فتى دبي
01-12-2003, 03:35 AM
عندما جاءت الفنانة التونسية الراحلة ذكري والتي اغتيلت يوم أمس الأول.. إلي دبي منذ سنتين للمشاركة في مهرجان التسوق .. عقدت المطربة التونسية مؤتمراً صحفياً كالعادة.
وكان من ضمن ما قالته هذه الفنانة.. والذي أثار زوبعة كبيرة.. .. إنها مرت بمعاناة كبيرة في فنها شبيهاً بالمعاناة التي لاقاها الرسول صلي الله عليه وسلم في سبيل دعوته للإسلام وكان هذا التصريح كفيلاً بإصدار فتوي بإهدار دمها والحكم عليها بالردة.
ذكري شهيدة الحب كما وصفها بذلك زميلها هاني مهنا.. ولا أدري ماذا يقصد بهذا الوصف الغريب!! إنها توقعت.. أن الزواج العرفي من رجل أعمال مصري مهووس بالزواج من الفنانات.. وان إقامتها بالقاهرة سوف يكفل لها شهرة ونجاحاً ولقاءات.. وسهرات كما هو معروف وسط مجتمع الفنانات.. فكانت الرصاصات المنطلقة من رشاش زوجها المخمور ليحصد المجزرة التي تناقلتها الوكالات والأخبار.
دائماً يقولون فتش عن المرأة عند وقوع الجريمة.. وجريمة اغتيال ذكري ومدير أعمال زوجها وزوجته وانتحار الزوج بهذه الصورة المروعة وهي خاتمة مشينة ومأساوية لهم.. تكمن في وجود عنصرين هامين هما الخمر والسكر.. والعلاقات النسائية الشاذة المبنية علي المصالح والمتع الزائلة.
إن الذين تصدوا.. وحاربوا الفنانات المعتزلات المتحجبات وتركوا مستنقع المجتمع المريض.. عليهم أن يعيدوا حساباتهم الآن بعد كل هذه الفضائح والجرائم التي نسمع ونقرأ عنها بصورة يومية.
وكان من ضمن ما قالته هذه الفنانة.. والذي أثار زوبعة كبيرة.. .. إنها مرت بمعاناة كبيرة في فنها شبيهاً بالمعاناة التي لاقاها الرسول صلي الله عليه وسلم في سبيل دعوته للإسلام وكان هذا التصريح كفيلاً بإصدار فتوي بإهدار دمها والحكم عليها بالردة.
ذكري شهيدة الحب كما وصفها بذلك زميلها هاني مهنا.. ولا أدري ماذا يقصد بهذا الوصف الغريب!! إنها توقعت.. أن الزواج العرفي من رجل أعمال مصري مهووس بالزواج من الفنانات.. وان إقامتها بالقاهرة سوف يكفل لها شهرة ونجاحاً ولقاءات.. وسهرات كما هو معروف وسط مجتمع الفنانات.. فكانت الرصاصات المنطلقة من رشاش زوجها المخمور ليحصد المجزرة التي تناقلتها الوكالات والأخبار.
دائماً يقولون فتش عن المرأة عند وقوع الجريمة.. وجريمة اغتيال ذكري ومدير أعمال زوجها وزوجته وانتحار الزوج بهذه الصورة المروعة وهي خاتمة مشينة ومأساوية لهم.. تكمن في وجود عنصرين هامين هما الخمر والسكر.. والعلاقات النسائية الشاذة المبنية علي المصالح والمتع الزائلة.
إن الذين تصدوا.. وحاربوا الفنانات المعتزلات المتحجبات وتركوا مستنقع المجتمع المريض.. عليهم أن يعيدوا حساباتهم الآن بعد كل هذه الفضائح والجرائم التي نسمع ونقرأ عنها بصورة يومية.