرافها».
وأضاف: «لا أعرف بما تطالب هذه المنظمة وعن أي سجناء تتحدث».

[ابو حرب((متسبب سابقاً))]

أللهم أحفظ كويتنا و خليجنا من كل كروه

أقول أقرأ أخر توقيعي

أللهم أحفظ كويتنا و خليجنا من عين كل حقود